
Maison Valentino تقدّم حقيبة Viva Superstar.. أناقة بجودة الدار العالية
حقيبة فيفا سوبرستار Viva Superstar
فالنتينو غارافاني وحقيبة فيفا سوبر ستار Valentino Garavani Viva Superstar Bag
مع هويتها العريقة وشعار V الكبير الخاص بالدار، تواصل عائلة فالنتينوغارافاني فيفا سوبرستار تجسيد روح مستوحاة من الماضي متجذرة في المشهد الفني لسبعينيات القرن الماضي. هذا الموسم، تتوسع لوحة الألوان مع إضافة تركيبة جديدة مذهلة، الأحمر المترافق مع الأسود الداكن، لتنضم إلى خيارين مميّزين أيضاً، الأبيض الناصع مع الأسود، بالإضافة إلى مزيج الأسود والبني الغني والدافىء. يتم إعادة تصور الأشكال الأساسية في قوام جديدة، بما في ذلك تنوع الجلد الثمين، والفخم.
تلتقي الوظائف بالأناقة مع إطلاق تصميمين جديدين، حقيبة كاميرا صغيرة، مزودة بسلسلة وأشرطة كتف جلدية، و حقيبة حزام، مصممة ليتم إعتمادها أيضًا كحقيبة يومية مريحة قابلة للتعديل. تنضم هذه التصاميم الجديدة إلى حقيبة دفل الصغيرة التي تم إطلاقها لمعرض بافيون دي فولي ربيع وصيف 2025، مما يعزز الموقف المتعدد الأوجه لهذه المجموعة الراقية.
حقيبة فيفا سوبرستار Viva Superstar
حقيبة فيفا سوبرستار Viva Superstar بإطلالة لكارن وازن Karen Wazen
حقيبة فيفا سوبرستار Viva Superstar
فالنتينو غارافاني وحقيبة فيفا سوبر ستار كروشيه Valentino Garavani Viva Superstar Crochet
جديد لموسم الصيف، تفسير أكثر نعومة لطاقة فيفا سوبرستار، تم إضافة ثلاثة حقائب من الكروشيه المميّز إلى المجموعة. مصنوعة يدويًا ومتاحة بأحجام كبيرة ومتوسطة وصغيرة، كل واحدة منها تحتوي على شعار V مطرّز، مما يحافظ على اللّغة الرمزية للدار في تصميم ورؤية أخف وعملي أكثر.
حقيبة فيفا سوبرستار Viva Superstar
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
Rolls-Royce تُطرّز الفخامة بخيوط الدانتيل داخل Phantom Dentelle
في تحفة جديدة تجمع بين الحرفية الرفيعة والجمال الأنثوي الأخّاذ، كشفت رولز-رويس عن طراز Phantom Dentelle الفريد من نوعه، كجزء من فلسفتها في الابتكار تحت مظلة Bespoke. هذه النسخة الوحيدة في العالم تستلهم روحها من رهافة الدانتيل المصنوع يدويًا في عالم الأزياء الراقية، إذ تتحول مقصورة السيارة إلى مسرح بصري للتطريز المعلّق. لوحة القيادة، المعروفة باسم The Gallery، تتزيّن بأكثر من 160,000 غرزة موزعة على ثماني تقنيات مختلفة، تجعل النقوش تبدو كأنها تطفو في الهواء دون أن تلامس السطح. التصميم الداخلي لسيارة Phantom Dentelle لا يعبّر عن الفخامة فقط، بل عن قصيدة بصرية تُرَسّخ الحضور الفني داخل عالم السيارات الفاخرة. الدقة المتناهية في تنفيذ هذه الغرز، واختيار الألوان والخامات، يعكس التزام رولز-رويس بكون كل سيارة ليست وسيلة تنقل، بل قطعة فنية ناطقة تعبّر عن شخصية مالكها. رحلة تبدأ من خيال المالك وتنتهي بتحفة خالدة هذه السيارة تمثل إحدى ثمار تجربة Rolls-Royce Private Office، وهو فضاء إبداعي مغلق خلف أبواب العلامة البريطانية، حيث يلتقي الحرفيون والمصممون مع العملاء لاستلهام رؤيتهم وتحويلها إلى نموذج محسوس. في هذا المكتب الخاص، تُنسج التفاصيل بدءًا من الأفكار الأولية وحتى التكوين النهائي، سواء عبر برنامج Coachbuild، الذي يتيح للمالك تصميم سيارة من الصفر، أو من خلال Private Collections، التي تُقدم تجارب موضوعية فريدة في عدد محدود من النسخ. Phantom Dentelle تُجسد ذروة هذه التجربة، فهي ليست مجرد Phantom تحمل هوية التصميم المعهودة، بل تعيد تعريف العلاقة بين الموضة الراقية والفخامة المتحركة. في كل خط وتفصيل، ينعكس احترام رولز-رويس للماضي، وجرأتها في تقديم رؤية مستقبلية للفخامة، عبر أعمال لا يمكن تكرارها.


مجلة هي
منذ 6 ساعات
- مجلة هي
مجموعة فيرساتشي لخريف وشتاء 2025 تحتفل بالحرية والقوة والتعبير الأصيل
بروح نابضة بالحرية، ها هي مجموعة فيرساتشي لخريف وشتاء 2025 توجّه رسالة قوية وملهمة، تجسّد إيمان الدار الراسخ بقوة التعبير عن الذات. هذه الرؤية أُطلقت بفضل دوناتيلا فوراتشي، وفريق مقرب من المتعاونين والأصدقاء، في حملة تحتفل بالإبداع والجرأة بدون قيود على يد المصورين المبدعين ميرت وماركوس. رؤية دوناتيلا الفريد بأسلوب يعكس إرث الدار الخالد اذاً شكّلت هذه الحملة تتويجًا لرؤية دوناتيلا الفريدة، بأسلوب يعكس إرث الدار الخالد، ويشعل الطريق نحو مستقبل مليء بالإبداع والابتكار. إنه احتفال فخور بروح فيرساتشي التي لا تقبل التنازل، ويؤكد على قوة التعبير عن الذات بلا قيود، في فصل جديد مثير ومليء بالإلهام. مجموعة فيرساتشي لخريف وشتاء 2025 تحتفل بالحرية والقوة والتعبير الأصيل- الصورة من حساب Donatella Versace على انستغرام حملة مفعمة بالطاقة الاستثنائية تصاميم تحتفي بروح امرأة فيرساتشي هذه الحملة المفعمة بالطاقة الاستثنائية تحدّثت عن الصداقة، والولاء، والحب الحقيقي. والصور التي تم اعدادها تحتفي بروح امرأة فيرساتشي، بقوتها، وروحها، وشخصيتها، وقلبها. فكل مجموعة تحكي قصة، وهذه الحملة هي قصة فيرساتشي بامتياز. تلهم الحاضر، وتبني للمستقبل. تصاميم فيرساتشي الفاخرة والنابضة بالحرية نجمات صنعوا حدثًا استثنائيًا بتصاميم فيرساتشي نجمات صنعوا حدثًا استثنائيًا بتصاميم فيرساتشي شاركت في الحملة نجمات متميزات مثل: كلوديا شيفر، كيت موس، كريستين ماكمينامي، آمبر فليتة، ناتاشا بولي، ساسكيا دي براو، ليو وين، ميكا أرجاناراز، أنوك ياي، ميلا فان إيتن، وجاكوي هوبر. معًا، يتحدون قوى سامية، مدعومين بإيمانهم الراسخ وقوتهم الداخلية، ليصنعوا حدثًا استثنائيًا يعكس روح الدار ويضيء الطريق للمستقبل شخصية لامعة.. امرأة فيرساتشي شخصية امرأة فيرساتشي لامعة وحقيقية فوقفن بثبات، في حوار مفعم بالقوة بين تصاميم خريف وشتاء 2025 وأرشيف الدار من خلال تصاميم أيقونية مصنوعة من شبكة معدنية لامعة، ناعمة ومتقنة، كالذهب السائل، تبرز حسية فيرساتشي المتمردة والابتكار في كل تفصيل. شخصية امرأة فيرساتشي بين الصلابة والقوة والأنوثة هذا التمازج الفريد مع شعار V الجديد المصنوع من المعدن، والذي يزين حقيبة فيرتوس الأيقونية أتى بتصميم ملفت بمقبض علوي نصف دائري، يعكس توازن التوترات الداخلية في شخصية امرأة فيرساتشي، بين الصلابة واللين، بين القوة والأنوثة.


مجلة هي
منذ 6 ساعات
- مجلة هي
"هي" في رحلة مع فيليب ديلوتال المدير الإبداعي لساعات HERMÈS.. حيث تتحول الساعة إلى مساحة للتأمل والدهشة
في لقاء مع "فيليب ديلوتال" المدير الإبداعي لساعات "هيرمس" HERMÈS، نكتشف كيف تتحول الساعة إلى مساحة للتأمل والدهشة. من جناح صمم ليكون تجربة حسّية في معرض "الساعات والعجائب"، كشفت الدار عن رؤيتها الفريدة لزمن يُعلّق ليُحتفل باللحظة. "فيليب ديلوتال" المدير الإبداعي لساعات "هيرمس" HERMÈS في أبريل الماضي، وخلال فعاليات معرض "الساعات والعجائب" WATCHES & WONDERS قدمت دار "هيرمس" HERMÈS تجربة حسّية استثنائية داخل جناحها المصمم بعناية. وإلى جانب ساعات MÉTIERS D'ART المزينة بالحرف اليدوية، جرى الكشف عن ثلاثة إبداعات جديدة تندرج تحت عنوان LE TEMPS SUSPENDU، هي ARCEAU LE TEMPS SUSPENDU و HERMÈS CUT LE TEMPS SUSPENDU و MAILLON LIBRE. هذه الساعات تمنح مرتديها لحظة من التوقف، وفسحة يتلاشى فيها الإحساس بالزمن، ويعاد تشكيله من جديد. كـلــفـــت الــدار الفــنـــانــــة البـــصـــريـــــة "سارة أنــــاييس ديزبنوا" لابتكار ديكور جناحها، فابتكرت مشهدا سينمائيا غامرا يدمج الزائرين في إيقاع متناغم من الضوء والصوت. ومن نوافذ دائرية كتلك التي نراها في القطارات، عرضت صور مدن وسواحل، وتــــسلل منـــها ضوء النــــهــــار والـــغـــــروب كما يراها المــسافــر. أعاد المشهد تشكيل الزمن من خلال تســلـــسل بـصـــري تتــــخلله أصوات عابرة كحفيف المطر ورنين الإشارات الضوئية وهمسات تتسرب من وراء الأبواب. ويدعو المشهد إلى التفكير في الأماكن الانتقالية، وتلك اللحظات التي يكون فيها الزمن في حالة عبور، أو توقف. جناح الدار في معرض "الساعات والعجائب" WATCHES & WONDERS عكس بتصميمه فكرة "الوقت المعلّق". تصوير TEAM WHAAAT! جناح الدار في معرض "الساعات والعجائب" WATCHES & WONDERS عكس بتصميمه فكرة "الوقت المعلّق". تصوير TEAM WHAAAT! تتجلّى، في صميم هذه التجربة، فكرة التعقيد الساعاتي "لو تان سسباندو" أي "الوقت المعلّق"، التي تتخطى ضغط الزمن. فهي آلية ميكانيكية تتيح لصاحبها أن يعلّق الزمن بضغطة زر، ويتنّحى عن صخب الحياة اليومية للحظات من السكينة. فتنسحب عقارب الساعة برشاقة لتُشكل رمزا بصريا للحظة خارج الزمن، بينما تظل آلية الساعة تعمل في الخلفية، في إشارة رمزية إلى الاستمرارية رغم التوقف. جلست مع "فيليب ديلوتال"، المدير الإبداعي لساعات "هيرمس"، لنناقش كيف تجسّدت هذه الفكرة في ابتكارات الدار الجديدة، وتحديدا في ساعة HERMÈS CUT LE TEMPS SUSPENDU، التي أعيد تقديمها هذا العام بشكل مفاجئ ومفعم بالتأمل. قال لي: "عندما صممنا هذه الساعة، أردنا أن تكون ساعة تعتمر يوميا، وشيئا عمليا ومريحا، ولكن يحمل معنى أيضا". أطلقت هذه المجموعة في العام الماضي، وتميزت بخطوطها الهندسية الواضحة، وتاجها غير المتناظر، وطابعها المناسب للمرأة والرجل. وقد انطلقت منذ بدايتها بعدد كبير من الإصدارات، في تعبير عن التزام الدار بلغة تصميم معاصرة تستجيب لتطلعات الجيل الجديد من عشاق الساعات. أما في إصدار هذا العام، فتلتقي هذه اللغة الجمالية بالبعد الشاعري. ففي HERMÈS CUT LE TEMPS SUSPENDU يمكن للمستخدم أن يضغط على الزر، فتنسحب العقارب لتشكل حرف V (عند موقع الساعة 12)، مجسدة لحظة من الزمن المعلّق. هذه اللحظة هي مساحة للتأمل، والتنفس والخروج من الإيقاع المتسارع للحياة. يقول "ديلوتال": "تخيلي امرأة منشغلة طوال النهار، هذه الساعة تتيح لها أن تنفصل عن الخارج، وتدخل في فقاعة، يمكنها أن تخصص هذا الوقت لنفسها، أو تشاركه مع الآخرين لتكون لحظة جماعية خارج ضغوط الزمن". ساعة HERMÈS CUT LE TEMPS SUSPENDU مصنوعة بالذهب الوردي وتحتوي تعقيد "الوقت المعلّق" الشاعري. تصوير: JOEL VON ALLMEN ساعة HERMÈS CUT LE TEMPS SUSPENDU مصنوعة بالذهب الوردي وتحتوي تعقيد "الوقت المعلّق" الشاعري. تصوير: JOEL VON ALLMEN ساعة HERMÈS CUT LE TEMPS SUSPENDU. تصوير: TOM JOHNSON للحفاظ على نقاء التصميم، أُجريت تعديلات دقيقة على البنية الداخلية. فأُزيلت وظيفة التاريخ الموجودة في إصدار ARCEAU، واستُبدلت بعقرب صغير يدور باتجاه معاكس لحركة الساعة، ويكمل دورة كل 24 ثانية، وهو رقم يرمز إلى عنوان الدار الرئيسي في 24 شارع "فوبورغ سانت أونوريه" في باريس. ويشير "ديلوتال" إلى أن هذا العقرب"لا يقيس الثواني، بل هو إشارة إلى نبض الساعة". تعمل الساعة بحركة H1912، وتأتي ضمن علبة من الذهب الوردي بقطر 39 مم، أعيد تصميمها لتحتضن هذا التعقيد الساعاتي الشاعري. تتوفر بعدة نسخ أنيقة، من بينها إصدار بقرص أحمر غني يلفت الأنظار. يقول: "أحب الأحمر بشكل خاص. أردناه اختيارا حاسما، لافتا يعكس شخصية مختلفة". ساعة MAILLON LIBRE تعيد تفسير سلسلة المرساة الشهيرة من "هيرمس". تصوير: TOM JOHNSON ساعة MAILLON LIBRE بنسخة مصممة على شكل بروش ثمين. تصوير: JOEL VON ALLMEN ومن هنا، يتوسع عالم "هيرمس" HERMÈS ليشمل المزيد من الساعات ذات الطابع السردي. في ساعة ARCEAU ROCABAR DE RIRE، المحدودة الكمية، تَجسّدَ مشهد من وشاح صممه "ديميتري ريبالتشنكو"، يظهر فيها حصان مشاغب على قرص الساعة مجسدا بتقنيات دقيقة من شعر الخيل المعشّق، والنقش، والرسم المصغّر. عند الضغط على الزر عند موضع الساعة 9، يخرج الحصان لسانه في حركة مرحة. يعلق "ديلوتال" قائلا: "الدهشة، الخفة، الضحك، الإحساس بالراحة. أريد أن أشعر بالسعادة. وعندما نقدم ساعات MÉTIERS D'ART التي تتزين بالحرف اليدوية، نحاول إدخال لمسة من الخيال والمرح. لأننا بحاجة إلى لذلك". ولعل أكثر الساعات جرأة من حيث الشكل هي MAILLON LIBRE، التي تعيد تفسير سلسلة المرساة الشهيرة من "هيرمس"، مقدمة كسوار أو بروش بلمسة نحتية. تمزج هذه القطعة بين الذهب والتورمالين بلون التيراكوتا والماس، وتتميز ساعة اليد بعرض زمني مُدمج في تصميم السوار. تعبر هذه الساعة عن الزمن بأسلوب جديد ومختلف، ففيها يتحول الوقت إلى تفصيل فني داخل قطعة مجوهرات ثمينة. ساعة ARCEAU ROCABAR DE RIRE، المحدودة الكمية، بميناء مزين بالحرف اليدوية الفنية. تصوير: JOEL VON ALLMEN ساعة ARCEAU LE TEMPS SUSPENDU ذاتية التعبئة. تصوير: JOEL VON ALLMEN وعلى الرغم من اختلاف المواد والتقنيات، تظل جميع هذه الابتكارات مرتبطة بخيط رفيع من المعنى ينطلق من الرغبة في استعادة الزمن كمساحة للراحة والدهشة، لا كمجرد أداة لقياس الوقت. يقول "ديلوتال": "بالنسبة لي الوقت الذي يُحتسب هو الوقت الذي لا يُحسب. عندما لا تنظر إلى ساعتك، عندما تكون مع أصدقائك وأحبائك.. هذا هو الوقت الحقيقي". ومع اقتراب نهاية اللقاء، سألته عن الانطباع الذي يأمل أن يأخذه حضور هذا المعرض عند مغادرته، فأجاب بابتسامة صافية: "أتمنى أن يغادر الناس وهم يشعرون بأنهم أمضوا وقتا جميلا. هذا المعرض هو احتفال، احتفال بالأفكار والحرف والعلاقات الانسانية. وهذا ما يهم فعلا". في عالم "هيرمس"، توقيف الوقت هو دعوة إلى التفرغ والتأمل، سواء كان للحظة صفاء أو للقاء الأحبة.