logo
بينالي أبوظبي للفن العام.. فرصة فريدة للتأمل والاستكشاف

بينالي أبوظبي للفن العام.. فرصة فريدة للتأمل والاستكشاف

الاتحاد٢٠-٠٣-٢٠٢٥

أبوظبي (الاتحاد)
يتيح بينالي أبوظبي للفن العام لزواره في شهر رمضان، فرصة استكشاف المجموعة الثانية من الأعمال الفنية المشاركة في دورته الافتتاحية، حيث يحوّل هذا الحدث العديد من مواقع أبوظبي إلى احتفالية بالفن والثقافة والمجتمع على مستوى الإمارة. ويستمر البينالي حتى 30 أبريل المقبل، وكشف حتى الآن عن سلسلة من التركيبات الفنية الجديدة الخاصة بالموقع، كجزء من برنامج أوسع يضم أعمال أكثر من 70 فناناً من الإمارات العربية المتحدة والمنطقة والعالم أجمع.
وخلال الشهر الفضيل، يقدم البينالي فرصة فريدة للتأمل والاستكشاف الفني للزوار من جميع الخلفيات الثقافية والاهتمامات. ويتيح البينالي فرصة الاستمتاع بروح الموسم من خلال القيام برحلات مميزة قبل أو بعد الإفطار عبر كورنيش أبوظبي، والحدائق العامة، وموقع هيلي الأثري، وواحة العين الهادئة، والمجمع الثقافي النابض بالحياة، وسوق السجاد الصاخب.
كما يمكن للزوار استكشاف التركيبات الفنية التي أبدعها فنانون محليون ودوليون، لتعكس روح المجتمع والبيئة والتراث الثقافي على طول الدروب الموضحة على الموقع الإلكتروني الخاص ببينالي أبوظبي للفن العام، حيث يمكّن الاطلاع على ملخص حول الفنانين وأعمالهم المعروضة في مواقع مختلفة خلال شهر مارس الحالي.
أعمال فنية تستحق الاستكشاف في شهر رمضان هذا العام: مخزن الهجرة (2024)، من إبداع مجموعة أنغا الفنية، والتفاعل المدني (2024)، من إبداع مجموعة أركيتيكتورا إكسبانديدا، ومرح التقاليد (2024) من إبداع عائشة حاضر، وفضاء عميق (2024) من إبداع لوسيا كوخ، وإكليل الحكمة من إبداع رند عبدالجبار، ولنروِ كؤوسنا قبل أن يجف الزمن (2024) من إبداع نينا أوكور، وخرائط ودلائل أخرى (2024) من إبداع صوفيا بالاجاموالا، والعش (2024) من إبداع طارق كيسوانسون، والمحطة من إبداع أتيليه عزيز القطامي.
ويقدم «مختبر دروازة للتقييم الفني» سلسلة من الجلسات الحوارية بين الفنانين المشاركين والخبراء المحليين وأمناء المعارض، تليها مأدبة سحور وعرض أدائي لبيت العود في سوق السجاد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إشادات نقدية للفيلم المصري عائشة لا تستطيع الطيران في نظرة ما بمهرجان كان
إشادات نقدية للفيلم المصري عائشة لا تستطيع الطيران في نظرة ما بمهرجان كان

البوابة

timeمنذ يوم واحد

  • البوابة

إشادات نقدية للفيلم المصري عائشة لا تستطيع الطيران في نظرة ما بمهرجان كان

بعد العرض العالمي الأول المميز في مهرجان كان السينمائي الثامن والسبعين ضمن قسم نظرة ما، يحظى فيلم عائشة لا تستطيع الطيران للمخرج المصري مراد مصطفى بإشادة نقدية واسعة النطاق من نقاد السينما الدوليين والجمهور على حد سواء. إشادات واسعة شهد الفيلم إقبالًا شديدًا على عرضه، ونال تصفيقًا حارًا في عرضه، وهو الآن يحظى بإشادة واسعة باعتباره أول فيلم روائي مؤثر وملفت للنظر لمخرجه معززًا لمكانة مصطفى كواحد من أهم الأصوات في السينما العربية المعاصرة. أشاد النقاد بالعمق العاطفي للفيلم، وبمضمونه السياسي، والأداءات اللافتة. كتب الناقد المصري أحمد شوقي من فاصلة عن أهمية الفيلم في المشهد السينمائي المصري "في الزمن الذي صار صناع الأفلام المصريين فيه يمارسون على أنفسهم أكبر قدر ممكن من الرقابة الذاتية، خوفًا من المنع تارة ومن مقصلة الجماهير تارة أخرى، جاء فنان شاب ليُخل بذلك التوازن الآمن السقيم ويُلقي حجرًا في المياه الراكدة، حجرًا دمويًا عنيفًا اسمه «عائشة لا تستطيع الطيران»". كما وصف آلان هانتر من سكرين ديلي الفيلم بأنه "دراما إنسانية مشوقة تُركّز على معاناة الضعفاء العالقين في عالم يسعى لاستغلالهم"، مشبهًا إياه بفيلم City of God لما يحمله من تصوير واقعي صارخ لوجه القاهرة الخفي، ولما يمنحه من "إحساس بمنطقة خارجة عن القانون". كما أثنى على براعة مصطفى في نسج سردية سياسية أوسع ضمن خلفية الفيلم، من خلال "نشرات الأخبار التي تظهر في الخلفية وحروب العصابات المستمرة". وأشادت سارة كليمنتس من Next best Picture بأداء بطلة الفيلم، بوليانا سيمون، واصفة إياه بأنه "أداء آسر"، مشيرة إلى أن "تعبيرات عينيها وحدها كافية لنقل كل ما تمر به، حتى أن الفيلم يمكن أن يكون صامتًا وسنفهم كل شيئ رغم ذلك". كما سلّطت كليمنتس الضوء على أسلوب مصطفى الإخراجي الفريد، قائلة: "يمزج مصطفى بين الواقعية السحرية والطابع الطبيعي والعناصر الخيالية، ليحوّل معاناة عائشة الصامتة إلى شيء أقرب إلى الأسطورة"، ووصفت الفيلم بأنه "عاصفة هادئة – مرثية بطيئة الإيقاع لا تكلّ، مكرّسة للنساء اللاتي يعشن على الهامش ويمشين بيننا دون أن نراهن". محطة فارقة يمثل نجاح الفيلم في مهرجان كان محطة فارقة للسينما المصرية، كونه أول فيلم مصري يُختار لقسم "نظرة ما" منذ فيلم اشتباك في عام 2016. وبفضل سرديته المؤثرة، ودعمه من إنتاجات دولية، وفريق عمل إبداعي من أصحاب الكفاءة، يُواصل فيلم عائشة لا تستطيع الطيران مسيرته المهرجانية بزخم ونجاح. فيلم عائشة لا تستطيع الطيران إنتاج مشترك بين مصر وفرنسا وألمانيا وتونس والسعودية وقطر والسودان، ويدور حول عائشة وهي شابة سودانية تبلغ من العمر 26 عامًا وتعمل في مجال الرعاية الصحية، تعيش في حيّ بقلب القاهرة، حيث تشهد التوتر بين زملائها المهاجرين الأفارقة وعصابات محلية. عالقة بين علاقة غامضة مع طباخ مصري شاب، وعصابة تبتزّها لتُبرم صفقة غير أخلاقية مقابل حمايتها، ومنزل جديد مُكلّفة بالعمل فيه. تُكافح عائشة للتغلّب على مخاوفها ومعاركها الخاسرة، مما يُؤدي إلى تقاطع أحلامها مع الواقع، ويقودها إلى طريق مسدود. فريق العمل الفيلم من بطولة بوليانا سيمون إلى جانب مغني الراب المصري زياد ظاظا وعماد غنيم وممدوح صالح، ومونتاج محمد ممدوح، مع مدير التصوير السينمائي المصري مصطفى الكاشف الذي سبق له التعاون مع مراد في الفيلم القصير عيسى، وتصميم أزياء نيرة الدهشوري ومهندس صوت مصطفى شعبان، ومهندسة ديكور إيمان العلبي. نال مشروع عائشة لا تستطيع الطيران منحًا ودعمًا من عدد من الجهات البارزة مثل مؤسسة الدوحة للأفلام، وصندوق المورد الثقافي، ومهرجان الجونة السينمائي، وأكاديمية لوكارنو، وبرنامجي سينيفوداسيون ومصنع السينما في مهرجان كان، ومهرجان مونبلييه.كما فاز بالجائزة الكبرى من لودج البحر الأحمر، وبخمسة جوائز في مسابقة فاينال كات بمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، وعلى رأسهم جائزة الدعم الكبرى التي تُمنح لأفضل فيلم في مرحلة ما بعد الإنتاج، وبعدها فاز بجائزة ورشات الأطلس الكبرى لمرحلة ما بعد الإنتاج ضمن فعاليات الدورة الـ21 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش والتي تقدر بـ25 ألف دولار أمريكي.

حديقة أم الإمارات تسجّل أعلى معدل زيارات منذ تأسيسها بـ400 ألف زائر
حديقة أم الإمارات تسجّل أعلى معدل زيارات منذ تأسيسها بـ400 ألف زائر

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

حديقة أم الإمارات تسجّل أعلى معدل زيارات منذ تأسيسها بـ400 ألف زائر

استقبلت حديقة أم الإمارات 400 ألف زائر من أكثر من 90 جنسية خلال موسم 2024-2025، لتسجّل أعلى نسبة إقبال منذ إنشائها، وذلك خلال الفترة الممتدة من أكتوبر/ تشرين الأول 2024 وحتى أبريل/ نيسان 2025. تماشياً مع إعلان عام 2025 في دولة الإمارات «عام المجتمع»، استلهمت حديقة أم الإمارات رؤيتها من هذا التوجّه الوطني، معتمدة على تعزيز قيم الترابط والشمولية. وشكّلت هذه المبادئ محوراً أساسياً لفعاليات الموسم، مما ساعد في تقديم تجربة متكاملة قائمة على التفاعل المجتمعي، والتنوع الثقافي، ورفاهية الأفراد. تجربة تفاعلية شاملة واصلت الحديقة التزامها برسالتها الأساسية القائمة على الإثراء، والاكتشاف، والتجربة، والتعليم، عبر مجموعة من البرامج والأنشطة المتنوعة التي أتاحت للزوار فرصاً للتواصل والتعلّم. وحرصت على تخصيص مساحة ملحوظة للأطفال، من خلال مناطق لعب مستوحاة من الطبيعة، وأنشطة تفاعلية تدعم حب الاستكشاف وتنمية الذات. كما شملت التجربة مجموعة من الفعاليات الثقافية، وجلسات مخصصة لتعزيز الصحة النفسية والبدنية والرفاهية في الهواء الطلق، تركت أثراً عاطفياً لدى الزوار، مع ذكريات لا تُنسى. الوعي البيئي والاستدامة لعبت الحديقة دوراً تعليمياً بارزاً في نشر الوعي البيئي، وتعزيز مفهوم الاستدامة عبر تنظيم ورش عمل، وجولات إرشادية، وشراكات مع جهات متخصصة، بما ساهم في غرس مفاهيم حماية البيئة في وجدان مختلف الفئات العمرية. وقالت رشا قبلاوي، المتحدثة الرسمية باسم الحديقة: "جسّد هذا الموسم رسالتنا في تعزيز التقارب المجتمعي، والتبادل الثقافي، ودعم العيش المستدام"، وأضافت: "نتطلّع إلى استقبال ضيوفنا مجدداً في الموسم المقبل مع مجموعة جديدة من الأنشطة والتجارب". فعاليات ومبادرات مجتمعية وتعليمية شهد الموسم تنظيم 59 فعالية مجتمعية، إلى جانب تقديم 50 باقة تعليمية استفاد منها أكثر من 3,300 طالب، في إطار الالتزام المستمر بدعم مفهوم التعلم مدى الحياة. وشهدت عودة "سوق الحديقة" للعام الرابع على التوالي، بمشاركة 164 جهة عارضة قدّمت منتجات حرفية ومأكولات محلية وعالمية. كما تم توزيع أكثر من 7,000 هدية مجانية، وتنظيم 510 نشاطات ترفيهية وتعليمية موجهة للأطفال والعائلات، بزيادة بلغت 59% عن العام السابق. احتضان فعاليات بارزة استضافت الحديقة مجموعة من الفعاليات المحلية والإقليمية، من أبرزها قمة "فوربس 30 تحت 30"، و"ذا ريج"، و"ميامي فايبس"، و"ذا كوف هاوس"، ما عزّز التماسك المجتمعي وأكّد الدور الحيوي المستمر للحديقة في دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة. كما استقطبت فعالية "مهرجان في الحديقة"، بالتعاون مع مؤسسة أبوظبي للموسيقى والفنون، نحو 4,000 زائر، حيث خُصّصت للاحتفاء بالثقافة والموسيقى والفنون اليابانية. تعاونات رمضانية وتوعوية في شهر رمضان المبارك، تعاونت الحديقة مع الهلال الأحمر الإماراتي ضمن فعاليات "ليالي الحديقة الرمضانية"، حيث تم توزيع 1,500 وجبة إفطار مجتمعية، وتنظيم إفطار خاص لـ180 يتيماً، ترسيخاً لقيم المشاركة والدعم المجتمعي. كما نظّمت فعالية توعوية بمناسبة اليوم العالمي للتوحّد، بالتعاون مع المركز الأمريكي، شارك فيها أكثر من 150 شخصاً، في يوم خُصّص لرفع الوعي وتعزيز الاندماج. منصّة فنية وتعاونات عالمية واصلت الحديقة لعب دور محوري كمحطة ثقافية وفنية في أبوظبي، حيث دعمت انطلاق بينالي أبوظبي للفن العام عبر استضافة عمل تركيبي للفنان العالمي كبير موهانتي في "بيت الظل"، وقدّم تجربة حسية للتأمل في العلاقة بين الصوت والمكان وسط الطبيعة. وشهد الموسم تعاوناً مع علامات تجارية عالمية مثل "تيفاني آند كو" و"روجيه فيفييه"، حيث تم تنظيم تجارب ترفيهية احتفت بالفخامة والطبيعة. جلسات صحية في مناسبات عالمية كما تعاونت الحديقة مع Celestial Karisma لتنظيم سلسلة جلسات صحية وسط الطبيعة، صُمّمت خصيصاً لتعزيز الصفاء الذهني، والتأمل، والاسترخاء، بالتزامن مع مناسبات عالمية بارزة مثل اليوم العالمي للمرأة وأكتوبر الوردي، مما أضفى بُعداً إنسانياً إضافياً على الفعاليات المقدّمة خلال الموسم. aXA6IDE4NS4xODQuMjQwLjEyMyA= جزيرة ام اند امز IT

تكريم الفائزين بجائزة الشارقة الدولية للتراث الثقافي
تكريم الفائزين بجائزة الشارقة الدولية للتراث الثقافي

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • البيان

تكريم الفائزين بجائزة الشارقة الدولية للتراث الثقافي

كرم معهد الشارقة للتراث، اليوم، الفائزين في الدورة الخامسة من جائزة الشارقة الدولية للتراث الثقافي، وذلك على مسرح مركز المنظمات الدولية للتراث الثقافي التابع للمعهد، بحضور الشيخ محمد بن حميد القاسمي، رئيس دائرة الإحصاء والتنمية المجتمعية ونخبة من كبار الشخصيات والمسؤولين والخبراء والباحثين من مختلف أنحاء العالم. وفاز بشخصية العام للتراث الثقافي هذا العام الدكتور نجيب عبدالله الشامسي من دولة الإمارات تقديراً لإسهاماته البحثية والمجتمعية في صون التراث الإماراتي والمحافظة عليه من الاندثار لعقود متتالية من خلال دراسته وبحوثه المهمة. وقال الدكتور عبدالعزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث رئيس مجلس أمناء الجائزة، إن الجائزة تقام تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وتُجسّد رؤيته في دعم التراث الثقافي وتقدير روّاده، مشيراً إلى أن الشارقة أصبحت نموذجاً عالمياً في صون الموروث الثقافي وتعزيز حضوره. وأضاف المسلم أن الشارقة أطلقت هذه الجائزة لتكون منصة دولية تقدّر الجهود في مجالات حفظ التراث الثقافي غير المادي، وهي اليوم تحتفي بخبراء وباحثين ورواة تركوا بصمات واضحة في حماية هذا الإرث الإنساني المشترك، كما تكرّس الجائزة دور الشارقة الريادي كجسر للتواصل الحضاري والتبادل الثقافي حول العالم. من جانبها، أكدت عائشة راشد الحصان الشامسي، مديرة الجائزة، أن الدورة الخامسة تمثل امتداداً لمسيرة ناجحة للجائزة التي أصبحت علامة فارقة في الجوائز الثقافية المتخصصة، موضحة أن الجائزة أصبحت اليوم منصة عالمية تُكرّم الأفراد والمؤسسات التي تسهم في صونه وتحتفي هذا العام بـ«شخصية العام للتراث الثقافي»، وهي بادرة لتكريم من أفنوا أعمارهم في خدمة التراث وحمايته. وشهدت الدورة الخامسة مشاركات مميزة من مختلف الدول وتوزعت الجوائز على ثلاثة حقول رئيسية تشمل تسع فئات (محلية، عربية، دولية)؛ ففي فرع أفضل الممارسات في صون التراث الثقافي فاز بفئة جائزة الممارسات المحلية «مجمع القرآن الكريم بالشارقة» بملف زاخر بعنوان دور مجمع القرآن الكريم في صون التراث العربي المخطوط، وفاز بفئة جائزة الممارسات العربية المعهد الملكي للفنون التقليدية بالمملكة العربية السعودية في مجال صناعة الأبواب الخشبية التقليدية في منطقة نجد، بينما فازت مؤسسة مالايبار للبحث والتطوير من الهند بملف بعنوان مبادرة رقمنة مالايبار- إتش إم إم إل في فئة جائزة الممارسات الدولية. وفي فرع الرواة وحملة التراث (الكنوز البشرية الحية) فازت في فئة جائزة الراوي المحلي الراوية محينة علي عبيد الصريدي، وفاز سلمان بن عبدالله بن أحمد الحمد من المملكة العربية السعودية بجائزة فئة الراوي العربي، بينما فازت الراوية إليزابيث وير من إيرلندا بجائزة فئة الراوي الدولي. وفي فرع أفضل البحوث والدراسات في التراث الثقافي، فازت بجائزة البحث المحلي الدكتورة عائشة علي أحمد الغيص الزعابي عن دراستها «الفنون الأدائية التقليدية والأهازيج الشعبية في دولة الإمارات العربية المتحدة»، وفي فئة جائزة البحث العربي فاز سعيد بن عبدالله بن مبارك الفارسي من سلطنة عمان عن دراسته «الثابت والمتغير في المأثورات الشعبية المصاحبة لحرفة صيد الأسماك في سلطنة عمان» (محافظة شمال الباطنة نموذجاً)، أما فئة البحث الدولي فقد فاز بها جان لامبير من فرنسا عن دراسته «الطرب أوالقنبوس» العود وحيد القطعة والموسيقى في اليمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store