
إعلامي المنار يشن هجوماً عنيفاً على " الجديد " !
شن الإعلامي ومقدم نشرات الأخبار في قناة المنار محمد قازان هجوماً عنيفاً على قناة " الجديد" عبر صفحته على منصة "x" جاء فيه :
" عندما تذهب قناة الجديد بشكل كامل وواضح إلى المحور الإسـرائـيلي ستنتهي..خاصة إذا صحت المعلومات حول تعميم داخلي على موظفي القناة يغير في مصطلحات العداء للكيان المؤقت.
لنقل الأمور بصراحة ووفق الواقع ولا علاقة للغة الطائفية هنا:قناتا mtv و lbc تتقاسمان الجمهور المسيحي بشكل كبير..خاصة أن ثقة هذا الجمهور بالجديد آنية..فهي تارة تهاجم القوات وطوراً تهاجم التيار الذي يعتمد لتسويق توجهه على OTV،وقد لا تستمر الجديد في فتح مساحة للمردة والقوميين واليساريين المعادين للكيان إذا انتقلت إلى المحور الإسرائيلي.الجمهور السني لا يستحسن الجديد التي غيرت من جلدها كثيراً في مهاجمة السعودية والرئيسين رفيق وسعد الحريري بأوامر قطرية لسنوات.
كانت الجديد تعتمد على جزء من الجمهور الشيعي لأنها أحياناً تكتب مقدمات تمدح المقاومة وتتبنى أخباراً بلا فلاتر تشبه فلاتر الإعلام الحزبي كالمنار وnbn.أما محاربتها للفساد فهي محاولة ساقطة، بحكم مشاركة مالكي القناة بالفساد من صفقات الكهرباء إلى عمليات النصب في العراق، وليس انتهاءً بالعلاقة المشبوهة مع المصارف وحاكم مصرف لبنان السابق وارتزاقها من المال والموائد السياسية.لذلك عندما يرمى الحُرُم الشيعي على قناة الجديد سينتهي انتشارها..
وهذا بدأ يسري منذ تطاولوا على الضريح الـمقدس ضمن أجندة إسـرائيلية إماراتية. "

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 3 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة
يشهد جنوب لبنان تصعيدًا ملحوظًا في العمليات الأمنية والعسكرية التي ينفذها الجيش الإسـرائيلي في الأيام الأخيرة، في مشهد يعكس اتساع رقعة التوتر الإقليمي وتداخل الجبهات. فبحسب متابعين، فإن وتيرة الخروقات الجوية والقصف المدفعي والطائرات المسيّرة قد ازدادت بشكل لافت، ما يعكس تحوّلًا في مقاربة إســرائيل للواقع اللبناني، رغم انشغالها الكبير في قطاع غــزة. الهدف الأول لهذا التصعيد يتمثّل في إيصال رسالة واضحة إلى "حـزب الله" مفادها أن الانخراط العسكري الإسرائيلي في غــزة لا يعني غياب المراقبة أو الجهوزية على الجبهة الشمالية. فهي تسعى من خلال هذا التوازي في التصعيد إلى فرض معادلة مفادها أن "العين الإسرائيلية" لا تزال ترصد نشاط الحــزب وتحركاته، وأن الجنوب اللبناني لن يكون بمنأى عن التأثيرات الميدانية لما يجري في الساحة الفلسطينية. أما الهدف الثاني، فيرتبط بالساحة الداخلية اللبنانية، حيث تسعى إســرائيل إلى بث مناخ من التوتر والقلق الأمني، خصوصًا مع اقتراب المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية. هذا التصعيد قد يهدف إلى منع أي زخم شعبي قد يعزز شرعية بعض القوى السياسية في بيئتها التقليدية، لا سيما تلك التي تعتبرها تل أبيب عدواً مباشرًا. فالتأثير على المزاج الشعبي والضغط عبر البُعد الأمني يمثلان أحد أساليبها لزعزعة أي استقرار نسبي قد يتحقق في الداخل اللبناني. علاوة على ذلك، تسعى إســرائيل من خلال توسيع رقعة التوتر في جنوب لبنان إلى إبقاء أكثر من جبهة مشتعلة في آن واحد، بما يمنع الولايات المتحدة أو أي أطراف إقليمية ودولية من الدفع نحو تسويات شاملة أو حتى جزئية، قد لا تصب في مصلحة تل أبيب الاستراتيجية. فهي تدرك أن أي تهدئة فعلية، سواء في غـزة أو في الجنوب اللبناني، ستُستخدم كمدخل لمفاوضات أكبر قد تفرض عليها تنازلات لا ترغب بها. بهذا المعنى، لا يقتصر التصعيد الإسرائيلي في الجنوب على بعد ميداني مباشر، بل يتعداه إلى رسائل سياسية إقليمية، وأخرى داخلية تهدف إلى خلط الأوراق وتعطيل مسارات الاستقرار في لبنان، في وقت تعيش فيه المنطقة على صفيح ساخن ومفتوحة على احتمالات معقدة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ 3 أيام
- ليبانون 24
التصعيد الاسرائيلي.. اهداف متعددة
يشهد جنوب لبنان تصعيدًا ملحوظًا في العمليات الأمنية والعسكرية التي ينفذها الجيش الإسـرائيلي في الأيام الأخيرة، في مشهد يعكس اتساع رقعة التوتر الإقليمي وتداخل الجبهات. فبحسب متابعين، فإن وتيرة الخروقات الجوية والقصف المدفعي والطائرات المسيّرة قد ازدادت بشكل لافت، ما يعكس تحوّلًا في مقاربة إســرائيل للواقع اللبناني، رغم انشغالها الكبير في قطاع غــزة. الهدف الأول لهذا التصعيد يتمثّل في إيصال رسالة واضحة إلى "حـزب الله" مفادها أن الانخراط العسكري الإسرائيلي في غــزة لا يعني غياب المراقبة أو الجهوزية على الجبهة الشمالية. فهي تسعى من خلال هذا التوازي في التصعيد إلى فرض معادلة مفادها أن " العين الإسرائيلية" لا تزال ترصد نشاط الحــزب وتحركاته، وأن الجنوب اللبناني لن يكون بمنأى عن التأثيرات الميدانية لما يجري في الساحة الفلسطينية. أما الهدف الثاني، فيرتبط بالساحة الداخلية اللبنانية ، حيث تسعى إســرائيل إلى بث مناخ من التوتر والقلق الأمني، خصوصًا مع اقتراب المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية. هذا التصعيد قد يهدف إلى منع أي زخم شعبي قد يعزز شرعية بعض القوى السياسية في بيئتها التقليدية، لا سيما تلك التي تعتبرها تل أبيب عدواً مباشرًا. فالتأثير على المزاج الشعبي والضغط عبر البُعد الأمني يمثلان أحد أساليبها لزعزعة أي استقرار نسبي قد يتحقق في الداخل اللبناني. علاوة على ذلك، تسعى إســرائيل من خلال توسيع رقعة التوتر في جنوب لبنان إلى إبقاء أكثر من جبهة مشتعلة في آن واحد، بما يمنع الولايات المتحدة أو أي أطراف إقليمية ودولية من الدفع نحو تسويات شاملة أو حتى جزئية، قد لا تصب في مصلحة تل أبيب الاستراتيجية. فهي تدرك أن أي تهدئة فعلية، سواء في غـزة أو في الجنوب اللبناني، ستُستخدم كمدخل لمفاوضات أكبر قد تفرض عليها تنازلات لا ترغب بها. بهذا المعنى، لا يقتصر التصعيد الإسرائيلي في الجنوب على بعد ميداني مباشر، بل يتعداه إلى رسائل سياسية إقليمية، وأخرى داخلية تهدف إلى خلط الأوراق وتعطيل مسارات الاستقرار في لبنان، في وقت تعيش فيه المنطقة على صفيح ساخن ومفتوحة على احتمالات معقدة.


النشرة
منذ 3 أيام
- النشرة
يوسف رجي: لبنان ملتزم بالمبادرة العربية للسلام ولا تطبيع مع قبل السلام وشرط المساعدات الخليجية للبنان هو البدء بالإصلاحات
اعتبر وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجّي بان من يرى أن مواقفي إسرائيلية فهو يتهم القرارات الدولية والدستور وخطاب القسم بأنها إسرائيلية، والقطار في الشرق الأوسط "ماشي" وعلينا أن نتمسك به فالدول الصغيرة مثل لبنان تتأثر أكثر من الدول المؤثرة، واردق "لا أحبذ استخدام عبارة "شرق أوسط جديد" لأنها غير دقيقة، إذ إن ما نشهده اليوم هو بداية لحقبة تاريخية جديدة في الشرق الأوسط، وآمل أن يتمكن لبنان من مواكبة هذه الموجة بدلا من أن يغرق فيها". ولفت رجي في حديث الى "LBC"، الى ان هناك تموضع جديد لسوريا في المنطقة ويهمنا أن يتثبت النظام في سوريا وأن تكون دولة قانون وتبسط سلطتها على كامل أراضيها، والاستقرار في سوريا مهم جدا للاستقرار في لبنان، وهناك تبعيات إيجابية كثيرة لإعادة إعمار سوريا على لبنان. وشدد على ان لبنان ملتزم بالمبادرة العربية للسلام ولا تطبيع قبل السلام، موضحا بان النظام القائم في سوريا اعترف بنهائية وطن لبنان واستقلاله، ووعد باحترام سيادة لبنان وعدم التدخل بالشؤون اللبنانية الداخلية. وذكر وزير الخارجية بان شرط المساعدات الخليجية للبنان هو البدء بالإصلاحات الاقتصادية ونزع السلاح وإقامة دولة مؤسسات فاعلة، والموقف الأميركي واضح في بياناتهم الرسمية وهم لا يخفون شيئا. وراى بان المطلوب منا تنفيذ إصلاحات اقتصادية جدية وتطبيق مبدأ حصرية السلاح، وهذان الشرطان أساسيان لإعادة الإعمار والحصول على الدعم الاقتصادي. ولفت الى ان هناك عدة وجهات نظر داخل الحكومة فهناك من هو مُستعجل على حصرية السلاح، وموضوع السلام ليس مطروحا حاليا، متسائلا "على ماذا يجب التفاوض مع إسرائيل؟ فهي مُحتلة أراضينا حاليا".