logo
بالفيديو .. مسافرة تثير الرعب على متن طائرة بمحاولة اقتحام "قمرة القيادة"

بالفيديو .. مسافرة تثير الرعب على متن طائرة بمحاولة اقتحام "قمرة القيادة"

سرايا - شهدت رحلة تابعة للخطوط الجوية الأميركية حالة من الفوضى في مطار جون كينيدي، بعد محاولة مسافرة اقتحام قمرة القيادة، ما أدى إلى تأخير الرحلة القادمة من ساو باولو لمدة ساعتين و25 دقيقة.
وتُظهر مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، الحادث الذي وقع يوم الخميس، حيث حاولت الراكبة الاقتراب من باب قمرة القيادة قبل أن تتدخل مضيفات لمنعها.
وسرعان ما تصاعد الموقف حين قام أحد أفراد الطاقم بالإمساك بها وإسقاطها أرضًا، للحيلولة دون دخولها إلى قمرة القيادة.
ووفقًا لمجلة Aeroin المتخصصة في شؤون الطيران، أطلقت الراكبة تهديدات للمضيفات، قائلة إنها ستقوم بضربهن، قبل أن يتم إخراجها من الطائرة برفقة راكب آخر على خلفية المشاجرة.
وأفادت التقارير بأن أحد الركاب في الدرجة الأولى، والذي كان حافي القدمين، بدأ بالصراخ على الطاقم باللغة البرتغالية. وخلال محاولة تهدئة الوضع، دخلت الراكبة في مشادة معه، ووجهت له عبارات نابية، متهمة إياه بأنه السبب في طردها من موقعها.
وأكد شهود عيان أن طاقم الطائرة حاول السيطرة على الموقف، وأُجبر الطيار على العودة بالطائرة إلى بوابة المطار لإخراج الركاب المتسببين بالاضطراب، مما زاد من تأخير الرحلة.
وفي بيان رسمي، قالت الخطوط الجوية الأميركية: "سلامة عملائنا وموظفينا هي أولويتنا القصوى، ونشكر الجميع على تفهمهم".
وتأتي هذه الحادثة بعد واقعة مشابهة شهدتها رحلة أخرى للخطوط الجوية الأميركية هذا الشهر، حيث حاول رجل اقتحام قمرة القيادة بالقوة خلال رحلة من إلى ميلانو، بعد رفض طاقم الطائرة تلبية طلبه بالحصول على وجبة معينة ومقعد عند مخرج الطوارئ.
Mais confusão em um voo da American Airlines!
Desta vez, uma passageira brasileira foi até a cabine do voo AA950, que partiria de Guarulhos para o JFK, e cobrou o piloto sobre o atraso
Ela foi contida por um dos comissários e, posteriormente, proferiu ofensas homofóbicas. pic.twitter.com/HNfHXrvr0L
— AEROIN (@aero_in) April 28, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعرف على "الوحش" .. سيارة الرئيس الأميركي الأكثر أمانًا في العالم
تعرف على "الوحش" .. سيارة الرئيس الأميركي الأكثر أمانًا في العالم

سرايا الإخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • سرايا الإخبارية

تعرف على "الوحش" .. سيارة الرئيس الأميركي الأكثر أمانًا في العالم

سرايا - يعتمد الرئيس الأميركي على سيارة رئاسية خاصة في تنقلاته الداخلية والخارجية، يتم تصميمها بدقة متناهية على يد خبراء أمنيين، وتتميز بمواصفات تميزها عن أي سيارة أخرى في العالم. وكانت السيارة الملقبة بـ"الوحش" آخر السيارات التي انضمت للخدمة الرئاسية، في عام 2018. "شروق الشمس" وبدأ تقليد اعتماد سيارة رئاسية خاصة في عام 1939، في عهد الرئيس فرانكلين روزفلت، كانت من نوع "لينكولن"، وحملت اسم "شروق الشمس". وتميزت شروق الشمس بمواصفات متقدمة بالنسبة لعصرها آنذاك، فقد كانت مزودة بزجاج قوي بسمك بوصة واحدة، وجهاز راديو للاستقبال والإرسال، ومقابض تمكن الخدمة السرية من التمسك بها، جميعها مثبتة على هيكل صلب قادر على مقاومة الضربات القوية نسبيا. ولفتت ضربة وجهتها اليابان إلى مناطق أميركية خلال الحرب العالمية الثانية نظر السلطات الأمنية إلى ضرورة توفير حماية إضافية للرئيس، ما دفعها إلى إدخال تعديلات إضافية على سيارته، شملت تصفيح الأبواب، وتزويدها بإطارات مضادة للرصاص، بالإضافة إلى دعمها بأسلحة أسفل كل باب من أبوابها. لحظة فاصلة وعزز اغتيال الرئيس الراحل، جون كينيدي، الاهتمام بإعدادات الأمان بعد قتله بعيار ناري أثناء مسيرة بسيارته المكشوفة عام 1963. ومنذ ذلك الحين، دخلت 12 سيارة خاصة الخدمة الرئاسية، كان معظمها من صنع شركتي "لينكولن" و"كاديلاك". وفيما يخص "الوحش"، أحدث السيارات الرئاسية، فهي من نوع "كاديلاك"، وتعتبر أكثر السيارات أمانا في العالم. وبلغت تكلفة السيارة الرئيسية الأخيرة مليونا ونصف المليون دولار. ونظرا لإمكانياتها المذهلة، يصف موقع "msn" الوحش بأنها "دبابة" وليست مجرد سيارة. إمكانيات هائلة وتم تصفيح السيارة الوحش بدرع عسكري بسمك لا يقل عن خمسة إنشات، واستخدم في تصفيحها مزيج من الفولاذ المزدوج والألومنيوم والتيتانيوم والسيراميك، لتكون مقاومة للقذائف والقنابل فعلا. كما تتمتع السيارة بقدرة مذهلة على مقاومة الألغام الأرضية. ولا يقل وزن السيارة الوحش عن 9000 كيلوغرام، ما يجعل وصف الدبابة منطقيا بالنسبة لها. ولعل من اللافت للنظر هو أن أبواب الركاب في السيارة تفتح بطريقة سرية لا يمكن لأحد معرفتها سوى عناصر الخدمة السرية المخولين بالأمر. نوافذ السيارة مدعمة بخمس طبقات من الزجاج والبولي كاربون، ما يمنحها القدرة على مقاومة الرصاص بكفاءة عالية. ويبلغ سمك الأبواب ٨ بوصات، ما يجعلها بمثابة ملجأ عند إغلاقها، ومن الممكن أن يتم وصلها بتيار كهربائي لحمايتها من المتطفلين. وقد يكون أهم ما يميز السيارة هي الثلاجة التي تحمل دما احتياطيا يطابق فصيلة دم الرئيس. وتتمتع الوحش بإطارات مقاومة للتمزق والثقوب، ومبطنة بإطارات فولاذية تمكنها من الاستمرار بالحركة حتى ولو تعرضت إطاراتها للتلف. ويوجد في داخل السيارة حاجز زجاجي لا يمكن لأحد التحكم به سوى الرئيس، كما تحتوي على زر تنبيه لحالات الطوارئ. وتتمتع الوحش بتدعيمها بمصدر خاص بها للأكسجين، يتم اللجوء له في حالة التعرض لهجمة كيميائية مثلا. وتم تزويد مقصورة الرئيس بهاتف يعمل بالأقمار الصناعية، وباتصال مباشر بنائبه وبالبنتاغون. أما خزان الوقود فقد تم تصفيحه وتزويده بطبقة رغوية تمنع انفجاره حتى ولو تعرض لحادث، بالإضافة إلى نظام لمكافحة الحرائق تمت تثبيته في السيارة. كما تم تسليح السيارة ببنادق وقنابل مسيلة للدموع، ونظام دخاني يعمل على حجب السيارة عن الرؤية. وبالنسبة لمقصورة السائق، فقد تم تزويدها بمركز اتصالات متكامل، ونظام تتبع. وتم تثبيت كاميرا في الشباك الأمامي للسيارة، تدعم سائقها بنظام رؤية ليلية دقيق. تدريبات مكثفة ويتم تدريب سائق السيارة بشكل خاص على يد الخدمة السرية المكلفة بحماية الرئيس، للتعامل مع أحلك ظروف القيادة. ويركز تدريب السائق على تكتيكات الهروب والمراوغة، بالإضافة إلى القيادة بزوايا صعبة، والالتفاف بدرجة 180 درجة. كما يمكن للسائق ترك بقعة من الزيت لعرقلة مطاردة السيارة في حالات الطوارئ. ويشتمل تدريب السائقين على التعامل مع الأسلحة النارية والإسعافات الأولية وحالات الطوارئ بكافة أشكالها. مواقف غير اعتيادية وواجهت السيارات الرئاسية مواقف استثنائية كانت طريفة في بعضها، لعل أبرزها ما حدث لدى زيارة الرئيس السابق، باراك أوباما، إلى إيرلندا، حيث علقت السيارة بأرضية بوابة السفارة الأميركية أمام حشد من الجماهير لدى محاولة السائق الخروج منها نحو الشارع. ولفت الرئيس ترامب انتباه الكاميرات عندما منح ترامب الفرصة للرئيس الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، لإلقاء "نظرة خاطفة" على السيارة الرئاسية المميزة. تاليًا الفيديو عبر"سرايا": #سرايا #الاردن — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) May 15, 2025

بالفيديو .. مسافرة تثير الرعب على متن طائرة بمحاولة اقتحام "قمرة القيادة"
بالفيديو .. مسافرة تثير الرعب على متن طائرة بمحاولة اقتحام "قمرة القيادة"

سرايا الإخبارية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سرايا الإخبارية

بالفيديو .. مسافرة تثير الرعب على متن طائرة بمحاولة اقتحام "قمرة القيادة"

سرايا - شهدت رحلة تابعة للخطوط الجوية الأميركية حالة من الفوضى في مطار جون كينيدي، بعد محاولة مسافرة اقتحام قمرة القيادة، ما أدى إلى تأخير الرحلة القادمة من ساو باولو لمدة ساعتين و25 دقيقة. وتُظهر مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، الحادث الذي وقع يوم الخميس، حيث حاولت الراكبة الاقتراب من باب قمرة القيادة قبل أن تتدخل مضيفات لمنعها. وسرعان ما تصاعد الموقف حين قام أحد أفراد الطاقم بالإمساك بها وإسقاطها أرضًا، للحيلولة دون دخولها إلى قمرة القيادة. ووفقًا لمجلة Aeroin المتخصصة في شؤون الطيران، أطلقت الراكبة تهديدات للمضيفات، قائلة إنها ستقوم بضربهن، قبل أن يتم إخراجها من الطائرة برفقة راكب آخر على خلفية المشاجرة. وأفادت التقارير بأن أحد الركاب في الدرجة الأولى، والذي كان حافي القدمين، بدأ بالصراخ على الطاقم باللغة البرتغالية. وخلال محاولة تهدئة الوضع، دخلت الراكبة في مشادة معه، ووجهت له عبارات نابية، متهمة إياه بأنه السبب في طردها من موقعها. وأكد شهود عيان أن طاقم الطائرة حاول السيطرة على الموقف، وأُجبر الطيار على العودة بالطائرة إلى بوابة المطار لإخراج الركاب المتسببين بالاضطراب، مما زاد من تأخير الرحلة. وفي بيان رسمي، قالت الخطوط الجوية الأميركية: "سلامة عملائنا وموظفينا هي أولويتنا القصوى، ونشكر الجميع على تفهمهم". وتأتي هذه الحادثة بعد واقعة مشابهة شهدتها رحلة أخرى للخطوط الجوية الأميركية هذا الشهر، حيث حاول رجل اقتحام قمرة القيادة بالقوة خلال رحلة من إلى ميلانو، بعد رفض طاقم الطائرة تلبية طلبه بالحصول على وجبة معينة ومقعد عند مخرج الطوارئ. Mais confusão em um voo da American Airlines! Desta vez, uma passageira brasileira foi até a cabine do voo AA950, que partiria de Guarulhos para o JFK, e cobrou o piloto sobre o atraso Ela foi contida por um dos comissários e, posteriormente, proferiu ofensas homofóbicas. — AEROIN (@aero_in) April 28, 2025

وثائق كنيدي تفضح أسرارا جديدة عن الـCIA
وثائق كنيدي تفضح أسرارا جديدة عن الـCIA

السوسنة

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • السوسنة

وثائق كنيدي تفضح أسرارا جديدة عن الـCIA

عمان ــ السوسنةنشر الأرشيف الوطني الأمريكي وثائق سرية مرتبطة باغتيال الرئيس جون كينيدي، ورغم عدم تضمنها أدلة جديدة بشأن الاغتيال، إلا أنها كشفت عن تفاصيل حول عمل وكالة المخابرات المركزية.من بين أكثر المعلومات المفاجئة، جاء كشف وثيقة تعود لعام 1973، كتبها موظف في الـCIA استجابة لطلب المدير آنذاك ويليام كولبي، توثق تجاوزات الوكالة عبر عقود.وتضمنت الوثيقة تفاصيل حول عمليات اقتحام القنصلية الفرنسية في واشنطن، وهجمات عسكرية سرية ضد منشآت نووية صينية، ومحاولات تلويث صادرات السكر الكوبي المتجهة إلى الاتحاد السوفييتي.كما احتوت الوثيقة على فقرة غير متوقعة حول علاقات المدير السابق للوكالة جون ماكون بالفاتيكان، مشيرة إلى أن تعاونه مع البابا يوحنا الثالث والعشرين والبابا بولس السادس قد يثير الجدل في بعض الأوساط.وأثار هذا الكشف اهتمام الباحثين الذين رأوا فيه مدخلًا لفهم طبيعة التعاون بين الاستخبارات الأمريكية والفاتيكان خلال الحرب الباردة.وقال بيتر كورنبلو، الباحث في الأرشيف الأمني القومي بجامعة جورج واشنطن: "هذا يفتح الباب أمام تاريخ كامل من التعاون بين الفاتيكان ووكالة المخابرات المركزية، وهو أمر قد يكون مثيرًا للغاية إذا تمكنا من الحصول على مزيد من الوثائق حوله".تدخلات انتخابية وانقلابات سريةكشفت الوثائق أيضا عن تورط الـCIA في التلاعب بالانتخابات في عدة دول، مثل فنلندا، والبيرو، والصومال، وهي وقائع كانت مشاعا عنها لكنها لم تكن موثقة بالكامل. كما تضمنت تفاصيل جديدة عن دعم الوكالة لانقلابات في البرازيل، هايتي، وغويانا، بما في ذلك التخطيط لاغتيال رئيس جمهورية الدومينيكان رافائيل تروخيو عام 1961، حيث أظهرت التقارير أسماء العملاء المشاركين في العملية لأول مرة.كما كشفت الوثائق عن كيفية تنظيم العمليات الميدانية للوكالة، خاصة في مكسيكو سيتي عام 1962، حيث تبين أن الرئيس المكسيكي آنذاك أدولفو لوبيز ماتيوس سمح الـCIA بمراقبة السوفييت في بلاده، إلى جانب دعم كاهن كاثوليكي في إنشاء شبكة من المجموعات الشبابية والتعاونيات الزراعية، في محاولة للحد من التأثير الشيوعي.إعادة تشكيل صورة الوكالةبالنسبة للمؤرخين، فإن الكشف عن أسماء المصادر والأساليب الاستخباراتية القديمة، رغم قِدمها، يساهم في إعادة تشكيل صورة الوكالة خلال الحرب الباردة.وأكد الباحث فريدريك لوغيفال، من جامعة "هارفارد"، أن الوثائق أظهرت أن نصف الضباط السياسيين في السفارات الأمريكية حول العالم كانوا عملاء للـCIA، وهو اكتشاف "مذهل".ورغم مخاوف الوكالة من كشف مصادرها، أكد باحثون أن الإفراج عن هذه الوثائق يمثل انتصارا للشفافية، حيث قال المؤرخ آرتورو خيمينيز-باكاردي من جامعة فلوريدا الجنوبية:"من دون قانون 1992، ربما كانت هذه الأسرار ستظل مخبأة إلى الأبد".هذا وأعلن البيت الأبيض أن جميع الوثائق المتبقية قد أصبحت متاحة الآن في الأرشيف الوطني، مع استمرار العمل على رقمنة الصفحات المتبقية.ولا يزال الباحثون يترقبون الكشف عن محاضر مقابلات واستجوابات رؤساء الـCIA السابقين التي لم تظهر بعد، وسط توقعات بمزيد من الأسرار التي لم تُكشف بعد عن الأنشطة السرية للوكالة حول العالم.المصدر: "نيويورك تايمز"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store