
المنتجات النفطية تتجهز للزيارة الأربعينية بـ40 مليون لتر من الوقود
وقال مدير عام الشركة حسين طالب عبود، في بيان تلقت وكالة أنباء الرأي العام (بونا نيوز) نسخة منه ، إنه تم تأمين أكثر من 40 مليون لتر من مختلف أنواع الوقود كخزين إستراتيجي إضافي في مستودعات كربلاء خارج حصة المحافظة اليومية، حيث يغطي حاجتها خلال فترة الزيارة.
وبين أنه تم تجهيز المحافظة بـ15 مليون لتر من منتوج البنزين، و15 مليون لتر من زيت الغاز، و10 ملايين لتر من النفط الأبيض، حيث ستسهم هذه الكميات برفد أكثر من 40 منفذاً للتوزيع في كربلاء تشمل المحطات الحكومية والأهلية والمتنقلة والصهاريج التي ستُخصص لتجهيز المواكب الحسينية المشاركة في خدمة الزائرين.
وعن خطة الزيارة في كربلاء، أكد مدير فرع الشركة في المحافظة، علي عبد اللطيف الموسوي، الاستمرار في تجهيز المحافظة بحصتها اليومية بأنواع المحروقات لتلبية احتياجات المواطنين والزائرين.
وأشار إلى التنسيق مع شركة تعبئة وخدمات الغاز لزيادة حصة المحافظة من الغاز السائل لتكون من 500 إلى 600 طن يومياً تُجَهز من مصفى كربلاء لغرض تأمين وقود الطهي للمواكب الحسينية والمناطق السكنية.
ولفت إلى تخصيص أكثر من 300 عجلة لتوزيع إسطوانات الغاز السائل في عموم المحافظة لتوفير جميع الخدمات الوقودية خلال أيام الزيارة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع كتابات
منذ ساعة واحدة
- موقع كتابات
بسبب رسوم ترمب الجمركية .. 'تويوتا' تتوقع خسارة بأرباحها السنوية 9.5 مليار دولار
وكالات- كتابات: خفضت شركة (تويوتا موتور غروب)، توقّعاتها للأرباح السنوية، محذّرة من خسارة قدرها: (1.4) تريليون ين ياباني؛ (ما يُعادل 9.5 مليار دولار)، في صافي أرباحها نتيجة الرسوم الجمركية الأميركية التي أثرت على صناعة السيارات عالميًا. وأعلنت (تويوتا)، أكبر شركة لصناعة السيارات في العالم، اليوم الخميس، أنها تتوقع تحقيق إيرادات تشغيلية بقيمة: (3.2) تريليون ين للسنة المالية المنتهية في آذار/مارس 2026، وهو رقم أقل من توقّعاتها السابقة البالغة: (3.8) تريليون ين وأدنى من توقّعات المحللين. وسجلت الشركة دخلًا تشغيليًا قدره: (1.17) تريليون ين في الربع الأول، بانخفاض: (11%) مقارنةً بالعام السابق، رغم تجاوزها توقّعات المحللين التي كانت عند: (890) مليار ين. وعلى الرغم من أنّ ارتفاع الأسعار في بعض المناطق دعم الأداء، فإن تأثير الرسوم الجمركية بلغ: (450) مليار ين خلال نفس الفترة. وتأتي هذه التوقَّعات بالتزامن مع بدء فرض تعريفات جمركية شاملة جديدة من قبل الإدارة الأميركية برئاسة؛ 'دونالد ترمب'، وهي تُمثّل الحساب الأكثر شمولًا لتأثير الرسوم على الشركة، بعد تقدير سابق أشار إلى خسارة بقيمة: (180) مليار ين خلال شهري نيسان/إبريل وأيار/مايو فقط.


شفق نيوز
منذ 2 ساعات
- شفق نيوز
أسعار الدولار تستقر ببغداد وترتفع في أربيل مع نهاية الأسبوع
شفق نيوز- بغداد/ أربيل استقرت أسعار صرف الدولار مقابل الدينار، عصر الخميس، في أسواق بغداد، فيما ارتفعت في أربيل عاصمة اقليم كوردستان، بالتزامن مع إغلاق البورصة. وقال مراسل وكالة شفق نيوز، إن أسعار الدولار استقرت مع اغلاق بورصتي الكفاح والحارثية لتسجل 139850 ديناراً مقابل 100 دولار، وهي نفس الأسعار التي سجلت صباح هذا اليوم. وأشار مراسل الوكالة، إلى أن أسعار البيع في محال الصرافة بالأسواق المحلية في بغداد استقرت، حيث بلغ سعر البيع 140750 ديناراً مقابل 100 دولار، بينما بلغ الشراء 138750 ديناراً مقابل 100 دولار. أما في أربيل، فقد سجل الدولار ارتفاعا أيضا، حيث بلغ سعر البيع 139800 دينار لكل 100 دولار، وسعر الشراء 139700 دينار مقابل 100 دولار.


موقع كتابات
منذ 3 ساعات
- موقع كتابات
رغم قرار 'أوبك+' .. العراق مازال مقيدًا بالإنتاج وسط سوق نفط ما تزال ضيقة
وكالات- كتابات: رغم إعلان تحالف (أوبك+) عن زيادات تدريجية في إنتاج النفط؛ خلال صيف 2025، تُظهر بيانات السوق أن الإمدادات ما تزال أقل من التوقَّعات، وسط استمرار ارتفاع أسعار 'خام برنت'. وبحسّب ما ذكرته وكالة (رويترز)؛ لم تتمكن عدة دول، من بينها 'العراق'، من تُحقيق الزيادات المَّقررة بسبب قيود مفروضة لتعويض تجاوزات سابقة، أو تحديات فنية، و'العراق' تحديدًا يواجه التزامًا بتقليص إنتاجه، ما منعه من الاستفادة من حصة الإنتاج الجديدة. وبينّت أن 'العراق وروسيا' يخضعان حاليًا لرقابة (أوبك+)، حيث يُطلب من 'بغداد' تقليص الإنتاج، ما يمنعها من الاستفادة الكاملة من الزيادات الأخيرة، في وقتٍ برزت فيه 'السعودية' كالدولة الوحيدة التي قادت الزيادة الفعلية في الصادرات. أما 'السعودية'؛ فهي وحدها تقود الزيادة من أصل الزيادة المَّخططة البالغة: (960) ألف برميل يوميًا؛ (ما بين نيسان/إبريل وحزيران/يونيو الماضيين)، حققت المجموعة فقط: (540) ألف برميل فعلية، وكانت 'المملكة العربية السعودية' مسؤولة عن أكثر من: (70%) منها. أما دول الخليج؛ ومنها 'العراق'، فتواجه ارتفاعًا موسميًا في استهلاك الطاقة لأغراض التبّريد، مما يُقلل من كميات النفط المخصَّصة للتصدير، إلى جانب ذلك، تعمل 'الصين' على تعزيز مخزوناتها النفطية بوتيرة متسَّارعة، وهو ما يمنح الأسواق دعمًا إضافيًا في ظل مستويات الطلب العالية. وفي المقابل؛ ما تزال مخزونات 'النفط' في الدول الصناعية الكبرى، مثل أعضاء 'منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية'، دون المعدلات الطبيعية، وهو ما يُبقي الأسعار مرتفعة ويُزيد الضغط على الإمدادات العالمية.