هل أن ''الكرموس'' يخفض الكوليسترول الضار؟ إليك الإجابة العلمية والفوائد الصحية الكاملة
هل الكرموس يخفض الكوليسترول الضار(LDL)؟
نعم، الكرموس يساعد في خفض الكوليسترول الضاربفضل احتوائه على نسبة عالية من الألياف الغذائية القابلة للذوبان، والتي تعمل على:
* تقليل امتصاص الدهون في الأمعاء.
* خفض مستويات الكوليسترول الضار(LDL).
* رفع مستويات الكوليسترول الجيد(HDL).
ما هي أبرز فوائد الكرموس الصحية؟
1. دعم صحة القلب
* يخفض ضغط الدم بفضل محتواه من البوتاسيوم.
* يقلل من الدهون الثلاثية ويُحسّن الدورة الدموية.
2. تعزيز الهضم
* غني بالألياف التي تعالج الإمساك.
* يعمل كمصدر طبيعي لمركّبات "البريبيوتيك" التي تغذي البكتيريا النافعة في الأمعاء.
3. الوقاية من الأمراض المزمنة
* يحتوي على مضادات أكسدة تُساهم في محاربة الالتهابات وخفض خطر السرطان.
* يُساعد في تنظيم سكر الدم ودعم إنقاص الوزن عند تناوله باعتدال.
كم تحتوي ثمرة الكرموس من السكر؟ وهل هي مناسبة لمرضى السكري؟
ثمرة التين الواحدة تحتوي على نحو 24 جرامًا من السكر، ما يجعلها فاكهة حلوة بطبعها.
ورغم أن الألياف الموجودة فيها تُبطئ امتصاص السكر في الدم، يُوصى بعدم الإفراط في تناولها خاصة من قبل:
* مرضى السكري.
* من يتبعون نظامًا غذائيًا منخفض السكر.
كيف أدرج الكرموس ضمن نظام غذائي صحي؟
للاستفادة من الكرموس دون التأثير السلبي على السكر أو الوزن:
* تناول حبة واحدة إلى اثنتين يوميًا.
* اجعلها جزءًا من وجبة خفيفة تحتوي على بروتين أو دهون صحية لتقليل امتصاص السكر.
الخلاصة: هل الكرموس مفيد للكوليسترول والقلب والهضم؟
نعم، بشرط الاعتدال.
الكرموس غذاء غني بالألياف ومضادات الأكسدة، يدعم صحة القلب والهضم، ويُساهم في خفض الكوليسترول الضار. ومع ذلك، يجب الانتباه إلى محتواه العالي من السكر، خصوصًا لمرضى السكري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ 18 ساعات
- تورس
القرفة تنفع وتضر..هاو علاش
وأوضحوا أن القرفة تحتوي على نسبة من مركب الكومارين، الذي قد يتفاعل مع أدوية السيولة ويزيد من عملية التمييع، ما قد يشكل خطرًا خاصّةً لمرضى الهيموفيليا. كما حذّروا من أن الإفراط في تناول القرفة قد يؤدي إلى الحساسية مثل الحكة والاحمرار، إضافةً إلى أنها قد تُخفض سكر الدم بشكل كبير، لذا يُنصح بتناولها باعتدال. ورغم التحذيرات، فإن القرفة تتميز بعدة فوائد صحية أبرزها: - تعزيز صحة الأعصاب: بفضل خصائصها المضادة للالتهابات. - تعزيز صحة القلب: من خلال خفض الكوليسترول الضار وتقليل خطر أمراض القلب والسكتات الدماغية، لاحتوائها على البوتاسيوم. - تعزيز صحة الكلى: عبر احتوائها على الكرياتين الذي يُساعد على تنقية الجسم من السموم. - دعم الجهاز المناعي: بفضل احتوائها على مضادات الأكسدة التي تقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.


تونسكوب
منذ 20 ساعات
- تونسكوب
القرفة تنفع وتضر..هاو علاش
تُعد القرفة من أشهر الأعشاب التي يُقبل الكثيرون على تناولها بفضل غِناها بالعديد من العناصر الغذائية المفيدة للصحة. ولكن رغم فوائدها، حذّرالعديد من الأطباء من تناول القرفة مع أدوية السيولة. وأوضحوا أن القرفة تحتوي على نسبة من مركب الكومارين ، الذي قد يتفاعل مع أدوية السيولة ويزيد من عملية التمييع ، ما قد يشكل خطرًا خاصّةً لمرضى الهيموفيليا. كما حذّروا من أن الإفراط في تناول القرفة قد يؤدي إلى الحساسية مثل الحكة والاحمرار، إضافةً إلى أنها قد تُخفض سكر الدم بشكل كبير، لذا يُنصح بتناولها باعتدال. ورغم التحذيرات، فإن القرفة تتميز بعدة فوائد صحية أبرزها: - تعزيز صحة الأعصاب: بفضل خصائصها المضادة للالتهابات. - تعزيز صحة القلب: من خلال خفض الكوليسترول الضار وتقليل خطر أمراض القلب والسكتات الدماغية، لاحتوائها على البوتاسيوم. - تعزيز صحة الكلى: عبر احتوائها على الكرياتين الذي يُساعد على تنقية الجسم من السموم. - دعم الجهاز المناعي: بفضل احتوائها على مضادات الأكسدة التي تقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة.

تورس
منذ 4 أيام
- تورس
عاجل: تحذير صحي من طرق تحضير القهوة الشائعة التي قد تزيد خطر الإصابة بالسرطان
وأشارت إلى أن طريقة التحضير عبر المكبس الفرنسي، رغم بساطتها واحتفاظها بزيوت القهوة الطبيعية، قد تزيد من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان وأمراض القلب. السبب يعود إلى مركبات تُعرف باسم ديتيربينات، وهي زيوت طبيعية لا تتم تصفيتها في الطرق غير المفلترة، وقد أظهرت دراسات أن التعرض الطويل لها يرتبط ب: - سرطان البنكرياس والحلق - ارتفاع الكوليسترول الضار (LDL) طرق التحضير التي قد تسمح بمرور هذه المركبات: - المكبس الفرنسي - الإسبريسو - القهوة المغلية - الأجهزة المنزلية الحديثة (مثل الموكّا) - كبسولات القهوة في المقابل، تُعد الطرق المفلترة مثل التنقيط الورقي أو القهوة الباردة بالترشيح أكثر أمانًا، لأنها تحبس الديتيربينات وتحافظ على مضادات الأكسدة المفيدة. وتُعرف البوليفينولات، الموجودة في القهوة، بأنها مضادات أكسدة قوية، أظهرت دراسات أنها: - تقلل من خطر - تحد من تلف الحمض النووي بنسبة تصل إلى 23% كما حذّرت باتريك من استخدام معدات بلاستيكية لتحضير القهوة، لأن صب الماء الساخن على البلاستيك قد يحرر جسيمات دقيقة ومواد كيميائية ضارة تنتقل إلى المشروب. وأضافت: "لمن يفضّل القهوة المفلترة، فإن استخدام وعاء زجاجي دون ملامسة البلاستيك هو الخيار الأفضل". أما بخصوص القهوة سريعة التحضير، فقد أكدت الدراسات أنها تحتوي على ضعف كمية مادة "أكريلاميد" مقارنة بالقهوة المطحونة. وهي مادة تنتج عند تحميص البن بدرجات حرارة عالية، وصنّفتها الوكالة الدولية لأبحاث السرطان (IARC) كمادة "مسرطنة محتملة للبشر". لكن باحثين من جامعة ماكغيل الكندية أكدوا أن الخطر لا يصبح حقيقيًا إلا عند استهلاك نحو 10 فناجين يوميًا من القهوة سريعة التحضير.