logo
استشهاد الطفل الذي صرخ في وجه العالم ' أنا جوعان' / فيديو

استشهاد الطفل الذي صرخ في وجه العالم ' أنا جوعان' / فيديو

#سواليف
لم يتحمل #الطفل_الفلسطيني #عبدالله_أبوزرقة، 5 سنوات، آثار #الجوع الذى عاناه في #غزة أكثر من ذلك، إذ استشهد الاثنين، في أحدى #مستشفيات #تركيا بعدما انتشر له مقطع فيديو مؤثر منذ أسابيع وهو يصرخ : « #أنا_جعان ».
استشهاد الطفل عبد الله أبو زرقة (5 سنوات)، في المستشفيات التركية، نتيجة مضاعفات سوء التغذية وتأخير سفره لتلقي العلاج. pic.twitter.com/32EkWaadzh — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) August 19, 2025
وفارق الحياة الاثنين، في أحد #مستشفيات_مدينة_أضنا – #تركيا، بعد أن تدهورت حالته الصحية نتيجة النقص الحاد في الأدوية والفحوص والمعدات الطبية داخل غزة، ورحيله جاء بعد صراع طويل مع #المرض و #الجوع والتأخير في تلقي العلاج.
و ترقد شقيقته الطفلة حبيبة على سرير المرض، تصارع الموت بعد إصابتها بتضخم في الكبد وتسمم في الدم وسوء تغذية حاد.
ويمثل الأطفال 80% من #الوفيات المسجلة بسبب #التجويع الذي تمارسه إسرائيل ضد المدنيين في قطاع غزة، وفق بيانات الأمم المتحدة.
وفي وقت سابق أكد برنامج الأغذية العالمي، التابع للأمم المتحدة، ان الجوع وسوء التغذية في غزة وصلا إلى أعلى مستوياتهما منذ بدء هذا الصراع في أكتوبر 2023.
وكررت الأمم المتحدة دعواتها للسلطات الإسرائيلية للسماح لها بإدخال المساعدات الإنسانية على نطاق واسع إلى القطاع بأنحائه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مكتشف 'السارس': الجائحة القادمة حتمية والعالم ليس مستعدا لها
مكتشف 'السارس': الجائحة القادمة حتمية والعالم ليس مستعدا لها

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

مكتشف 'السارس': الجائحة القادمة حتمية والعالم ليس مستعدا لها

#سواليف أفاد #عالم #الفيروسات الشهير #مالك_بيريس، الأستاذ الفخري بجامعة #هونغ_كونغ، أن #الجائحة_القادمة #حتمية، غير أن #العالم قد لا يكون مستعدا لها أكثر مما كان عليه قبل #جائحة_كوفيد-19. ووفقا لصحيفة South China Morning Post، يؤكد العالم الذي اكتشف #فيروس_السارس عام 2003 أن فيروسات الجهاز التنفسي تثير القلق الأكبر باعتبارها المصدر المرجح للجائحة القادمة. ويقول: 'نحن بحاجة ماسة إلى إيلاء مزيد من الاهتمام لكيفية التعامل مع الأوبئة المستقبلية، لأن ظهور جائحة جديدة أمر لا مفر منه.' ويضيف: 'لقد أظهر لنا كوفيد-19 بوضوح أن #الأوبئة يمكن أن تكون مدمرة للغاية، ليس فقط للصحة، بل أيضا للرفاه الاقتصادي والاجتماعي.' وبحسب قوله، فقد ازداد خلال العقود الأخيرة انتقال الفيروسات الحيوانية إلى البشر أكثر مما كان عليه في السابق. إذ تظهر فيروسات جديدة كل ثلاث إلى أربع سنوات، منها: السارس، وإنفلونزا الخنازير، وكوفيد-19، ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، وحمى الإيبولا، وفيروس زيكا. وقد أسهمت تربية الحيوانات المكثفة، ونمو السياحة العالمية، وتجارة الحيوانات البرية في زيادة خطر انتقال الفيروسات من الحيوانات إلى البشر. وأشار البروفيسور إلى أن تفشي جدري القرود (Mpox) في الولايات المتحدة عام 2003 ارتبط باستيراد حيوانات إفريقية مصابة، كما أن تفشي متحور دلتا من كوفيد-19 في هونغ كونغ عام 2022 كان مصدره الأقداد (Hamsters) المستوردة. ومع ذلك، فإن معظم هذه الفيروسات لم تؤدِّ إلى أوبئة واسعة النطاق. ويؤكد العالم أن ما يثير القلق بشكل خاص هو احتمال أن تتسبب الفيروسات التنفسية الجديدة في أوبئة بسبب سرعة انتشارها. ويرى أن الخطر المستمر لظهور جائحة جديدة يبرز الحاجة إلى تبنّي نهج 'الصحة الواحدة'، الذي يأخذ في الاعتبار صحة الإنسان والحيوان والبيئة معا، بدلا من النظر إلى صحة الإنسان بمعزل عن العوامل الأخرى. ويشدد على أنه 'من دون تعاون الخبراء في المجالات الثلاثة، سيكون من المستحيل التصدي بفعالية للتحديات المستقبلية.'

قائمة 'الممنوعات' طويلة.. الاحتلال يعيق وصول شاحنات المساعدات لقطاع غزة
قائمة 'الممنوعات' طويلة.. الاحتلال يعيق وصول شاحنات المساعدات لقطاع غزة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 3 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

قائمة 'الممنوعات' طويلة.. الاحتلال يعيق وصول شاحنات المساعدات لقطاع غزة

#سواليف يواصل #الاحتلال_الإسرائيلي، إعاقة وصول آلاف #الشاحنات إلى قطاع #غزة، ضمن سياسته في تعميق #الأزمة_الإنسانية لسكان قطاع #غزة، في ظل #حرب_الإبادة المتواصلة منذ 22 شهراً. وتتكدس في الجانب المصري من معبر رفح الحدودي مع القطاع تجهيزات طبية حيوية في مستودعات تحت شمس لاهبة، وتصطف مئات الشاحنات المحملة بمساعدات غذائية ومواد أساسية أياما قبل أن يسمح لبعضها بالعبور إلى القطاع الفلسطيني المحاصر والمهدد بالمجاعة. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية -التي شاركت في جولة صحفية منظمة في المكان أمس الاثنين- عن محمود الشيخ سائق شاحنة محملة بالدقيق قوله إنه ينتظر السماح له بالعبور منذ قرابة أسبوعين، في ظل درجات حرارة خانقة. وأضاف الشيخ أن '300 شاحنة عادت أمس، وسمح بدخول 35 فقط'، مشيرا إلى الإسرائيليين، تحديد دخولها يعود إلى 'مزاجهم، ولا يقولون لماذا'. أما السائق حسين جمعة فقال إن نحو 150 شاحنة تصطف كل ليلة في الجانب المصري من المعبر. وإجمالا، تدخل هذه الشاحنات بوابة المعبر، وتتوجه نحو معبر كرم أبو سالم الخاضع للسيطرة الإسرائيلية والواقع على بعد كيلومترات قليلة. وهناك تخضع لتفتيش دقيق قبل دخولها إلى قطاع غزة 'في الصباح، يفتّش الإسرائيليون ما يريدونه فقط، والباقي يقومون بإعادته'. كما نقلت الوكالة عن أربعة مسؤولين في الأمم المتحدة وسائقي شاحنات مساعدات ومتطوع في الهلال الأحمر المصري أن إسرائيل تمنع دخول تجهيزات طبية حيوية وخيم وتجهيزات لبنى تحتية خاصة بالمياه. ويُمنع دخول مواد 'ذات استخدام مزدوج'، أي قد تخدم غايات عسكرية، وتُعاد أخرى لأسباب بسيطة. وتقول مسؤولة الاستجابة الطارئة في منظمة (أطباء بلا حدود) الفرنسية أماند بازيرول، خلال اتصال بها عبر تطبيق (زوم)، إن بعض المواد تُمنع مثلا 'لمجرد أنها من الحديد'. وفي الجانب المصري من معبر رفح، قال عاملون في المجال الإغاثي إن شحنة من الحمّالات للعناية المركزة لا تزال عند الجانب المصري من المعبر، على الرغم من تأكيد الأمم المتحدة حاجة القطاع الماسة لها، لأن إحدى المنصات النقالة التي وضعت عليها مصنوعة من البلاستيك عوضا عن الخشب. وأشار متطوّع في الهلال الأحمر المصري إلى أن شحنات أخرى أُعيدت 'لأن منصّة نقّالة كانت مائلة، أو لأن التغليف البلاستيكي لم يكن جيدا'. وقالت رئيسة الهلال الأحمر أمل إمام 'قد يكون رقم الموافقة الصادر عن الأمم المتحدة ملصقا على جانب المنصة النقالة، ما يعني أن كل الأطراف وافقت على دخولها، بما في ذلك وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية (كوغات)، لكن رغم ذلك تتم إعادتها عن الحدود'. وتابعت إمام 'لم أرَ طيلة عملي في مجال الإغاثة قيودا كهذه على المساعدات، بما في ذلك أصغر قطعة من الشاش'. ممنوعات ونقلت الوكالة عن مسؤول في منظمة الصحة العالمية، لم تذكر اسمه، قوله 'إن دخول أدوية بسيطة مثل تلك المضادة للحمى قد يستغرق أسبوعا، بينما تضطر منظمة الصحة العالمية للتعجيل في إدخال الأنسولين وأدوية حيوية أخرى يتوجب حفظها في حرارة متدنية، في شاحنات عادية عندما ترفض السلطات الإسرائيلية دخول تلك المبرّدة'. وفي مستودع بالجانب المصري من الحدود مع غزة، تتكدس عشرات قوارير الأكسجين التي كساها الغبار بعد منع إدخالها، وبقربها كراسٍ متحركة ومراحيض متنقلة ومولدات كهرباء. وقال أحد العاملين مع الأمم المتحدة، رفض ذكر اسمه، منتقدا التعنت الإسرائيلي 'كأنهم يرفضون كل ما يمكن أن يقدّم لمسة إنسانية'. وتؤكد المتحدثة باسم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للمنظمة الدولية (أوتشا) أولغا شيريفكو، ردا على سؤال عبر تطبيق (زوم)، أن قائمة الممنوعات هي عبارة عن 'صفحات طويلة'. وتتضارب الأرقام حول عدد الشاحنات التي تدخل إلى قطاع غزة، فبينما أفاد مسؤول في منظمة الصحة العالمية بأن قرابة 50 شاحنة تدخل غزة يوميا، قال وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي الذي زار المعبر أمس برفقة رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، إن العدد يتراوح بين 130 و150 يوميا، وقد يصل إلى 200، مؤكدا أن عدد الشاحنات التي تنتظر يتخطى 5 آلاف. ووصف التأخير والقيود بأنه 'تجويع ممنهج'. نفاد المخزون وكانت وحدة التنسيق التابعة لوزارة 'الدفاع الإسرائيلية' قد نفت الأسبوع الماضي منع دخول المساعدات، متهمة حركة (حماس) باستغلال المساعدات 'لتعزيز قدراتها العسكرية'. وفي آخر بيان منشور لها، قالت إن 320 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة الأحد الماضي، فيما تم إلقاء 161 حمولة من الجو في عملية شاركت فيها الأردن والإمارات وألمانيا وبلجيكا وإيطاليا وفرنسا وهولندا والدانمارك وإندونيسيا. وتحذّر منظمة (أطباء بلا حدود) من أن الإبطاء في دخول المساعدات يعرقل توافر تجهيزات حيوية لعلاج الإصابات. وتقول مسؤولة الاستجابة الطارئة في المنظمة 'الناس يواجهون خطر فقدان أطرافهم ما لم تتوافر التجهيزات الأساسية'، مضيفة أن المخزون يستهلك بسرعة، نطلب تجهيزات لثلاثة أو خمسة أشهر، لكنها تُستنفد خلال شهرين'.

دراسة تكشف المخاطر الحقيقية لدخان حرائق الغابات على الصحة
دراسة تكشف المخاطر الحقيقية لدخان حرائق الغابات على الصحة

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 6 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

دراسة تكشف المخاطر الحقيقية لدخان حرائق الغابات على الصحة

#سواليف كشف تحليل حديث أجراه معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal) أن ملوثات PM2.5* الناتجة عن #حرائق #الغابات قد تكون أكثر ضررا للصحة من الجسيمات الدقيقة الناتجة عن عوادم السيارات. واعتمد الباحثون في الدراسة على مجموعات بيانات ضخمة تغطي دولا متعددة لتقييم أثر التعرض لدخان الحرائق على الوفيات. وأظهرت النتائج أن تقديرات #المخاطر السابقة كانت تقلل من شأن الخطر بنسبة تصل إلى 93% عند استخدام بيانات عامة للجسيمات الدقيقة، مقارنة بالاعتماد على بيانات مخصصة لدخان حرائق الغابات. وأوضحت الباحثة آنا ألاري، معدة الدراسة، أن 'تزايد وتيرة وشدة حرائق الغابات يجعل تحسين تقديرات الوفيات المرتبطة بها أمرا ضروريا لتتبع هذا التهديد المناخي بشكل أفضل'. واستندت الدراسة إلى بيانات مشروع EARLY-ADAPT، الذي يتضمن سجلات الوفيات اليومية في 654 منطقة متجاورة في 32 دولة أوروبية، تغطي 541 مليون نسمة، ودمجها مع تقديرات PM2.5 اليومية المتعلقة بالحرائق وغير المتعلقة بها بين 2004 و2022. وشمل التحليل جميع أسباب الوفاة، بما في ذلك أمراض الجهاز التنفسي والقلب والأوعية الدموية، لأخذ تأثير التعرض القصير المدى بعين الاعتبار. ووجد الباحثون أنه مقابل كل زيادة بمقدار ميكروغرام واحد/متر مكعب في تركيز PM2.5، ارتفعت الوفيات لجميع الأسباب بنسبة 0.7%، ووفيات الجهاز التنفسي بنسبة 1%، ووفيات القلب والأوعية الدموية بنسبة 0.9%. وأسهم التعرض القصير المدى في متوسط 535 حالة وفاة لجميع الأسباب، منها 31 حالة بسبب أمراض الجهاز التنفسي و184 حالة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية. وتظهر الدراسة أن الاعتماد على بيانات عامة للجسيمات الدقيقة يقلل بشكل كبير من تقدير المخاطر، حيث كانت التقديرات السابقة تبلغ 38 حالة وفاة سنويا فقط بسبب دخان الحرائق، أي أقل بنحو 93% من الواقع الفعلي. وأشارت ألاري إلى أن تحسين تقديرات وفيات حرائق الغابات المرتبطة بالجسيمات الدقيقة سيساعد على تتبع العبء الصحي لهذه الظاهرة بشكل أدق، وتقديم بيانات أفضل لوضع سياسات صحية وبيئية فعالة. تعريف الـ PM2.5 هي مواد جسيمية صغيرة جدا لا ترى بالعين المجردة ولا تتجاوز بحجمها 2.5 ميكرون متر، أي تحتاج إلى أجهزة دقيقه وحساسة للكشف عنها نظراً لصغر حجمها ومنها الأمونيا، الكربون، الرصاص، السلفيت والنيتريت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store