5 أسرار لاتّباع دايت بدون حرمان من مأكولاتك المفضّلة
سرايا - هل تعلمين أنّه في إمكانك اتّباع دايت بدون حرمان نفسك من التلذّذ بمأكولاتك المفضّلة؟ فحتّى ولو كانت سببًا بتراكم الدهون، ليس بالضرورة أن تتخلّي عنها تمامًا لتخسري وزنك، إنّما تستطيعين إبقاءها ضمن النظام الغذائيّ الذي تتّبعينه. فالكثير من اختصاصيّي التغذية يتّفقون على ذلك، إنّما ضمن قواعد معيّنة عليك الالتزام بتطبيقها، وذلك لتضمني خسارة الوزن الذي تهدفين للتخلّص منه، وأبرزها في ما يلي.
تقليل الكميّة
إن كنت تجدين صعوبة في التخلّي بشكل تام عن المأكولات التي يُشار إليها بأنّها غير صحيّة، مثل الغنيّة بالدهون والكربوهيدرات والسكّر المصنَّع، قلّلي الكميّة التي اعتدت تناولها في العادة. فعلى سبيل المثال، بدلًا من تناول برغر كاملة، تناولي نصفها، وتلذّذي بقطعة أصغر من الكيك.
حضّريها بطريقة صحيّة
يمكنك تحضير الأطعمة الغنيّة بالدهون والسكّر، بطرق صحيّة، وهكذا، تبقى ضمن جدول النظام الغذائيّ الذي تتّبعينه. فمثلًا، حضّري البرغر في المنزل، من خلال شوي قطعة اللحم بدلًا من قليها بالزيت المهدرج، واستبدلي مكوّنات الحلويات بتلك الصحيّة، حيث إنّ بديل السكّر مثلًا هو التمر، أو العسل.
مارسي الرياضة
إنّ ممارسة الرياضة أساسيّة لحرق الدهون، ولذا، من الضروريّ جدًّا أن تكون عادة موجودة ضمن روتينك اليوميّ، والتي تتضمّن تمارين الكارديو، مثل الجري، وركوب الدراجة، والسباحة.
خصّصي أيّامًا معيّنة لتناولها
إن كنت تريدين خسارة الوزن، عليك أن تدركي أنّ تناول الأطعمة التي تسبّب تراكم الدهون بشكل يوميّ هو أمر سيعيق تحقيقك لهدفك. لذا، خصّصي يومًا أو اثنين كحدّ أقصى في الأسبوع لتناولها، إنّما كما ذكرنا سابقًا بكميّات أقلّ من السابق، وأعدّيها بطرق صحيّة.
أكثري من تناول الأطعمة الغنيّة بالألياف والبروتين
كي لا تشعري بحاجة لتناول المزيد من الطعام، فلتكن وجباتك مؤلَّفة من أطعمة غنيّة بالألياف والبروتين لأنّها تشعرك بالشبع، وتقلّل من رغبتك بتناول مأكولات غير صحيّة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ يوم واحد
- جو 24
أفضل مكملات غذائية يجب تناولها من أجل كبد صحي
جو 24 : الكبد هو المرشح الطبيعي للجسم، حيث يخلصنا من النفايات والسموم والدهون والبروتينات والكربوهيدرات. ويعد وجود كبد يعمل جيدا أمرا ضروريا للبقاء بصحة جيدة، لذلك نحتاج إلى الحفاظ عليه ليتمكن من أداء وظيفته بشكل صحيح. وفي حين أنه من الطبيعي للغاية الحفاظ على نمط حياة صحي والحد من تناول الكحول هي أفضل الطرق لتعزيز وظائف الكبد، فإن بعض المكملات والفيتامينات يمكن أن تساعد أيضا الكبد على العمل بشكل جيد، وهي: الزنك: الزنك عنصر أساسي يعزز انقسام الخلايا، ويمكن أن يؤدي مرض الكبد المزمن إلى نقص الزنك في الجسم. وأظهرت الدراسات أن مكملات الزنك يمكن أن تساعد في حماية الكبد من الإجهاد التأكسدي الناجم عن عدوى التهاب الكبد سي. وأظهرت دراسات أخرى أن مكملات الزنك طويلة الأمد قد تساعد في دعم وظائف الكبد لدى مرضى الكبد. جذور عرق السوس: يحتوي جذر عرق السوس على مركب نشط يسمى حمض الغلسرهيزيك، والذي يمكن أن يساعد في تقليل التهاب الكبد ويمكن أن يساعد الخلايا التالفة على التجدد. ووجدت تجربة سريرية من عام 2021 أن الحقن الأسبوعي لحمض الغلسرهيزيك في مرضى التهاب الكبد سي ساعد في تقليل الأعراض. شوك الحليب (السلبين المريمي): شوك الحليب هو مكمل عشبي مشتق من نبات الشوك الأرجواني، ويعمل هذا العلاج العشبي كمضاد للأكسدة، ويُعتقد أنه يقلل من الضرر الذي تلحقه الجذور الحرة بالكبد بعد أن يقوم العضو باستقلاب المواد السامة. ويوجد مركب نشط في نبات شوك الحليب (السلبين المريمي) يسمى سيليمارين، ثبت أنه يساعد في تقليل الالتهاب وتجديد أنسجة الكبد وحماية خلايا الكبد من التلف في الدراسات المعملية. ورقة الخرشوف: خلاصة الخرشوف، التي تحتوي على تركيزات عالية من المركبات الموجودة في النبات، تحظى بشعبية متزايدة كمكمل وقد استخدمت لعدة قرون لصفاتها الطبية المحتملة. وتشير الدراسات إلى أن أوراق الخرشوف يمكن أن تساعد في حماية الكبد، وأظهرت الأبحاث الإعلانية التي أجريت على الحيوانات أنها قد تساعد الخلايا في الكبد على التجدد. وتشمل فوائده الصحية المزعومة الأخرى انخفاض مستويات السكر في الدم وتحسين الهضم وصحة القلب. الزنجبيل: ليس فقط أحد أكثر التوابل شيوعا في العالم، ولكن الزنجبيل معروف أيضا بقدرته على تقليل الالتهاب ويستخدم بشكل شائع كعلاج منزلي للحساسية. وهناك أيضا دليل على أن الزنجبيل يمكن أن يساعد الكبد. ووجدت الدراسات أن الجذر قد يساعد في استعادة تكوين الدم، والحماية من تليف الكبد، وداء البلهارسيات. المصدر: إكسبريس تابعو الأردن 24 على


نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- نافذة على العالم
صحة وطب : 6 أخطاء غذائية تؤثر على نمو العضلات.. تجاهل الدهون الصحية أبرزها
الثلاثاء 20 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - يعد نمو العضلات عنصرًا أساسيًا في نظام اللياقة البدنية والتمارين الرياضية الشامل، وإذا كنت تحاول بناء العضلات دون تحقيق نتائج، فقد يكون هناك بعض الأمور تفعلها دون قصد، تؤثر على قدرتك على بناء عضلاتك. ونشر موقع "Very well health"، قائمة تتضمن 6 أخطاء يرتكبها البعض في نظامهم الغذائي، تؤثر سلبًا على نمو العضلات، وهى: 1. عدم تناول كمية كافية من البروتين تناول البروتين، مثل اللحوم الخالية من الدهون ومنتجات الألبان والمأكولات البحرية، ضروري لإصلاح العضلات ونموها، لكن إذا لم تستهلك كمية كافية من البروتين، فلن يتمكن جسمك من بناء عضلات جديدة، وستلاحظ تحسنًا دون المستوى المطلوب. وتأكد من حصولك على كمية كافية من البروتين من مصادر متنوعة، مثل لحم البقر، والدجاج، والأسماك، والبيض، ومنتجات الألبان، والبقوليات، والبروتينات النباتية، وينصح بتناول من 0.5 إلى 0.8 جرام من البروتين لكل رطل من وزن الجسم يوميًا لبناء العضلات. 2. تناول سعرات حرارية قليلة جدًا تحتاج العضلات إلى فائض من السعرات الحرارية لتنمو، و إذا كان جسمك يعاني من نقص في السعرات الحرارية ، فإن قدرته على نمو العضلات تكون محدودة، كما يمكن أن يؤدي تناول سعرات حرارية غير كافية إلى عجز في الطاقة، مما يدفع الجسم إلى استخدام العضلات للحصول على الطاقة بدلاً من النمو، ولحل هذه المشكلة، ستحتاج إلى استهلاك سعرات حرارية أكثر مما تحرقه. 3. عدم تناول كمية كافية من الكربوهيدرات الكربوهيدرات هي المصدر الرئيسي للطاقة في الجسم أثناء التمارين الرياضية عالية الكثافة، وعدم تناول كمية كافية منها قد يضعف أدائك ويبطئ تعافيك، لذلك يوصى بتضمين مجموعة متنوعة من الحبوب الكاملة والكربوهيدرات المعالجة بشكل بسيط في نظامك الغذائي، مثل الكينوا والأرز البني والبطاطس والبطاطا الحلوة والشوفان. 4. عدم شرب كميات كافية من الماء الماء ضروري لجميع وظائف الجسم، بما في ذلك انقباض العضلات وإصلاحها، وللجفاف أعراض مثل تقلصات العضلات والتعب وانخفاض الأداء الرياضي ، و بأخذ نصف وزن جسمك كنقطة بداية لتحديد الكمية اليومية المطلوبة من الماء. وللوقاية من الجفاف، اشرب الماء بانتظام طوال اليوم، خاصةً قبل التمرين وأثناءه وبعده، وتذكر أن الأطعمة الغنية بالماء، مثل بعض الفواكه، تساعدك أيضًا على تحقيق هدفك اليومي من الترطيب. 5. تجاهل الدهون الصحية إذا لم تدرج كمية كافية من الدهون الصحية في نظامك الغذائي، فقد لا يتمكن جسمك من إنتاج ما يكفي من الهرمونات، مثل التستوستيرون، لدعم نمو العضلات، كما أن الاعتماد المفرط على المكملات الغذائية بدلاً من الحصول على العناصر الغذائية من الأطعمة الكاملة قد يؤدي إلى نقص العناصر الغذائية أو اختلال التوازن، إضافة إلى ذلك، فإن الإفراط في تناول ألواح البروتين أو مخفوقاته قد يؤدي أيضًا إلى آثار جانبية معوية مزعجة . وبنصح بإضافة المزيد من الدهون الصحية، مثل الأفوكادو والمكسرات والبذور والأسماك الدهنية وزيت الزيتون، إلى نظامك الغذائي. 6. إهمال التغذية بعد التمرين بعد التمرين، يكون جسمك في حالة جيدة لامتصاص العناصر الغذائية وبدء عملية إصلاح العضلات ونموها، كذلك يحتاج جسمك إلى العناصر الغذائية لتحفيز عملية التعافي بعد التمرين، وفى حالة عدم تغذيته، فقد يؤدي ذلك إلى تباطؤ نمو العضلات وزيادة الإرهاق، لذلك من الضرورى تناول وجبة متوازنة من البروتينات والكربوهيدرات بعد التمارين وجلسات التدريب.


أخبارنا
منذ 2 أيام
- أخبارنا
دراسة: الكربوهيدرات عالية الجودة والألياف تُعززان الشيخوخة الصحية
كشفت دراسة حديثة عن ارتباط وثيق بين جودة الكربوهيدرات المستهلكة في منتصف العمر واحتمال التمتع بشيخوخة صحية لدى النساء، مشيرة إلى أن التركيز على الألياف الغذائية والكربوهيدرات غير المكررة قد يرفع فرص التقدم في السن بصحة جيدة بنسبة تصل إلى 37%. وأجرى الباحثون في جامعة تافتس الأمريكية تحليلاً لبيانات أكثر من 47 ألف امرأة شاركن في "دراسة صحة الممرضات" الممتدة بين عامي 1984 و2016، وتراوحت أعمارهن بحلول نهاية الدراسة بين 70 و93 عاماً. ركزت التحليلات على نوعية الكربوهيدرات المستهلكة، وكمية الألياف الغذائية، وتأثيرها على الوضع الصحي العام في الشيخوخة. وتميّزت الدراسة بتصنيف الكربوهيدرات إلى أنواع رئيسية، مثل الكربوهيدرات المكررة، وتلك عالية الجودة التي تشمل الحبوب الكاملة، والفواكه، والخضراوات، والبقوليات. وأوضح الباحث الرئيسي، أرديسون كورات، أن هذه العناصر تشكل نصف السعرات الحرارية التي يستهلكها الإنسان عادة، مشدداً على ضرورة الانتباه لمصدرها وجودتها. وعرّف الباحثون "الشيخوخة الصحية" بأنها غياب لأمراض مزمنة كبرى مثل السكري من النوع 2، والسرطان، وأمراض القلب والرئة، إضافة إلى السلامة الإدراكية، والقدرة البدنية الجيدة، والصحة العقلية المستقرة. وقد أظهرت النتائج أن النساء اللواتي تناولن كميات أعلى من الألياف والكربوهيدرات غير المكررة في منتصف العمر، تمتعن بفرص أعلى لتحقيق هذه المعايير الصحية في الشيخوخة. وتعزز هذه النتائج الفكرة القائلة بأن القرارات الغذائية في منتصف العمر يمكن أن تؤثر بشكل مباشر على جودة الحياة في المراحل المتقدمة من العمر، ما يشجع على اعتماد نظام غذائي غني بالألياف ومصادر الكربوهيدرات الطبيعية لتحسين فرص الشيخوخة الصحية.