logo
فيديو مراوغة كفاراتسخيليا لمبابي وغولر يحظى بشعبية على مواقع التواصل

فيديو مراوغة كفاراتسخيليا لمبابي وغولر يحظى بشعبية على مواقع التواصل

الجزيرةمنذ 4 أيام
لا يزال فيديو تدخل الجورجي فيتشا كفاراتسخيليا ببراعة أمام الفرنسي كيليان مبابي، ثم مراوغة أردا غولر خلال مباراة نصف نهائي كأس العالم للأندية ضد ريال مدريد يحظى بشعبية واسعة بمنصات التواصل الاجتماعي.
ويُظهر مقطع الفيديو، المنشور بالحركة البطيئة، قائد المنتخب الفرنسي وهو يحاول تجاوز اللاعب الجورجي، لكن الأخير صد الكرة بنجاح بقدمه اليمنى، ثم تجاوز مبابي بمراوغة ذكية.
وارتفع عدد مشاهدات الفيديو على الحساب الرسمي للبطولة على منصة إكس ليبلغ 2.1 مليون مشاهدة.
ولم يتوقف كفاراتسخيليا، أحد هدافي نهائي دوري أبطال أوروبا (5-0) ضد إنتر ميلان في نهاية مايو/أيار الماضي، بل تخطى بـ"كوبري" اللاعب التركي أردا غولر، الذي جاء ليضغط عليه، محاولا استعادة الكرة.
وكانت اللقطة الفنية الدقيقة من كفاراتسخيليا ترمز إلى سيطرة باريس سان جيرمان على ريال مدريد في مباراة نصف نهائي كأس العالم للأندية، التي انتهت بفوز كاسح للباريسيين بنتيجة (4-0) الأربعاء الماضي على أرض ملعب ميتلايف-نيوجيرسي.
ويسعى الجورجي، القادم من نابولي الإيطالي، إلى حصد لقبه الرابع بألوان باريس سان جيرمان يوم الأحد بعد الدوري الفرنسي وكأس فرنسا ودوري أبطال أوروبا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خلافات توقف مفاوضات تجديد عقد فينيسيوس مع ريال مدريد
خلافات توقف مفاوضات تجديد عقد فينيسيوس مع ريال مدريد

الجزيرة

timeمنذ 3 ساعات

  • الجزيرة

خلافات توقف مفاوضات تجديد عقد فينيسيوس مع ريال مدريد

فجّر تقرير إسباني مفاجأة من العيار الثقيل تتعلق بمفاوضات تجديد عقد النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور مع فريقه ريال مدريد. وبدا في الأسابيع القليلة الماضية أن كل شيء متفق عليه بين الطرفين وأن اللاعب سيوّقع عقدا جديدا حتى عام 2030، لكن الحقيقة أن الاتصالات السابقة لم تسفر عن وجود اتفاق نهائي كما تؤكد صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية. وذهبت الصحيفة إلى أبعد من ذلك حيث شدّدت على أن المفاوضات بين ريال مدريد وفينيسيوس حول تجديد العقد قد توقفت بسبب خلاف رئيسي يتعلق بالشروط المادية. وبيّنت أن هناك فارقا كبيرا بين ما يطلبه فينيسيوس لتمديد بقائه في ملعب سانتياغو برنابيو وبين ما يعرضه ريال مدريد. ويطالب فينيسيوس (24 عاما) بأن يكون اللاعب الأعلى أجرا في الفريق متفوقا حتى على الفرنسي كيليان مبابي، إذ يطلب راتبا سنويا يبلغ 30 مليون يورو مشمولا بمكافأة تجديد العقد. على الجهة الأخرى، لا ينوي ريال مدريد دفع هذا المبلغ ولا يفكّر في ارتكاب "جنون مالي" من أجل تجديد عقد اللاعب البرازيلي، علما بأنه سيمنح فينيسيوس راتبا أعلى من الحالي في العقد الجديد، بحسب قول الصحيفة. ورغم هذه الوضعية، يشعر ريال مدريد بالهدوء لكنه يراقب التطورات عن كثب، فاللاعب ما زال أمامه سنتان في عقده (حتى صيف 2027). وفي حال تعقّدت الأمور فيبدو أن ريال مدريد لن يمانع في رحيل فينيسيوس خاصة وأن الفترة الأخيرة شهدت بعض الأصوات داخل النادي تطرح فكرة بيعه عند وجود عرض مالي جيّد حتى لو كان ذلك في الصيف الحالي. من جهته، لا يفكّر اللاعب في الرحيل، فيما أشارت الصحيفة ذاتها إلى أنه إذا بقي عقده دون تجديد فإنه سينتظر حتى صيف عام 2027 ليغادر مجانا مع الحصول على مكافأة توقيع ضخمة من النادي الذي ينوي التعاقد معه، وهو سيناريو يسعى ريال مدريد إلى تجنّبه بأي ثمن. تراجع مستوى فينيسيوس في موازاة ذلك، هناك جانب رياضي في مسألة تجديد عقد فينيسيوس، فالبرازيلي لم يعد ذلك اللاعب الحاسم الذي كان إيَّاه في المواسم السابقة وقد انخفض أداؤه كثيرا حتى إنه خرج من سباق الكرة الذهبية التي كان قريبا من الفوز بها في العام الماضي. تراجُع مستوى اللاعب كاد يُجلسه على مقاعد البدلاء في نصف نهائي كأس العالم للأندية ضد باريس سان جيرمان، ولولا إصابة ترينت ألكسندر أرنولد لكانت ثنائية الهجوم لريال مدريد تضم مبابي وغونزالو غارسيا، وفق الصحيفة. ودفع غياب أرنولد تشابي ألونسو مدرب الريال إلى تغيير خطته، فشارك فينيسيوس أساسيا لكن في الجهة اليمنى وهو ما لم يَرُق للاعب الذي يشعر بعدم الراحة في هذه الجهة وانتهى به الأمر مستبدلا في الشوط الثاني.

فالفيردي لاعب ريال مدريد يحقق رقما قياسيا عالميا
فالفيردي لاعب ريال مدريد يحقق رقما قياسيا عالميا

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجزيرة

فالفيردي لاعب ريال مدريد يحقق رقما قياسيا عالميا

حقق فيدي فالفيردي، لاعب وسط ريال مدريد الإسباني لكرة القدم إنجازا غير مسبوق بين جميع لاعبي كرة القدم في العالم خلال موسم واحد طويل وشاق جدا. ولعب الدولي الأوروغوياني 72 مباراة، منها 65 مباراة مع ريال مدريد و7 مباريات مع المنتخب الوطني، ولعب 6116 دقيقة، وفقا لصحيفة ماركا الإسبانية. وطوال الموسم، لم يغب فالفيردي سوى 3 مباريات، ضد جيرونا وبيتيس في الدوري، وضد ريال سوسيداد في الكأس، مما جعله اللاعب الأكثر استخداما بقيادة المدرب السابق الإيطالي كارلو أنشيلوتي. ولعب فالفيردي في مركز الظهير الأيمن في بعض مباريات الموسم المنصرم وأيضا ضد باريس سان جيرمان في بطولة كأس العالم للأندية التي توج تشلسي بلقبها. وعلق المدرب تشابي ألونسو بعد اختيار فيدي كأفضل لاعب في المباراة ضد يوفنتوس، وهو يلعب وسطا: "أرى فالفيردي في أماكن عدة، إنه مثل ستيفن جيرارد (لاعب ليفربول السابق)". وتجاوز فالفيردي ومودريتش حاجز 70 مباراة هذا الموسم مع وجود كأس العالم للأندية، ودوري أبطال أوروبا بنظامه الجديد، والذي تضمن مباراتين إضافيتين لريال مدريد لعدم تأهله مباشرة إلى دور الـ16 ودوري إسباني يضم 20 فريقا. من حيث عدد المباريات مع النادي والمنتخب، هناك لاعب واحد في ريال مدريد يتفوق على فالفيردي، وهو مودريتش المنتقل إلى ميلان الإيطالي. ولدى الكرواتي 63 مباراة مع النادي، لكنه يمتلك 10 مباريات مع المنتخب الكرواتي، ليصل الرقم القياسي إلى 73 مباراة. اللاعبون الخمسة الأوائل بحسب دقائق اللعب في موسم واحد الأوروغوياني فيدي فالفيردي (ريال مدريد): 6116 دقيقة في 72 مباراة. البرتغالي برونو فرنانديز (مانشستر يونايتد): 5796 دقيقة في 66 مباراة. الفرنسي مايك ماينان (ميلان الإيطالي): 5624 دقيقة في 63 مباراة. الألماني جوشوا كيميش (بايرن ميونخ): 5529 دقيقة في 64 مباراة. الكرواتي يوشكو غفارديول (مانشستر سيتي): 5459 دقيقة. ورغم خسارته في نصف نهائي كأس العالم للأندية ضد باريس سان جيرمان صفر-4، تمكن ريال مدريد من تحطيم رقمه القياسي لأكبر عدد من المباريات في موسم واحد (68 مباراة) متجاوزا الرقم القياسي المسجل في موسم 2001-2002 بـ66 مباراة. كما أن النادي الملكي كان قريبا بفارق ضئيل من رقم تشلسي القياسي الذي لعب 69 مباراة في موسم 2012-2013.

ويست أوكلاند تاون أول بطل عالمي للأندية
ويست أوكلاند تاون أول بطل عالمي للأندية

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

ويست أوكلاند تاون أول بطل عالمي للأندية

قبل أقل من قرن على انطلاق أول بطولة جمعت أندية من مختلف قارات العالم (البرازيل 2000)، عرفت كرة القدم أول بطل عالمي باعتراف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". حدث ذلك في عام 1909 حين أُقيمت بطولة تحمل اسم "كأس السير توماس ليبتون" في مدينة تورينو الإيطالية، حينها وُجهت دعوة المشاركة إلى اتحادات كرة القدم في إنجلترا وألمانيا وإيطاليا وسويسرا، وقبِل الجميع الدعوة باستثناء الاتحاد الإنجليزي الذي رفض الفكرة تماما وفقا لصحيفة "ماركا" الإسبانية. وشارك في البطولة شتوتغارت وفينترتور بطلا الدوري في ألمانيا وسويسرا يومئذ، بينما مثّل إيطاليا تشكيلة مختلطة مكونة من فريقي تورينو وبييمونتي. ولم يرغب السير ليبتون في بقاء إنجلترا دون فريق يمثلها فوجّه الدعوة إلى نادي ويست أوكلاند تاون للهواة والمشارك في الدوري الشمالي "ليكتب الأخير وبطريقة لم يتوقعها أحد قصة يصعب تكرارها في التاريخ". دعوة خاطئة على مدار سنوات عدة ظهرت روايات مختلفة تفسر سبب مشاركة ويست أوكلاند تاون في البطولة، منها ما يشير إلى أنه تمت دعوته خطأ، إذ كان ليبتون قد طلب حضور نادي وولويتش أرسنال إلا أن سكرتيرته، ارتكبت خطأ ما أدى في النهاية إلى اختيار النادي المكوّن معظمه من عمال مناجم الفحم. واستبعد المؤرخ مارتن كونولي هذه الرواية، موضحا أن الدوري الشمالي كان من أقدم الدوريات في إنجلترا وشارك فيه عدد من الأندية القوية. ويرى كونولي، أن منظمي البطولة أرسلوا الدعوة في البداية إلى نادي بيشوب أوكلاند، إلا أن ويست أوكلاند هو من تلقاها في النهاية وقرر قبولها والمشاركة في المسابقة. قمة العالم وكتب وست أوكلاند تاون ملحمة "تستحق أن تُخلّد"، حيث اضطر اللاعبون وهم عمّال إلى دفع تكاليف السفر من جيوبهم الخاصة، كما أن كثيرين منهم اضطروا إلى بيع أثاثهم وممتلكاتهم لتغطية تكاليف الرحلة الطويلة نحو شمال إيطاليا. بدأت الرحلة الشاقة عبر الحافلة وصولا إلى دارلينغتون، ومن هناك استقل اللاعبون قطارا إلى لندن ثم ركبوا عبّارة إلى كاليه في فرنسا، وبعد الوصول إلى البر واصل ويست أوكلاند تاون رحلته برا حتى وصل إلى تورينو لملاقاة شتوتغارت في أول مباراة. وحقق وست أوكلاند تاون انتصارا تاريخيا بفوزه 2-0 على الفريق القادم من جنوب ألمانيا، ليبلغ النهائي ضد فينترتور. وفي مباراة تحديد بطل كأس السير توماس ليبتون، وخلافا لكل التوقعات تمكّن عمّال المناجم من الفوز على بطل الدوري السويسري 2-0، وهو إنجاز "قد لا يتكرر في تاريخ هذا النادي المتواضع" وفق ماركا. وبعد عامين (1911) عاد الفريق للدفاع عن لقبه ونجح في ذلك ببراعة، إذ فاز في نصف النهائي على تورينو الإيطالي بنتيجة 3-2 ثم سحق يوفنتوس في النهائي 6-1. وتقول "ماركا" عن هذه البطولة "رغم أنها لم تكن رسمية في البداية، إلا أن فيفا اعترف بنادي ويست أوكلاند تاون كأول بطل عالمي على اعتبار أن كأس السير توماس ليبتون، كانت من أوائل البطولات الدولية التي جمعت أندية من دول متعددة، وعليه ثبّت الفريق مكانته في التاريخ كأول أبطال العالم على مستوى الأندية". من المجد إلى الظلام لم يجلب إحراز لقبين دوليين متتاليين المجد والثراء لنادي ويست أوكلاند تاون، الذي استطاع بالكاد الاحتفاظ بأهم كأس في تاريخه قبل أن يضطر إلى بيعها لتسديد ديونه المالية. واضطر النادي عام 1912 إلى الانسحاب من الدوري الشمالي لمشاكله المالية التي دفعته أيضا إلى بيع الكأس لسيدة بريطانية مقابل 40 جنيها إسترلينيا، وبقيت في منزلها 48 عاما حتى اشتراها النادي من جديد. احتفظ وست أوكلاند تاون بالكأس في خزائنه حتى يناير/كانون الثاني 1994، حين سُرقت ولا تزال مفقودة إلى يومنا هذا، لكن النادي يمتلك نسخة طبق الأصل منه كما تقول "ماركا". وينافس الفريق حاليا في القسم الأول من الدوري الشمالي، الذي يعد المستوى التاسع في بطولات كرة القدم الإنجليزية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store