
منظمة التعاون الإسلامي تُدين استهداف موكب رئيس الصومال
أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي استهداف موكب رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية، حسن شيخ محمود، أمس في مقديشو، والذي أسفر عن مقتل وإصابة مدنيين.
وأعرب الأمين العام للمنظمة، حسين إبراهيم طه، عن تنديده الشديد بهذه العملية، مقدمًا تعازيه إلى الحكومة الصومالية والشعب الصومالي وذوي الضحايا، ومتمنيًا الشفاء العاجل للمصابين.
وجدد الأمين العام تضامن المنظمة مع الصومال ووقوفها إلى جانبه في مواجهة كل ما يهدد أمنه واستقراره، مؤكدًا إدانة المنظمة لجميع أشكال الإرهاب ودعمها لجهود الحكومة الصومالية في مكافحته.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 6 ساعات
- عكاظ
باكستان تتهم الهند.. مقتل وإصابة 43 في هجوم على حافلة مدرسية
تابعوا عكاظ على حمل الجيش الباكستاني، الهند المسؤولية عن تفجير انتحاري استهدف حافلة مدرسية في إقليم بلوشستان، أدى إلى مقتل وإصابة 43 شخصا، واعتبر أن نيودلهي تستخدم «وكلاء إرهاب» ضد أهداف ضعيفة. وأعلن الجيش، اليوم (الأربعاء)، مقتل 5 أشخاص بينهم 3 أطفال، وإصابة 38 آخرين، في انفجار استهدف الحافلة المدرسية. وفيما لم تعلق الهند حتى الآن على الحادثة، فلم تعلن أيضاً أية جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن الانفصاليين المسلحين في بلوشستان لديهم تاريخ طويل في تنفيذ هجمات من هذا النوع في الإقليم. وقال مسؤولون باكستانيون، إن سيارة مفخخة يقودها انتحاري اصطدمت بحافلة مدرسية في جنوب غربى باكستان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بينهم أطفال. وحسب وسائل إعلام باكستانية، فإن انفجاراً قوياً وقع في منطقة «خُضْدار» بإقليم بلوشستان، جنوب غربي البلاد. وذكرت تقارير إعلامية أن مجهولين استهدفوا حافلة تابعة لمدرسة الجيش العامة بعبوة، ما أسفر عن إصابة عدد من الطلاب، بينهم أطفال. وكشفت السلطات الباكستانية إن الحافلة المدرسية تابعة للجيش، ووقع الانفجار أثناء ذهاب الأطفال لمدرستهم. ودان وزير الداخلية الباكستاني الهجوم بشدة، وتعهد بتقديم المسؤولين عنه للعدالة، بحسب ما نقلته عنه وسائل إعلام. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} موقع الهجوم


الشرق الأوسط
منذ 15 ساعات
- الشرق الأوسط
أحكام تتراوح بين السجن 3 سنوات والإعدام لـ7 أردنيين دينوا في «أحداث إرهابية»
أصدرتْ محكمة أمن الدولة الأردنية، اليوم الاثنين، أحكاماً تراوحت بين السجن 3 سنوات والإعدام بحق 7 أردنيين دينوا بالإرهاب على خلفية قتل 4 رجال أمن عام 2022، على ما أفاد مصدر قضائي. وقال المصدر لوكالة الصحافة الفرنسية إن «المحكمة أصدرت، اليوم الاثنين، أحكاماً تتراوح بين السجن 3 سنوات والإعدام بحق 7 مدانين على خلفية أحداث إرهابية وقعت عام 2022، وأدت لاستشهاد العميد عبد الرزاق الدلابيح و3 آخرين من رجال الأمن». وأوضح أن «المحكمة أصدرت حكماً بالإعدام بحق أحد المدانين، بينما حكمت على 5 آخرين بالسجن لمدد تترواح بين 9 سنوات إلى 20 سنة». كما نال مدان آخر: «حكماً بالسجن 3 سنوات لعلمه بمخططات هؤلاء وعدم إبلاغه السلطات». ودين 6 من هؤلاء بتهم بينها «المؤامرة بقصد القيام بأعمال إرهابية، والقيام بأعمال إرهابية أفضت إلى موت إنسان، وحيازة سلاح ناري بقصد استخدامه للقيام بأعمال إرهابية». وفقاً للائحة الاتهام، فإن المدانين «من حملة الفكر التكفيري»، وشكلوا مجموعة «إرهابية»، واتفقوا على استغلال الاحتجاجات لاستهداف رجال الأمن. وقُتل الدلابيح وهو نائب مدير شرطة محافظة معان (218 كلم جنوب عمان) في ديسمبر (كانون الأول) 2022 خلال «أعمال شغب» احتجاجاً على ارتفاع أسعار المحروقات. وبعد أيام على مقتله قُتل ثلاثة رجال أمن وجُرح خمسة آخرون خلال مداهمة في معان لخلية إرهابية، أحد أفرادها مشتبه به بمقتل الدلابيح. وجرح خلال أعمال الشغب في محافظة معان 49 عنصراً أمنياً، وجرى الاعتداء على 70 آلية للأمن العام وأكثر من 90 آلية للمواطنين، حسب ما أعلنت السلطات الأمنية حينها.


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- الشرق الأوسط
وفاة إسرائيلية حامل متأثرة بإصابتها جراء إطلاق نار في الضفة الغربية
قال رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير، اليوم الخميس، إن الجيش سيستخدم جميع أدواته للوصول إلى منفذي الهجوم في الضفة الغربية، الذي أدى إلى مقتل سيدة إسرائيلية حامل. وأضاف زامير، الذي أدلى بتصريحاته من موقع الهجوم على المركبة التي كانت تستقلها المرأة في شمال الضفة الغربية: «سنستخدم جميع أدواتنا وسنصل إلى القتلة لمحاسبتهم». وأفاد زامير، في تصريحات نشرها الجيش الإسرائيلي: «هذا هجومٌ صعبٌ ومؤلمٌ قُتلت فيه مواطنةٌ إسرائيليةٌ وهي في طريقها إلى غرفة الولادة. أشاطر عائلتها حزنها العميق. نحن نخوض حرباً واسعةً ضد الإرهاب في الضفة الغربية وسنواصلها». وأطلق فلسطيني النار على مركبات إسرائيلية، مساء أمس (الأربعاء)، شمال الضفة الغربية، فأصاب امرأة حاملاً كانت في طريقها إلى المستشفى لوضع مولودها برفقة زوجها، حسبما أفاد الجيش والمسعفون. نُقلت المرأة، التي تُدعى تسيلا جيز، وتبلغ من العمر 30 عاماً، على وجه السرعة إلى مركز رابين الطبي في حالة حرجة، بحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». وأفاد المركز الطبي بأنه خلال محاولات إنقاذ حياتها، أجرى الأطباء عملية قيصرية طارئة. وُصفت حالة المولود الجديد بالخطيرة، ونُقل إلى مستشفى مخصص للأطفال حيث كان الأطباء يعملون على إنقاذ حياته. بعد فجر يوم الخميس بقليل، أعلن المستشفى وفاة المرأة. وقالت السلطات المحلية إن جيز، وهي أم لثلاثة أطفال، كانت في شهرها التاسع من الحمل، وكانت في طريقها إلى المستشفى لوضع مولودها الرابع. وأكد المستشفى أن زوجها هانانيل، الذي كان يقود السيارة، أصيب بجروح طفيفة بعد أن تم تصنيف حالته في البداية على أنها خطيرة. وأعلن الجيش الإسرائيلي عن بدء عملية مطاردة للشخص الذي أطلق النار على عدة مركبات على الطريق 446 خارج مستوطنة بروخين، موطن الزوجين. وأضاف الجيش أنه أرسل قوات وطائرة مسيرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي لعملية المطاردة، وأن الجنود حاصروا وأغلقوا مداخل بلدة بروقين الفلسطينية المجاورة. أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن بعض الفلسطينيين اضطروا للمبيت في سياراتهم طوال الليل بسبب منعهم من العودة إلى منازلهم. وصرح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأنه «مصدوم بشدة من الهجوم الإرهابي المروع». شهدت الضفة الغربية تصاعداً في أعمال العنف بعد هجوم «حماس» على إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023. ومنذ ذلك الحين، اعتقلت القوات الإسرائيلية نحو 6 آلاف فلسطيني مطلوب في جميع أنحاء الضفة الغربية، من بينهم أكثر من ألفين و350 شخصاً تابعاً لـ«حماس». ووفقاً لوزارة الصحة الفلسطينية، قُتل أكثر من 950 فلسطينياً من الضفة الغربية خلال تلك الفترة.