
الأفواج الأمنية: مستمرون في التصدي لآفة المخدرات
بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، قال وكيل وزارة الداخلية لشؤون الأفواج الأمنية اللواء ركن عوض مشوح العنزي: 'في هذا اليوم نستذكر حجم الخطر الذي تمثله آفة المخدرات على الفرد والمجتمع، ونجدد التزامنا في وكالة وزارة الداخلية لشؤون الأفواج الأمنية بمواصلة الجهود الأمنية والميدانية للتصدي لعمليات التهريب والترويج، والعمل بالتكامل مع القطاعات الأمنية لحماية وطننا ومقدراته.'
وأضاف: 'لقد أثبت رجال الأفواج الأمنية كفاءتهم وجاهزيتهم العالية في مواجهة شبكات التهريب، وحققوا - بتوفيق الله - نجاحات نوعية تُضاف إلى سجل الإنجازات الوطنية في حماية أمن المجتمع وصون شبابه من خطر المخدرات.'
وأكد العنزي بهذه المناسبة أن 'مكافحة المخدرات ليست مسؤولية أمنية فحسب، بل مسؤولية وطنية ومجتمعية مشتركة، تستدعي تضافر الجهود كافة من مؤسسات الدولة والمجتمع والأسرة، لنحمي الأجيال ونبني مستقبلًا أكثر أمنًا وسلامًا.'
وختم حديثه قائلًا: "نسأل الله أن يحفظ وطننا وشبابه من المخدرات، وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
حرس الحدود يُقيم معرضًا توعويًّا بالرياض للتعريف بمخاطر المخدرات ضمن فعاليات اليوم العالمي 2025
أقامت المديرية العامة لحرس الحدود اليوم معرضًا توعويًّا للتعريف بمخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية، وذلك ضمن فعاليات اليوم العالمي لمكافحة المخدرات 2025، ويستمر حتى 28 يونيو 2025، في مقر المديرية بمدينة الرياض، بحضور المدير العام لحرس الحدود اللواء الركن شايع بن سالم الودعاني. ويستعرض المعرض جهود المملكة في إحباط محاولات تهريب المخدرات، وتعزيز الوعي المجتمعي بمخاطرها وسبل الوقاية منها، وآلية الإبلاغ عن عمليات التهريب والترويج، إضافة إلى جهود حرس الحدود في مكافحة التهريب بالتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة. ويأتي المعرض في إطار مشاركة المديرية العامة لحرس الحدود في فعاليات اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، لإبراز دورها في التصدي لمحاولات التهريب، وتعزيز دور المواطن والمقيم في التعاون والإبلاغ عبر الأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة، المدينة المنورة، الرياض، والمنطقة الشرقية، و(999) و(994) و(995) في بقية مناطق المملكة، أو عبر البريد الإلكتروني: 995@ وأكدت المديرية أن جميع البلاغات تُعالج بسرية تامة، دون أدنى مسؤولية على المُبلّغ.


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
الخارجية الفلسطينية تطالب بتحرك دولي فاعل لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة
طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية بآليات عمل دولية فاعلة لوقف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة فورًا، في ظل استمرار الاحتلال في استخدام التجويع والتعطيش والحرمان من الأدوية والعلاجات كأسلحة حرب ضد المدنيين. وحذرت الوزارة من خطورة تعميق جرائم تدمير ما تبقى من منازل ومنشآت في القطاع، بالتزامن مع استمرار عمليات القتل اليومية التي تطال أكثر من مليوني فلسطيني لا يجدون مأوى آمنًا، بعد أن أُجبروا على النزوح إلى مساحة لا تتجاوز 18٪ من القطاع، ما أدى إلى تفاقم معاناتهم اليومية ودفعهم نحو التهجير بأشكاله المختلفة. وأكدت الخارجية الفلسطينية أن إنفاذ القانون الدولي بشكل عاجل هو السبيل الحقيقي لوقف معاناة الشعب الفلسطيني، وتجسيد الدولة الفلسطينية، وتحقيق الاستقرار في المنطقة.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
«النيابة العامة»: إطلاق الحملة التوعوية (#مبادرتك_تعفيك) لرفع الوعي المجتمعي
أطلقت النيابة العامة بالشراكة مع عدد من الجهات الحكومية، الحملة التوعوية (#مبادرتك_تعفيك)، بهدف رفع الوعي المجتمعي بالأنظمة التي تنص على إعفاء من يبادر بالإبلاغ عن الجريمة من العقوبات المقررة وفق الضوابط النظامية، وذلك تشجيعًا لاتخاذ خطوة المبادرة. وتأتي انطلاقة حملة مبادرتك تعفيك للتوعية بمخاطر المخدرات، وتسليط الضوء على الأنظمة التي تكفل الإعفاء من العقوبة لمن يبادر من الجناة بالإبلاغ عن جريمة المخدرات أو يطلب العلاج طوعًا. وتهدف الحملة إلى إبراز أهمية اتخاذ خطوة المبادرة نحو طلب العلاج أو الإبلاغ عن الجرائم المرتبطة بذلك، استنادًا إلى المواد النظامية في نظام المخدرات والمؤثرات العقلية التي تتيح فرصة الإعفاء من العقوبات في مثل هذه الحالات، مما يعزز مصلحة الفرد، ويدعم استقرار المجتمع، ويُسهم في تقليل معدلات الجريمة. وتأتي هذه المبادرة في إطار جهود النيابة العامة في نشر الثقافة النظامية، وتحقيق التكامل مع الجهات المختصة، ضمن رؤية وطنية شاملة تهدف إلى الحد من انتشار المخدرات وبناء مجتمع واعٍ ومحصن ضد مخاطرها. يذكر بأن الحملة التي أطلقتها النيابة العامة تأتي تزامناً مع احتفاء المجتمع الدولي باليوم العالمي لمكافحة المخدرات في السادس والعشرين من يونيو من كل عام، وتأكيدًا لأهمية تكاتف الجهود الدولية في التصدي لآفة المخدرات والحد من آثارها المدمرة على الأفراد والمجتمعات. أخبار ذات صلة