
الظفرة يتعادل مع بيستريكا في ختام معسكر سلوفينيا
والظهير الأيسر جوزيه ويلنتون (21 عاماً) قادماً من فلامنغو، والمدافع فينسيوس سيرافيم (21 عاماً) قادماً من بوتافوغو البرازيلي، إذ كان الثلاثي قد انضم لمعسكر الفريق في سلوفينيا عقب إنهاء إجراءات التعاقد الرسمية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 16 ساعات
- الإمارات اليوم
صفقات النصر تجدد آمال المنافسة.. وخبراء يحذّرون من ثغرة الدفاع
أكد لاعبون سابقون في نادي النصر أن الصفقات الجديدة التي أبرمها «العميد»، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، تمثل إضافة قوية للفريق، خصوصاً في خطي الوسط والهجوم، مشيرين إلى أن نجاح هذه التعاقدات في تحقيق الفارق سيعتمد على مدى انسجام اللاعبين الجدد مع المجموعة الحالية واستثمار قدراتهم بالشكل الأمثل. وأضاف الرياضيون لـ«الإمارات اليوم» أن النصر، رغم تدعيماته الكبيرة، لايزال بحاجة إلى التعاقد مع مدافع متميز لتعزيز الخط الخلفي وإكمال منظومة الفريق قبل انطلاق الموسم الجديد، لافتين إلى أن غياب عنصر الخبرة الدفاعية القادر على قيادة الخط الخلفي قد يحدّ من استفادة الفريق من قوته الهجومية. وخلال الميركاتو الصيفي، ضم النصر 11 لاعباً جديداً، بينهم نجوم بارزون في الوسط والهجوم مثل الإيراني مهدي قائدي، والمهاجم البرازيلي جوناتاس سانتوس، والصربي لوكا ميليفوجيفيتش، إلى جانب المدافع شيخنا دومبيا، والجناح الإيفواري سولومون سوسو، إضافة إلى أسماء محلية بارزة مثل زايد الزعابي، وسالم سلطان، وعدلي محمد، وعبدالله إدريس، ومحمد عبدالباسط، وماتيو كاراماتيك. ويرى نجوم النصر السابقون أن هذه الأسماء قادرة على صناعة الفارق وإعادة «العميد» إلى دائرة المنافسة على البطولات، لكن الأمر يتطلب انسجاماً سريعاً بين الصفقات الجديدة واللاعبين الحاليين، إضافة إلى استقرار فني وتوظيف صحيح للإمكانات الفردية داخل المنظومة الجماعية. 45 هدفاً في الموسم الماضي وأكد المحلل الفني ومدير فريق النصر السابق خالد عبيد، أن التعاقدات الجديدة التي أبرمها «العميد» خلال فترة الانتقالات الصيفية، وعلى رأسها ضم مهدي قائدي ومحمد عبدالباسط، تعكس توجه الفريق نحو مرحلة جديدة يمكن أن تترك أثراً ملموساً على مستواه الفني، لكنه شدّد على ضرورة النظر إلى التوازن العام للفريق قبل الحكم النهائي على قدرته التنافسية. وقال عبيد: «مهدي قائدي لاعب مهاري وسريع جداً، يجيد اللعب على الجناح الأيسر والدخول إلى العمق، ويمتلك رؤية جيدة لصناعة الفرص، لكنه ليس لاعباً بدنياً، وإذا تم توظيفه بالشكل الصحيح خلف المهاجم أو على الأطراف فسيكون إضافة قوية، خصوصاً في المباريات التي تتسم بانفتاح المساحات». وأضاف: «أما محمد عبدالباسط، فهو لاعب وسط محلي مميز، يجيد التغطية الدفاعية والربط بين الدفاع والهجوم، ووجوده بجانب لاعب ارتكاز أجنبي قوي قد يمنح النصر توازناً أكبر في خط الوسط، ما قد يُشكل توليفة جيدة». وأشار عبيد إلى أن النصر إذا كان يستهدف المنافسة على المراكز المتقدمة أو لقب الدوري، فإنه لايزال بحاجة إلى لاعب أجنبي قوي بدنياً في مركز المحور (6 أو 8)، لأن التحولات في الدوري الإماراتي سريعة، وتحتاج إلى لاعب يضبط إيقاع اللعب، إضافة إلى مهاجم صريح يسجل باستمرار، أو جناح هدّاف إذا اعتمد المدرب على قائدي خلف المهاجم. وعن خط الدفاع، قال عبيد: «الدفاع في الموسم الماضي لم يكن على المستوى المطلوب، فقد استقبل الفريق 45 هدفاً، وهي نسبة كبيرة لفريق يريد المنافسة على البطولات، لذلك يحتاج النصر إلى مدافع قيادي إذا لم يكن التعاقد الجديد يلبي هذا الدور». واختتم تصريحه مؤكداً أن شكل النصر سيتغير مع هذه الصفقات، وسيظهر بملامح هجومية أفضل، لكنه لايزال بحاجة إلى صفقات أجنبية في مراكز حيوية ليصبح أكثر تكاملاً، خصوصاً في الوسط والهجوم، مشيراً إلى أن نجاح المشروع الجديد يعتمد بالدرجة الأولى على قدرة المدرب يوكانوفيتش على صناعة توليفة متجانسة وتنويع الأساليب وفق طبيعة كل مباراة. مجهود كبير.. ويتبقى خط الدفاع وأكد لاعب وعضو مجلس إدارة نادي النصر السابق حسن سهيل، أن إدارة النادي قامت بعمل كبير خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية من خلال إبرام صفقات مميزة، موضحاً أن هذه التدعيمات تبدو أفضل بكثير من المواسم الماضية. وقال سهيل: «مجلس الإدارة نجح في التعاقد مع مجموعة جيدة من اللاعبين المحليين والأجانب، وهو مجهود كبير، يعكس رغبة حقيقية في تحسين مستوى الفريق هذا الموسم، لكن لايزال النصر بحاجة إلى قلب دفاع متميز، إضافة إلى ظهيرين وحارس مرمى قوي، مع ضرورة حسن توظيف هذه العناصر داخل الملعب». وأضاف: «هذه المراكز ستمنح النصر الصلابة الدفاعية المطلوبة وتُكمل العمل الكبير الذي قامت به الإدارة في الخطوط الأخرى، لأن أي فريق يريد المنافسة على البطولات يحتاج إلى توازن واضح بين الدفاع والهجوم». مهاجم وصانع لعب من جهته، أكد قائد المنتخب الوطني ونجم النصر السابق عبدالرحمن محمد، أن التعاقدات الجديدة التي أبرمها «العميد» هذا الموسم تبدو نوعية وقوية، خصوصاً في خطي الوسط والدفاع، مشيراً إلى أن الأسماء التي ضمها الفريق، مثل لوكا ميليفوجيفيتش ومحمد عبدالباسط، تمثل إضافة فنية واضحة. وقال عبدالرحمن محمد: «النصر قام بتعزيزات قوية هذا الصيف، ومع قدوم المدرب الصربي يوكانوفيتش ننتظر رؤية طريقته الفنية في الملعب، إذ لم تظهر ملامحها حتى الآن. الأسماء في خط الوسط قوية، لكن من وجهة نظري يحتاج الفريق إلى مهاجم إضافي بجانب غابياديني، إضافة إلى صانع لعب بمستوى مميز ليشكلا إضافة حقيقية للنصر». واختتم حديثه متمنياً موسماً ناجحاً للعميد، قائلاً: «هذه الصفقات قادرة على تحسين صورة الفريق وإعادته للمنافسة، إذا تم توظيفها بالشكل الصحيح وحقق المدرب الانسجام المطلوب بين اللاعبين المحليين والأجانب». «العميد» يبدأ المرحلة الأخيرة من الإعداد للموسم الجديد يستأنف فريق النصر تدريباته اليومية، اليوم، بعد حصول اللاعبين على راحة لمدة يومين عقب العودة من المعسكر الخارجي الذي أقيم في ألمانيا واستمر ثلاثة أسابيع ضمن استعدادات «العميد» للموسم الكروي الجديد. وخاض النصر خلال معسكره الأوروبي خمس مباريات ودية، افتتحها بالفوز على شبفوغ لاندسهوت الألماني 3-2، ثم تعادل مع فا إف بي أيششتات 1-1، قبل أن يتغلب على هانكوفين هيلينغ بثلاثية نظيفة، وتعادل سلباً مع الوحدة، ليختتم معسكره بانتصار عريض على الفريق التشيكي دينامو تشيسكي بوديوفيتسه بنتيجة 7-1. ويخوض الفريق مباراتين وديتين إضافيتين قبل انطلاق الموسم الرسمي، حيث يفتتح مشواره في دوري المحترفين بمواجهة اتحاد كلباء يوم 16 أغسطس، ثم يلتقي عجمان يوم 24 من الشهر نفسه، فيما يختتم مبارياته في أغسطس بمواجهة البطائح يوم 30 أغسطس ضمن بطولة كأس مصرف أبوظبي الإسلامي.


الإمارات اليوم
منذ 16 ساعات
- الإمارات اليوم
3 وجوه جديدة تُعزّز فرص الشارقة في العودة إلى منصات التتويج المحلية
يخوض فريق الشارقة لكرة القدم مساء اليوم مباراة ودية مهمة مع فريق الشباب السعودي، وذلك في ختام معسكره الخارجي الحالي المقام في النمسا. وتُعدّ هذه المباراة، وهي الثالثة والأخيرة للفريق خلال المعسكر، بمثابة بروفة مهمة تحت قيادة المدرب الكرواتي ميلوش، للوقوف على مستويات اللاعبين ومدى جاهزيتهم الفنية والبدنية، بهدف الاستقرار على التشكيلة الأساسية، استعداداً للموسم الرياضي الجديد 2025-2026، سواء على صعيد البطولات المحلية أو المشاركة الخارجية في دوري أبطال آسيا للأندية النخبة، الذي يخوضه الفريق بصفته بطل النسخة الماضية من «دوري أبطال آسيا للأندية 2». وقد دعّم الفريق صفوفه أخيراً بثلاثة لاعبين أجانب جدد هم: اللاعب البرازيلي إيغور كورنادو الذي عاد بعقد يمتد لموسمين، واللاعب الألباني فيتا فيتاي، المنضم بعقد إعارة لموسم واحد، والمهاجم الألباني ري ماناج الذي وقع عقداً يمتد لموسمين من نادي سيفاسبور التركي. ويُعدّ هذا الثلاثي إضافة فنية مميزة في حال تمكنوا من صنع الفارق داخل الفريق خلال الفترة المقبلة، في إطار سعي الشارقة الجاد للعودة إلى منصات التتويج، خصوصاً على مستوى لقب دوري أدنوك للمحترفين، الذي غاب عن النادي منذ عام 2019، عندما توج به الفريق تحت قيادة المدرب السابق عبدالعزيز العنبري. ويُعوّل الشارقة كثيراً على هذا الثلاثي، لاسيما كورنادو وري ماناج، في تعزيز قوة الفريق، إلى جانب العناصر الحالية مثل كايو لوكاس، وعثمان كامارا، ولوان بيريرا، وغيرهم من الأسماء المؤثرة في صفوف «الملك». وخاض الفريق حتى الآن مباراتين وديتين خلال المعسكر، الأولى مع كارباتو الأوكراني وانتهت بالتعادل 1-1، والثانية مع الغرافة القطري وخسرها بهدف دون رد. كما ألغى الفريق مباراتين وديتين كانتا مقررتين مع فريقي أجكا المجري، وبيرندورف النمساوي، بسبب الأحوال الجوية غير المستقرة في المنطقة، واكتفى بخوض تقسيمة داخلية بين اللاعبين. وكان الشارقة قد بدأ تحضيراته المبكرة للموسم الجديد من خلال التجمع الداخلي في 5 يوليو الماضي، وأدى تدريبات عدة على ملعبه في الشارقة قبل السفر إلى النمسا في 12 يوليو. ويشرف المدرب الصربي ميلوش على المعسكر، في إطار مساعيه لإعادة الفريق إلى منصات التتويج المحلية من جديد. ومن المقرر أن يعود الفريق إلى الدولة بعد غد الثلاثاء، لبدء المرحلة الأخيرة من التحضيرات التي ستنطلق بدءاً من الخميس المقبل وتستمر حتى 14 أغسطس الجاري، وفقاً للبرنامج الرسمي الذي أعلنه النادي عبر صفحته على منصة «إكس». وسيستهل فريق الشارقة مشواره في الموسم الجديد من دوري أدنوك للمحترفين خارج أرضه بمواجهة فريق دبا الصاعد حديثاً إلى دوري المحترفين. استقرار فني وعقود طويلة ويعيش الشارقة حالياً حالة من الاستقرار الفني لاسيما على صعيد اللاعبين، حيث لم تشهد صفوفه تغييرات كبيرة باستثناء مغادرة عدد محدود من اللاعبين أبرزهم: محمد عبد الباسط وسالم سلطان. وجددت إدارة شركة كرة القدم في الشارقة أخيراً عقود عدد من اللاعبين أبرزهم: ماجد حسن (لموسمين قادمين)، والمدافع الكرواتي مارو كاتنيك، واللاعب البرازيلي جيليرمي بيرو (حتى 2029)، وعثمان كامارا (حتى 2028). كما توجد أسماء بارزة تستمر عقودهم لفترات طويلة، ما يعزز استقرار الفريق، ومنهم: الحارس الأساسي عادل الحوسني، وماركوس ميلوني، والمدافع الصربي دافيد بتروفيك، والكوري الجنوبي يومين تشو، والتونسي فراس بالعربي (حتى 2026)، والثلاثي كايو لوكاس، وخالد الظنحاني، ولوان بيريرا (حتى 2027)، وماجد راشد (حتى 2028). مشاركة دولية يُذكر أن لاعبي الشارقة الدوليين وهم كايو لوكاس، ولوان بيريرا، وماركوس ميلوني، يوجدون حالياً مع المنتخب الوطني الأول في معسكره المقام أيضاً في النمسا، استعداداً لخوض الملحق الآسيوي المؤهل إلى نهائيات كأس العالم 2026، في حين غادر اللاعب ماجد حسن معسكر المنتخب لمواصلة العلاج، بسبب الإصابة التي تعرّض لها في الفترة الماضية مع نادي الشارقة، قبل انضمامه إلى المنتخب الوطني.


الإمارات اليوم
منذ 16 ساعات
- الإمارات اليوم
العين يهزم «إلتشي» الإسباني في ثانية تجاربه الودية
حقق فريق الكرة بنادي العين انتصاراً مستحقاً على فريق إلتشي الإسباني بنتيجة 4-3، في مباراة جمعتهما أمس في إسبانيا، في ثانية التجارب الودية لـ«الزعيم» في معسكره الخارجي استعداداً للموسم الكروي الجديد. وأنهى العين الشوط الأول متقدماً بنتيجة هدفين لهدف واحد، حملا توقيع كل من سفيان رحيمي، والوافد الجديد النمساوي أديس باسيس، قبل أن يكمل «الزعيم» مشوراه في الشوط الثاني بإضافة هدفين، حملا توقيع كل من لابا كودجو، والنيجيري ساركي. وسبق لفريق العين أن استهل أولى تجاربه الودية بالفوز على فريق اتحاد تواركة المغربي بخماسية نظيفة في ختام المحطة الأولى من معسكره الخارجي في المغرب، قبل الانتقال إلى إسبانيا ثانية محطات المعسكر الممتد حتى 10 أغسطس الجاري. ويخوض العين، بعد غدٍ الثلاثاء، ثالثة تجاربه الودية بلقاء يجمعه مع الأهلي السعودي بطل دوري آسيا للنخبة، قبل ختام المعسكر بمواجهة مرتقبة أمام غرناطة الإسباني على لقب «كأس مدينة غرناطة»، السبت المقبل، في أمسية كروية تقام على ملعب نويفولوس كارمينيس، وسط توقعات بحضور جماهيري كبير. . العين يواجه الأهلي السعودي يوم الثلاثاء في ثالثة تجاربه الودية.