
موظفو الإدارة العامة يعلّقون إضراب الأسبوع الحالي
أعلن "تجمع موظفي الإدارة العامة" في بيان، أنه "استجابة لطلب المديرين العامين، وبانتظار لقائهم مع رئيس الحكومة، وبعد ان قدم لهم التجمع ورقته المطلبية العاجلة لتصل إلى رئيس الحكومة نواف سلام، تعليق الإضراب خلال الأسبوع الحالي"، آملاً "عدم العودة إليه وأن تقوم الحكومة بخطوة جدية تحسن من أوضاع الموظفين".
وأكد "العودة إليه في أقرب وقت في حال أصرت الحكومة على الاستهانة بكرامة الموظفين، وبشكل منسق مع كل الجهات الفاعلة في الإدارة العامة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
المقداد: لوضع استراتيجية دفاع وطني تحرّر أرضنا وتحمي بلدنا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبر عضو "كتلة الوفاء للمقاومة" النائب الدكتور علي المقداد، أن "ما يسمى بالورقه اللبنانية هي ورقة أميركية بإمتياز، وأن دولة الرئيس نبيه بري لم يوافق على المقترحات التي قدمها باراك في هذه الورقة، خلافا لما ذكره نائب رئيس الحكومة الدكتور طارق متري خلال مداخلة تلفزيونية، بأن قرار الحكومة بسحب السلاح جاء بعد مشاورات مع الرؤساء الثلاثة الذين وافقوا على الورقة اللبنانية". وأضاف في تصريح: "أستغرب دفاع الوزير متري غير المباشر عن قرار سحب السلاح، واعتباره أنه في حال لم تطبق اسرائيل ما اتفق عليه في الورقة بعد سحب السلاح، يمكن ان نعود للمقاومة المسلحة!! هذا الطرح يعطي العدو الإسرائيلي هامشا وفرصة كبيرة ومشروعية بالتحرك والاعتداء والقتل، وهذا استخفاف بعقولنا بأن لا أحد يهددنا". وقال المقداد: "سلاح المقاومة حمى لبنان منذ عام 1982، وحرر لبنان في أيار سنة 2000، لن نفرط به تحت أي ذريعة، ولا نرضى بتسليم البلد وقراره لأي جهة كانت. نحن كنا وما زلنا مع الاستفادة من كل عناصر قوة لبنان، مع وضع استراتيجية دفاع وطني تحرر أرضنا وتحفظ ثرواتنا، وتحمي بلدنا من مخاطر العدو الإسرائيلي وتهديده المتواصل منذ نشأة الكيان الصهيوني". وأكد "سنبقى حريصين على السلم الاهلي، ونشدد على ضرورة عدم زج الجيش اللبناني في مواجهة الشعب، فهذا ما يتمناه عدونا وأخصام الداخل الذين يروجون الإشاعات والادعاءات الهوليودية خدمة للعدو ولمصالحهم التي تتماهى مع المصالح الأميركية والإسرائيلية".


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
قبيسي: بقاء الحكومة على هذه الممارسات لن يكتب لها الحياة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب رأى النائب هاني قبيسي ان "بقاء الحكومة على هذه الممارسات لن يكتب لها الحياة فلا يمكن لأحد التنازل عن السيادة لينفذ املاءات غربية". وقال في احتفال تابيني في بلدة زبدين: "لا يمكننا أن نقبل بإملاءات خارجية عبر ورقة اسقطت علينا ورقة ليست لبنانية بل هي مفاهيم سياسية يمليها علينا الغرب خدمة لإسرائيل . كل ما نسمعه من مواقف سياسية بعيدة كل البعد عن التضحيات والدماء التي قدمها الشهداء حفظا للسيادة ودفاعا عن الحدود، فما حصل عبر الحكومة اللبنانية هو عدم اكتراث بدماء الشهداء عدم اكتراث بكل التضحيات وبكل ما قدمه اهل الجنوب، عدم اكثراث بالقرى المهدمة والمواطنيين المهجرين بالمقاومين الذين استشهدوا بقرى مدمرة مسؤولة عنها الدولةـ والحكومة تخلت عن هذه المفاهيم وذهبوا الى مواقف سياسية ليس فيها الا خضوع واستسلام واستكانة لقرارات غربية لا علاقة لنا بها، لان كل ما حصل من مفاوضات سابقة مع موفدين اميركيين وغيرهم كانت خاضعة لنقاش وبحث بكيفية وقف اطلاق النار وانسحاب الصهاينة من ارضنا نقاش طويل لتكريس سيادة لبنان". أضاف: "لا نريد الا أن يكون لبنان مستقرا بعيش مشترك فنحن لا نبحث ابدا عن فوضى ولا عن اشكالات داخلية بل نحن مع تجنيب لبنان الفتن التي يخططون لإيقاع لبنان بها. نريد حياة مستقرة في الداخل. موقفنا نابع بأن الحكومة اللبنانية لم تنتظر الرد على الاراء التي قدمها لبنان للموفد الأمبركي ولم يأت الرد على ما اقترحه لبنان بشخص رئيس مجلس النواب وبشخص رئيس الجمهورية، إنما ما حصل إسقاط ورقة فيها املاءات خارجية اقرها مجلس الوزراء اللبناني، وهذا الامر معيب، فهي ليست ورقة لبنانية بل هي اسقاطات جديدة لأجل ذلك رفضناها ولم نقبل بها". وتابع: "لم ولن نقبل بإملاءات خارجية مهما كانت الغطرسة كبيرة ومتعالية، ولا يعقل أن نقبل بورقة أميركية ليس فيها كلمة واحدة لبنانية بقرار لمجلس الوزراء لأجل ذلك انسحبنا كثنائي وطني من جلسة مجلس الوزراء لكي لا نقر ورقة امليت علينا ومع الأسف الفريق الاخر يرى بهذه الورقة الكثير من الحسنات والايجابيات وهي ورقة تمهد لبقاء اسرائيل في منطقتنا مهيمنة على اجوائنا طمعا منها بمياهنا وثرواتنا. كان الأجدر بالحكومة العتيدة أن تسعى وتحقق أولى وقف لإطلاق النار تطبيقا للقرار 1701وحينها نأتي الى النقاش الداخلي بل انهم تركوا اسرائيل تعتدي وتحتل ارضنا وذهبوا الى إقرار ورقة داخلية لا تتحدث الا عن سحب عناصر القوة التي نواجه بها العدو. الاجدى بهذه الحكومة أن تقر وقف لإطلاق النار وأن تضغط دوليا بتحقيق وقف اطلاق النار أن ينسحب العدو الاسرائيلي من ارضنا وان يكون الجيش اللبناني نشط على الحدود نثبت وقف اطلاق النار ومن ثم نبحث بالواقع الداخلي بإيجاد استراتيجية دفاعية بين كل مكونات الوطن التي توفر عناصر القوة لحماية الحدود من جيش وطني ومقاومة وشعب وتكون الدولة راعية للجميع فنحافظ على سيادتنا وقوتنا دفاعا عن حدودنا وكرامتنا. اعتراضنا لأن الورقة ليست لبنانية بل إن مضمونها يبحث أمور داخلية لبنانية ولم تبحث بوقف اطلاق النار الا في آخر مندرجاتها". وشدد على أن "الفتنة لا مكان لها في بلدنا. لا نريد لشبابنا أن يغرق في فتنة ولا نريد للبنان أن يكون مساحة تتصارع فيها المصالح. لبنان يجب ان يبقى دولة مستقلة قائمة على مفاهيم وطنية وإذا بقيت الحكومة بهذه الممارسات لن تكتب لها الحياة فلا يمكن لأحد التنازل عن السيادة لينفذ املاءات غربية فنتنازل عن ما قدمه الشهداء سلعة مجانية دون مقابل تقدم للغرب بالتالي ينكشف لبنان امامها بالكامل هذا الامر سنكمله برعاية الرئيس نبيه بري والتفاهم الكامل بين الثنائي الوطني لتكون المشكلة في لبنان سياسية وليست ميدانية، أن يكون خلافنا مع هذه الحكومة مساحة واسعة لنصوب الامور ولنوقف اطلاق النار ولنرغم العدو على الانسحاب من ارضنا ولتبقى عناصر قوة لبنان محافظ عليها بوحدة مع الجيش اللبناني الذي نوجه له التحية ولشهدائه التحية الذي ارتقوا بالامس على أرض الجنوب هؤلاء الشهداء هم اخوة المقاومين الذين ضحوا بأنفسهم لأجل حدود الوطن بوجه العدو الصهيوني هؤلاء شهداء الوطن شهداء لبنان".


الديار
منذ 2 ساعات
- الديار
خريس: للسيادة العادلة التي تصون إنجازات المقاومة وتكرم تضحيات الجيش
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أحيت كشافة "الرسالة الإسلامية" في ساحة بلدة برج رحال ذكرى أربعينية الإمام الحسين عبر مشهدية حسينية مؤثرة، بحضور عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب علي خريس، وعدد من القيادات في حركة "أمل"، وفعاليات كشفية واجتماعية. وتضمنت المشهدية لوحات تمثيلية مستوحاة من واقعة كربلاء، عبّت عن معاني التضحية والفداء التي جسدها الإمام الحسين وأصحابه. وقدم الاحتفال القائد الكشفي حسين حمود، فيما ألقى الشاعر حسين حمادة قصيدة من وحي المناسبة. خريس وفي كلمته، توقف النائب علي خريس عند تضحيات شهداء المقاومة، مهديا إنجازاتها إلى الجيش اللبناني، ومقدما التعازي لقائد الجيش العماد رودولف هيكل وعوائل الشهداء، ومتمنيا الشفاء العاجل للجرحى. كما دعا إلى التمسك بالسيادة اللبنانية العادلة التي تحفظ إنجازات المقاومة، وتؤمن للبنان حماية وحدته وكرامته في مواجهة أي عدوان أو انتهاك.