موستانج GTD تحطم رقمها القياسي في حلبة نوربورغرينغ بفارق 5.5 ثوانٍ
في إنجاز جديد لعالم السيارات الأمريكية، استطاعت
فورد موستانج GTD 2025
تحطيم رقمها القياسي السابق على أشهر حلبة سباقات في العالم —
نوربورغرينغ الألمانية
— محققة زمنًا مذهلًا يبلغ
6 دقائق و52 ثانية و72 جزء من الثانية
، لتصبح بذلك
أسرع سيارة أمريكية إنتاجية في تاريخ الحلبة
، وتحتل المركز الرابع بين أسرع السيارات الإنتاجية عالميًا على هذه المضمار.
أداء استثنائي يليق بأسطورة العضلات
كانت فورد قد سجّلت في السابق زمنًا قدره
6:57.685 دقيقة
على نفس الحلبة، وهو رقم تاريخي بالفعل كأول سيارة أمريكية تكسر حاجز السبع دقائق. لكن الشركة وعدت بالعودة بزمن أفضل… وها هي تفي بوعدها، وتتفوق على نفسها بفارق
5.5 ثوانٍ
كاملة!
الرئيس التنفيذي لفورد،
جيم فارلي
، صرّح سابقًا:
'نحن فخورون بأن نكون أول شركة أمريكية تتمكن من تسجيل زمن أقل من سبع دقائق في نوربورغرينغ، لكننا نعلم أن موستانج GTD قادرة على أكثر من ذلك، وسنعود قريبًا.'
واليوم تعود فورد بزمن جديد يضعها في مصاف السيارات الخارقة الأوروبية.
كيف حققت فورد هذا الإنجاز؟
وفقًا لفورد، فإن تحسين الظروف الجوية لعب دورًا أساسيًا، ولكن الأهم هو
التحسينات التقنية الدقيقة
التي تم تطبيقها بناءً على التجربة السابقة.
تمت إعادة ضبط نظام التيربو، توزيع القوة، الديناميكا الهوائية، نظام المكابح المانع للانغلاق (ABS)، وخصائص الجر والتوجيه، مما منح السيارة ثباتًا وأداءً أفضل في المنعطفات الحادة والمسارات الطويلة.
موقعها بين عمالقة الأداء
بالرغم من اختلاف أطوال المسارات المستخدمة في تجارب السيارات الأخرى، إلا أن فورد أكدت أن الزمن تم تسجيله على
المسار الكامل بطول 20.8 كم
، لتتفوق بذلك على سيارات مثل
911 GT3 RS موديل 2023
.
وبهذا الإنجاز، تصنّف موستانج GTD الآن في المرتبة
الرابعة عالميًا كأسرع سيارة إنتاجية على الإطلاق
في نوربورغرينغ.
ختامًا: عندما تشتري أداءً لا يُنافس
مع كل هذه الأرقام، يمكن لعشاق السيارات أن يتوقعوا من موستانج GTD 2025 تجربة قيادة لا تشبه أي سيارة أمريكية أخرى. إنها ليست فقط سيارة عضلات تقليدية، بل أصبحت رسميًا منافسًا شرسًا في عالم السيارات الخارقة العالمية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 3 ساعات
- العين الإخبارية
«مدينة الأشباح».. عاصمة صناعة السيارات الكندية تنهار أمام رسوم ترامب
عرفت مدينة أونتاريو الكندية، بأنها القلب النابض لصناعة قطع غيار السيارات التي تعتمد عليها صناعة السيارات الأمريكية. الأمر الذي ترك هذه المدينة في مواجهة خطر التعريفات الجمركية، حيث أصبحت مهددة بفقدان مكانتها كمعقل لصناعة قطع غيار السيارات لأمريكا. وعندما سُئلت بولين ريدلي وكولين باريت، وهما مسؤولتان نقابيتان بقطاع صناعة قطع السيارات، عن مصير مدينتهما إذا توقف عمل شركات تصنيع قطع غيار السيارات، أجابتا بوضوح أنها ستتحول لـ"مدينة أشباح". وبحسب نيويورك تايمز، أثارت حرب التعريفات الجمركية التي شنها الرئيس ترامب ضد كندا قلقًا واسع النطاق في مقاطعة وندسور، بمدينة أونتاريو، عاصمة صناعة السيارات في البلاد. وقد ركزت معظم هذه المخاوف على مصير مصانع تجميع السيارات الكبيرة. لكن القلق لا يقل حدة، إن لم يكن أعلى، في جميع مصانع قطع غيار السيارات الصغيرة البالغ عددها حوالي 100 مصنع في وندسور والمقاطعات المحيطة بها، والتي توظف حوالي 9000 عامل. وبالمقارنة، يعمل حوالي 5400 شخص في مصانع السيارات الثلاثة في وندسور فقط. والعديد من شركات تصنيع قطع الغيار هي شركات صغيرة تفتقر إلى الدعم المالي الذي يمكن لشركات السيارات العملاقة الاعتماد عليه لتخفيف وطأة الرسوم الجمركية البالغة 25% التي فرضها ترامب على السيارات المستوردة وبعض قطع غيار السيارات. وفي شركة KB components، حيث تشغل ريدلي منصب رئيسة للعمال، تم تسريح حوالي 100 شخص حاليًا، مما يترك ما يقرب من 400 عامل في مصانع الشركة الثلاثة في وندسور التي تقوم بتشكيل أجزاء بلاستيكية لشركة Toyota وFord وصانعي المركبات الكهربائية Rivian وLucid. ولقد شعر مصنعو قطع الغيار في كافة أنحاء كندا وعمالهم سريعًا بتأثير الرسوم الجمركية. ويقدر فلافيو فولبي، رئيس جمعية مصنعي قطع غيار السيارات، أن أكثر من 12 ألف عامل في قطاع صناعة قطع الغيار قد سُرِّحوا من عملهم، منذ بدء فرض الرسوم الجمركية الأمريكية. وفي حين أنه من غير المرجح أن يتخلى مصنعو السيارات عن استثماراتهم التي تُقدر بمليارات الدولارات في مصانع التجميع الكندية وينقلوا الإنتاج إلى الولايات المتحدة، وهو الهدف الذي طالما أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أن هناك قلقًا متزايدًا من أن الرسوم الجمركية ستُدمر مصنعي قطع الغيار. وقالت ريدلي، "إنها أشبه بفوضى عارمة بدأتها سياسة التعريفات، فوضى عارمة حقيقية، أفهم أنكم تريدون تصنيع المنتجات في بلدكم، ولكنكم تحتاجون أيضًا إلى التجارة". وفي حين أن الرسوم الجمركية تُهدد صناعة السيارات الحيوية في كندا، فقد لعبت الضرائب دورًا في إنشائها. وفي عام 1904، عبر هنري فورد نهر ديترويت وشكل شراكة مع مصنع لعربات النقل في وندسور لتأسيس شركة فورد موتور الكندية. وكان الهدف من ذلك تجنب الرسوم الجمركية الكندية على السيارات الأمريكية وتصديرها إلى دول أخرى في الإمبراطورية البريطانية. كما صُمم مصنع محركات وندسور الواسع من قِبل ألبرت كان، المهندس المعماري المُفضّل لدى فورد، وافتُتح عام ١٩٢٣. وكان في الأصل مصنع تجميع، أما اليوم فهو يُنتج المحركات فقط. ومثل العديد من عائلات وندسور، ترتبط عائلة السيدة ريدلي ارتباطًا وثيقًا بصناعة السيارات، حيث كان والدها يصنع نماذج صناعية تُستخدم في صب قطع غيار السيارات المعدنية. أما ابنها، فقد عمل في مصنع قطع بلاستيكية مملوك لشركة ألمانية في ليمينغتون، أونتاريو، وهي بلدة تقع جنوب شرق وندسور وتُعرف بأنها عاصمة الطماطم في كندا، وبعد دخول الرسوم الجمركية الأمريكية حيز التنفيذ، فُصل من عمله، وما تبقى من عمال الآن في هذا القطاع مهددين بالمصير نفسه. aXA6IDQ2LjIwMy4yMDEuMTU0IA== جزيرة ام اند امز ES


عالم السيارات
منذ يوم واحد
- عالم السيارات
نسختان تخيليتان من فورد مافريك ببابين فقط… قد تندم فورد على عدم إنتاجهما!
بينما تُعرف فورد مافريك كبيك أب مدمجة وعملية، فإنها لم تحظَ يومًا بلقب 'الشاحنة المثيرة'، خصوصًا لعشاق التصميم الرياضي أو الكلاسيكي الفاخر. لكن مصمم السيارات الشهير Abimelec Design غيّر هذه النظرة كليًا، عبر تقديم تصورين مميزين لنسخة ببابين فقط من فورد مافريك، قد تجعل طراز Tremor يبدو باهتًا بالمقارنة. مافريك رياضية مستوحاة من F-150 SVT Lightning في أول تصور، نستعرض بيك أب مضغوطة ببابين ومقعدين فقط ، مستوحاة من فورد F-150 SVT Lightning الأيقونية. التصميم الجريء يشمل: قاعدة عجلات أقصر مصد أمامي مخصص وتنورة جانبية رياضية أقواس عجلات عريضة وجنوط رياضية معدّلة طلاء أحمر لافت وخلفية معدّلة بتصميم ديناميكي هذا النموذج لا يُشبه مافريك اليومية، بل يُشبه شاحنة مخصصة للحلبات، وينتظر فقط محركًا بقوة 300 حصان ليصبح جاهزًا للمنافسة. مافريك كلاسيكية بلمسات Eddie Bauer وKing Ranch أما النسخة الثانية، فتحاكي فخامة طرازات Eddie Bauer وKing Ranch من فورد، وتأتي بمظهر أكثر فخامة ولمسة كلاسيكية تشمل: دهان خارجي بلونين مع خطوط عتيقة عجلات فولاذية مطلية بالكروم وإطارات للطرق الوعرة مرايا جانبية بلمسات كروم مصد أمامي كلاسيكي مع سلالم جانبية لصندوق الحمولة هذه النسخة تستحضر روح الماضي مع لمسة من الحداثة، لتكون البيك أب المثالية لهواة التميز والرقي. ماذا عن مافريك Tremor الحالية؟ لمن يبحث عن تجربة جاهزة على الطرق الوعرة، لا تزال مافريك Tremor الحالية خيارًا قويًا، مع تجهيزات تشمل: قفل تفاضلي خلفي نظام تعليق محسن للمغامرات هيكل مرتفع وقدرات دفع رباعي محسّنة هل حان وقت الإنتاج الفعلي؟ في الوقت الذي لم تُعلن فيه فورد عن نيتها إنتاج نسخ كهذه من مافريك، إلا أن ردود الفعل على التصاميم الافتراضية كانت إيجابية بشكل كبير. فهل تفكر فورد بإعادة النظر؟ وهل ستكون أول من يحجز نسخة إذا تحولت هذه الأحلام إلى حقيقة؟


البيان
منذ يوم واحد
- البيان
الحصان الجامح والثور الغاضب.. هل تعرف معنى ماركة سيارتك؟
وراء كل اسم تجاري شهير قصة، وربما نقاش طويل دار في غرفة اجتماعات بين قهوة باردة وأوراق مبعثرة، ومع أن بعض الأسماء قد تبدو بديهية اليوم، فإن خلفها قرارات حاسمة شكّلت هوية الشركات. ومن ضمن هذه الأشياء التي قد تبدو بديهية لك، ماركة سيارتك، هل فكرت يوماً في سبب تسميتها؟ إليك معاني أسماء عشرين من أبرز علامات السيارات في العالم. بدأت "فورد" كاسم عائلة على باب ورشة صغيرة في ديترويت، ارتبط الاسم بمؤسسها، هنري فورد، الذي أحدث ثورة في عالم التصنيع عبر خط الإنتاج المتحرك، بدءاً بطراز "موديل T". الاسم استمر لأنه كان مباشراً وشخصياً، تماماً كالعربات التي صنعتها الشركة، وفقا لـ Wealthy Driver. أسسها ويليام سي. ديورانت عام 1911، مستفيداً من شهرة المتسابق السويسري-الأمريكي لوي شيفروليه. رغم أن الأخير غادر الشركة لاحقاً، إلا أن اسمه بقي عنواناً لعلامة أمريكية أسهمت في تشكيل مفهوم التنقل العائلي والرياضي معاً. يرتكز الاسم على شقين: "بنز" نسبة إلى كارل بنز، مخترع أول سيارة تعمل بالوقود، و"مرسيدس"، وهو اسم ابنة رجل الأعمال إميل يلنيك، الذي طلب إنتاج سيارة خاصة حملت اسمها عام 1901، عند اندماج شركتي دايملر وبنز، وُلد اسم يمثل الفخامة والتاريخ في آنٍ معاً. في عام 1936، تم تعديل الاسم من "تويودا" إلى "تويوتا" لأسباب عملية وجمالية؛ كان أسهل كتابة باللغة اليابانية، وعدد حروفه (ثمانية) يرمز للحظ السعيد في الثقافة المحلية. التحول كان رمزاً لانطلاقة اليابان في صناعة السيارات من بوابة عائلة تويودا. يعني اسمها حرفياً "سيارة الشعب"، وقد تأسست على مبدأ توفير سيارات موثوقة بأسعار معقولة لعموم الناس، لاحقاً، أصبحت هذه الرؤية حجر الأساس لنجاح الشركة عالمياً. اختصار لـ Bayerische Motoren Werke (مصانع محركات بافاريا)، تأسست في الأصل لصناعة محركات الطائرات عام 1916، شعارها الدائري يعكس ألوان ولاية بافاريا، وليس مروحة طائرة كما يُعتقد، تحولت لاحقاً إلى إنتاج الدراجات والسيارات، وبرزت كرمز للأداء ومتعة القيادة. فقد أوغست هورش حق استخدام اسمه بعد نزاع قانوني، فاختار ترجمته اللاتينية "أودي" التي تعني "استمع"، لاحقاً، اندمجت أودي مع ثلاث شركات أخرى لتأسيس "أوتو يونيون"، وهو ما ترمز إليه الحلقات الأربع في شعارها. تحمل اسم مؤسسها فرديناند بورشه، مهندس صمم أول طراز من فولكسفاغن بيتل. بدأت الشركة كمكتب هندسي عام 1931، وأنتجت أول سيارة رياضية في عام 1948. اليوم، أصبحت بورشه مرادفاً للبراعة الهندسية والأداء الرياضي. تأسست عام 1948 على يد سويتشيرو هوندا، الذي بدأ بصناعة دراجات مزودة بمحركات صغيرة بعد الحرب العالمية الثانية. الاسم يجسد روح الابتكار الياباني، ويمثل رؤية رجل أعاد تعريف مفهوم الحركة اليومية. تعود أصولها إلى عام 1810، حين بدأت كصانع لمطاحن القهوة والدراجات الهوائية. أسسها جان-بيير بيجو، وسجّلت شعار الأسد عام 1858 ليعكس الحدة والسرعة. في عام 1889، دخلت عالم السيارات، محتفظة بجذورها الفرنسية العريقة. اسمها مستوحى من اسم العائلة الهولندي للمؤسس أندريه سيتروين، والذي بدأ بصناعة تروس حلزونية. أسس شركته عام 1919، وكان رائداً في إدخال الابتكار الهندسي والتصميم الجريء إلى سوق السيارات الأوروبية. استلهم اسمها من أنطوان دي لا موث كاديلاك، المستكشف الفرنسي الذي أسس مدينة ديترويت. أرادت جنرال موتورز من خلال الاسم أن توحي بالرقي والنخبة، لتصبح كاديلاك لاحقاً معياراً للفخامة الأمريكية منذ انضمامها للمجموعة عام 1909. الاسم مشتق من "نيهون سانغيو" (الصناعة اليابانية)، وهي شركة قابضة تأسست عام 1933. وبعد استحواذها على شركة "دات"، دخلت قطاع السيارات. يبرز اسم "نيسان" بوصفه ثمرة حقبة صناعية لاجتياح اليابان الأسواق العالمية. تأسست عام 1910 في ميلانو تحت اسم ALFA (مصنع لومبارد للسيارات)، ثم استحوذ عليها المهندس نيكولا روميو بعد خمس سنوات، فحملت اسمه. أصبحت "ألفا روميو" رمزاً للسيارات الإيطالية التي تتسم بالهندسة المتميزة. نشأت من فريق سباقات أسسه إنزو فيراري عام 1929، وظهرت أول سيارة طرق عام 1947. يستمد شعار الحصان الجامح من طائرة الإيطالي فرانشيسكو باراكا في الحرب العالمية الأولى، وبات رمزاً للتفوق الرياضي الإيطالي. أسسها فيروتشيو لامبورغيني عام 1963 بعد استيائه من أعطال سيارات فيراري التي كان يمتلكها. بدأ حياته في صناعة الجرارات، ثم انتقل إلى تصميم سيارات رياضية فاخرة، مع شعار "الثور الغاضب" الذي يعكس برجه الفلكي وشخصيته الجريئة. في الأصل، كانت الشركة تُعرف باسم "SS Cars Ltd"، وقد تأسست في ثلاثينات القرن العشرين في المملكة المتحدة. أول استخدام لاسم "Jaguar" كان في عام 1935 عندما أطلقت الشركة طرازاً جديداً أسمته SS Jaguar 2.5L Saloon، لكن الاسم تغير بعد الحرب العالمية الثانية بسبب ارتباط اختصار SS بالوحدات النازية الخاصة في ألمانيا، لذلك قررت الشركة في عام1945 تغيير اسمها الرسمي إلى Jaguar Cars Ltd، مستفيدة من الاسم الذي كان قد بدأ في الترويج له سابقاً. شراكة مثالية جمعت بين تشارلز رولز، رجل المبيعات، وهنري رويس، المهندس البارع. تأسست الشركة عام 1904، واشتهرت بالهدوء الفاخر والدقة الميكانيكية. تمثال "روح النشوة" على غطاء المحرك، الذي ظهر عام 1911، أصبح رمزاً لا يُنسى للرفاهية. اختارت الشركة، التي تأسست عام 2003، اسم نيكولا تسلا، المخترع العبقري وراء التيار الكهربائي المتناوب. الاسم لم يكن مجرد تحية، بل إعلان عن نية لتغيير قواعد اللعبة في عالم التنقل، عبر الطاقة النظيفة والابتكار الجريء. ارتبط الاسم بالمصطلح العسكري "GP" الذي يعني "الاستخدام العام"، خلال الحرب العالمية الثانية. يربط البعض الاسم أيضاً بشخصية كرتونية من سلسلة "باباي" تُدعى "يوجين ذا جيب". في كلا الحالتين، أصبحت جيب رمزاً للمغامرة والصلابة الأمريكية.