
"نتفليكس" تكشف خطتها للاستثمار في إسبانيا طوال 4 سنوات
"نتفليكس" تكشف خطتها للاستثمار في إسبانيا طوال 4 سنوات
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: كشفت "نتفليكس" عن خطة استثمار في أعمال إنتاج المحتوى في إسبانيا على مدار 4 سنوات، بعدما أصبحت مركزاً رئيسياً لأنشطة الشركة في أوروبا.
قال تيد ساراندوس، الرئيس التنفيذي المشارك لـ"نتفليكس"، إن قيمة الاستثمار المخطط له تتجاوز مليار يورو (1.1 مليار دولار).
وذكر في كلمة خلال فعالية أقيمت في استوديوهات الشركة الأمريكية بالقرب من مدريد، أن أعمال "نتفليكس" في إسبانيا تدعم أكثر من 20 ألف وظيفة محلية.
وأضاف أن الاستثمار الجديد سيساهم في دعم الاقتصاد الإسباني بدرجة أكبر، وخلق المزيد من فرص العمل.
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 26 دقائق
- الوئام
تحذيرات من ضعف المفوضية الأوروبية.. هل تتكرر أزمة 2018 التجارية؟
خاص – الوئام اتهم جان كلود يونكر المفوضية الأوروبية بسوء التعامل مع التصعيد التجاري من الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، محذرًا من ضعف القيادة السياسية وخطر الرسوم الجمركية المدمرة على صادرات أوروبا. في لحظة تتعاظم فيها التوترات التجارية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، شنّ الرئيس السابق للمفوضية الأوروبية، جان كلود يونكر، هجومًا لاذعًا على أداء خليفته أورسولا فون دير لاين، معتبرًا أن غياب تحرك مباشر وحازم من جانبها سمح للرئيس الأمريكي دونالد ترمب بإعادة فرض سياسات حمائية تهدد مستقبل العلاقات الاقتصادية عبر الأطلسي. وبينما يتصاعد خطر الرسوم الجمركية الأمريكية على المنتجات الأوروبية، يبرز فشل بروكسل في قراءة المشهد السياسي المتحول في واشنطن، خاصة مع عودة ترمب إلى سياسات الضغط القصوى. يونكر يهاجم المفوضية وجّه يونكر في تصريحات حادة لصحيفة فاينانشال تايمز انتقادًا لقرار المفوضية بتكليف مفوض التجارة ماروش شيفتشوفيتش بقيادة المحادثات مع واشنطن، معتبرًا أن التعامل مع شخصية مثل دونالد ترمب يتطلب تدخلًا مباشرًا من أعلى المستويات السياسية، وليس مجرد تفويض فني. ورغم اعترافه بأن عدائية ترمب المتزايدة تجاه أوروبا جعلت المهمة أكثر تعقيدًا، إلا أنه شدد على أن غياب القيادة العليا أضعف موقف الاتحاد الأوروبي في المفاوضات. وأشار إلى أنه التقى ترمب سبع مرات على الأقل قبل التوصل إلى اتفاق عام 2018، نجح حينها في تجميد الرسوم على الصلب والألومنيوم مقابل التزام أوروبي بشراء مزيد من الغاز وفول الصويا الأمريكي. في المقابل، اكتفت فون دير لاين بمحادثات جانبية عابرة مع ترمب خلال فعاليات دولية، دون ترتيب اجتماع ثنائي مخصص للأزمة التجارية. فشل استراتيجي شنّ يونكر انتقادًا لاذعًا لاستراتيجية المفوضية الحالية في إعداد قائمة العقوبات الانتقامية ضد الولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن قائمة الرسوم التي أُعدّت كانت غير مدروسة، وأنها تعرّضت لتعديلات وتراجعات بسبب ضغط الدول الأعضاء، ما أدى إلى تخفيضها من 26 إلى 21 مليار يورو. وأضاف أن المفوضية تراجعت عن إدراج الويسكي الأمريكي وسلع أساسية أخرى، خوفًا من رد أمريكي قد يصل إلى فرض رسوم بنسبة 200% على النبيذ والمشروبات الأوروبية. واعتبر أن هذا التراجع 'لا يُعد بالضرورة ضعفًا، لكنه بالتأكيد سوء استعداد'، لافتًا إلى إمكانية تصميم عقوبات بديلة بنفس التأثير دون إثارة احتجاج داخلي. أزمة عام 2018 استعرض يونكر طريقة إدارته للأزمة مع ترمب في 2018، حين أعدّ قائمة مستهدفة من المنتجات الأمريكية، وركّز على ولايات يحكمها حكام جمهوريون، لضرب قاعدة الدعم السياسي لترمب. وأوضح أن هذه المقاربة 'وضعت ترمب في موقف صعب، وحققت نتائج واضحة'. وأكد أن هناك محاولات حاليًا في بروكسل لإعداد قائمة جديدة تشمل واردات أمريكية بقيمة 95 مليار يورو، لكن مصادر داخلية تشير إلى أنها قد تواجه نفس مصير القوائم السابقة، أي التخفيف تحت ضغط الدول الأعضاء التي تخشى ردود فعل أمريكية قاسية. العروض الأوروبية على الرغم من محاولات المفوضية تكرار عرض 2018 بتقليص العجز التجاري مع واشنطن عبر شراء مزيد من السلع الأمريكية، إلا أن هذه المبادرات لم تلقَ اهتمامًا يُذكر من البيت الأبيض في عهد ترمب الجديد. وأشار يونكر إلى أن الجهاز التنفيذي الأوروبي لا يستطيع شراء السلع مباشرة، لكنه في عهده 'تواصل مع الفاعلين في السوق لحثّهم على الشراء'، وهو ما أدى إلى زيادة واردات فول الصويا بنسبة 418% خلال ستة أشهر فقط. الاحترام مع الحزم في حديثه عن شخصية الرئيس الأمريكي، أوضح يونكر أن مفتاح النجاح في التعامل مع ترمب يكمن في 'الاحترام المتبادل'، دون تقليد أسلوبه أو الرضوخ لضغوطه. وقال: 'يجب أن تتحدث معه بأدب، ولكن من دون أن تكون راكعًا'، مضيفًا أن بعض الحكومات الأوروبية تبدو مستعدة لتقديم تنازلات من أجل استرضائه. واختتم بتذكّر أحد أوصاف ترمب له، حين نعته بـ'القاتل الوحشي' و'الرجل القاسي'، معتبرًا أن هذا دليل على أنه نال احترامه.

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
ارتفاع ثروات الأفراد عالميا إلى 470 تريليون دولار في 2024
ووفقًا لتقرير "الثروة العالمية" الصادر عن مصرف "يو بي إس" السويسري، ارتفعت ثروات الأفراد عالميًا بنسبة 4.6% لتصل إلى نحو 470 تريليون دولار في العام الماضي، وذلك بعد أن كانت حققت ارتفاعا بنسبة 4.2% في عام 2023. وسُجّل التقرير أكبر نمو في أمريكا الشمالية، حيث تجاوزت نسبة الزيادة 11%، مدفوعة بمكاسب كبيرة في أسواق الأسهم وقوة الدولار آنذاك. وفي المقابل، لم تزد نسبة النمو في ثروات الأفراد في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، عن 0.4%. وفي أكثر من نصف الأسواق ال56 التي شملتها الدراسة، تقلصت القيمة المجمعة للأصول المالية والعقارية، بحسب ما أفاد به البنك السويسري الكبير. وتصدرت سويسرا مرة أخرى تصنيف الدول الأكثر امتلاكا للثروات إذ لطالما اعتبرها الأثرياء ملاذًا آمنًا، وبلغ متوسط ثروة الفرد البالغ فيها في عام 2024 نحو 687 ألف دولار، وجاء في المرتبة الثانية الولايات المتحدة ب 620 ألف و654 دولارًا، ثم هونج كونج بحوالي 601 ألف دولار. أما ألمانيا ، ثالث أكبر اقتصاد في العالم، فقد احتلت المرتبة 19 بمتوسط ثروة للفرد يناهز 257 ألف دولار، متأخرة بفارق واضح عن بريطانيا وفرنسا. وأشار التقرير إلى أن الثروات الخاصة في ألمانيا نمت بوتيرة ضعيفة نسبيًا في عام 2024، حيث ارتفع متوسط الثروة المحتسبة باليورو، بعد احتساب التضخم، بأقل من 2.5% مقارنة بالعام 2023. وأوضح المصرف السويسري أن أقل من نصف إجمالي الثروة الخاصة في ألمانيا يأتي من الأصول المالية، ما يعني أن الألمان استفادوا بدرجة محدودة نسبيًا من أداء أسواق الأسهم القوي. في المقابل، يشكّل العقار والأراضي أكثر من ثلثي الثروة في البلاد. ويميل المدّخرون في ألمانيا ، تقليديًا، إلى إيداع أموالهم في حسابات مصرفية ويتجنبون غالبًا الاستثمار في البورصة. ووفقًا لبيانات البنك المركزي الألماني، ارتفعت الأصول المالية للأسر الخاصة في نهاية عام 2024 إلى مستوى قياسي بلغ نحو 9,050 مليار يورو. لكن أكثر من ثلث هذا المبلغ كان على شكل نقدي أو ودائع تحت الطلب، وهو ما يُعزى إلى الحذر خاصة بين أصحاب الدخول المنخفضة، والذين يفضلون أماكن تتسم بقدر أقل من المخاطر لحفظ أموالهم فيها. وتوقع "يو بي إس" أن تواصل ثروات الأفراد البالغين نموها في جميع أنحاء العالم خلال السنوات الخمس المقبلة، حيث يُتوقع أن تشهد الولايات المتحدة أسرع معدل نمو، وهي التي تحتضن وحدها ما يقرب من 40% من أصحاب الملايين بالدولار على مستوى العالم، تليها الصين.

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
أزمة طيران هندية الأعطال تؤجل عشرات الرحلات الدولية
ضغوط متزايدة ومنذ الحادث، ألغت الشركة 83 رحلة، بينها 66 طائرة عريضة البدن. وتواجه الشركة ضغوطًا تشغيلية بسبب عمليات التفتيش المكثفة وقيود المجال الجوي في بعض دول الشرق الأوسط، ما أثّر على رحلاتها الدولية والمحلية. وقال مصدر تنفيذي في الشركة إن «الإجراءات الحالية تتجاوز المتطلبات الروتينية كجزء من الحذر المتصاعد». وأُلغيت رحلات جديدة هذا الأسبوع، من بينها رحلة من أحمد آباد إلى لندن ، وأخرى من دلهي إلى باريس ، بعد اكتشاف أعطال أثناء الفحص المسبق. تحذير تنظيمي ورغم وتيرة الفحص المشددة، أعلنت الهيئة التنظيمية أن عمليات المراقبة لم تكشف عن «مخاوف أمنية كبيرة»، مشيرةً إلى أن 24 من أصل 33 طائرة أكملت الفحوص بنجاح، بينما تخضع أربع أخرى لصيانة طويلة. مع ذلك، حذّرت الهيئة من الثغرات في تنسيق الصيانة، مطالبةً الشركة بتحسين التنسيق الداخلي وتوفير قطع الغيار لتقليل التأخير. التحقيق مستمر ويتولى التحقيق في الحادث مكتب التحقيق في حوادث الطائرات في الهند بمساعدة من بريطانيا والولايات المتحدة وشركة بوينج. وعلى الرغم من تداعيات الحادث، يؤكد مسؤولون وخبراء أن شركة طيران الهند لن تتراجع عن خططها التوسعية. وقال جيتندر بهارجافا، المدير التنفيذي السابق للشركة: «الحادث يمثل تحديًا عابرًا، ولا يهدد الخطط الطموحة للنمو». وأضاف أن الأولوية الآن هي إعادة بناء الثقة بين الموظفين والركاب. شركة في طور التحول وطيران الهند ، التي استحوذت عليها مجموعة تاتا سونز في عام 2022 بقيمة 2.4 مليار دولار، تشهد عملية تحول كبرى. وقد طلبت الشركة طائرات جديدة بقيمة تتجاوز 70 مليار دولار، وأطلقت خطة لإصلاح البنية الرقمية وتحديث الأسطول، إلى جانب إنشاء واحدة من أضخم أكاديميات تدريب الطيارين في جنوب آسيا.