
270 مليار دولار ثروة أغنى 10 مليارديرات في بريطانيا
تم الكشف عن أغنى أغنياء بريطانيا في عام 2025 حيث يملكون 205.28 مليارات جنيه إسترليني وهو ما يعادل "270.70 مليار دولار أمريكي".
واحتفظ العديد من أغنى المليارديرات بأماكنهم، فقد حافظت عائلة هندوجا المليارديرة للعام الرابع على التوالي، بموقعها على رأس قائمة الأثرياء التي تنشرها صحيفة صنداي تايمز ، على الرغم من انخفاض ثروتها الإجمالية.
ويملك جوبي هندوجا وعائلته، الذين يرأسون مجموعة هندوجا الهندية، ثروة تقدر بنحو 35.3 مليار جنيه إسترليني.
وتكشف قائمة هذا العام عن استمرار الاتجاه النزولي في عدد المليارديرات في بريطانيا، حيث انخفض من 165 إلى 156، ويمثل هذا العام الثالث على التوالي من الانخفاض وفق صحيفة اندبندنت.
1. جوبي هندوجا وعائلته - 35.3 مليار جنيه إسترليني
حققت أغنى عائلة في بريطانيا ثروتها من مجموعة هندوجا التي مقرها مومباي، والتي تمتد عبر قطاعات الأعمال بما في ذلك البنوك والتمويل والإعلام والترفيه والطاقة، ولديها حوالي 200 ألف موظف في جميع أنحاء العالم.
ومع ذلك، شهدت ثروة العائلة انخفاضًا إلى 35.3 مليار جنيه إسترليني في العام من 37.2 مليار جنيه إسترليني.
2. ديفيد وسيمون روبن وعائلتهما - 26.87 مليار جنيه إسترليني
حقق الأخوان المليارديران ثروتهما من خلال العقارات والتكنولوجيا من خلال شركتهما الخاصة للاستثمار والأسهم Reuben Brothers.
3. السير ليونارد بلافاتنيك - 25.73 مليار جنيه إسترليني
ثالث أغنى رجل أعمال هو رجل الأعمال البريطاني الأمريكي المولود في أوكرانيا والمحب للأعمال الخيرية .
قام بطرح شركة وارنر ميوزيك للاكتتاب العام في الولايات المتحدة في يونيو 2020 بعد شرائها في عام 2011.
4. السير جيمس دايسون وعائلته - 20.8 مليار جنيه إسترليني
اشتهر المخترع ورجل الأعمال الإنجليزي السير جيمس دايسون بتأسيسه لشركة التكنولوجيا دايسون واختراعه المكنسة الكهربائية بدون كيس في سبعينيات القرن العشرين.
ومنذ ذلك الحين انتقل إلى صناعة التجميل، حيث اكتسبت منتجاته من أدوات العناية بالشعر شعبية خاصة.
5. عيدان عوفر – 20.12 مليار جنيه استرليني
هو أحد ابني قطب الشحن سامي عوفر ولديه مصالح في مجال الشحن والطاقة، وحصة تبلغ حوالي 30% في نادي أتلتيكو مدريد الإسباني لكرة القدم.
6. جاي، جورج، آلانا، وجالين ويستون وعائلتهم - 17.75 مليار جنيه إسترليني
بنت عائلة ويستون معظم ثروتها من خلال الاستثمار في تجارة التجزئة، وتمتلك حصة كبيرة في شركة أسوشيتد بريتش فودز، وشهدت ثروة العائلة ارتفاعًا بأكثر من 3 مليارات جنيه إسترليني خلال العام الماضي.
7. السير جيم راتكليف - 17.05 مليار جنيه إسترليني
سير جيم راتكليف، أحد مالكي نادي مانشستر يونايتد، هو مؤسس ورئيس شركة المواد الكيميائية العالمية إينيوس، التي تأسست عام 1998.
يتولى رجل الأعمال، المولود في مانشستر، إدارة عمليات كرة القدم في النادي بعد استحواذه على حصة أقلية في فبراير من العام الماضي. وقد واجه انتقادات من الجماهير بسبب قرارات مالية اتخذها النادي، بما في ذلك تسريح مئات الموظفين.
لقد كان في صدارة القائمة سابقًا لكنه تراجع ثلاثة مراكز أخرى في إصدار هذا العام.
8. لاكشمي ميتال وعائلتها - 15.44 مليار جنيه إسترليني
ميتال، المولود في الهند، هو رئيس مجلس إدارة شركة أرسيلور ميتال، وهي شركة متعددة الجنسيات للصلب يقع مقرها الرئيسي في لوكسمبورج وهي أكبر شركة مصنعة للصلب في أوروبا وأمريكا الشمالية والجنوبية.
يملك قصوراً في شارع كينسينجتون بالاس جاردنز، أحد أغلى الشوارع في العالم، وهو شريك في ملكية نادي كوينز بارك رينجرز لكرة القدم.
9. جون فريدريكسن وعائلته – 13.68 مليار جنيه إسترليني
جون فريدريكسن هو قطب شحن من مواليد النرويج ويملك ناقلات نفط ولديه استثمارات في تربية الأسماك وسفن الشحن الجاف ومنصات الحفر في المياه العميقة.
10. إيغور وديمتري بوخمان - 12.54 مليار جنيه إسترليني
يعد الأخوان بوخمان من أكبر الصاعدين في قائمة هذا العام بعد أن تضاعفت ثروتهما تقريبًا.
حقق الثنائي الروسي المولد ثروة طائلة من الألعاب المحمولة مثل Gardenscapes وFishdom.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
محمد بن سليم يقود الاتحاد الدولي للسيارات نحو تحوّل مالي استثنائي
أعلن الاتحاد الدولي للسيارات (FIA)، الهيئة العالمية المشرفة على رياضة السيارات واتحاد منظمات التنقل حول العالم، تحوّل أساسي بالغ الأهمية في وضعه المالي بقيادة رئيس الاتحاد الدولي للسيارات، محمد بن سليّم. وفي نهاية السنة المالية 2024، أفاد الاتحاد أنه حقق نتائج تشغيلية قوية بلغت 4.7 مليون يورو، ودخلاً تشغيلياً قدره 182 مليون يورو، وهذا يُقلل من خسارة مالية كبيرة بلغت 24 مليون يورو في عام 2021، قبل انتخاب محمد بن سليم. وتماشياً مع تعهّد ابن سليم في بيانه الانتخابي، وفي ظل القيادة الجديدة للاتحاد الدولي للسيارات منذ عام 2021، خضعت المنظمة لعملية تحول استراتيجي شاملة، بهدف تحسين أنظمتها وعملياتها الداخلية بشكل جذري. وشملت عملية التحول تعزيز المنظمة فرق عملها، وتحسين ممارسات عملها، وانتقلت إلى نموذج عمل أكثر كفاءة واستدامة مالياً. وتعكس نتيجة اليوم، التي سوف تنشر بالكامل في تقرير أنشطة الاتحاد الدولي للسيارات لعام 2024 في يونيو، هذا التحول الإيجابي. وقال محمد بن سليّم: «عند انتخابي رئيساً للاتحاد الدولي للسيارات، التزمتُ بضمان عملية مربحة. واليوم، أشعر بفخر بالغ لأننا حققنا هذه المهمة، محققين أقوى النتائج المالية منذ ثماني سنوات». وأضاف قائلاً: «كان تحسين الحوكمة والشفافية والصحة المالية للاتحاد الدولي للسيارات محوراً رئيسياً في تعهدي في بياني الانتخابي، وسأواصل العمل مع جميع الجهات المعنية الداخلية والخارجية لإحداث تغيير إيجابي داخل الاتحاد الدولي للسيارات، لتحقيق نتائج أفضل لأنديتنا الأعضاء، وموظفينا، وللجميع». وتمثل النتيجة التشغيلية البالغة 4.7 مليون يورو تحسناً كبيراً عن عام 2023، مع نمو في الدخل التشغيلي قدره 26.7 مليون يورو على التوالي، بزيادة قدرها 17% على أساس سنوي. ولم يكن لدى الاتحاد الدولي للسيارات أي ديون مالية في نهاية السنة المالية 2024، كما أنه أفاد عن نسبة حقوق ملكية جيدة تبلغ 45%. وعمل فريق القيادة الحالي بجدٍّ منذ عام 2021 لتحسين أنظمته وضوابطه وعملياته الداخلية. وقد عزز بشكل كبير مراقبة المشتريات، وطبق تقارير ربع سنوية داخلية، وأنشأ نموذجاً للتوجيه المالي يُمكّن من اتخاذ قرارات فعالة داخل الإدارة العليا. وتمكن هذا النموذج من زيادة ضبط الميزانية، وسمح للاتحاد الدولي للسيارات بمراجعة أسعاره وإعادة تخصيص الموارد لتحقيق أولوياته الاستراتيجية على أفضل وجه في رياضة السيارات والتنقل. وبالإضافة إلى هذه الإجراءات المهمة، استحدث الاتحاد الدولي للسيارات جمعية عمومية ثانية في منتصف العام، لضمان إعداد الحسابات المالية المدققة للسنة السابقة، ضمن الإطار الزمني المناسب للإصدار. وللسنة الثانية على التوالي، سينشر الاتحاد الدولي للسيارات تقريراً كاملاً عن الأنشطة قبل انعقاد الجمعية العمومية في يونيو هذا العام، وتم تحسين تقرير الأنشطة من خلال نموذج عرض جديد للأرباح والخسائر، مما يعزز الوضوح والشفافية. وسوف يُخرج الوضع المالي المُعزز للاتحاد الدولي للسيارات المنظمة من فترة خمس سنوات من الخسائر التشغيلية الكبيرة، مما يُمكّنها من تقديم خدمة عالمية المستوى لأنديتها الأعضاء البالغ عددهم 245 نادياً حول العالم، بالإضافة إلى إعادة الاستثمار في بطولات العالم السبع الخاضعة لإشرافها. ويتمتع الاتحاد الدولي للسيارات، وهو منظمة غير ربحية، بمكانة مرموقة تمكنه من مواصلة تحقيق أهدافه الأساسية، مثل تعزيز المشاركة الشعبية في رياضة السيارات، ودفع أجندة الاستدامة على نطاق واسع.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
إسرائيل: الضغوط الخارجية لن تجعلنا نحيد عن موقفنا
(أ ف ب) قالت إسرائيل، الثلاثاء، إن الضغوط الخارجية لن تجعلها تحيد عن موقفها، بعد أن أوقفت بريطانيا محادثات التجارة الحرة معها بسبب الحرب في غزة وفرضت عقوبات جديدة على المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية أورين مارمورشتاين في بيان: «إذا كانت الحكومة البريطانية، بسبب هوسها بمعاداة إسرائيل واعتبارات سياسية داخلية، مستعدة لإلحاق الضرر بالاقتصاد البريطاني، فهذا من حقها». وأضاف أن «الضغوط الخارجية لن تُحيد إسرائيل عن مسارها في الدفاع عن وجودها وأمنها ضد الأعداء الذين يسعون إلى تدميرها».


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
شراكة إماراتية إيطالية لإنشاء أكبر بنية تحتية للذكاء الاصطناعي بأوروبا
أعلنت مجموعة «G42»، من خلال شركتها التابعة «Core42»، توقيع شراكة استراتيجية مع شركة «iGenius» الإيطالية، المختصة في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي للقطاعات الخاضعة للتنظيم الصارم، وذلك بهدف تدشين أكبر بنية تحتية لحوسبة الذكاء الاصطناعي في أوروبا. وتتمحور الشراكة حول نشر بنية تحتية لحوسبة عالية الأداء تعتمد على وحدات المعالجة الرسومية المتقدمة من شركة «إنفيديا» من نوع «NVIDIA Blackwell»، حيث ستتولى شركة «Core42» الإماراتية تشغيل البنية التحتية وإدارتها ضمن خطة شاملة للتوسع على مستوى القارة الأوروبية، من خلال تأسيس بنية تحتية سيادية للذكاء الاصطناعي في السوق الأوروبية. وأُعلن عن الشراكة الجديدة على هامش «النسخة الثالثة من حوارات «إنفستوبيا أوروبا» والتي عُقدت في ميلان، بحضور عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد رئيس إنفستوبيا، وأدولفو أورسو، وزير الشركات و«صُنع في إيطاليا»، وعلياء بنت عبدالله المزروعي، وزيرة دولة لريادة الأعمال، إلى جانب مسؤولي شركات «G42» و «Core42» و «iGenius». وأكد عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد رئيس إنفستوبيا، أن توقيع الاتفاق بين شركتي «G42» و «iGenius» يُعد انعكاساً لمتانة التعاون الاقتصادي بين دولة الإمارات العربية المتحدة والجمهورية الإيطالية، ويؤكد رؤية حوارات «إنفستوبيا أوروبا» بتعزيز الشراكات المثمرة بين الشركات الإماراتية والإيطالية وتسريع الاستثمارات في قطاعات الاقتصاد الجديد، من بينها الذكاء الاصطناعي الذي يشكّل محوراً رئيسياً في التحولات العالمية، بما يدعم توجهات البلدين في بناء اقتصاد المستقبل القائم على المعرفة والابتكار، والتحوّل إلى مراكز عالمية للاقتصاد الجديد. وقال كيريل إفتيموف، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في مجموعة «G42»، والرئيس التنفيذي لشركة «Core42»، إن الشراكة مع شركة «iGenius» تُشكّل مرحلة جديدة في دعم اقتصاد الذكاء الاصطناعي الأوروبي. وأوضح أن الجمع بين خبرات الشركة في تطوير البنية التحتية السيادية للذكاء الاصطناعي، والنهج الابتكاري الذي تنتهجه إيطاليا، يُمهد الطريق أمام إطلاق الجيل المقبل من حلول الذكاء الاصطناعي في القارة الأوروبية.