نتنياهو: حملتنا على المحور الإيراني مستمرة
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل حققت انتصاراً تاريخيا على إيران، مشيراً إلى أن إسرائيل تدخلت في إيران باللحظة المناسبة.
وأضاف موجهاً كلامه للإسرائيليين في كلمة متلفزة اليوم الثلاثاء 'حققنا نصرا تاريخيا وهذا النصر سيبقى لأجيال'.
كما أشار إلى أن إسرائيل دمرت الكثير من منشآت إيران النووية، بالإضافة إلى تدمير عشرات المصانع العسكرية.
وأكد أنه 'يجب أن نكمل حملتنا على المحور الإيراني ونهزم حماس ونعيد جميع الرهائن الأحياء والأموات من غزة'.
وشدد نتانياهو أنه سيحبط 'أي محاولة' لإيران لإعادة بناء برنامجها النووي.
كما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي إنه 'لم يكن لإسرائيل صديق أفضل من ترامب في البيت الأبيض'.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سيدر نيوز
منذ ساعة واحدة
- سيدر نيوز
هل يصمد وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل؟
بنبرة غاضبة اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب إسرائيل وإيران، بانتهاك وقف إطلاق النار الذي أعلنه ليلة الاثنين، وقال إنه غير راض عن أي من البلدين، خاصة إسرائيل. جاء ذلك في حديث للصحفيين، صباح الثلاثاء، لحظات قبل مغادرته البيت الأبيض في رحلة تأخذه إلى لاهاي في هولندا لحضور قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) . وردا على إبلاغه بهجوم إسرائيلي وشيك على إيران، قال ترامب إن إسرائيل وإيران تتقاتلان منذ فترة طويلة وبقوة لدرجة أنهما لا تعرفان 'ماذا تفعلان… ما كان على إسرائيل أن تقدم على ما فعلته، سأرى ما إذا كان بإمكاني إيقافها'. وتابع كلامه ساخرا 'ستعود جميع الطائرات بعد أن تؤدي تحية ودية لإيران، لن يصاب أحد بأذى، ووقف إطلاق النار ساري المفعول'. ونقل موقع أكسيوس عن مسؤول إسرائيلي قوله إن ترامب أجرى اتصالا في وقت سابق من صباح الثلاثاء برئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو وطلب منه عدم مهاجمة إيران إطلاقا. إلا أن نتنياهو أبلغ ترامب أنه لا يستطيع إلغاء الهجوم على إيران، لحاجته لرد ما على انتهاك إيران وقف إطلاق النار. وإثر تلك المكالمة خاطب ترامب حكومة نتنياهو بلهجة الأمر، عبر تغريدة على منصة 'تروث سوشيال' قائلا 'إسرائيل، لا تُلق هذه القنابل… وإن فعلت فهذا انتهاك جسيم، إذا قمت بذلك فسيمثل الأمر انتهاكا خطيرا، أعيدوا طياريكم فورا…' وفي وقت لاحق ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن الغارات الإسرائيلية اقتصرت على قصف 'هدف رمزي' في إيران وصفته إذاعة الجيش الإسرائيلي بإنه موقع رادار يقع بالقرب من طهران. وعلى الفور نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر أمنية أن 'الأمر انتهى، وأن وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران دخل حيز التنفيذ'. ويساور الرئيس الأمريكي القلق خشية أن تنقلب ما اعتبره 'منجزات' في هذا التصعيد العسكري إلى كابوس، كثيرا ما حذر منه الخصوم والحلفاء على حد سواء. فقد قامر ترامب بمساعدة إسرائيل -حليفة بلاده- في شل برنامج طهران النووي، في إخلال واضح بتعهداته الانتخابية بتجنب التورط في حروب خارجية. وكان إسقاط قنابل خارقة للتحصينات على منشآت نووية إيرانية تحت الأرض محفوفا بالمخاطر. لكن العملية تمت بنجاح – حسب التقديرات الأمريكية- وأعلن ترامب على إثرها أنه تمكن من تحجيم قدرات البرنامج النووي الإيراني بشكل كبير . وفيما اعتبر ردا محدودا من جانب إيران على الهجوم الأمريكي، أطلقت إيران صواريخ على قاعدة العديد الجوية الأمريكية في قطر، لم تسفر عن وقوع سقوط ضحايا أو خسائر تذكر، لكنها أثارت ردود فعل قوية في الدوحة أكثر من واشنطن. واعتبر كثيرون الهجوم الصاروخي الإيراني ردا محسوبا تجنبا لأي تصعيد مع واشنطن. وفي الوقت الذي كانت صواريخ إيران تعبر أجواء الدوحة باتجاه قاعدة العديد، كان ترامب وفريقه منهمكون في اتصالات مكثفة مع كل من إسرائيل والقيادة الإيرانية – عبر وساطة قطر – بغية التوصل إلى اتفاق لوقف لإطلاق النار قبل سفر الرئيس إلى هولندا. وفي إسرائيل اعتبر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو موافقته على وقف إطلاق النار 'نصرا استراتيجيا' على إيران وتحقيقا لهدف عسكري رئيسي بعد تحييد التهديد النووي والصاروخي الإيراني. ويقول بعض المتابعين إن محاولة ترامب الإسراع بفرض هدنة في المواجهة بين ايران وإسرائيل ترمي إلى عدم خروج تطورات الحرب عن السيطرة. فالرد الإيراني على القصف الأمريكي كان محسوبا وتم إبلاغ واشنطن به قبل موعد حدوثه وبالتالي وجب منح طهران وسيلة لإنقاذ ماء الوجه والرد على الولايات المتحدة بشكل رمزي وطي الملف نهائيا. ويترك إعلان ترامب عن اتفاق الهدنة عددا من التساؤلات الكبيرة. واكتفى الطرفان الإيراني والإسرائيلي بإعلان التزامهما طالما أحجم كل منهما على مهاجمة الثاني. ولم يكشف أي من الأطراف الثلاثة عن شروط الاتفاق أو بنوده. وحتى تغريدات ترامب الحماسية على وسائل التواصل الاجتماعي لم تشر إلا إلى 'وقف إطلاق النار الكامل والشامل.' ولم تتحدث لا عن إحياء مفاوضات البرنامج النووي الإيراني ولا عن مصير مخزون إيران من اليورانيوم المخصب ولا عن موعد محتمل للقاءات مستقبلية. تشعر إدارة الرئيس ترامب – على الأرجح – أن الوقت حان لوضع حد للتصعيد قبل أن تنجر المنطقة إلى صراع إقليمي أوسع نطاقا. فحتى اليوم لم تغلق ايران مضيق هرمز ولم تهاجم القواعد العسكرية الأمريكية الأخرى في الشرق الأوسط، ولم تفعل نشاط وكلائها ضد المصالح الأمريكية في منطقة الخليج. برأيكم هل يصمد وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل؟ هل تعود إيران إلى طاولة المفاوضات حول برنامجها النووي؟ ما هو مستقبل البرنامج النووي الإيراني؟ هل تعود واشنطن إلى ضرب إيران إذا رفضت الأخيرة التفاوض بشأن ما تبقى من برنامجها النووي؟ هل يهدد انهيار الهدنة بانزلاق المنطقة نحو جولة ثانية من التصعيد العسكري أكثر شراسة؟ نناقش معكم هذه المحاور وغيرها في حلقة الأربعاء 25 يونيو/حزيران. خطوط الاتصال تُفتح قبل نصف ساعة من موعد البرنامج على الرقم 00442038752989. إن كنتم تريدون المشاركة بالصوت والصورة عبر تقنية زووم، أو برسالة نصية، يرجى التواصل عبر رقم البرنامج على وتساب: 00447590001533 يمكنكم أيضا إرسال أرقام الهواتف إلى صفحتنا على الفيسبوك من خلال رسالة خاصة Message كما يمكنكم المشاركة بالرأي في الحوارات المنشورة على نفس الصفحة، وعنوانها: أو عبر منصة إكس على الوسم @Nuqtat_Hewar يمكنكم مشاهدة حلقات البرنامج من خلال هذا الرابط على موقع يوتيوب هنا.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
"يوم دراماتيكي من الديبلوماسية"... كواليس اتصالات واتفاق وقف النار
"يوم دراماتيكي من الديبلوماسية"، هكذا وصفت شبكة "سي أن أن" الساعات الطوال التي سبقت إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف النار بين إسرائيل وإيران. اتصالات حثيثة أجريت في سباق مع الصواريخ، وفيما ساد الاعتقاد أن الشرق الأوسط متجه نحو تصعيد إضافي بعد قصف إيران لقاعدة العديد الأميركية في قطر، كان الاتفاق يحضّر من خلف الكواليس. يُعتقد أن الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية الثلاث كانت الفاصلة في ما سماها ترامب "حرب الـ12 يوماً"، كونها حقّقت هدف إسرائيل بتدمير البرنامج النووي، موقتاً، وتكاملت مع العملية الإسرائيلية التي بدأت مع اغتيال أبرز قادة الحرس الثوري والعلماء النوويين، ومهّدت الطريق لمفاوضات "أقل تعقيداً" من الجهة الأميركية لأن إيران خسرت معركة التخصيب. قبل أيام، شدد ترامب على "استسلام" إيران "غير المشروط"، ما دفع بالسؤال عن احتمال استسلام إيران مقابل وقف الحرب. لكن توفيق طعمة، المحلل والباحث في الشأن الأميركي وشؤون الشرق الأوسط، يستبعد فرضية الاستسلام، ويقول إن طهران "تلقت ضربات قاسية" وواشنطن تمكّنت من "تدمير المنشآت النووية" ولكن "ليس بشكل كامل". وفي حديثه لـ"النهار"، يشير إلى أن إيران "قادرة" على استعادة برنامجها النووي في غضون "سنة إلى ثلاث سنوات"، ونظامها "صمد بوجه محاولات الإسقاط"، والعين على الاتفاق المرتقب. وبتقدير طعمة، فإن عقدة التخصيب التي كانت تعرقل المفاوضات "زالت في الوقت الحالي"، لكن يبدو أن إيران "مصرّة" على العودة إلى النووي، لذلك فإن الولايات المتحدة "قد تعود" لاتفاق 2015. بالعودة إلى وقف النار، بدأت الاتصالات بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وفق ما تجمع مختلف التقارير الغربية، وقد تمكّن الأول من إقناع الثاني بوقف الحرب بعد تدمير سلسلة الإنتاج النووي الإيراني، أصفهان ونطنز وفوردو، ونقلت شبكة "سي أن أن" عن مسؤول في البيت الأبيض قوله إن إسرائيل وافقت على اتفاق وقف إطلاق النار بشرط أن توقف إيران هجماتها. ثم انتقل ترامب من هاتف نتنياهو إلى هاتف أمير قطر الشيخ تميم بن حمد بن خليفة آل ثاني، وطلب منه التوسّط مع إيران وإقناعها بوقف النار. وقال مصدران مطلعان للشبكة الأميركية إن ترامب أبلغ أمير قطر اقتناع نتنياهو بالموافقة على وقف النار مع إيران، ووفق المسؤول في البيت الأبيض، فإن إيران وافقت شرط وقف الهجمات الإسرائيلية عليها. ترامب لم يكن وحيداً في الجهد الديبلوماسي، بل عمل معه نائب الرئيس جي دي فانس، ووزير الخارجية ومستشار الأمن القومي ماركو روبيو، ومبعوث الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، على التواصل مع الإيرانيين عبر قنوات مباشرة وغير مباشرة، وفقاً لمسؤول كبير في البيت الأبيض. وقال مسؤول أميركي إن سلسلة من المكالمات الهاتفية مع أمير قطر كانت محورية من الجانب الإيراني. في هذا السياق، تواصل فانس مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الذي ضمن موافقة إيران على الاقتراح الأميركي لوقف النار خلال مكالمة هاتفية مع مسؤولين إيرانيين أجريت بعد الضربات الإيرانية على قاعدة جوية أميركية في قطر الاثنين، وفق ما نقلت وكالة "رويترز" عن مصدر مطلع على المفاوضات. صحيفة "واشنطن بوست" نقلت مزيداً من المعطيات عن اتفاق وقف النار، ونسبت إلى مسؤول أميركي أن الخطة الأساسية لاتفاق وقف النار جاءت من مناقشات مع مسؤولين إيرانيين، الذين أوضحوا لإدارة ترامب أنهم سيعودون إلى طاولة المفاوضات ومناقشة برنامجهم النووي شرط أن تتوقف إسرائيل عن قصفهم. مسؤول في البيت الأبيض نسب اتفاق وقف النار إلى الضربات الأميركية على إيران، ونقلت عنه صحيفة "نيويورك تايمز" أن هذه العملية "كانت سبباً في تهيئة الظروف لمناقشة وقف النار"، في وقت نقلت "سي أن أن" عن مسؤول في البيت الأبيض أيضاً أن الاتفاق "لم يكن ممكناً" إلا بسبب الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية. في المحصلة، فإن الوقع الأكبر كان للضربات الأميركية على المنشآت النووية، ووفق التقديرات، فإنها كانت "الضربة القاضية" التي من المفترض أنها حقّقت الهدف الأميركي لجهة إنهاء تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية، والهدف الإسرائيلي بإنهاء البرنامج النووي بعد تدمير جزء من القدرات الصاروخية، والأنظار الآن نحو المفاوضات وما سيتبعها.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
أميركا تُوافق على تخصيص 30 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية
نقلت وكالة رويترز عن أربعة مصادر ووثيقة اطلعت عليها الوكالة، أن الولايات المتحدة ستقدم 30 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية المثيرة للجدل التي تقدم مساعدات في القطاع الذي مزقته الحرب، وذلك على الرغم من قلق بعض المسؤولين الأميركيين من العملية المستمرة منذ شهر ومقتل فلسطينيين قرب مواقع توزيع الغذاء. وتدعم واشنطن منذ فترة طويلة مؤسسة غزة الإنسانية ديبلوماسيا، لكن هذا هو أول إسهام مالي معروف من الحكومة الأميركية التي تستفيد من شركات عسكرية ولوجستية أميركية خاصة لنقل المساعدات إلى القطاع الفلسطيني لتوزيعها في ما تسمى بالمواقع الآمنة. وأظهرت الوثيقة أن منحة الوكالة الأميركية للتنمية البالغة 30 مليون دولار لمؤسسة غزة الإنسانية أُقرت يوم الجمعة بموجب "توجيه ذي أولوية" من البيت الأبيض ووزارة الخارجية. وأظهرت الوثيقة صرف دفعة أولية قدرها سبعة ملايين دولار. وقال مصدران طلبا عدم الكشف عن هويتهما إن الولايات المتحدة قد توافق على منح شهرية إضافية قيمتها 30 مليون دولار للمؤسسة. وأحال البيت الأبيض الأسئلة المتعلقة بالموضوع إلى وزارة الخارجية. ولم ترد وزارة الخارجية على طلب للتعليق بعد. وأحجمت مؤسسة غزة الإنسانية عن التعليق على التمويل الأميركي أو على مخاوف بعض المسؤولين الأميركيين بشأن العملية. ولم ترد السفارة الإسرائيلية بعد على طلب للتعليق على المنحة الأميركية البالغة 30 مليون دولار. وأضافت المصادر أن وزارة الخارجية، بموافقتها على التمويل الأميركي لمؤسسة غزة الإنسانية، أعفت المؤسسة التي لم تعلن عن مواردها المالية من التدقيق الذي يُطلب عادة من المنظمات التي تتلقى منحا من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية لأول مرة. وقال مصدر، وهو مسؤول أميركي كبير سابق، إن مثل هذا التدقيق "يستغرق عادة أسابيع طويلة، إن لم يكن عدة أشهر". وقالت المصادر إن مؤسسة غزة الإنسانية استثنيت أيضا من التدقيق الإضافي المطلوب للمنظمات التي تقدم المساعدات إلى غزة للتأكد من عدم وجود أي صلات لها بالتطرف. وتعمل مؤسسة غزة الإنسانية في القطاع مع شركة لوجستية هادفة للربح تدعى (سيف ريتش سوليوشنز) يرأسها ضابط سابق في وكالة المخابرات المركزية الأميركية (سي.آي.إيه) وشركة خدمات أمنية تابعة لها تدعى (يو.جي سوليوشنز)، والتي توظف جنودا أميركيين سابقين.