logo
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الجمعة 9 مايو/ أيار 2025

يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الجمعة 9 مايو/ أيار 2025

اليمن الآن٠٩-٠٥-٢٠٢٥

🌐 صحافة عربية:
• عربي 21: تقرير: تكلفة الحملة الأمريكية ضد الحوثيين بلغت أكثر من مليار دولار
• صحيفة المدينة السعودية: البرلمان العربي يرحب بالتوصل إلى وقف إطلاق النار في اليمن
• صحيفة الشرق الأوسط: مليون طفل يمني يعيشون في مناطق يصعب الوصول إليها
• وكالة الأناضول التركية: مجلة 'إيبوك': اتفاق ترامب مع الحوثي تجنب لتورط واشنطن باليمن
• العربي الجديد: إسرائيل تدرس توجيه ضربة لأهداف إيرانية رداً على هجمات الحوثيين
• الجزيرة نت: أزمة وقود في مناطق سيطرة الحوثيين تعقّد معاناة اليمنيين
• التلفزيون الألماني: إسرائيل تتوعد بـ'الرد بقوة' على إطلاق صاروخ باليستي من اليمن
• صحيفة الاتحاد الإمارتية: إسرائيل وتحديات وقف الضربات الأميركية على «الحوثيين»
• صحيفة اليوم السابع: إعلام إسرائيلي: تل أبيب تستعد لتوسيع ضرباتها في اليمن وتدرس استهداف إيران
🌐 صحافة محلية:
• وكالة سبأ: رئيس هيئة الطيران يبحث مع نظيره السعودي تعزيز التعاون في مجال الطيران المدني
• الثورة نت: الإرياني: عبدالملك الحوثي مجرد دمية بيد الحرس الثوري والحوثيون ينفذون مشروعاً إيرانياً لتدمير اليمن
• سبتمبر نت: صعدة.. نائب رئيس عمليات محور مران يتفقد جبهة الملاحيظ ويشيد بجاهزية أبطال الجيش
• الصحوة نت: صنعاء.. عيون انطفأت بعد طول الانتظار وقلوب انكسرت خلف القضبان
• المصدر أونلاين: قبائل عبيدة في مأرب تعلن جاهزيتها لمعركة التحرير ضد الحوثيين وتطالب بإنهاء سياسة الإقصاء
• قناة سهيل: حصار تعز .. إرهاب حوثي متواصل يخنق حياة المدنيين
• بلقيس نت: اتفاق التهدئة مع واشنطن.. ما ثمن الصفقة مع الحوثيين؟
• يمن شباب نت: هل أثرت الغارات الأمريكية على قدرات الحوثيين في اليمن؟.. خطوط الإمداد عبر التهريب ومخازنهم سليمة
• قناة الجمهورية: صيادو المهرة يحتجون على ارتفاع أسعار الوقود وتكاليف الصيد
• قناة عدن المستقلة: محافظ سقطرى يشهد حفل تخرج الدفعة الثالثة لقوات الدعم والإسناد
• يمن فيوتشر: اليمن: 256 ألف نازح في مأرب يواجهون خطر الطرد من مساكنهم بسبب تراكم الإيجارات
• الموقع بوست: محامٍ يكشف عن أول جلسات محاكمة الصحفي المياحي في صنعاء
• يمن مونيتور: حريق هائل يلتهم ورشة نجارة في تريم وسط مطالبات بتعزيز قدرات الدفاع المدني
• تعز تايم: شبكة المساءلة المجتمعية تختتم تشكيل اللجنة المجتمعية لحل إشكالية النفايات بمدينة تعز
• بران برس: الأوقاف اليمنية تعلن الثلاثاء القادم موعداً لبدء تفويج الحجاج
• شبكة النقار: إعلام عبري: إسرائيل تستعد لشن هجوم جديد على اليمن
• صحيفة عدن الغد: غدًا… مسيرة نسائية للمطالبة بالخدمات في العاصمة عدن
• وكالة خبر: مليشيا الحوثي تختطف محاميًا من مكتبه في صنعاء
مرتبط


Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مؤسسة موانئ البحر الأحمر تكشف حجم الأضرار في موانئ الحديدة منذ يوليو الماضي
مؤسسة موانئ البحر الأحمر تكشف حجم الأضرار في موانئ الحديدة منذ يوليو الماضي

يمنات الأخباري

timeمنذ 2 ساعات

  • يمنات الأخباري

مؤسسة موانئ البحر الأحمر تكشف حجم الأضرار في موانئ الحديدة منذ يوليو الماضي

كشفت مؤسسة موانئ البحر الأحمر، الأحد 25 مايو/ايار 2025، عن الخسائر المباشرة وغير المباشرة التي لحقت بموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، جراء الغارات الاسرائيلية والأمريكية، منذ يوليو 2024 حتى مايو 2025. وتناول المؤتمر الذي نظمته المؤسسة، والذي ضم ممثلي مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية وبرنامج الأغذية العالمي وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وبعثة الأمم المتحدة لدعم اتفاق الحديدة، بحضور رئيس المؤسسة، الخسائر المباشرة وغير المباشرة التي لحقت بموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى. وأوضحت المؤسسة، في بيان نشرته وكالة 'سبأ'، أن الاعتداءات طالت البنية التحتية والمنشآت التشغيلية للموانئ المدنية، وتسببت بخسائر مباشرة وغير مباشرة تجاوزت مليار و387 مليون دولار، منها أكثر من 531 مليون دولار أضرار مباشرة، و856 مليون دولار خسائر غير مباشرة نتيجة توقف الخدمات وتعطل تدفق الإمدادات. وأكد البيان، أن الغارات تسببت بتدمير الأرصفة (1، 2، 5، 6، 7، 8)، ورافعتين رئيسيتين، ومحطات كهرباء ومولدات، ومرافق خدمية ولوجستية، بما في ذلك الأرصفة العائمة والقاطرات والمستودعات، التي كانت مخصصة لتفريغ المواد الغذائية والإغاثية والدوائية.

مليار و387 مليون دولار خسائر الموانئ اليمنية جراء العدوان الامريكي الاسرائيلي
مليار و387 مليون دولار خسائر الموانئ اليمنية جراء العدوان الامريكي الاسرائيلي

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

مليار و387 مليون دولار خسائر الموانئ اليمنية جراء العدوان الامريكي الاسرائيلي

الحديدة / وكالة الصحافة اليمنية // كشفت مؤسسة موانئ البحر الأحمر عن حجم الأضرار التي لحقت بموانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، جراء سلسلة غارات طيران العدوان الصهيوني، الأمريكي منذ يوليو 2024 حتى مايو 2025. وأوضحت المؤسسة في مؤتمر صحفي اليوم في الحديدة أن الاعتداءات طالت البنية التحتية والمنشآت التشغيلية للموانئ المدنية، وتسببت بخسائر مباشرة وغير مباشرة تجاوزت مليار و387 مليون دولار، منها أكثر من 531 مليون دولار أضرار مباشرة، و856 مليون دولار خسائر غير مباشرة نتيجة توقف الخدمات وتعطل تدفق الإمدادات. وأكد البيان، أن الغارات تسببت بتدمير الأرصفة (1، 2، 5، 6، 7، 8)، ورافعتين رئيسيتين، ومحطات كهرباء ومولدات، ومرافق خدمية ولوجستية، بما في ذلك الأرصفة العائمة والقاطرات والمستودعات، التي كانت مخصصة لتفريغ المواد الغذائية والإغاثية والدوائية. وأشارت المؤسسة إلى أنها واصلت العمل دون توقف، وتمكنت من تأمين الخدمات واستقبال السفن، حفاظاً على تدفق السلع الأساسية لملايين اليمنيين، معتبرة استهداف العدو الأمريكي، الصهيوني لمرافق مدنية محمية دوليًا والصمت الدولي المخزي، 'جريمة مزدوجة'، بالرغم من مخاطبة عشرات المنظمات وتسليم تقارير فنية توثق هذه الانتهاكات. وحملّت المؤسسة الكيان الصهيوني كامل المسؤولية القانونية والإنسانية عن نتائج هذه الاعتداءات، محذرة من تداعياتها على الأمن الغذائي والصحي والاقتصادي، كما حملت الأمم المتحدة والمبعوث الخاص مسؤولية الصمت والتقاعس إزاء حماية الموانئ اليمنية. ودعا البيان المنظمات الأممية والدولية ووسائل الإعلام الحرة إلى كسر الصمت، والتحرك العاجل لوقف هذه الاعتداءات، مطالبة بتقديم دعم فوري لإعادة تأهيل ما دمره العدوان.

الإنفاق العسكري ينهك ميزانية الكيان وعمليات اليمن عامل ضغط
الإنفاق العسكري ينهك ميزانية الكيان وعمليات اليمن عامل ضغط

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 3 ساعات

  • 26 سبتمبر نيت

الإنفاق العسكري ينهك ميزانية الكيان وعمليات اليمن عامل ضغط

تشهد المالية العامة في كيان الاحتلال ضغوطًا غير مسبوقة بفعل استمرار العمليات العسكرية وتكاليفها، وسط مؤشرات على دخول اقتصاد الكيان في مرحلة تراجع واسعة النطاق. وفقًا لتحليلات صدرت مؤخرًا في صحف الكيان الصهيوني، حذّرت صحيفة هآرتس من أن فجوة العجز في الميزانية ستتسع بشكل مقلق، نتيجة استدعاء قوات الاحتياط، وتمديد فترة التجنيد الإجباري، والارتفاع الحاد في الطلب على الذخائر والمعدات العسكرية. مصادر صهيونية مطّلعة أفادت للصحيفة ذاتها أن الإنفاق على الحرب بلغ خلال عام 2024 نحو 168.5 مليار شيكل، ما يمثل أكثر من 8.4% من الناتج المحلي الإجمالي، مقارنة بـ 98.1 مليار شيكل فقط في العام السابق. هذا الارتفاع الهائل في النفقات ترافق مع تراجع في الإيرادات الضريبية، نتيجة الانكماش الاقتصادي بنسبة 1.5%، وانخفاض الصادرات والاستثمارات. واقع جديد وزارة المالية في كيان الاحتلال تجد نفسها أمام واقع جديد فرضه استمرار الحرب، يتمثل في عجز مالي يُقدّر بما بين 15 و25 مليار شيكل، أي ما يعادل نحو 4 إلى 7 مليارات دولار، وهو ما قد يدفع الحكومة إلى رفع الضرائب وتقليص الخدمات الاجتماعية، بحسب ما ذكرته هآرتس. في السياق ذاته، كشفت القناة 12 الصهيونية أن القصف المتكرر الذي تنفذه القوات المسلحة اليمنية بات يشكّل عامل ضغط اقتصادي إضافي، خاصة بعد استهداف مطار بن غوريون، مما تسبّب في تعطل حركة الملاحة وتكبيد كيان الاحتلال خسائر يومية، إلى جانب اضطرار ملايين المستوطنين للالتزام بالملاجئ لفترات طويلة، وتأثر الحياة اليومية والمؤسسات الإنتاجية بشكل مباشر. خلافات حادة وعلى خلفية هذه التطورات، شهد اجتماع مشترك بين وزارتي المالية والدفاع توترًا لافتًا، حيث وجّه وزير مالية كيان العدو بتسلئيل سموتريتش انتقادات حادة لضباط جيش الاحتلال، متهمًا إياهم بـ"التصرف من دون شفافية مالية"، وبالإنفاق بشكل غير منضبط. الصحف الإسرائيلية نقلت عن سموتريتش استياءه من غياب التنسيق المالي، ورفضه المطالبات المتزايدة برفع مخصصات وزارة الدفاع. من جهتها، تدفع المؤسسة العسكرية في كيان الاحتلال باتجاه توسيع الميزانية العسكرية، بدعوى الحاجة إلى تغطية التكاليف المتصاعدة للعمليات في غزة، والتأهب على جبهات أخرى. وتُعد هذه المواجهة بين الوزارتين استمرارًا لسلسلة من الخلافات السابقة، حيث اتهم سموتريتش قيادة جيش الاحتلال في وقت سابق بـ"إخفاء معلومات استراتيجية عن القيادة السياسية". ركود وعجز وتُظهر المؤشرات الاقتصادية الأبرز أن العجز الحالي يتغذى من عدة عوامل مترابطة منها تكاليف استدعاء قوات الاحتياط: وتشمل رواتب وتعويضات وتعطّل قطاعات مدنية والإنفاق العسكري المرتفع: خاصة ما يرتبط بتعويضات الحرب وتوريد الذخائر.والركود الاقتصادي الذي أدى إلى تراجع الاستهلاك الداخلي والصادرات، ما قلّل من حجم الإيرادات الضريبية. في المجمل، يبدو أن التحديات المالية في كيان الاحتلال لم تعد مجرد أرقام حسابية، بل تحوّلت إلى أزمة بنيوية تهدد الاستقرار الاقتصادي في ظل استمرار الحرب، وسط تساؤلات متزايدة في الداخل العبري عن مدى قدرة الحكومة على تحمّل تكلفة العمليات العسكرية طويلة الأمد، خصوصًا في حال استمرار الضغط العسكري من جبهات متعددة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store