المتحف المصري بالتحرير يعرض سريرًا فريدًا من الخشب يعود إلى عصر الدولة الحديثة

يعرض المتحف المصري بالتحرير، قطعة أثرية فريدة عبارة عن سرير من مقبرة يويا وتويا، والدي الملكة تي زوجة أمنحتب الثالث ووالدة أخناتون، وهما جدي الملك توت عنخ آمون لأمه.
سرير من الخشب
وتعود القطعة الأثرية إلى عصر الدولة الحديثة، الأسرة 18 عصر الملك أمنحوتب الثالث 1388 - 1350 ق.م ، والسرير مصنوع من الخشب الملون باللون الأسود وبه زخارف هندسية باللون الأبيض لتحاكي العاج.
المتحف المصري بالتحرير يلقي الضوء على القناع الذهبي ليويا والد الملكة تي
المتحف المصري بالتحرير يستقبل وفدا من دولة صربيا | صور
والسرير قائم على أربعة أرجل على هيئة أقدام أسد، وجسم السرير منسوج من خيوط كتان تم ترميمها حديثًا، يحمل رقم سجل عام 95251، ويعرض حاليًا ضمن كنوز مقبرة يويا وثويا بالدور العلوي بالمتحف المصري بالقاهرة.
المتحف المصري بالتحرير
ويعتبر المتحف المصري بالتحرير أقدم متحف أثري بالشرق الأوسط، إذ يضم أكثر من 170.000 قطعة أثرية، كما يحتوي على أكبر مجموعة من الأثار المصرية القديمة بالعالم، وترجع القطع الأثرية المعروضة بالمتحف إلى عصر ما قبل التاريخ حتى العصرين اليوناني والروماني، ومن القطع الأثرية المميزة رأس لسيدة من الدولة الوسطى، الأسرة الثانية عشرة، وهذه الرأس هي جزء من تمثال لسيدة مركب، ومنحوت بشكل منفصل، جرى تجميعه من مواد مختلفة، تتكون الرأس من جزأين متماسكين ببعضهما بواسطة طريقة التعشيق النقر واللسان، وهما الوجه والشعر المستعار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

24 القاهرة

٣٠-٠٤-٢٠٢٥

• 24 القاهرة

المتحف المصري بالتحرير يعرض سريرًا فريدًا من الخشب يعود إلى عصر الدولة الحديثة

يعرض المتحف المصري بالتحرير، قطعة أثرية فريدة عبارة عن سرير من مقبرة يويا وتويا، والدي الملكة تي زوجة أمنحتب الثالث ووالدة أخناتون، وهما جدي الملك توت عنخ آمون لأمه. سرير من الخشب وتعود القطعة الأثرية إلى عصر الدولة الحديثة، الأسرة 18 عصر الملك أمنحوتب الثالث 1388 - 1350 ق.م ، والسرير مصنوع من الخشب الملون باللون الأسود وبه زخارف هندسية باللون الأبيض لتحاكي العاج. المتحف المصري بالتحرير يلقي الضوء على القناع الذهبي ليويا والد الملكة تي المتحف المصري بالتحرير يستقبل وفدا من دولة صربيا | صور والسرير قائم على أربعة أرجل على هيئة أقدام أسد، وجسم السرير منسوج من خيوط كتان تم ترميمها حديثًا، يحمل رقم سجل عام 95251، ويعرض حاليًا ضمن كنوز مقبرة يويا وثويا بالدور العلوي بالمتحف المصري بالقاهرة. المتحف المصري بالتحرير ويعتبر المتحف المصري بالتحرير أقدم متحف أثري بالشرق الأوسط، إذ يضم أكثر من 170.000 قطعة أثرية، كما يحتوي على أكبر مجموعة من الأثار المصرية القديمة بالعالم، وترجع القطع الأثرية المعروضة بالمتحف إلى عصر ما قبل التاريخ حتى العصرين اليوناني والروماني، ومن القطع الأثرية المميزة رأس لسيدة من الدولة الوسطى، الأسرة الثانية عشرة، وهذه الرأس هي جزء من تمثال لسيدة مركب، ومنحوت بشكل منفصل، جرى تجميعه من مواد مختلفة، تتكون الرأس من جزأين متماسكين ببعضهما بواسطة طريقة التعشيق النقر واللسان، وهما الوجه والشعر المستعار.

24 القاهرة

١٨-٠٣-٢٠٢٥

• 24 القاهرة

المتحف المصري بالتحرير يعرض قطعة أثرية فريدة تعود إلى عصر الدولة الوسطى

أعلنت إدارة المتحف المصري بالتحرير، عن عرض قطعة أثرية فريدة من نوعها عبارة عن مطبخ به مجموعة من العمال الإناث والذكور بعضهم يطحن الحبوب بمنقة على بصدقة على مطاحن مستديرة الواح طويلة لصنع الدقيق، بالإضافة إلى ذلك، يجلس الخباز أيضا أمام موقد الخبز والطبخ كما يوجد ثلاثة جزارين يذبحون بقرة من بينهم سيدة، وهذا أمر مميز للغاية. مطبخ به عمال وقالت إدارة المتحف المصري بالتحرير، في بيان لها إن القطعة مصنوعة من الخشب، وتعود إلى عصر الدولة الوسطى، وتم اكتشافها في منطقة سقارة، وتعرض القطعة في المعرض الأثري المؤقت المقام بقاعة 43 ولمدة ثلاثة أشهر. وأشارت إدارة المتحف المصري بالتحرير إلى أنه يبدو أن مبدأ المساواة بين المرأة والرجل كان موضع تقدير كبير في مصر القديمة، حتى في طبقة العمال، حيث تجدهم يقومون بمهامهم جنبا إلى جنب، وهذا النموذج يشير ويؤكد على هذه الفكرة بشكل واضح. المتحف المصري بالتحرير يعرض نسخة بالخط الهيراطيقي لقصة سنوحي 10 صور مهمة من داخل المتحف اليوناني الروماني بالإسكندرية المتحف المصري بالتحرير يذكر أن المتحف المصري بالتحرير يعرض قناعي يويا وتويا، إذ أن اكتشاف مومياوات يويا وتويا، كان مرتدية أقنعة الكارتوناج المغطاة بورق الذهب، وكان يويا والد الملكة تي، زوجة الملك أمنحتب الثالث، وزوج تويا، وجاء يويا من بلدة أخميم، إذ يعتقد أنه كان صاحب مكانة فيها وصاحب أملاك، كما كان كاهنًا للإله المصري مين، الإله الرئيسي في المنطقة.

مصرس

٢١-٠١-٢٠٢٥

• مصرس

زيارتها ب 40 ألف جنيه.. ما نعرفه عن مقبرة أمنحتب الثالث بالأقصر وأهميتها التاريخية

تعد مقبرة أمنحتب الثالث واحدة من أجمل المقبرة الفرعونية لكنها وجدت فارغة، وتضم مقبرة أمنحتب الثالث حجرتين مخصصتين لدفن زوجتي الملك، وهما الملكة تي والملكة سات آمون، وهما من أشهر ملكات مصر الفرعونية وبناته. تقع الحجرتان بجوار الغرفة الرئيسية المخصصة للملك، وتحتوي كل حجرة على عمود حجري بالإضافة إلى غرفة جانبية صغيرة. أمنحتب الثالث، كان تاسع فراعنة الأسرة الثامنة عشرة وأحد أعظم حكام مصر عبر التاريخ، تولى حكم مصر خلال الفترة ما بين 1391 ق.م. و1353 ق.م.فتح مقبرة أمنحتب الثالث مقابل رسوم تبلغ 40 ألف جنيهالمجلس الأعلى للآثار وافق مؤخرًا على فتح مقبرة أمنحتب الثالث في وادي الملوك بالأقصر للزيارات الخاصة، مقابل رسوم تبلغ 40 ألف جنيه لكل 50 زائر، بالإضافة إلى تكلفة تذاكر الدخول للموقع الأثري. على أن يم ذلك وفقًا لضوابط الفتح الخاص المعتمدة، اعتبارًا من تاريخ الافتتاح، مع الالتزام باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة ومراعاة القواعد المعمول بها، فما تاريخ هذه المقبرة وأهميتها؟.توفي أمنحتب الثالث بعد أن حكم مصر لمدة 38 عامًا، وكان يبلغ من العمر حوالي خمسين عامًا، وربما كانت وفاته نتيجة مرض غير معروف. أُعدت مقبرته، المعروفة برقم 22 في وادي الملوك، والتي اكتُشفت عام 1799 على يد جولوا ودي فلييه.تبدأ مقبرة أمنحتب الثالث بممر منحدر يمتد بطول 36 مترًا ويصل إلى عمق 14 مترًا تحت مستوى أرض وادي الملوك، حيث تتميز جميع الممرات بعدم وجود أي زخارف.عند الوصول إلى غرفة البئر داخل المقبرة، تجد غرفة مزينة بأبعاد 4.4 متر عرضًا و3.6 متر طولًا. تم تغطية الجدران الرقيقة لهذه الغرفة.وتُزين جدران غرفة الانتظار بالمقبرة نصوص مكتوبة باللغة المصرية القديمة تشير إلى التاريخ: "السنة الثالثة، الشهر الثالث من موسم أخيت، اليوم السابع"، مما يعكس تطور علم الفلك في مصر القديمة.يتميز سقف مقبرة أمنحتب الثالث بزخارفه المذهلة المتمثلة في نجوم السماء المطلية باللون الذهبي على خلفية زرقاء داكنة، في إشارة إلى التقدم العلمي للمصريين القدماء.ويوجد في المقبرة نقش جداري يمتد من بداية المدخل الرئيسي إلى غرفة الدفن، ويشمل أربعة مشاهد بارزة من بينها: الملك أمنحتب الثالث يعانق الإلهة حتحور، ممسكًا بريشة شو في يده اليمنى وهراوة طويلة في يده اليسرى، ونقش يصور الملك وهو يتلقى رمز الحياة "عنخ" من الإله أنوبيس والإله أوزوريس.ويحتوي الجدار الأيمن على مشاهد تجمع الملك أمنحتب الثالث مع والده الملك تحتمس الرابع، إضافةً إلى الإلهة نوت، مشاهد أخرى تظهر الملك مع الإله أنوبيس وآلهة الغرب والإله أوزوريس، مستوحاة من أساطير الفراعنة.جرى اكتشاف مقبرة أمنحتب الثالث عام 1799 ميلادي على يد عالِمَي المصريات والآثار بروسبر جولوا وإدوار دي فيلييه دو تراج.