
محمد صلاح الأفضل بالدوري الإنجليزي قبل انطلاق الموسم الجديد
واختارت شبكة «سكاي سبورتس»
محمد صلاح
كأفضل لاعب في بطولة الدوري الإنجليزي، وذلك قبل انطلاق الموسم الجديد 2025-2026، وهي القائمة التي ضمَّت 25 لاعبا هم الأفضل في البطولة الإنجليزية والمختار من قبل صحفي ومراسلو الشبكة البريطانية.
وقالت الشبكة البريطانية في تقريرها عن محمد صلاح: «لا مفاجآت هنا، اكتسح نجم ليفربول الجوائز الموسم الماضي بعد أن قاد الريدز إلى مجد
الدوري الإنجليزي
الممتاز بواحدة من أفضل الحملات الفردية التي شهدناها».
وأضافت الشبكة البريطانية: «توج محمد صلاح، لاعب العام في الدوري الإنجليزي الممتاز، باللقب، متفوقًا على إيرلينج هالاند، لاعب مانشستر سيتي، وكول بالمر، لاعب تشيلسي، لذا يظل هو اللاعب الأفضل على الإطلاق ببطولة الدوري الإنجليزي».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 31 دقائق
- مصرس
ملك الأرقام القياسية.. محمد صلاح قريب من تحقيق رقم تاريخي بالدوري الإنجليزي
يواصل النجم المصري محمد صلاح أسطورة نادي ليفربول تحقيق الإنجازات والأرقام القياسية، باتت أي مساهمة يسجلها صلاح تكسر رقمًا قياسيًا أو تحقق رقمًا آخر. وقاد محمد صلاح فريقه ليفربول إلى الفوز وتحقيق الثلاث نقاط أمام بورنموث، في المباراة التي جمعت بينهما أمس ضمن منافسات الجولة الأولى من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز "بريميرليج".ونجح لاعبي ليفربول في تسجيل 4 أهداف، وسجل قائد منتخب مصر الهدف الرابع لصالح الريدز، لتنتهي المباراة بنتيجة 4-2.رابع الهدافين التاريخيين للدوري الإنجليزيوبهذا الهدف الذي سجله صلاح في شباك بورنموث، قد عادل الفرعون المصري رقم المهاجم الإنجليزي أندي كول في قائمة الهدافين التاريخيين للبريميرليج برصيد 187 هدف لكل منهم، ويتشارك صلاح وكول المرتبة الرابعة للهدافين التاريخيين للدوري الإنجليزي.إنجاز جديد ينتظر محمد صلاحويحتاج محمد صلاح لتسجيل 13 هدفًا ببطولة الدوري ليكون أول لاعب محترف "غير بريطاني" يسجل 200 هدف بالدوري.وسيكون صلاح أول لاعب محترف "غير بريطاني" يصل إلى 200 هدف بتاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز "البريميرليج"، كما سيكون رابع لاعب في تاريخ المسابقة المحلية يصل إلى 200 هدف، بعد آلان شيرار الهداف التاريخي الذي سجل 260 هدفًا، وهاري كين الذي سجل 213 هدفاً، وواين روني صاحب ال 208 هدفًا.الهداف التاريخي للأجانب بالدوري الإنجليزيويذكر أن محمد صلاح هو الهداف التاريخي للدوري الإنجليزي الممتاز للاعبين المحترفين، بعدما كسر رقم المهاجم الأرجنتيني كون أجويرو، بالموسم الماضي، وكان يتربع أجويرو على عرش الهدافين التاريخين للأجانب برصيد 184 هدفًا، قبل أن يأتي الفرعون المصري ويكسر هذا الرقم.


الصباح العربي
منذ 31 دقائق
- الصباح العربي
القنوات الناقلة لمباراة برايتون ضد فولهام في الدوري الإنجليزي 2026 مع الموعد
يستعد برايتون لاستضافة فولهام في مواجهة مرتقبة تقام عصر السبت 16 أغسطس 2025 على ملعب "أميكس ستاديوم"، ضمن منافسات الجولة الأولى من بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2025-2026، حيث يطمح الفريقان لبداية قوية تعزز موقعهما مبكرًا في جدول الترتيب. تنطلق صافرة بداية اللقاء في تمام الثالثة مساءً بتوقيت الجزائر وتونس والمغرب، وتُقام عند الرابعة عصرًا في ليبيا والسودان، بينما تبدأ عند الخامسة مساءً بتوقيت القاهرة والرياض والدوحة والكويت والمنامة والقدس وبغداد، فيما يُدير الحكم المواجهة عند السادسة مساءً بتوقيت أبوظبي ومسقط. وتنقل شبكة "بي إن سبورت" المباراة مباشرة عبر قناتها الثانية، ضمن تغطيتها الحصرية لمباريات الدوري الإنجليزي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأعلنت القناة عن تكليف المعلق عبدالله الغامدي بوصف أحداث اللقاء صوتيًا من داخل الاستوديو. وكان قد أسند الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم إدارة المواجهة إلى الحكم صامويل باروت، الذي قاد عدة مباريات في الموسم الماضي، ويُنتظر أن يدير هذه المواجهة المرتقبة التي تُقام على أرضية ملعب "أميكس"، أحد الملاعب التي باتت تحتضن مواجهات تنافسية بارزة في السنوات الأخيرة. وتحمل الإحصائيات الأخيرة بين الفريقين أفضلية واضحة لفولهام، الذي خرج منتصرًا في ثلاث من آخر خمس مواجهات مباشرة، مقابل فوز وحيد لبرايتون، فيما انتهت مباراة واحدة بالتعادل، ما يعكس التكافؤ النسبي بين الطرفين. أما على مستوى الجاهزية الفنية، فيدخل برايتون اللقاء بثقة عالية، بعد أن سجل أربعة انتصارات وتعادل في لقاء وحيد خلال آخر خمس مباريات له، بينما ظهر فولهام بمستوى مشابه، محققًا أربع انتصارات أيضًا، مع خسارة وحيدة كانت في آخر اختبار ودي قبل انطلاق الدوري.


يلا كورة
منذ ساعة واحدة
- يلا كورة
مشكلات دفاعية ومخاوف في خط الوسط.. 3 ملامح من فوز ليفربول على بورنموث (تحليل)
حسم نادي ليفربول الإنجليزي، انتصاره الأول في الموسم الجديد من الدوري الإنجليزي الممتاز 2025-2026، بالفوز على بورنموث بنتيجة (4-2). وأشعل فدريكو كييزا مدرجات "الكوب" بتسديدة مثالية حسمت افتتاحية مشتعلة ومجنونة بعض الشيء في الدوري الإنجليزي الممتاز، وكان من حق آرني سلوت أن يستمتع بثمار تبديل ملهم. لكن بدلاً من ذلك، رفض الانخراط في الاحتفالات، وظل يشير بعينيه الواسعتين مرارًا إلى صدغيه، حيث كان يدرك حتى في الدقائق الأخيرة، أن الهدف الخامس في المباراة قد لا يكون الأخير. كان سلوت يعرف أن ليفربول بدا هشًّا في المرتدات، وكان يعلم أن فريقه بعدما فرط في تقدم بنتيجة (2-0)، سيكون محظوظًا بالخروج بالنقاط الثلاث. وسيدرك سلوت أن جميع المنافسين القادمين سجلوا ملاحظاتهم حول كيفية نجاح بورنموث، وقبلهم كريستال بالاس في الدرع الخيرية، في كشف ثغرات ليفربول الذي بدا فجأة مثقلاً هجوميًا وغير مكتمل دفاعيًا. ولحسن حظ ليفربول، أضاف محمد صلاح الهدف الرابع ليحسم النقاط في ليلة كروية ساحرة في بداية الموسم الجديد من الدوري الإنجليزي. مشكلات دفاعية جديدة هدف هوجو إيكيتيكي وصناعته في دورٍ يشبه روبرتو فيرمينو، إلى جانب الأداء المبهر من فلوريان فيرتز، كانا من الإيجابيات الكبيرة، ولكن هذا ليس ما سيركز عليه سلوت، ليس بعد الانهيار في الشوط الثاني الذي كاد يكلف ليفربول نقطتين. المشكلات كانت شبه مطابقة لتلك التي ظهرت أمام كريستال بالاس: عدد كبير جدًا من اللاعبين الهجوميين في خط الوسط، ما ترك الفريق مكشوفًا عند أي فرصة هجوم مرتد، بالإضافة إلى هشاشة مقلقة في مركزي الظهيرين. وقد ظهرت المشكلة الأخيرة منذ البداية، ميلوس كيركيز تم تجاوزه عدة مرات – حتى أنه تعرض لمراوغة بين ساقيه في إحدى لقطات الشوط الأول – وكان كثيرًا ما يُؤخذ خارج موقعه، وهو أمر يزداد خطورة بالنظر إلى أن أندوني إيراولا المدرب السابق لكيركيز، بدا وكأنه توقع ذلك. إيراولا فاجأ الجميع بإشراك أنطوان سيمينيو في الجهة اليمنى، على الأرجح لاستهداف كيركيز ونجحت الخطة، وبحلول الدقيقة 43، حين تلقى الظهير الجديد لليفربول بطاقة صفراء بعد تدخل عنيف، كان بالفعل في موقف دفاعي صعب. وأهدر بورنموث فرصتين محققتين في الشوط الأول عبر هجمات من الأطراف، مع نجاح ديفيد بروكس أيضًا في التسلل خلف جيريمي فريمبونج كثيرًا، لكن في الدقيقة الستين بدأت مشكلات ليفربول الحقيقية بالظهور بوضوح. مخاوف في خط الوسط المفارقة أن ذلك حدث بعدما قرر سلوت معالجة المشكلة باستبدال الظهيرين معًا، فقد عانى لاعب الوسط واتارو إندو كثيرًا عندما لعب كظهير أيمن مؤقت؛ إذ تمركز متقدمًا على اللعب في لقطة هدف بورنموث الأول، ثم استمر في الوقوع ضحية لمراوغات هجوم بورنموث مع ازدياد ضغط فريق إيراولا. أما أندرو روبرتسون فقد فشل أيضًا في متابعة سيمينيو عند تسجيل الغاني هدفه الأول. ظهيرين مختلفين ولكن المشكلات ذاتها. وأقدم سلوت على تغيير الظهيرين مرة أخرى، وارتدت عليه النتيجة مرة أخرى. كان هدف التعادل يبدو حتميًا قبل عشر دقائق من تسجيله فعليًا، وجاء هذه المرة من الناحية التي يشغلها جو جوميز الذي دخل كظهير أيمن مع عودة إندو إلى الوسط، لكنه اندفع بلا داعٍ للأمام وترك ليفربول مكشوفًا أمام هجمة مرتدة ثانية لبورنموث. لكن بحلول تلك اللحظة، كانت المشكلة الأكبر قد ظهرت بوضوح، فكما حدث في ويمبلي خلال مباراة كريستال بالاس، افتقد خط وسط ليفربول الجديد التوازن الدفاعي اللازم لحماية الفريق من الهجمات المرتدة، تاركًا مساحات شاسعة ليستغلها بورنموث في تمرير الكرات البينية. ويُلاحظ في الهدف الأول أن دومينيك سوبوسلاي وفلوريان فيرتز كانا متمركزين أمام الكرة كثنائي رقم 8 – وهي نفس المشكلة التي واجهت ليفربول أمام كريستال بالاس – ليتركوا أليكسيس ماك أليستر مضطرًا لتغطية مساحة واسعة جدًا بمفرده. هدف بورنموث الأول في الهدف الثاني، كان جو جوميز (خارج الكادر) هو اللاعب الأكثر تقدمًا في ليفربول، لكن ما يثير القلق بالقدر نفسه هو أن لاعبي خط الوسط الثلاثة جميعًا – بمن فيهم إندو المفترض أنه لاعب الارتكاز الدفاعي – كانوا متمركزين أمام الكرة لحظة فقدانها. هدف بورنموث الثاني في حديثه مع جيمي كاراجر على قناة "سكاي سبورتس"، اعترف سلوت بأن الظهيرين كان من الممكن أن يتمركزا أعمق لمنع الهدف الثاني، لكنه قال أيضًا بكلمات لافتة: "هذا هو نحن، وهذا ما كنا عليه، ولهذا ترى مباراة ممتعة كهذه عندما تشاهد ليفربول". المبيعات الدفاعية تؤثر على بورنموث اختصر ثنائية سيمينيو أداءً فرديًا رائعًا، زادت قيمته بالنظر إلى قدرته على الاستمرار في اللعب بعد تقرير عن تعرضه لإساءة عنصرية في الشوط الأول. وكان سيمينيو مميزًا للغاية في الشوط الثاني على وجه الخصوص، مستغلًا مشكلات ليفربول الدفاعية ليعيد بورنموث إلى أجواء المباراة. ولكن رغم معاناة دفاع ليفربول، فإن دفاع بورنموث بدا أكثر اهتزازًا ربما، وهو أمر غير مستغرب بعد خسارتهم كيركيز، دين هويسين، وإيليا زابارني خلال الصيف. فقد سمح دفاع مرتبك من ماركوس سينيزي لهوجو إيكيتيكي بالعبور وتسجيل الهدف الأول؛ بينما راوغ كودي جاكبو ثلاثة لاعبين بسهولة ليسجل الهدف الثاني؛ ثم اصطدم مدافعان من بورنموث ببعضهما في كرة واحدة ليفسحا المجال أمام كييزا لتسجيل هدف الفوز. لقد كان دفاعًا عشوائيًا أكثر مما كان هجومًا رائعًا هو ما قدم لنا ستة أهداف وافتتاحية مجنونة للدوري الإنجليزي الممتاز.