logo
تستمر للسبت.. خريطة سقوط الأمطار في المملكة الأيام المقبلة

تستمر للسبت.. خريطة سقوط الأمطار في المملكة الأيام المقبلة

صحيفة عاجل منذ 4 أيام
أعلن المركز الوطني للأرصاد خريطة سقوط الأمطار في المملكة الأيام المقبلة، حتى السبت 22-2-1447، والتي تشهد استمرار هطول الأمطار الرعدية المتوسطة إلى الغزيرة على معظم مناطق المملكة.
وفيما يتعلق بالظواهر الجوية المصاحبة للأمطار، نوهت الأرصاد، عبر صفحتها بموقع إكس، إلى أنها تشمل:
الأمطار الخفيفة: تصاحبها رياح هابطة مثيرة للأتربة والغبار (تصل إلى 50 كم / ساعة)
الأمطار المتوسطة: تصاحبها رياح هابطة مثيرة للأتربة والغبار (تصل إلى 60 كم / ساعة)، وجريان للسيول - تساقط البرد - وارتفاع الأمواج على السواحل.
الأمطار الغزيرة: رياح هابطة مثيرة للأتربة والغبار (تصل إلى60 كم / ساعة أو أكثر) وجريان للسيول - تساقط البرد - ارتفاع الأمواج على السواحل - احتمال تكون أعاصير قمعية أو شواهق مائية.
ويمكن الإطلاع على خريطة سقوط الأمطار في المملكة الأيام المقبلة، من خلال المرفق التالي:
🔴 بمشيئة الله .. استمرار هطول الأمطار الرعدية ⛈️ على بعض مناطق #المملكة حتى يوم #السبت المقبل.
الظواهر الجوية المصاحبة:
🌪 رياح هابطة
🌨️ تساقط البرد
🌊 ارتفاع الأمواج
جريان السيول
وللتفاصيل⬇️ https://t.co/Z392xLqBZx #نحيطكم_بأجوائكم
— المركز الوطني للأرصاد (NCM) (@NCMKSA) August 10, 2025
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'الأرصاد': رياحٌ شديدة على منطقة حائل
'الأرصاد': رياحٌ شديدة على منطقة حائل

سويفت نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • سويفت نيوز

'الأرصاد': رياحٌ شديدة على منطقة حائل

حائل – واس:نبَّه المركز الوطني للأرصاد، من هبوب رياح شديدة على ‏منطقة ‏حائل اليوم، تشمل ‏المناطق ‏المفتوحة والطرق السريعة، تؤدي إلى تدنٍ في مدى الرؤية الأفقية ورياحٍ تصل سرعتها إلى (40 – 49) كلم/ساعة. وبيَّن المركز أن الحالة تستمر -بمشيئة الله تعالى- حتى الساعة الـ 9 مساءً. مقالات ذات صلة

"بليلة" في خطبة الجمعة: حرّ الصيف واعظ يذكّر بعذاب النار
"بليلة" في خطبة الجمعة: حرّ الصيف واعظ يذكّر بعذاب النار

الحدث

timeمنذ 9 ساعات

  • الحدث

"بليلة" في خطبة الجمعة: حرّ الصيف واعظ يذكّر بعذاب النار

أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ الدكتور بندر بن عبدالعزيز بليلة، المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه. وأوضح فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام، أنه لا شيء يقع في هذا الكون إلا بتقدير الله ومشيئته وحكمته، من ليل ونهار، ورياح وأمطار، وتحول وتكرار، ما يذكّر المؤمن بأن الدنيا ليست دار قرار، وأن كل ما يجري من آيات كونية دال على عظيم قدرة الله، وسعة علمه، ولطيف رحمته. وقال الشيخ بليلة: "مَن هذا الذي لم يؤذه حر الصيف؟ ومن منا من لم يلفح وجهه هَيَبُ الشمس؟ كلنا وجد نصيبه من ذلك قليلاً أو كثيرًا، إنه واعظ الصيف الذي يُذكّر الله به عباده حرّ المحشر وعذاب النار". وأضاف أن شدة الحر من الآيات التي يرسلها الله لتخويف عباده وتذكيرهم، فهي موعظة وعبرة، مشيرًا إلى أن السعيد هو من تزود من حر الدنيا لحر الآخرة، وصبر على العبادة في الهواجر لينال النعيم المقيم. وبيّن أن كل ما يصيب المؤمن من تعب أو جهد أو همّ، فهو مكتوب ومحفوظ عند الله، تُكفّر به السيئات، وتُرفع به الدرجات، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن حتى الهمّ يُهمّه، إلا كُفّر به من سيئاته". وأشار فضيلته إلى أن الأجر والثواب يُضاعف بقدر ما في قلب العبد من نية وإخلاص وصبر، وأن من رحمة الله أن شرع من العبادات ما يُطاق، ولم يُكلّف الناس بما يشق عليهم، مبينًا أن تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع، كما في الحديث: "إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم". وأضاف أنه يُقاس على ذلك تأجيل بعض العبادات كالقيام بالقضاء أو الكفارات إلى وقت البرْد إذا كان في الحر مشقة، مستدلًا بحديث عائشة رضي الله عنها: "كان يكون عليّ الصوم من رمضان، فما أستطيع أن أقضيه إلا في شعبان"، مشيرًا إلى أن المبادرة أفضل.

"بليلة" في خطبة الجمعة: حرّ الصيف واعظ يذكّر بعذاب النار
"بليلة" في خطبة الجمعة: حرّ الصيف واعظ يذكّر بعذاب النار

صحيفة سبق

timeمنذ 10 ساعات

  • صحيفة سبق

"بليلة" في خطبة الجمعة: حرّ الصيف واعظ يذكّر بعذاب النار

أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ الدكتور بندر بن عبدالعزيز بليلة، المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه وتجنب مساخطه ومناهيه. وأوضح فضيلته في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم في المسجد الحرام، أنه لا شيء يقع في هذا الكون إلا بتقدير الله ومشيئته وحكمته، من ليل ونهار، ورياح وأمطار، وتحول وتكرار، ما يذكّر المؤمن بأن الدنيا ليست دار قرار، وأن كل ما يجري من آيات كونية دال على عظيم قدرة الله، وسعة علمه، ولطيف رحمته. وقال الشيخ بليلة: "مَن هذا الذي لم يؤذه حر الصيف؟ ومن منا من لم يلفح وجهه هَيَبُ الشمس؟ كلنا وجد نصيبه من ذلك قليلاً أو كثيرًا، إنه واعظ الصيف الذي يُذكّر الله به عباده حرّ المحشر وعذاب النار". وأضاف أن شدة الحر من الآيات التي يرسلها الله لتخويف عباده وتذكيرهم، فهي موعظة وعبرة، مشيرًا إلى أن السعيد هو من تزود من حر الدنيا لحر الآخرة، وصبر على العبادة في الهواجر لينال النعيم المقيم. وبيّن أن كل ما يصيب المؤمن من تعب أو جهد أو همّ، فهو مكتوب ومحفوظ عند الله، تُكفّر به السيئات، وتُرفع به الدرجات، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "ما يصيب المؤمن من وصب، ولا نصب، ولا سقم، ولا حزن حتى الهمّ يُهمّه، إلا كُفّر به من سيئاته". وأشار فضيلته إلى أن الأجر والثواب يُضاعف بقدر ما في قلب العبد من نية وإخلاص وصبر، وأن من رحمة الله أن شرع من العبادات ما يُطاق، ولم يُكلّف الناس بما يشق عليهم، مبينًا أن تأخير الصلاة عند شدة الحر مشروع، كما في الحديث: "إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم". وأضاف أنه يُقاس على ذلك تأجيل بعض العبادات كالقيام بالقضاء أو الكفارات إلى وقت البرْد إذا كان في الحر مشقة، مستدلًا بحديث عائشة رضي الله عنها: "كان يكون عليّ الصوم من رمضان، فما أستطيع أن أقضيه إلا في شعبان"، مشيرًا إلى أن المبادرة أفضل. وفي ختام خطبته، حذّر الشيخ بليلة من التسخّط على شدة الحر، واعتباره اعتراضًا على قضاء الله وقدره، داعيًا إلى الرضا والتسليم، وحفظ القلوب والألسنة، وتحقيق التوحيد الكامل بالخضوع لأوامر الله وسننه الكونية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store