المتحدثة باسم البيت الأبيض تنصح عائلة بايدن بالصمت
وأضافت: 'عليهم العودة إلى بيوتهم والصمت، لأنهم منفصلون تماما عن الواقع الذي تعيشه الغالبية العظمى من مواطنينا'.
وكانت قد انتشرت مقابلة مطولة لهانتر بايدن على 'يوتيوب'، انتقد فيها بشدة المواطنين المستائين من الهجرة غير الشرعية.
ورد البيت الأبيض بحدة على انتقادات هانتر بايدن لسياسة الهجرة التي تنتهجها إدارة ترامب، فأشار إلى أن نجل الرئيس السابق كان ببساطة غير راض عن تشديد الرقابة على استيراد المخدرات إلى البلاد.
ويعد هانتر بايدن أول ابن رئيس أمريكي في السلطة يواجه تهما جنائية، ووُجهت إليه تهمتان بالتهرب الضريبي المتعمد، ووفقا للائحة الاتهام، فقد أنفق مبالغ طائلة على المخدرات.
كما يُتهم بايدن الابن بحيازة مسدس كولت بشكل غير مرخص خلال فترة كان فيها وفقا للمحققين مدمنا للمخدرات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 3 ساعات
- الوئام
ترمب يعلن خطته الشاملة لضمان التفوق الأمريكي بالذكاء الاصطناعي
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عن 'خطة عمل' شاملة تهدف إلى إعادة تشكيل علاقة الحكومة الفيدرالية مع مطوري تقنيات الذكاء الاصطناعي الثورية، فارضًا عبر أوامر تنفيذية شرط 'الحياد الأيديولوجي' كمعيار أساسي لحصول الشركات على العقود الحكومية. تهدف الخطة، التي وُصفت بأنها تسعى لضمان التفوق التنافسي للولايات المتحدة في هذا المجال الناشئ، إلى منع ما وصفته الإدارة بـ'الأجندات المصممة هندسيًا على المستوى الاجتماعي'. وفي هذا السياق، صرح ديفيد ساكس المسؤول البارز عن ملفات الذكاء الاصطناعي في البيت الأبيض، للصحفيين: 'نعتقد أن أنظمة الذكاء الاصطناعي يجب أن تكون خالية من التحيز الأيديولوجي'. وبموجب الأوامر الجديدة، ستقوم الحكومة الفيدرالية بتحديث إرشاداتها الخاصة بالمشتريات، بحيث تقتصر العقود على مطوري نماذج اللغة الكبيرة الذين 'يسمحون بازدهار حرية الرأي والتعبير'، وفقًا لمايكل كراتسيوس، مدير مكتب سياسات العلوم والتكنولوجيا في البيت الأبيض. ورغم الإعلان عن هذه الشروط الصارمة، لم يقدم مسؤولو البيت الأبيض تعريفًا واضحًا لكيفية تحديد 'التحيز الأيديولوجي' أو قياسه، مما يترك الباب مفتوحًا للتساؤلات حول آليات التطبيق. وأشار مسؤول في البيت الأبيض إلى أنه من المتوقع أن تقوم إدارة الخدمات الحكومية (GSA) بصياغة لغة تعاقدية تلزم نماذج الذكاء الاصطناعي بالالتزام بمعايير 'الصدق' كشرط للحصول على العقود الفيدرالية. كما تهدف إدارة ترمب من خلال هذه الخطة إلى تحفيز الابتكار عبر إزالة ما وصفته بـ 'اللوائح الفيدرالية المرهقة التي تعيق تطوير ونشر الذكاء الاصطناعي'.


Independent عربية
منذ 4 ساعات
- Independent عربية
كيف يمكن لجيفري إبستين أن يقضي على ترمب من وراء القبر؟
من يملك ماغا؟ أعني، ليس بالمعنى الحرفي بالطبع. ماغا هي فكرة وليست شيئاً ملموساً. إنها ليست متجراً أو كتاباً. لا تملك مقراً– على رغم أنني لو تقاضيت 10 في المئة من كل قبعة حمراء مكتوب عليها "لنجعل أميركا عظيمة مرة أخرى" بيعت إلى حد اليوم، لما كنت جالساً هنا أكتب هذا المقال. السبب الذي دفعني إلى طرح هذا السؤال هو أنه عندما ثارت ضجة حول إرسال قاذفات قنابل لاستهداف المنشآت النووية الإيرانية، رد الرئيس على منتقديه في ترمبلاند الذين قالوا إن هذا لا يتماشى مع المبادئ الأساسية لماغا وأميركا أولاً. قال بشكل أو بآخر: "أنا اخترعت حركة ماغا، لذا فإن ماغا هي ما أقوله". نجح الأمر. غضب منتقدوه قليلاً، لكنهم سرعان ما صمتوا. انضم تحالف ماغا إلى صفوف بطلهم. لكن الأمر مختلف تماماً في ما يتعلق بجيفري إبستين، المليونير الفاسد والمتحرش بالأطفال الذي توفي في الحجز أثناء انتظار محاكمته. إذ ذاك، أصبحت أصوات منتقدي ترمب أعلى، وأعدادهم تتعاظم. وللمرة الأولى، لا تصدق القاعدة ما يروج له دونالد ترمب. أو بعبارة أخرى، يمثل شخص مات قبل ست سنوات أكبر تحد لسلطة الرئيس منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني). الأمر يدعو إلى السخرية. لا مفر من الاعتراف بالأمر، على مر السنين، بدا أن ترمب كان مصدراً وحيداً لنظريات المؤامرة، وأشهرها نظرية "مكان الولادة"، التي تقول إن باراك أوباما لم يولد في الولايات المتحدة، بل في كينيا، بالتالي فهو غير مؤهل لتولي منصب رئيس الولايات المتحدة. حاول البيت الأبيض في عهد أوباما في البداية التغاضي عن الأمر، لكن نظرية المؤامرة لم تتبدد. لذا، في النهاية، عرضوا شهادة ميلاده، التي تنص بوضوح على أن أوباما ولد في هاواي. لكن أولئك الذين صدقوا النظرية قالوا إن هذه شهادة ميلاد موجزة وليست كاملة. واستمر الأمر على هذا المنوال. الخلاصة التي استخلصها المقربون من أوباما مما تقدم هو أنه على رغم أنه يمكنك تقويض نظرية المؤامرة من خلال إقناع المواطنين العقلانيين والمتفتحين، وعلى رغم أنه في مستطاع المرء صرف انتباه الناس وتركيزهم على شيء آخر، فإنه لا يمكنه القضاء على نظرية المؤامرة بالكامل. إنها مثل العشبة اليابانية أو العث في خزانة ملابسك. وإذا كان هناك من يعرف ذلك حق المعرفة، فهو ترمب. إنه يزداد توتراً وغضباً لأن الجمهور الأميركي – ومؤيديه على وجه الخصوص – لا يقبلون نتائج وزيرة عدله، بام بوندي، بأن نظرية مؤامرة إبستين لا أساس لها من الصحة. ومفاد تصريحها: من فضلكم، امضوا قدماً. لا يوجد ما يستحق الوقوف عنده هنا. لأن نظرية المؤامرة نشأت في الأصل في عالم ترمب. وقد تحدث عنها نائب الرئيس جي دي فانس وابن الرئيس دون جونيور. ولسان حالها إلى حد ما ما يلي: كان لدى إبستين قائمة بجميع المليونيرات والسياسيين الفاسدين الذين استضافهم في جزيرته الرهيبة حيث أجبرت فتيات قاصرات على ممارسة أفعال جنسية مع هؤلاء الرجال النافذين – بعضهم من الديمقراطيين البارزين وفق ما يزعم. وعندما عثر عليه ميتاً في زنزانته في سجن نيويورك عام 2019، لم يفارق الحياة جراء الانتحار – كما أثبت تشريح الجثة. لقد قتل، كما زعموا. وفقاً لأساطير المؤامرة، مات لأن تلك الفئة النافذة، ممن كانت أسماؤهم مدرجة في دفتره الأسود الصغير، أرادت قتله قبل أن يتمكن من المثول أمام المحكمة وتوريطهم. حتى بوندي سجلت وعودها السابقة بنشر "حمل شاحنة" من الوثائق المثيرة للفيدراليين عن إبستين. قالت لفوكس نيوز في أواخر فبراير (شباط) إنها تمتلك بالفعل الكتاب الأسود المزعوم للمجرم الجنسي [مرتكب الجرائم الجنسية] المدان الذي يضم أسماء شخصيات بارزة متورطة في أنشطة جنسية غير قانونية. "إنه موجود على مكتبي الآن لأراجعه"، قالت وزيرة العدل لمذيع فوكس نيوز جون روبرتس في ذلك الوقت. "هذه توجيهات من الرئيس ترمب". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وحين مقارنة ذلك بالمذكرة غير الموقعة المكونة من صفحتين، التي أصدرتها وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) الأسبوع الماضي، والتي خلصت إلى أن الوكالات لم تجد دليلاً يذكر على أن إبستين قتل في زنزانته أثناء انتظار محاكمته عام 2019. إضافة إلى ذلك لم يتمكنوا من العثور على أي قائمة بأسماء الزبائن الأقوياء الذين كان إبستين يحاول ابتزازهم لممارسة الجنس مع فتيات قاصرات. وقد جرى الترويج لنظريات المؤامرة بلا هوادة من قبل أمثال كاش باتيل - رئيس مكتب التحقيقات الفيدرالي الحالي، ونائبه (مقدم البودكاست اليميني السابق) دان بونجينو - وملايين من أنصار ماغا الذين صدقوا ذلك إلى أقصى حد. كان ذلك بمثابة ضربة عملية تستر أقدمت عليها الدولة العميقة، إن كان هناك أي تستر على الإطلاق. كل هذا جعل وزيرة العدل والرئيس يبدوان معزولين ويخوضان معركة خاسرة عندما يصران على أن ملف إبستين لا يحوي أي شيء يذكر. وقد ترددت إشاعات بأن بونجينو قد يستقيل من منصبه بسبب ذلك. وثائق محكمة إبستين محفوظة لدى القضاء الفيدرالي - وهو فرع غير مقيد بمبدأ حرية المعلومات. إن إحجام ترمب عن الكشف عنها يجعله يبدو على نقيض أكثر فأكثر من قاعدته - وهو أمر لا يحدث أبداً [على خلاف العادة] . وقد وصف ترمب قصة إبستين بأنها "مملة" وقال إن من يروج لها ليسوا سوى "أشخاص سيئين". إنها خدعة. وعلى منصته "سوشيال ترث"، وصف نظرية المؤامرة حول إبستين بأنها "هراء" - وأشار إلى أولئك الذين صدقوها بأنهم "أنصاره السابقون" (بأحرف كبيرة مثلما كتبها هو) - كما لو أن هناك عملية طرد من العقيدة للمرتدين عن الإيمان بعقيدة ماغا. حتى أكثر أتباعه انصياعاً وتملقاً يزمجرون ويكشرون عن أنيابهم. مايك جونسون، رئيس مجلس النواب – الذي يبدو أحياناً أنه وجد على وجه الأرض [الغاية من وجوده] فحسب إسعاد ترمب – يطالب وزارة العدل بنشر كل ما لديها عن وفاة إبستين. أعضاء الكونغرس الجمهوريون يقولون صراحة إنهم لا يصدقون أو يثقون بما تقوله لهم الإدارة. وقد أقيمت مسيرة نظمتها مذيعة قناة فوكس السابقة ميغين كيلي ومذيع الراديو اليميني تشارلي كيرك – وهما شخصيتان مؤثرتان للغاية – حيث سألا 7 آلاف شخص من الحضور عما إذا كانوا يصدقون تفسير "لا شيء يذكر هما". كان الرأي بالإجماع أن الناس لا يصدقون، وهم يعتقدون أن هناك عملية تستر. هناك خطر آخر يتهدد ترمب. وهو أن هذا الأمر يولد نظرية مؤامرة في الاتجاه المعاكس: أن الرئيس هو الذي لديه ما يخفيه ويقوم بالتستر لحماية نفسه، وأن إبستين كان لديه قائمة – وأن اسم ترمب موجود عليها. في نهاية المطاف، هذا هو الادعاء الذي قدمه إيلون ماسك عندما وقع بينهما خلاف حاد قبل بضعة أسابيع. يجب أن أضيف أنه لا يوجد دليل على ذلك، على رغم أن إبستين وترمب كانا يعرفان بعضهما بعضاً وقد جمعتهما صور مشتركة. ليس الأمر تماماً مثل الدكتور فرانكشتاين الذي فقد السيطرة على المسخ الذي صنعه، ولكن إذا كنت تعتاش على نظرية المؤامرة – مثلما فعل ترمب – فقد تلقى حتفك بسببها أيضاً.


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
بوثيقة "الفوز والهيمنة".. البيت الأبيض يكشف خطة عمل الولايات المتحدة للذكاء الاصطناعي
أصدر البيت الأبيض، اليوم الأربعاء، وثيقة "الفوز في سباق الذكاء الاصطناعي: خطة عمل أمريكا للذكاء الاصطناعي"، موضحًا أولويات الولايات المتحدة لتحقيق "هيمنة عالمية" في هذا القطاع. ووفقًا لبيان البيت الأبيض، تحدد الخطة أكثر من 90 إجراءً سياسيًا فيدراليًا عبر ثلاث ركائز أساسية؛ تسريع الابتكار، وبناء البنية التحتية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، والريادة في الدبلوماسية والأمن الدوليين - والتي ستتخذها إدارة ترامب خلال الأسابيع والأشهر المقبلة. وتشمل السياسات الرئيسية في خطة عمل الذكاء الاصطناعي ما يلي: تصدير الذكاء الاصطناعي الأمريكي حيث ستتعاون وزارتا التجارة والخارجية مع قطاع الصناعة لتقديم حزم تصدير آمنة وشاملة للذكاء الاصطناعي - بما في ذلك الأجهزة والنماذج والبرامج والتطبيقات والمعايير - إلى أصدقاء أمريكا وحلفائها حول العالم. تسريع وتحديث تصاريح مراكز البيانات ومصانع أشباه الموصلات، بالإضافة إلى إطلاق مبادرات وطنية جديدة لزيادة المهن عالية الطلب، مثل الكهربائيين وفنيي التدفئة والتهوية وتكييف الهواء. إزالة اللوائح الفيدرالية المرهقة التي تعيق تطوير الذكاء الاصطناعي ونشره، وطلب آراء القطاع الخاص بشأن القواعد الواجب إزالتها. دعم حرية التعبير في النماذج الرائدة تحديث إرشادات المشتريات الفيدرالية لضمان تعاقد الحكومة فقط مع مطوري نماذج اللغات الرائدة الكبيرة، الذين يضمنون أن تكون أنظمتهم موضوعية وخالية من التحيز الأيديولوجي. ووفقًا للبيان: تُرسي خطة عمل الذكاء الاصطناعي الأمريكية مسارًا حاسمًا لتعزيز هيمنة الولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي. وقد أعطى الرئيس ترامب الأولوية للذكاء الاصطناعي كركيزة أساسية للابتكار الأمريكي، مُعززًا بذلك عصرًا جديدًا من الريادة الأمريكية في العلوم والتكنولوجيا والتأثير العالمي. ويؤكد البيان أن الفوز في سباق الذكاء الاصطناعي أمرٌ لا غنى عنه، حيث "يجب أن تظل أمريكا القوة المهيمنة في مجال الذكاء الاصطناعي لتعزيز الرخاء وحماية أمنها الاقتصادي والوطني"، بحسب البيان.