logo
أورنج الأردن تلتقي مع زبائنها بشكل مباشر في الميدان في كافة انحاء المملكة

أورنج الأردن تلتقي مع زبائنها بشكل مباشر في الميدان في كافة انحاء المملكة

رؤيا نيوز١٥-٠٤-٢٠٢٥

في خطوة تعكس شعارها 'دايماً معاك'، أطلقت أورنج الأردن مبادرة لتعزيز التواصل المباشر بين الزبائن والموظفين من المناصب الإدارية والفنية من الشركة. وأقيمت المبادرة يوم الثلاثاء الـ 15 من نيسان، بمشاركة أكثر من 1100 موظف في الجولة الميدانية موزعين على 233 مجموعة انطلقت إلى كافة أنحاء المملكة للقاء الزبائن في أماكن تواجدهم، والاستماع عن قرب إلى آرائهم وملاحظاتهم، والعمل على تحويلها إلى خطوات فعلية لتقديم تجربة تركّز على احتياجاتهم بشكل كامل.
شارك في فعاليات المبادرة الرئيس التنفيذي لأورنج الأردن، المهندس فيليب منصور، إلى جانب أعضاء الهيئة التنفيذية والموظفون في أجواء جسّدت روح التواصل التي تتبناها الشركة، وخصوصاً التفاعل مع الزملاء في المعارض وتجربة خبراتهم اليومية.
وتندرج هذه المبادرة ضمن توجه استراتيجي على مستوى مجموعة أورنج الشرق الأوسط وإفريقيا حيث أُطلقت في 17 دولة بهدف تعزيز طرق الاستماع إلى الزبائن.
وعبّر المهندس منصور عن سعادته بإطلاق هذه المبادرة، مؤكداً أن الزبائن كانوا وسيبقون دائما هم محور اهتمام أورنج وأساس نجاحها. وأشار إلى أن هذه المبادرة تؤكد أن التغذية الراجعة المباشرة وسيلة أساسية إضافية في تطوير خدمات الشركة ومبادراتها المجتمعية. كما أعرب منصور عن فخره الكبير بجميع موظفي أورنج الأردن على جهودهم المتميزة وتفانيهم، مما يجعلهم السفراء الحقيقيين لقيم أورنج وروحها. وبفضل التزامهم، تواصل الشركة تقديم تجربة استثنائية لزبائنها.
تعزز هذه المبادرة مكانة أورنج الأردن كمزود رقمي رائد ومسؤول في المملكة يما يعكس نهجها في وضع الزبائن في مقدمة أولوياتها وتطوير خدماتها بناءً على احتياجاتهم الفعلية.
– انتهى –
نبذة عن Orange الأردن
أورنج الأردن هي إحدى الشركات التابعة لمجموعة Orange المتواجدة في 26 دولة حول العالم، حيث تنطلق في عملياتها انسجاماً مع استراتيجية المجموعة ' قيادة المستقبل'، وتعمل انطلاقاً من مكانتها كمزود رقمي رائد ومسؤول على ترجمة رؤية التحول الرقمي الوطنية. تضع أورنج الأردن خدمة المجتمع ضمن أولوياتها، لذلك تنفذ استراتيجية متكاملة للمسؤولية المجتمعية تتضمن أربعة محاور رئيسية تشمل التعليم الرقمي، والشمول الرقمي، والريادة، والمناخ والبيئة.
يضم فريق أورنج الأردن أكثر من 1600 موظفة وموظف، يعملون على تقديم أفضل تجربة للزبائن من خلال حلول متكاملة تشمل خدمات الاتصال الثابت، والخلوي، والإنترنت، والبيانات وحلول الحياة الذكية لما يقارب 4.1 مليون زبون في الأردن من خلال 301 معرضاً وموقعاً في جميع أنحاء المملكة.
تتسم الحلول الرقمية التي تقدمها أورنج الأردن بالشمولية حيث تخدم بالإضافة إلى الأفراد، الأعمال والشركات عبر مجموعة حلول القطاع المؤسسي والشركات المندرجة ضمن علامتها التجارية (Orange Business).
توظف أورنج الأردن قيمها الرئيسية المتمثلة في الاهتمام، والتركيز ﻋﻠﻰ اﻟﺰﺑﺎﺋﻦ، واﻟمرونة، واﻟﺘﻌﺎون، واﻟﺸﻔﺎﻓﻴﺔ، والتميز واﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﻋﻠﻰ اﻟﻨﺘﺎﺋﺞ، لتسهم في تحقيق رؤية التمكين الرقمي.
للاطلاع على المزيد، يرجى زيارة موقعنا على الإنترنت www.orange.jo.
نبذة عنOrange
تعتبر Orange من أبرز رائدي مشغلي الاتصالات في العالم بحجم مبيعات يصل إلى 40.3 مليار يورو في 2024 وبعدد موظفين يصل إلى 127,000 موظف في جميع أنحاء العالم حتى 31 كانون الأول / ديسمبر 2024، منهم 71,000 موظف في فرنسا. وتخدم الشركة قاعدة زبائن تصل إلى 291 مليون زبون حتى 31 كانون الأول / ديسمبر 2024، منهم 253 مليون مستخدم لخدمات الهاتف الخلوي، و22 مليون مستخدم لخدمات الإنترنت الثابت عريض النطاق. وتم تحديث هذه الأرقام في أعقاب إلغاء دمج بعض الأنشطة في إسبانيا بالتزامن مع إنشاء مجموعة MASORANGE. وتمتلك الشركة حضوراً جغرافياً في 26 بلداً في العالم (بما في ذلك الدول التي تشهد دمجاً للأنشطة والتي تم إلغاء دمج الأنشطة فيها).
تعتبر أورنج المزود الرئيسي لخدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات للشركات متعددة الجنسيات حول العالم تحت العلامة التجاريةOrange Business لخدمات الأعمال. أطلقت المجموعة في شباط / فبراير2023 خطتها الاستراتيجية 'قيادة المستقبل' القائمة على نموذج عمل جديد في الوقت الذي تتمحور فيه حول قيم المسؤولية والكفاءة، حيث توظف تميز الشبكات لتعزز المكانة الرائدة لأورنج في مجال جودة الخدمة.
Orange شركة مدرجة على بورصة يورونكست باريس تحت الرمز ORA.
وللمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة: www.orange.com، www.orange-business.com وتطبيق أخبار Orange، أو متابعتنا على تويتر (إكس): @orangegrouppr.
تُعد Orange وأي منتجات أو خدمات أخرى مضمنة في هذه المواد علامات تجارية لشركة Orange أو Orange Brand Services Limited.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الوداد المغربي : أهلا برونالدو
رئيس الوداد المغربي : أهلا برونالدو

سرايا الإخبارية

timeمنذ 9 ساعات

  • سرايا الإخبارية

رئيس الوداد المغربي : أهلا برونالدو

سرايا - صرح رئيس نادي الوداد المغربي هشام آيت منا، بأن ناديه على استعداد لفتح أبوابه أمام كريستيانو رونالدو للمشاركة في كأس العالم للأندية 2025، إذ رحب النجم البرتغالي دون شروط مالية ضخمة. وقال هشام آيت منا في تصريحات خاصة لـ"الاقتصادية": "من المستحيل تحمل نفس قيمة راتب رونالدو الحالي مع النصر (نحو 16مليون يورو شهريا)، لكن أهلا به إذا أراد الانضمام إلينا في كأس العالم للأندية لأننا نعرف أنه نجم ليس هدفه حصد الأموال فقط". وأشار رئيس النادي المغربي إلى أنه: "إذا كانت لدينا فرصة 1 بالمليار للتعاقد مع رونالدو لخوض مونديال الأندية، فسنتحرك من أجلها". ويعد الوداد المغربي أول ناد يرحب رسميا بفكرة مشاركة رونالدو في كأس العالم للأندية 2025 التي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية الشهر المقبل.

ترامب يوصي برفع الرسوم الجمركية على الاتحاد الأوروبي إلى 50%.. ويهدد شركة آبل
ترامب يوصي برفع الرسوم الجمركية على الاتحاد الأوروبي إلى 50%.. ويهدد شركة آبل

جو 24

timeمنذ 12 ساعات

  • جو 24

ترامب يوصي برفع الرسوم الجمركية على الاتحاد الأوروبي إلى 50%.. ويهدد شركة آبل

جو 24 : هدّد الرئيس الأميركي، دونالد ترامب الاتحاد الأوروبي، اليوم الجمعة، بفرض رسم جمركي بنسبة 50% على المنتجات الأوروبية المستوردة إلى الولايات المتحدة اعتبارا من الأول من حزيران/ يونيو، قائلا إن المفاوضات الجارية "تراوح مكانها". وذكر ترامب في منشور عبر منصته الاجتماعية "تروث سوشال"، أنه "من الصعب جدا التعامل مع الاتحاد الأوروبي، الذي أُنشئ في المقام الأول لاستغلال الولايات المتحدة تجاريا". وقال الرئيس الأميركي: "مناقشاتنا تراوح مكانها". وأضاف أنه "في ظل هذه الظروف، أوصي بفرض رسم جمركي بنسبة 50% على الاتحاد الأوروبي، اعتبارا من الأول من حزيران/ يونيو". وفي سياق ذي صلة، هدّد ترامب، اليوم، شركة "آبل"، بفرض رسم جمركي قدره 25%، ما لم تقم بتصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة. وشدّد على أنه "ما من رسوم جمركية على المنتجات المصنّعة في الولايات المتحدة". ومن جملة الأمور التي ندّد بها الرئيس الأميركي، "الحواجز الجمركية والضريبة على القيمة المضافة والعقوبات السخيفة على الشركات والحواجز غير الجمركية، والمضاربات المالية، والملاحقات غير المبرّرة والمجحفة في حقّ الشركات الأميركية"، ما تسبّب في "عجز تجاري بأكثر من 250 مليون دولار في السنة، وهو أمر غير مقبول بتاتا". وأشار ترامب مرارا إلى العجز التجاري للولايات المتحدة في المبادلات الثنائية مع أوروبا، والذي يراوح بين 300 و350 مليار دولار، بحسب تقديره. وبناء على معطيات ممثّل البيت الأبيض لشؤون التجارة، يقدّر العجز التجاري للولايات المتحدة في هذا المجال بحوالى 235 مليار دولار لسنة 2024، لكن المفوضية الأوروبية تعترض على هذا المجموع وتفيد من جانبها بعجز يبلغ 150 مليار يورو (حوالى 160 مليار دولار) للسلع فحسب وينخفض إلى 50 مليار يورو بعد حساب الفائض التجاري الأميركي من حيث الخدمات. وفي المعدّل، تبلغ الرسوم الجمركية المفروضة على المنتجات الأوروبية حاليا 12,5 %، مع نسبة 2,5 % كانت معتمدة قبل عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض أضيفت إليها 10 % منذ مطلع نيسان/ أبريل إثر إقرار رسوم جمركية "متبادلة". وأراد البيت الأبيض في بادئ الأمر فرض رسوم بنسبة 20 % على المنتجات الأوروبية، قبل الإعلان عن فترة سماح لتسعين يوما للرسوم الجمركية التي تتخطّى نسبتها 10% ريثما تمضي المفاوضات قدما. ومن حيث المبدأ، تنتهي هذه الفترة مطلع تموز/ يوليو. وخلال الأسابيع الأخيرة، أجرى المفوّض الأوروبي لشؤون التجارة ماروس سيفكوفيتش عدّة محادثات مع وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، ووزير التجارة هوارد لوتنيك وممثّل التجارة جيميسون غرير، لكن من دون إحراز تقدّم يُذكر. وفور تهديد الرئيس الأميركي بالرسوم الجديدة بنسبة 50 % على المنتجات الأوروبية، هبطت البورصات في أوروبا وتراجعت خصوصا أسهم شركات السلع الفاخرة والسيارات. وعدّت برلين أن تهديدات ترامب هذه "لا تخدم أحدا". وتراجعت الأسهم في بورصة نيويورك الجمعة متأثرة بتهديدات جديدة للرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على السلع المستوردة من الاتحاد الأوروبي ورسوم إضافية بنسبة 25% على منتجات شركة آبل. تابعو الأردن 24 على

خسارة أوروبية تفاقم أزمات مانشستر يونايتد المالية
خسارة أوروبية تفاقم أزمات مانشستر يونايتد المالية

سرايا الإخبارية

timeمنذ 14 ساعات

  • سرايا الإخبارية

خسارة أوروبية تفاقم أزمات مانشستر يونايتد المالية

سرايا - من المتوقع أن تكون العواقب المالية لخسارة مانشستر يونايتد الإنجليزي نهائي بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم مؤلمة، وربما ستؤثر على النادي لعدة سنوات. وأهدر مانشستر يونايتد فرصة التتويج بالدوري الأوروبي، ومن ثم المشاركة في بطولة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وخوض كأس السوبر الأوروبي في أغسطس القادم، عقب خسارته صفر / 1 أمام مواطنه توتنهام هوتسبير، في نهائي المسابقة القارية، أول أمس الأربعاء، ليخرج دون أي عائد مادي. وقدم يونايتد أداء باهتا في اللقاء، الذي جرى بملعب (سان ماميس) بمدينة بلباو الإسبانية، رغم أن قدراته المالية أعلى من توتنهام، وإنفاقه يزيد بنسبة 64 بالمئة عن النادي اللندني، فيما يتعلق برواتب اللاعبين الذين ضمهم الفريق بمبالغ أعلى، كما أشار خبير تمويل كرة القدم كيران ماجواير أمس الخميس. وكتب ماجواير على حسابه الخاص بموقع (إكس) "لو كنت أُقوم بتدريس هذا في كلية إدارة الأعمال، لاستنتجت وجود خلل خطير في ثقافة المؤسسة التي تحددها الإدارة العليا". إلى جانب فقدان الفرص الرياضية والسمعة المرموقة، يواجه النادي المملوك لعائلة جليزر الأميركية والملياردير البريطاني جيم راتكليف ضربات مالية قصيرة وطويلة المدى. إن عدم المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل يعني خسارة فورية لا تقل عن 80 مليون يورو (90 مليون دولار)، وتقترب من 150 مليون يورو (169 مليون دولار) في حال التأهل إلى الأدوار الإقصائية بالمسابقة الأهم والأقوى على مستوى الأندية في القارة العجوز. كما سيخسر يونايتد 4 ملايين يورو (5ر4 مليون دولار) سيحصل عليها توتنهام من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) لخوضه كأس السوبر الأوروبي ضد الفائز بلقب دوري الأبطال هذا الموسم. وبعد تتويجه بالدوري الأوروبي، يلعب توتنهام كأس السوبر الأوروبي في 13 أغسطس القادم بملعب أودينيزي في إيطاليا، مع الفائز من نهائي دوري الأبطال، الذي يقام في 31 مايو الجاري بين باريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميلان الإيطالي. وفي حال فوزه بالسوبر الأوروبي، سيحصل توتنهام أيضا على جائزة قدرها مليون يورو (1.1 مليون دولار). وبعد فشله في التأهل لكأس العالم للأندية هذا العام، التي تبلغ مجموع جوائزها مليار دولار من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، والتي من المتوقع أن يجني الفريق الأوروبي الناجح من وراءها أكثر من 100 مليون دولار، أصبح يونايتد يواجه الآن صعوبة في التأهل لنسخة عام 2029 من المونديال، لاسيما مع عدم مشاركته في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وتتأهل الفرق الأوروبية لمونديال الأندية فقط من خلال التواجد في دوري أبطال أوروبا، إما بالفوز باللقب أو تحقيق نتائج جيدة على مدار أربعة مواسم. وسيغيب يونايتد بالفعل عن النصف الأول من فترة التصفيات المؤهلة لمونديال الأندية في الفترة ما بين عامي 2024 و2028، ومن الصعب التنبؤ بقدرة الفريق، الذي فاز بالدوري الإنجليزي الممتاز آخر مرة قبل 12 عاما، على التأهل إلى دوري أبطال أوروبا ثم الفوز به في غضون ثلاث سنوات. وتبدو أحد الحلول الواضحة للمشاكل المالية المتفاقمة والقدرة على الامتثال لقواعد الدوري الإنجليزي الممتاز هو بيع أفضل لاعبي النادي، مثل البرتغالي برونو فرنانديز، قائد الفريق، والمهاجم ماركوس راشفورد، الذي لم يعد يحظى بشعبية كبيرة، أو الاستغناء عن أحد اللاعبين الواعدين، خاصة وأن بعضهم يتقاضى بالفعل رواتب عالية، مما يمثل مشكلة للمشترين المحتملين. وينذر استنزاف تلك المواهب بتسريع دوامة التراجع داخل الملعب وخارجه إذا تم ترك البرتغالي روبن أموريم، مدرب يونايتد، يحاول إعادة البناء بمجموعة أضعف من اللاعبين المتاحين الآن. وبينما لا يزال يونايتد أحد أعلى الأندية ربحا في أوروبا، يظهر البحث السنوي الصادر عن يويفا أن تلك الميزة آخذة في التراجع، رغم أن الإيرادات حققت رقما قياسيا للنادي بلغ حوالي 662 مليون جنيه إسترليني (887 مليون دولار) العام الماضي. وأظهر بحث يويفا أنه على مدار خمس سنوات، ما بين عامي 2019 و2024 قبل جائحة كوفيد-19 وحتى فترة التعافي في صناعة كرة القدم بعد الجائحة، نمت إيرادات يونايتد بمعدل أبطأ من جميع منافسيه الإنجليز الكبار باستثناء تشيلسي. وتواجه الإيرادات الآن خطر الانخفاض، ويواجه النادي انخفاضا آخر في الإيرادات نتيجة هبوطه للمركز السادس عشر في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز حاليا مع تبقي جولة واحدة فقط على نهاية الموسم بعد غد الأحد. ويتم منح جوائز الدوري الإنجليزي الممتاز المالية، بناء على المركز النهائي لكل فريق في الترتيب، ويعني التراجع من المركز الثامن الموسم الماضي إلى المركز السادس عشر، أن المبلغ الذي سيحصل عليه يونايتد سيقل عن الموسم الماضي بفارق 22 مليون جنيه إسترليني (29.5 مليون دولار). كل هذا يضاف إلى موسم خاسر آخر بعد عجز مالي قدره 113.2 مليون جنيه إسترليني (152 مليون دولار) في الموسم الماضي، ليصل إجمالي الخسائر في السنوات الثلاث الماضية إلى 236 مليون جنيه إسترليني (316 مليون دولار). وتسمح قواعد الربح والاستدامة الخاصة بالدوري الإنجليزي للأندية بخسارة 105 ملايين جنيه إسترليني (141 مليون دولار) على مدى ثلاث سنوات أو مواجهة عقوبات، على الرغم من أن يونايتد يمكنه الاستشهاد ببعض الاستثناءات. ويعتبر راتكليف، الذي يتحكم في العمليات رغم كونه مساهما بحصة الأقلية في النادي، هو بالفعل الوجه العلني للتخفيضات التي جرت في أجور الموظفين وعدم منح مزايا للموظفين غير المرغوب فيهم، وارتفاع أسعار تذاكر المشجعين. وأبلغ النادي جماهيره في يناير الماضي "هذا الوضع غير مستدام، وإذا لم نتحرك الآن، فسنواجه خطر عدم الامتثال لمتطلبات اللعب المالي النظيف في السنوات القادمة، مما يؤثر بشكل كبير على قدرتنا على المنافسة على أرض الملعب". "وكالات"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store