
صعود أسعار ايداع بطاقة الاغراض الشخصية في المصارف الليبية 6 يوليو 2025
وسجلت قيمة ايداعات اليوم حسب نشرة سعر المصرف المركزي لبطاقات 2000 دولار صعودها إلى 10810 دينار، وبلغت قيمة الضريبة المضافة 1620 دينار.
ـــ مصرف التجاري = 12530 دينار بالعمولات
ـــ مصرف الجمهورية= 12480 دينار بالعمولات
ـــ مصرف الصحاري= 12480 دينار بالعمولات
ـــ مصرف الامان= 12530 دينار بالعمولات
ـــ مصرف الوحدة = 12480 دينار بالعمولات
ـــ مصرف التجارة والتنمية= 12460 دينار بالعمولات
ـــ مصرف شمال افريقيا= 12520 دينار بالعمولات
ـــ مصرف الاسلامي = 12520 دينار بالعمولات
ـــ مصرف المتحد= 12430 دينار بالعمولات.
ـــ مصرف اليقين= 12495 دينار بالعمولات.
ـــ مصرف النوران= 12495 دينار بالعمولات.
ـــ مصرف الأندلس= 12530 دينار بالعمولات.
يشار إلى ان سعر الدولار الامريكي حسب نشرة الاسعار من مصرف ليبيا المركزي اليوم 5.4038 دينار، يضاف إليها ضريبة 15%.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
صعود مستمر.. اسعار الدولار بالصكوك في البنوك الليبية الأحد 6 يوليو 2025
سجلت اسعار دولار الصكوك في البنوك الليبية صعوداً مستمراً في ختـام تداولات يوم الأحد 06 يوليو 2025 مقارنة بالاسعار التي سجلتها في وقت سابق. وفيما يلي ننشر اسعار الدولار الامريكي مقابل الدينار الليبي بالصكوك (الشيك) في عدد من البنوك الليبية في ختام التداولات لهذا اليوم برصد المشهد الليبي: ــ دولار صكوك مصرف الجمهورية: البيع 8.020 دينار، الشراء 8.0175 دينار. ــ دولار صكوك التجارة والتنمية/طرابلس: البيع 8.050 دينار، الشراء 8.0475 دينار. ــ دولار صكوك التجاري الوطني : البيع 8.020 دينار، الشراء 8.0175 دينار ــ دولار صكوك الأمان: البيع 8.000 دينار، الشراء 7.9975 دينار. ــ دولار صكوك الوحدة/طرابلس : البيع 8.030 دينار، الشراء 8.0275 دينار. ــ دولار صكوك التنمية/بنغازي: البيع 8.070 دينار، الشراء 8.0675 دينار. ــ دولار صكوك الوحدة/ بنغازي: البيع 8.060 دينار، الشراء 8.0575 دينار. ــ دولار صكوك شمال افريقيا: البيع 8.005 دينار، الشراء 8.0025 دينار. ــ دولار صكوك الصحاري: البيع 7.995 دينار، الشراء 7.9925 دينار. ــ دولار صكوك الواحة: البيع 8.005 دينار، الشراء 8.0025 دينار. ــ دولار صكوك الإسلامي: البيع 7.995 دينار، الشراء 7.9925 دينار. ــ دولار صكوك المتحد: البيع 7.9850 دينار، الشراء 7.9825 دينار. ــ دولار صكوك النوران: البيع 7.9850 ، الشراء 7.9825 دينار. وأصدر مصرف ليبيا المركزي قرارًا رسميًا يحمل رقم (18) لسنة 2025، يقضي بـتخفيض سعر صرف الدينار الليبي مقابل العملات الأجنبية بنسبة 13.3%، وبموجب القرار، تم تعديل قيمة الدينار الليبي من 0.1555 وحدة سحب خاصة إلى 0.1349 وحدة سحب خاصة لكل دينار.


الساعة 24
منذ ساعة واحدة
- الساعة 24
حسني بي: عوائد النفط تستغل بطرق تضر بالصالح العام
قال رجل الأعمال حسني بي، إن عوائد النفط تستغل بطرق تضر بالصالح العام، فالمصرف المركزي يبيع يوميًا نحو 100 مليون دولار، يعاد تداول جزء كبير منها في السوق الموازية بأسعار أعلى، ما يدر أرباحًا خيالية لفئة صغيرة من المهربين والمضاربين، بينما يتحمل المواطن العادي عبء هذه الفوضى.' وأضاف بي، في تصريحات صحفية لـ«منصة فواصل» أنه رغم تصاعد المخاوف، لا خطر مباشر يهدد بانهيار الاقتصاد الليبي، فاحتياطيات البلاد تكفي لتغطية الواردات لأربع سنوات، لكن الأزمة الحقيقية تكمن في السياسات النقدية المرتبكة والانقسام المالي، حيث تحولت المضاربة من مجرد نشاط اقتصادي إلى حالة من التلاعب المنظم تهدد الاستقرار وتستنزف الثقة في النظام المالي. ونوه بأن أزمة المضاربة في ليبيا ليست طارئة، بل نتاج تراكم أخطاء في السياسات المالية، بدأت باستغلال سعر الصرف الثابت الذي وفر للمضاربين أرباحا مضمونة دون أي مخاطرة، هذا النمط شوّه مفاهيم السوق، وخلق بيئة غير عادلة تُهدر موارد الدولة وتُقوّض المصلحة الوطنية. ولفت إلى أن عوائده تُستغل بطرق تضر بالصالح العام، فمصرف ليبيا المركزي يبيع يوميا نحو 100 مليون دولار، يُعاد تداول جزء كبير منها في السوق الموازية بأسعار أعلى، ما يُدر أرباحا خيالية لفئة صغيرة من المهربين والمضاربين، بينما يتحمل المواطن العادي عبء هذه الفوضى الاقتصادية.


أخبار ليبيا
منذ 3 ساعات
- أخبار ليبيا
حسني بي: عوائد النفط تستغل بطرق تضر بالصالح العام
قال رجل الأعمال حسني بي، إن عوائد النفط تستغل بطرق تضر بالصالح العام، فالمصرف المركزي يبيع يوميًا نحو 100 مليون دولار، يعاد تداول جزء كبير منها في السوق الموازية بأسعار أعلى، ما يدر أرباحًا خيالية لفئة صغيرة من المهربين والمضاربين، بينما يتحمل المواطن العادي عبء هذه الفوضى.' وأضاف بي، في تصريحات صحفية لـ«منصة فواصل» أنه رغم تصاعد المخاوف، لا خطر مباشر يهدد بانهيار الاقتصاد الليبي، فاحتياطيات البلاد تكفي لتغطية الواردات لأربع سنوات، لكن الأزمة الحقيقية تكمن في السياسات النقدية المرتبكة والانقسام المالي، حيث تحولت المضاربة من مجرد نشاط اقتصادي إلى حالة من التلاعب المنظم تهدد الاستقرار وتستنزف الثقة في النظام المالي. ونوه بأن أزمة المضاربة في ليبيا ليست طارئة، بل نتاج تراكم أخطاء في السياسات المالية، بدأت باستغلال سعر الصرف الثابت الذي وفر للمضاربين أرباحا مضمونة دون أي مخاطرة، هذا النمط شوّه مفاهيم السوق، وخلق بيئة غير عادلة تُهدر موارد الدولة وتُقوّض المصلحة الوطنية. ولفت إلى أن عوائده تُستغل بطرق تضر بالصالح العام، فمصرف ليبيا المركزي يبيع يوميا نحو 100 مليون دولار، يُعاد تداول جزء كبير منها في السوق الموازية بأسعار أعلى، ما يُدر أرباحا خيالية لفئة صغيرة من المهربين والمضاربين، بينما يتحمل المواطن العادي عبء هذه الفوضى الاقتصادية.