
ما سر هوس عشاق الموضة بـ لا بوبو La bubu ؟
لعبة "لا بوبو" تجتاح مواقع التواصل الاجتماعي وتتحول من مجرد لعبة إلى قطعة أساسية في إطلالات الشارع وحتى الحقائب الفاخرة.
هذه الدمية الصغيرة ذات الأسنان البارزة والمظهر الطفولي أصبحت حديث الساعة بين المشاهير والمؤثرين.
انطلقت قصة "لا بوبو" عام 2015 على يد الفنان كاسينغ لونغ من هونغ كونغ، بتصميم مستوحى من الأساطير الأوروبية. ورغم بداياتها البسيطة بين هواة جمع الألعاب، فإنها اليوم أصبحت واحدة من أكثر القطع طلباً في العالم العربي.
ظاهرة لا بوبو وصلت إلى حقائب أبرز النجمات العالميات مثل ريهانا، ليسا من بلاكبينك، ودواليبا، أما عربياً فظهرت مع نجمات مثل نور الغندور، فوزازا، وصفا سرور. وتحولت من لعبة غريبة الشكل إلى قطعة أكسسوار تعكس الذوق الشخصي، وروح الدعابة، والجرأة في اختيار الإطلالة.
تُباع لا بوبو غالباً ضمن ما يُعرف بـ "الصندوق المفاجئ"، حيث لا يعرف المشتري أي تصميم سيحصل عليه، ورغم ذلك، تُسجّل نفاد الكميات فور توافرها. أما الأسعار، فتبدأ من 300 درهم للصندوق الواحد، وتصل إلى 1250 درهماً للعلبة المكونة من ستة.
ما بين من يراها لطيفة أو مخيفة، ومن يعتبرها مجرّد صيحة مؤقتة، تبقى لا بوبو رمزاً لثقافة البوب المعاصرة، حيث تلتقي الطفولة بالموضة في قالب غير متوقّع.
فهل ستكون "لا بوبو" ترند الموسم أم مجرّد فقاعة ستنتهي قريباً، وما رأي نجمات السوشيال ميديا رغدة كيومجيان ، أمينة حسين ،يارا بو منصف ، وديانا سمان بذلك ؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- اليوم السابع
استشارية علاقات أسرية: صعوبة الانتقال من العزوبية أول مشكلات سنة أولى زواج
أكدت الدكتورة سماح عبد الفتاح، الاستشارية في العلاقات الأسرية، أن "سنة أولى جواز" تُعد من أهم وأدق المراحل في حياة أي زوجين، حيث تُمثل حجر الأساس لتكوين بيت مستقر وسعيد. وأشارت الاستشارية في العلاقات الأسرية، خلال حلقة برنامج "الرحلة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، إلى أن هذه السنة تشهد مجموعة من التحديات والمشكلات التي تحتاج إلى وعي وتفهم من الطرفين، مؤكدة أن التهيئة النفسية والمعرفية لها دور كبير في عبور هذه المرحلة بسلام. وأضافت: "من أبرز المشكلات اللي بنشوفها هي الأفكار والمفاهيم الخاطئة عن الزواج، زي الفهم المغلوط لمفاهيم الطاعة والقوامة والاستقلال والحرية، ودي بتفتح أبواب لمشاكل خطيرة للأسف"، كما أوضحت أن هناك تصورات غير واقعية من الطرفين، مثل اعتقاد بعض الفتيات أن الزواج هو الجنة الخالية من المسؤوليات، أو اعتقاد بعض الشباب أن الزواج هو تحكم وسيطرة وحرية مطلقة بلا مساءلة. كما نبهت إلى خطأ شائع وهو صعوبة الانتقال من مرحلة العزوبية إلى دور الزوج أو الزوجة، وقالت: "الشاب اللي لسه خارج من بيت أسرته لازم يعرف إنه مش بقى لوحده، بقى مسؤول عن زوجة وحياة وأسرة مستقبلية"، ودعت إلى ضرورة تدريب الشباب على المسؤولية منذ الصغر، من خلال إشراكهم في أعمال المنزل والمهام اليومية. وفيما يتعلق بالخلافات المالية، شددت على أن المال جزء من منظومة الحياة الزوجية، لكنه لا يمثل القيمة الأهم، وأكدت أن القوامة لا تُستحق إلا بالإنفاق المنضبط وفقًا للشرع، مستشهدة بحديث النبي ﷺ: "إذا أنفق الرجل على أهله نفقةً يحتسبها، فهي له صدقة"، مضيفة أن الحياة الزوجية قائمة على التكامل والتعاون، لا على الصراع حول من يدفع أكثر. ونصحت الأهالي قائلة: "دورنا مش بس نفرح بالجواز، دورنا نوجّه ونعلم ونرسّخ المفاهيم الصح في عقول أولادنا وبناتنا من قبل ما يوصلوا لبيت الزوجية، علشان يبنوا بيوت على أساس سليم".


ET بالعربي
منذ 8 ساعات
- ET بالعربي
أحمد سعد يستعرض لعبة لا بوبو في فيديو ساخر: "وحشتيني أوي"
عبر حسابه الرسمي على إنستغرام، شارك أحمد سعد جمهوره بفيديو طريف يُظهر لحظة استلامه للعبة لا بوبو Labubu الشهيرة، والتي أثارت حالة من التفاعل الكبير بين المتابعين. وفي بداية الفيديو، يظهر أحمد وهو يفتح العلبة مرددًا بنغمة فكاهية: "بو بو بو بو بو بو بو بو لا لا لا لا"، وكأنه يؤلف لحناً على اسم الدمية. وما إن كشف عن اللعبة حتى قال: "هوّا... كتكوتي!"، ثم قبّلها وقال ضاحكًا: "بحبك... خلاص"، بينما يقوم بمسح دموعه في مشهد تمثيلي ساخر. أحمد سعد يُغنّي للعبة لا بوبو وتابع أحمد سعد العرض الهزلي قائلاً: "وحشتيني أوي!"، ليرد عليه من كان يصوره: "حلال عليك"، قبل أن يختم سعد الفيديو بعبارة: "سبني بعد شوية"، وهو يمازح المصوّر. وأرفق أحمد الفيديو بتعليق ساخر قال فيه: "مفيش Labubu من غيري 👹🤣 الـ Labubu وصل …" عن Labubu وفي سياق الفيديو الطريف، لا يمكن تجاهل ظاهرة لا بوبو Labubu التي باتت حديث مواقع التواصل الاجتماعي. هذه الدمية الصغيرة ذات الأسنان البارزة والمظهر الطفولي تحوّلت من مجرد لعبة بسيطة إلى قطعة أساسية في إطلالات الشارع والحقائب الفاخرة، لتصبح رمزاً عصرياً يجمع بين الطفولة والموضة. من تصميم الفنان كاسينغ لونغ عام 2015، والمستوحى من الأساطير الأوروبية، بدأت لا بوبو رحلتها وسط جمهور محدود من هواة جمع الألعاب، لكنها اليوم أصبحت واحدة من أكثر القطع طلباً في العالم العربي، خاصة بين المشاهير والمؤثرين. وقد شوهدت ضمن إطلالات نجمات عالميات مثل ريهانا، ليسا من بلاكبينك، ودواليبا، كما ظهرت عربياً مع أسماء مثل نور الغندور، فوزازا، وصفا سرور. تُباع لا بوبو غالباً عبر ما يُعرف بـ "الصندوق المفاجئ"، حيث لا يعرف المشتري أي تصميم سيحصل عليه، ورغم ذلك، تُسجَّل كميات محدودة تنفد فور طرحها، بأسعار تبدأ من 300 درهم إماراتي للصندوق أي حوالي 82 دولار أمريكي .. وقد تصل إلى 1250 درهماً للعلبة الكاملة بما يعادل الـ 340 دولار أمريكي. ما بين من يجدها لطيفة أو مخيفة، تبقى لا بوبو تجسيداً لثقافة البوب المعاصرة، ولعل مشاركة أحمد سعد بهذه الطريقة الساخرة والمحببة تعكس تماماً روح الدعابة المرتبطة بهذه اللعبة الغريبة الشكل. شاهدوا تقرير سابق: ما سر هوس عشاق الموضة بـ لا بوبو La bubu ؟


ET بالعربي
منذ 10 ساعات
- ET بالعربي
ياسمين صبري في ثالث إطلالة لها في كان من تصميم طوني ورد
في ثالث ظهور لها هذا العام على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي، أطلت ياسمين صبري بإطلالة أنيقة وراقية، بفستان من تصميم طوني ورد باللون الأزرق ذات تفاصيل مميزة. ياسمين صبري بفستان مخصص من طوني ورد اختارت ياسمين فستانًا من تصميم طوني ورد، صُمّم خصيصًا لها لتتألق به على السجادة الحمراء لمهرجان كان. الفستان جاء بلون أزرق سماوي ناعم، يعكس طابعًا أنثويًا وهادئًا. ما ميز الفستان هو التفاصيل الدقيقة التي جمع فيها بين الكلاسيكية والحداثة، إن كان من حيث التطريزات الكريستالية الدقيقة التي توزعت بانسجام على كامل التصميم والذيل غير المتماثل، الذي جاء منسدلًا بأسلوب فني من أحد الجانبين. ولإكمال إطلالتها، تزينت ياسمين صبري بمجوهرات من شوبارد Chopard. ياسمين صبري بأسلوب جمالي ناعم مع هذه الإطلالة، اختارت ياسمين تسريحة شعر مرفوعة نصف رفعة، وأتت بأسلوب ناعم وبعيدة عن المبالغة، واختارت مكياج وردي ملفت بأسلوب مشرق مع هايلايتر بارز.