
العروض تنهال على الأشبال
انهالت العروض على لاعبي المنتخب الوطني للشباب رغم فشلهم في الفوز بلقب كأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة، عقب الهزيمة أمام منتخب جنوب إفريقيا بهدف لصفر، في المباراة النهائية التي جمعتهما الأحد الماضي في القاهرة. ونجح رضا العلاوي لاعب الفتح الرياضي في توقيع أول عقد له

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الصباح
منذ 5 ساعات
- جريدة الصباح
العروض تنهال على الأشبال
انهالت العروض على لاعبي المنتخب الوطني للشباب رغم فشلهم في الفوز بلقب كأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة، عقب الهزيمة أمام منتخب جنوب إفريقيا بهدف لصفر، في المباراة النهائية التي جمعتهما الأحد الماضي في القاهرة. ونجح رضا العلاوي لاعب الفتح الرياضي في توقيع أول عقد له


عبّر
منذ 7 ساعات
- عبّر
المغرب يرفع وتيرة الاستعدادات لاحتضان كأس أمم إفريقيا 2025
يسابق المسؤولون المغاربة الزمن من أجل إتمام التحضيرات الخاصة باستضافة نهائيات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم 2025، المقرر تنظيمها في الفترة ما بين 21 دجنبر 2025 و18 يناير 2026، حيث تعمل الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والسلطات المحلية على ضمان جاهزية الملاعب والبنية التحتية الرياضية، بهدف تقديم نسخة استثنائية ترقى لمستوى التطلعات القارية والدولية. تسعة ملاعب جاهزة تحت تصرف 'الكاف' وضعت الجامعة الملكية المغربية تسعة ملاعب رئيسية رهن إشارة الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (CAF)، من بينها ملاعب: المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله – الرباط الملعب الأولمبي – الرباط ملعب البريد – الرباط ملعب مولاي الحسن – الرباط ملعب طنجة الكبير ملعب مراكش الكبير ملعب أكادير ملعب فاس وتسير أشغال التأهيل والترميم بوتيرة متسارعة، حيث ينتظر أن يتم تسليم الملاعب الأربعة بالرباط في شهر شتنبر 2025، بعد إنهاء عمليات تركيب الكراسي، الكاميرات، والتجهيزات التقنية بحلول نهاية ماي الجاري، على أن تُسلَّم رسمياً للاتحاد الإفريقي في نونبر المقبل. تقدم كبير في تجهيز الملاعب الجهوية يشهد ملعب طنجة الكبير حالياً المراحل النهائية من الأشغال، حيث بدأت عملية تركيب المقاعد وفق معايير الفيفا، ليكون مؤهلاً لاستقبال المباريات الدولية والفعاليات القارية القادمة بما فيها كأس أمم إفريقيا 2025. كما بلغت ملاعب مراكش وأكادير وفاس مستويات متقدمة من الجاهزية، ما يمنح الجامعة مرونة في تدبير تسليمها للأندية المحلية مؤقتاً، أو تأجيل فتحها إلى حين انطلاق البطولة. رؤية استراتيجية لما بعد كأس أمم إفريقيا 2025: التحضير لكأس العالم 2030 لا تقتصر هذه التحضيرات على استضافة 'الكان' فقط، بل تمثل جزءاً من خطة استراتيجية بعيدة المدى تروم تجهيز البنية التحتية الرياضية للمغرب استعداداً لاحتضان نهائيات كأس العالم 2030، بالشراكة مع إسبانيا والبرتغال. ويعتزم المغرب إعادة تأهيل بعض الملاعب وإغلاقها مؤقتاً بعد كأس إفريقيا من أجل إجراء تعديلات إضافية تشمل التسقيف الكامل والتوسعة، بما يتماشى مع معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم لاستضافة الحدث الكروي الأكبر في العالم.


كش 24
منذ يوم واحد
- كش 24
مسؤولون حكوميون يؤكدون على ضرورة استدامة مشاريع 'كان 2025' و 'مونديال 2030'
أكد مسؤولون حكوميون، أمس الأربعاء بسلا، على ضرورة استدامة المشاريع التي أطلقت بمناسبة استضافة المغرب لكأس أمم إفريقيا 2025، وكأس العالم لكرة القدم 2030 (بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال). وأوضح المسؤولون، خلال لقاء نظمه الاتحاد العام لمقاولات المغرب بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بمركب محمد السادس لكرة القدم في المعمورة (قرب سلا)، أن الدينامية التي أطلقتها استضافة هذين الحدثين تندرج ضمن الزخم الاقتصادي والاجتماعي الذي يشهده المغرب تحت قيادة الملك محمد السادس، مشيرين إلى أن المشاريع التي تم إطلاقها تستجيب لرؤية مستقبلية تتجاوز هذين الاستحقاقين. واستعرضوا، بالمناسبة، استراتيجيات قطاعاتهم المعنية، التي تم إطلاقها في إطار التحضيرات لهذين الحدثين الكرويين، داعين القطاع الخاص المغربي إلى أن يكون في الموعد ويغتنم الفرص الناشئة عن هذه الدينامية. وفي هذا السياق، قال الوزير المنتدب المكلف بالميزانية ورئيس الجامعة الملكية لكرة القدم، فوزي لقجع، إن 'تنظيم كأس العالم، بالنسبة لنا، هو حدث يأتي في إطار مسار تنموي بدأناه منذ أكثر من 25 عاما، وسنستمر فيه بنفس المنطق، الذي يقوم على التوازي والتكامل التام بين البعدين الاجتماعي والاقتصادي'. وأضاف لقجع أن 'المغرب لم ينتظر تنظيم كأس العالم لبدء المشاريع المهيكلة من قبيل القطار فائق السرعة أو تأهيل المطارات'. وأكد أنه 'سواء بوجود كأس العالم أو من دونه، فإن المملكة المغربية تسير على نهج تنموي محدد ومسطر، وفق الرؤية المستنيرة للملك محمد السادس، التي تستشرف المستقبل'. من جهته، حث وزير الصناعة والتجارة، رياض مزور، على مزيد من المرونة من أجل اندماج النسيج الصناعي المغربي في الدينامية التي أطلقتها استضافة كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، داعيا إلى 'الحرص على أن تتسم دفاتر التحملات بمزيد من التفهم'. وقال مخاطبا مسؤولي المؤسسات العمومية المشرفة على المشاريع: 'أعلم أن بعضكم يقوم بذلك، لذلك هناك نوع من التفهم المتزايد وإدماج أكبر للنسيج الصناعي'، مطالبا، في الوقت نفسه، أرباب المقاولات بالتحلي بالجرأة في مجال الاستثمار، ومؤكدا دعم الحكومة لهم. واستطرد الوزير قائلا: 'استثمروا. قدموا منتجات تنافسية (…) وبادروا. فهذا هو الوقت المناسب. إنها مرحلة تحول، لذا نحن نعتمد عليكم جميعا'. وأضاف: 'سنكون إلى جانبكم (…) لمحاولة تكييف بعض دفاتر التحملات عند الضرورة (…) سنكون معكم، ولكن قاتلوا معنا. ارفعوا مستوى الجودة واستثمروا'. من جانبها، أبرزت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أنه تحت قيادة الملك محمد السادس، شهد القطاع السياحي الوطني تطورا لافتا خلال السنوات الأربع الماضية، حيث بلغ عدد السياح 17,4 مليون سنة 2024، وهو رقم قياسي جعل من المغرب الوجهة الأولى على مستوى القارة الإفريقية. وأكدت الوزيرة أنه 'في هذا السياق السياحي المواتي للغاية، يمثل كأس العالم فرصة ذهبية للانتقال إلى بعد آخر'، مشيرة إلى أنه من المتوقع أن يجذب الحدث ما بين مليون ومليوني زائر إضافي، مع تحقيق عائدات اقتصادية مهمة، منها ما يقرب من 40 في المائة مرتبط بالقطاع السياحي. كما سلطت الضوء على حجم المشاهدة التلفزيونية المتوقع أن يتجاوز 5 مليارات مشاهد، مما سيمنح بلا شك إشعاعا عالميا غير مسبوق لوجهة المغرب'. وشددت على أن وزارة السياحة اليوم معبأة بالكامل لرفع الطاقة الاستيعابية للإيواء، وكذا التنشيط السياحي، مضيفة: 'نريد أن يقضي زوارنا أوقاتا ممتعة في بلادنا'. من ناحيته، قال وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد المهدي بنسعيد، إن الوزارة ستعمل على تنفيذ سياسات محددة لمواصلة عملها على المدى الطويل. وتابع قائلا: 'بما أن الثقافة ورأس المال البشري هما أساس نهضتنا المغربية، ينبغي أن نجعل من الثقافة بعدا حاضرا باستمرار خلال هذه التظاهرات والتجمعات الكبرى التي تدمج الرياضة في المنظومة الحياتية للمواطن'. وأكد أن 'العديد من السياسات العمومية التي باشرتها الوزارة ستجد، خلال هذه المواعيد الرياضية العالمية الكبرى، فرصة لترسيخها'، مستشهدا بـ 'جواز الشباب' الذي يوحد جميع الخدمات المقدمة للشباب، أو تظاهرات مثل 'نوستالجيا' التي تبعث الحياة في المواقع الثقافية العريقة من خلال الترفيه التاريخي والثقافي. وشدد على أن 'كأس العالم ستكون فرصة لتكثيف هذا النوع من الأنشطة وتأطيرها بشكل مؤسساتي، بما يجعل المدن والمواقع المغربية تعتاد، كل حسب إمكاناته، على إحياء التراث والمعالم، ونقل الرواية المغربية للزوار الأجانب'. بدوره، أكد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، أنه تمت تعبئة ميزانيات كبيرة في وقت قياسي، مبرزا أن كل شيء سيكون جاهزا لكأس الأمم الإفريقية 2025. وأوضح أن الوزارة، باعتبارها الجهة الوصية على الشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية (سونارجيس)، ستتولى إدارة الملاعب، وصيانتها، وتحديثها من الآن وحتى عام 2030، كما ستعمل على توفير كل المتطلبات الضرورية، والاستعانة بالشركاء والمقاولات المؤهلة لضمان تنظيم كأس الأمم الإفريقية وكأس العالم في أفضل الظروف'. وقد جمع هذا اللقاء أرباب المقاولات ومسؤولي المؤسسات العمومية والمسؤولين الحكوميين المعنيين بتنظيم كأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، بهدف تقديم لمحة عن الأوراش التي تم إطلاقها بهذه المناسبة، والحاجيات الاستثمارية، وكذا الخبرات والوسائل التقنية والبشرية اللازمة للأوراش الجارية أو المقبلة.