
جحفلي يعود إلى الفيصلي
وأنهت إدارة النادي، ممثلة بالرئيس التنفيذي سلمان الضاوي، كافة الإجراءات الرسمية لانضمام اللاعب البالغ من العمر 34 عاما، وذلك ضمن خطط تعزيز الفريق استعدادا للموسم الرياضي الجديد في دوري الدرجة الأولى (يلو).
وخاض جحفلي تجربة قصيرة مع نادي الخلود عقب انتهاء عقده مع الهلال في يونيو 2024، قبل أن يصبح لاعبا حرا ويقرر العودة إلى الفيصلي.
واستقبل النادي اللاعب بحفاوة، وعبرت الجماهير عبر منصات التواصل الاجتماعي عن ترحيبها الكبير بعودة «ابن المجمعة»، معربة عن تطلعها لمساهمته في تعزيز الخط الدفاعي للفريق.
119
Brand made in
Welcome back Jahfaliiii
— النادي الفيصلي السعودي (@AlFaisaly)
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 9 دقائق
- حضرموت نت
اخبار ليفربول : كم سيتقاضى داروين نونيز مع الهلال سنويًا؟
هاي كورة: كشف الصحفي فلوريان بليتنبرغ أن النجم الأورغوياني داروين نونيز، المنتقل حديثًا إلى الهلال السعودي، سيحصل على راتب سنوي صافٍ قدره 15 مليون يورو. هذه الخطوة تضعه ضمن قائمة اللاعبين الأعلى أجرًا في دوري روشن، وتؤكد عزم الهلال على تعزيز صفوفه بأسماء عالمية استعدادًا لموسم استثنائي.


المرصد
منذ 38 دقائق
- المرصد
تركي الحربي يعلق على تغريدة لـ"الجماز" بشأن تصعيد الهلال بعد عقوبات السوبر
تركي الحربي يعلق على تغريدة لـ"الجماز" بشأن تصعيد الهلال بعد عقوبات السوبر المرصد الرياضية: علق الناقد الرياضي تركي الحربي على تغريدة للإعلامي الرياضي عبد الرحمن الجماز بشأن الخطوات التصعيدية التي سيتخذها نادي الهلال بعد توقيع عقوبات عليه بسبب انسحابه من بطولة كأس السوبر السعودي. وعبر حسابه الرسمي على منصة إكس نشر الحربي صورة تغريدة الجماز وعلق قائلا : طبعاً الاخ يتحدث من مبدأ ( قول غلطان قول ) هم لايؤمنون ان القانون لايفرق بين رئيس ومرؤوس فكلاهما يطبق عليه القانون. وأضاف: يعتقد ان مشاركة الاهلي تشرعن لابطال اللوائح التي توجب معاقبة الممتنع وتعتبر القادسية فائز بالمباراة اشراك الاهلي بديلاً أيضاً مخالفة.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
جوتا العربي
هزّت مشاهد بكاء الثنائي البرتغالي جواو كانسيلو وروبن نيفيز؛ حزناً على رحيل مواطنهما ديوغو جوتا، مشاعرَ الملايين من عشاق كرة القدم حول العالم، وتحول مشهد الوقوف دقيقة صمت قبل مباراة فريقهما الهلال السعودي ضد فلومينينسي البرازيلي، إلى الأكثر تداولاً في مواقع الصحف وعلى منصات وسائل التواصل الاجتماعي، التي عرفت اهتماماً لافتاً بخبر وفاة النجم الشاب، وردة الفعل التي تلتها من رفاقه في النادي والمنتخب. ولم يكن لرحيل جوتا أن يحظى بهذا الاهتمام العالمي، لولا ردة فعل ليفربول وتحرك مسؤوليه نحو إعطاء الحدث ما يستحقه؛ تكريماً للاعب الراحل، ومراعاة لمشاعر زملائه اللاعبين الذين أصيبوا بصدمة، قادت المصري محمد صلاح والهولندي فان دايك إلى التصريح بأنهما لا يتخيلان العودة إلى تدريبات الموسم الجديد في غياب جوتا عن النادي إلى الأبد. ومع أن عالم كرة القدم شهد سابقاً وفاة أكثر من لاعب داخل المستطيل الأخضر أمام آلاف المتفرجين، فإن رحيل هؤلاء لم يستأثر باهتمام يوازي حادثة تحطم سيارة النجم البرتغالي ووفاته مع شقيقه في إسبانيا. وباتت مبادرات ليفربول المتوالية نحو تخليد ذكرى جوتا والوقوف إلى جانب عائلته، تحظى بمتابعة خاصة منحت هذا النادي شعبية إضافية وتعاطفاً من أنصار اللعبة في العالم، وأدت إلى تلميع سمعته التي لطختها وسائل الإعلام الإنجليزية والأوروبية بعد حادثة استاد «هيسيل» في نهائي كأس أوروبا ضد يوفنتوس الإيطالي عام 1985، وكارثة ملعب «هيلزبره» في نصف نهائي كأس إنجلترا ضد نوتنغهام فورست، وما تلا هذه المذبحة من هجوم إعلامي وتحيز من الشرطة المحلية في تقريرها الجنائي، قبل أن يعاد فتح التحقيق وتظهر براءة أنصار ليفربول بعد 23 عاماً من إبعاد النادي عن البطولات القارية ونبذه مع جماهيره عالمياً. ساهمت بادرة مسؤولي ليفربول بمنح عائلة جوتا ما تبقى من قيمة عقده، في التفاف اللاعبين حول ناديهم بدرجة جعلت بعضهم يصفه بـ«بيت العائلة»، ولم تكن هذه آخرة المبادرات؛ إذ تلتها قرارات، منها تكليف نحات بصناعة تمثال للاعب، وحجب القميص رقم «20» الذي كان يرتديه النجم البرتغالي، فضلاً عن اعتماد شعار يحمل عبارة «20 إلى الأبد» سيوضع على قمصان اللاعبين طيلة الموسم المقبل؛ تكريماً للراحل ولمجهوداته خلال سنوات نشاطه في الفريق. ما قدمه ليفربول من أجل مواساة عائلة جوتا وإحياء ذكراه، من شأنه أن يلهم بقية الأندية في العالم لتغيير نظرتها نحو اللاعب «الإنسان» بعيداً عن حصر العلاقة في حسابات الربح والخسارة، من خلال منحه ما يستحق من اهتمام في حياته وتقدير في مماته. وربما كان كثير من الاتحادات والأندية العربية بحاجة إلى التمعن في تجربة النادي الإنجليزي ومكاسبه الكثيرة من ارتباط اسمه طيلة الأيام الماضية بتصدير مبادرات تحمل معانيَ سامية غابت في زمن تجارة كرة القدم، خصوصاً أن التاريخ يروي ممارسات مخجلة لأندية خذلت لاعبيها حتى بعد موتهم، وليس أكبر خذلاناً من تجاهل نادٍ خبر رحيل أحد لاعبيه القدامى واستكثار تقديم التعزية لعائلته والتذكير بمسيرته وإنجازاته... وربما أيضاً أن تغيير نظرة الكيانات الرياضية في البلدان العربية إلى اللاعب يتطلب الاستعانة بمختصين في علم الاجتماع ومحترفين في مجال العلاقات العامة، من أجل مراقبة وصيانة الالتزام بالمسؤولية الأخلاقية، ولفت انتباه المسؤول ومعاونيه في كل مرة إلى أن هناك شيئاً سقط منهم!