
ماليزيا تستأنف عمليات البحث عن طائرة مفقودة منذ 10 سنوات
وافقت الحكومة الماليزية على إطلاق عمليات بحث جديدة عن رحلة الخطوط الجوية الماليزية «ام اتش 370» التي اختفت في ظروف غامضة قبل عشر سنوات، على ما أعلن وزير النقل الماليزي أنتوني لوك الجمعة.
وقال لوك للصحافيين إن «اقتراح شركة أوشن إنفينيتي بإطلاق عملية بحث، قوي ويستحق الدراسة».
وفي 8 مارس 2014، اختفت رحلة MH370 التابعة للخطوط الجوية الماليزية وهي في طريقها من كوالالمبور إلى بكين.
وكانت الطائرة، من طراز بوينغ 777-200ER، تقل 239 شخصاً. بعد أقل من ساعة من الإقلاع، فقدت الطائرة الاتصال بمراكز المراقبة الجوية.
وعلى الرغم من عمليات البحث الواسعة التي شملت المحيط الهندي، لم يتم العثور على الحطام الرئيس للطائرة إلا بعد عدة سنوات، مع اكتشاف أجزاء صغيرة من الطائرة على سواحل المحيط الهندي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- البيان
أمل أخير لحل اللغز .. عملية بحث جديدة عن الطائرة الماليزية
أطلقت شركة بريطانية متخصصة في الروبوتات البحرية ما قد يكون البحث الأخير عن طائرة الخطوط الجوية الماليزية المفقودة الرحلة 370، في محاولة لحل أحد أعظم ألغاز الطيران . وبدأت سفينة "أوشن إنفينيتي" عمليات البحث في قاع المحيط في محاولة للعثور على حطام الطائرة الماليزية MH370، التي اختفت قبل 11 عاما بعد إقلاعها من كوالالمبور إلى بكين. ووصلت سفينة الدعم في المياه العميقة التابعة للشركة أرمادا 7806 إلى منطقة بحث جديدة في المحيط الهندي على بعد 1200 ميل قبالة بيرث في أستراليا خلال عطلة نهاية الأسبوع. وبدأت المركبات ذاتية التشغيل تحت الماء (AUVs) تم نشرها من السفينة في غضون ساعات من وصولها إلى الموقع وبدأت في إجراء عمليات مسح تفصيلية لقاع المحيط، وفقا لصحيفة " ذا تلغراف"البريطانية. وقد يكون هذا هو الأمل الأخير في العثور على بقايا طائرة البوينج المفقودة التي اختفت في مارس 2014 وعلى متنها 239 شخصا. واختفت الطائرة من طراز "بوينغ 777" عن رادار المراقبة الجوية بعد 39 دقيقة من مغادرتها كوالالمبور في طريقها إلى بكين في 8 مارس 2014. وتأتي هذه المهمة بعدما أشارت ماليزيا في ديسمبر إلى استعدادها لدعم محاولة جديدة لتحديد موقع حطام الطائرة ، بعد محاولتين فاشلتين سابقتين. وقالت كوالالمبور في ذلك الوقت إنها أعطت موافقة مبدئية على صفقة "لا العثور، لا رسوم" والتي ستحصل بموجبها شركة أوشن إنفينيتي على 70 مليون دولار (55 مليون جنيه إسترليني) فقط إذا عثرت على الطائرة. ولكن لم يتم الإعلان عن اتفاق نهائي. ويعتقد أن شركة أوشن إنفينيتي اختارت المضي قدماً في الخطة على نفقتها الخاصة، قبل حلول فصل الشتاء في نصف الكرة الجنوبي. ومن المتوقع أن تقوم طائرة أرمادا 7806 باستكشاف ثلاث أو أربع مناطق مما يسمى "بالنقاط الساخنة" حيث اقترح الباحثون أن بقايا جسم الطائرة قد تكون موجودة فيها. ومن المرجح أن تقضي السفينة ما يصل إلى ستة أسابيع في مسح المنطقة، بما في ذلك استراحة للتزود بالمؤن في فريمانتل، في غرب أستراليا، حيث استندت محاولات البحث السابقة. ومن المرجح أن تكون عملية البحث هي الأخيرة عن الرحلة MH370، ومن الممكن أن تستمر الجهود لفترة أطول إذا سمح الطقس بذلك. كان أوليفر بلانكيت الرئيس التنفيذي لشركة أوشن إنفينيتي قد أخبر أقارب الضحايا الذين فقدوا في الرحلة رقم 370 أن طموح حياته كان العثور على الطائرة. وكانت الشركة، التي يسيطر عليها بلانكيت وبريطانيان آخران، قد أوقفت محاولة سابقة في عام 2018 دون جدوى. وكما هو الحال بالنسبة للجهود السابقة، فإن البحث الجديد يركز على قوس من المحيط الهندي الجنوبي يعتقد أن الطائرة سقطت عبره استنادا إلى إشارات منتظمة متبادلة بين الطائرة وقمر صناعي للاتصالات تابع لشركة إنمارسات. ومن المعلوم أن السفينة أرمادا 7806، التي بنيت في عام 2023 وتعتبر السفينة الأكثر تقدما من الناحية التقنية من نوعها، ستركز عمليات المسح الأولية على منطقة اقترح باحثون مستقلون أنها لم تحظ باهتمام كافٍ خلال المهام السابقة.


سكاي نيوز عربية
٢٠-١٢-٢٠٢٤
- سكاي نيوز عربية
بعد عقد.. ماليزيا تستأنف البحث عن "الطائرة اللغز"
وذكرت صحيفة "التلغراف" البريطانية أن هذه العمليات الجديدة تأتي ضمن إطار محاولة حل واحدة من أكبر ألغاز الطيران في التاريخ الحديث، بعد أن فشلت الجهود السابقة التي شاركت فيها قوات أسترالية وماليزية وصينية في العثور على أي دليل ملموس عن مكان الطائرة. وأوضحت الصحيفة أن البحث الجديد يتم بدعم من شركة "ساوثهامبتون"، التي أطلقت مبادرة لدعم البحث في المحيط الهندي، حيث يُعتقد أن الطائرة قد تكون سقطت. وتشمل العمليات استخدام تقنيات حديثة وتحليل بيانات الأقمار الاصطناعية لتحديد مناطق البحث بشكل أدق. الطائرة MH370، التي كانت تحمل 239 راكباً، فقدت الاتصال أثناء رحلتها من كوالالمبور إلى بكين في 8 مارس 2014، مما أثار العديد من الأسئلة بشأن أسباب اختفائها وموقع حطامها. وتأتي هذه الخطوة وسط ضغوط مستمرة من عائلات الضحايا والمنظمات المعنية، التي تطالب بالحصول على إجابات حول مصير الطائرة.


الاتحاد
٢٠-١٢-٢٠٢٤
- الاتحاد
ماليزيا تستأنف عمليات البحث عن طائرة مفقودة منذ 10 سنوات
وافقت الحكومة الماليزية على إطلاق عمليات بحث جديدة عن رحلة الخطوط الجوية الماليزية «ام اتش 370» التي اختفت في ظروف غامضة قبل عشر سنوات، على ما أعلن وزير النقل الماليزي أنتوني لوك الجمعة. وقال لوك للصحافيين إن «اقتراح شركة أوشن إنفينيتي بإطلاق عملية بحث، قوي ويستحق الدراسة». وفي 8 مارس 2014، اختفت رحلة MH370 التابعة للخطوط الجوية الماليزية وهي في طريقها من كوالالمبور إلى بكين. وكانت الطائرة، من طراز بوينغ 777-200ER، تقل 239 شخصاً. بعد أقل من ساعة من الإقلاع، فقدت الطائرة الاتصال بمراكز المراقبة الجوية. وعلى الرغم من عمليات البحث الواسعة التي شملت المحيط الهندي، لم يتم العثور على الحطام الرئيس للطائرة إلا بعد عدة سنوات، مع اكتشاف أجزاء صغيرة من الطائرة على سواحل المحيط الهندي.