
زيلنسكي: أوكرانيا مستعدة لاتخاذ كل الخطوات الواقعية لإنهاء الحرب وأحث بوتين على منح وفده صلاحيات حقيقية.
Aa
عاجل 24/7
16:36
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي: كنت مستعدا للقاء بوتين في أنقرة أو اسطنبول لحل جميع القضايا المهمة لكنه لم يوافق على أي شيء.
16:36
زيلنسكي: أوكرانيا مستعدة لاتخاذ كل الخطوات الواقعية لإنهاء الحرب وأحث بوتين على منح وفده صلاحيات حقيقية.
16:09
حركة المرور كثيفة على اوتوستراد ذوق مكايل باتجاه جونية، وعلى بولفار سن الفيل باتجاه نهر الموت، ومن مستديرة رزق الله سن الفيل باتجاه تقاطع الشفروليه، وعلى كورنيش المزرعة بالاتجاهين.
16:08
حركة المرور كثيفة على جسر الرينغ باتجاه برج العزال وشارع الحكمة الاشرفية، وعلى الواجهة البحرية عين المربسة بالاتجاهين، ومحلة انفاق المطار باتجاه خلدة.
15:35
حركة المرور كثيفة على اوتوستراد شارل حلو الكرنتينا وصولا حتى الزلقا
15:25
الجميّل: ندعو إلى عدم الذهاب نحو التشطيب الطائفي في بيروت والإقتراع بشكل يضمن التوازن والمناصفة في العاصمة بيروت

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 28 دقائق
- الديار
زيلنسكي: مستعدون للتفاوض
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعتبر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي أن 'روسيا تحاول كسب الوقت من أجل مواصلة حربها واحتلالها'، مضيفاً: نعمل مع شركائنا للتأكد من أن الضغط يجبر الروس على تغيير سلوكهم والعقوبات مهمة. وقال الرئيس الأوكراني: الحرب يجب أن تنتهي على طاولة المفاوضات، ولكن يجب أن تكون المقترحات على الطاولة واضحة وواقعية. وأضاف زيلنسكي: مستعدون لأي شكل تفاوضي يحقق نتائج، ولكن إذا استمرت روسيا في طرح مقترحات غير واقعية فيجب أن تكون هناك عواقب وخيمة.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 36 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
عاليه تودّع ابنها الصيدلي رجا شرف الدين: حين حضرت الأم بصورة معلّقة… وبقيت عيناها تودّع من فوق جدار الذاكرة
كتب سمير خداج في القناة الثالثة والعشرون في عاليه، المدينة التي تُشبه صيدلية قديمة تحفظ عافية ناسها، وتخبّئ أسرار عشبة الشفاء في قلب كل زاوية وحيّ، خفَتَ اليوم ضوء من أضوائها الهادئة… ورحل رجا شرف الدين، الصيدلي الذي لم يكن فقط مداوياً لأوجاع الجسد، بل بلسمًا للنفوس ومحبًا للحياة ولأهله وأرضه. رجا، شقيق الوزير السابق عصام شرف الدين، غادر بصمت، لكن وداعه كان صاخبًا بالحبّ والوفاء. في المأتم، امتلأت القاعة برجالات الدولة والمجتمع: سياسيون، رجال دين، ضباط، وجوه اقتصادية واجتماعية من مختلف المشارب، جاؤوا لا ليردوا الجميل فحسب، بل ليؤكدوا أن الرحيل لا يُقاس بضجيجه، بل بأثره. لكن المشهد الذي خرق الصمت وألجم القلوب، لم يكن في الكلمات ولا في الحشود، بل كان في صورةٍ معلّقة على الحائط… صورة امرأة شامخة، بعينين تضيئان على الجدار، وملامح تحفظ نُبلَ الزمن. إنها صورة والدة الراحل، السيدة التي أسّست جمعية الرسالة الاجتماعية في عاليه، التي احتضنت المأتم. لم تكن سيدة عادية، بل كانت ركنًا من أركان العمل الإنساني في المدينة. بنت بيديها المبنى، وغرست في حجره روح الخدمة. وفي قاعة الجمعية، ما زالت صورتها معلّقة على الحائط منذ سنين، تحرس المكان، وتراقب الوجوه التي تدخل إليه، كأنها لم تغب قط. اليوم ، بدت هذه الصورة وكأنها تنظر من فوق الحضور، تودّع ابنها رجا بصمت الأم التي سبقت الزمان، والتي شاءت الأقدار أن يستقبل صرحها جثمان ابنها، وأن تتولى صورتها مهمة الحضور في وداعه. لم تتكلّم، لكنّ عينيها قالتا كل شيء. قالت الوجع، والفخر، والقبول، والرحيل. رجا، الذي عرفه أهل عاليه صيدليًا خلوقًا، ووجهًا دائم الحضور في المدينة، كان صورة مصغّرة عن بيتٍ من بيوت الكرامة والعز والكرم كان رفيق كل مَن عرفه، وجزءًا من روح هذه المدينة. ورجا، لم يكن وحده في هذه الحياة. خلفه يقف أبناؤه: عامر، داليا وسعيد، يحملون اسمه في قلوبهم ويكمّلون طريقه بصمته ونبله. إلى جانبهم، كانت شريكة عمره ورفيقة دربه، الشيخة رجاء شبلي العيسمي، كريمة المفكّر العربي الكبير شبلي العيسمي، التي وقفت بصمت الموجوعين، لا تودّع فقط زوجًا، بل رفيق عمر، وركنًا من بيتها وقلبها. في مأتمه، حضرت عاليه بأكملها: برجالها، ونسائها، وذكرياتها. لكنها وقفت دقيقة صمتٍ أمام تلك الصورة… الصورة التي بقيت هناك، رغم غياب صاحبتها، وكأنها كانت تعلم أن يومًا كهذا سيأتي، وأن الحب لا يموت، وأن الأمومة لا تغيب، حتى بعد الرحيل. وهكذا، في مدينةٍ تُشبه الصيدلية، وتعرف أن لكل وجع دواء… ودّعت عاليه ابنها الصيدلي، أمام صورةٍ كانت وحدها تُشبهه: هادئة، صامتة، ممتلئة بالمحبة… وقادرة على الوداع. رحمك الله يا رجا، وجعل مثواك الجنة. وسلام على روح والدتك… التي انتظرتك بكرامة، ولو بصورة على جدار. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
مشيخة العقل تحذّر من منشورات "مضلّلة" تمسّ جوهر الدين والمجتمع
أصدرت مشيخة العقل لطائفة الموحّدين الدروز بياناً حذّرت فيه من خطورة الكتب والمنشورات والتسجيلات التي تصدر بين الحين والآخر، وتروّج لمضامين تُضلّل الناس تحت عناوين توهم بنشر الوعي والثقافة، بينما تنطوي على تشويه مقصود وإثارة للفتنة. وجاء في البيان: "قال الله تعالى: (فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ")، وقال الرسول الكريم: (من دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من يتبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً)." وأضافت المشيخة أن بعض هذه الكتب، والتي تُسوَّق إلكترونيًا أو في بلاد الانتشار، تتناول قضايا دينية وتاريخية واجتماعية تمس جوهر الدين والمجتمع والتراث، مشيرة إلى أنها مليئة بالمغالطات والافتراءات، إما بسبب الجهل ونقص المعرفة، أو نتيجة سوء النية. وأكد البيان أن هذه الأعمال "باتت تستوجب موقفًا حاسمًا وصارمًا"، مشددًا على أن مشيخة العقل لا تتبنى أي منشور أو تسجيل ديني أو ثقافي ما لم يكن مقترنًا بموافقة خطية مسبقة منها، وفق ما ينص عليه القانون. وختمت بتحذير المخالفين من عواقب عدم الالتزام بالأنظمة، داعية إلى التوقف عن هذا "النهج المسيء"، تحت طائلة الملاحقة القانونية.