شركة الوطنية للتمويل توفـر خدمة الترجمة بالفيديو بلغة الإشارة في فروعها وبالتعـاون مع SignBook Oman
مسقط: في خطوة مبتكرة نحو تعزيز الشمولية، توفـر شركة الوطنية للتمويل،شركةالتمويل الرائدة في سلطنة عُمان، خدمة الترجمة بلغة الإشارة عبر مكالمات الفيديو في فروعها. وتأتي هذه المبادرة بالتعاون مع SignBook Oman، مطوّري أول تطبيق هاتف ذكي عماني مخصص لخدمة الأفراد من ذوي الإعاقة السمعية. من خلال هذه الخطوة، تؤكد الشركة التزامها بتوفير حلول تمويلية قابلة للوصول لجميع فئات العملاء، بما في ذلك الأفراد من ذوي الإعاقة السمعية.
من خلال هذه المبادرة المميزة، تسعى شركة الوطنية للتمويل إلى تقديم دعم أفضل للأفراد من ذوي الإعاقة السمعية في فروعها، حيث يمكن للعملاء التواصل عبر مكالمات الفيديو للحصول على الترجمة الفورية بلغة الإشارة، مما يساعدهم في الإجابة على استفساراتهم ودعمهم خلال عملية التقديم. تأتي هذه الخدمة ضمن جهود الشركة المستمرة لتوفير تجربة تمويل سهلة ومرنة، بما يضمن شمولية الخدمات لجميع العملاء.
وفي تعليقه على هذه الخدمة المميزة،أكد الفاضل طارق بن سليمان الفارسي، الرئيس التنفيذي لشركة الوطنية للتمويل: " نسعى لتقديم تجارب استثنائية لعملاءنا الأعزاء في جميع نقاط التفاعل،وترك تأثيرإيجابي دائم في المجتمع من خلال ممارسة مسؤوليتنا الوطنية. إن توفير خدمة الترجمة بلغة الإشارة يعكس التزامنا بتعزيز الشمولية وتمكين الأفراد، حيث يمكن للعملاء من ذوي الإعاقة السمعية الوصول بسهولة إلى المعلومات والمستندات المطلوبة التي يحتاجونها لاختيار الحلول التمويلية المناسبة لهم. من خلال هذه المبادرة الاستراتيجية،نؤكدالتزامناالمستمر بأن نكون شريكًا للتقدم لجميع عملائنا".
مؤكدًاعلى نفس الموقف، قال سلطان العامري،الرئيس التنفيذي في SignBook Oman: " نسعى لتقديم حلول مبتكرة توسع الفرص للأفراد من ذوي الإعاقة السمعية، مما يساعدهم على الاقتراب من تحقيق أهدافهم وطموحاتهم. نحن فخورون بشراكتنا مع شركة الوطنية للتمويل، حيث يتفق التزامنا المشترك في تمكين ذوي الإعاقة السمعية وتعزيز الشمول المالي مع مسؤوليتنا الاجتماعية. نتطلع إلى تعاون طويل الأمد، مقدّمين حلولًا مبتكرة أخرى لتحسين تجربة العملاء وإحداث تغيير إيجابي وملموس".
من خلال تطبيق الحلول المبتكرة وإضافة الميزات المتقدمة إلى خدماتها، تُجدد شركة الوطنية للتمويل التزامها بتعزيز المبادرات المستدامة عبر توفير الفرص للنمو والنجاح للأشخاص من ذوي الإعاقة. إن توفير خدمة الترجمة بلغة الإشارة تُعد مرحلة استثتائية في مسيرة الشركة المستمرة لوضع معايير جديدة في مجال خدمة العملاء.
تدعو شركةالوطنية للتمويل الأفراد من ذوي الإعاقة السمعية لزيارة فروعها وتجربة خدمة الترجمة بلغة الإشارة عبر خدمة مكالمات الفيديو. ومن خلال التعاون مع SignBook Oman، تواصل الشركة جهودها في تحسين الوصول إلى الخدمات المالية وضمان بيئة مالية أكثر شمولًا وعدلاً في سلطنة عمان.
-انتهى-
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
زاوية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- زاوية
الشركة الوطنية للتمويل توقع اتفاقية استراتيجية مع مؤسسة التمويل الدولية (IFC) لتعزيز التمويل المستدام في سلطنة عُمان
مسقط: تأكيدًا على التزامها الراسخ بأهداف التنمية المستدامة في سلطنة عُمان، وقعت الشركة الوطنية للتمويل، الرائدة في مجال التمويل بسلطنة عُمان، اتفاقية تعاون مع مؤسسة التمويل الدولية (IFC)، عضو في مجموعـة البنـك الدولي، والتي أقيمت في محافظة مسقط. ووفقًا للاتفاقية، ستستثمر مؤسسة التمويل الدولية 120 مليون دولار أمريكي لدعم مبادرات الشركة الوطنية للتمويل الطموحة في مجال التمويل المستدام. تُجسد هذه الشراكة الدور المتنامي للشركة الوطنية للتمويل في دفع التحول نحو الاقتصاد الأخضر، بما يتماشى مع التوجهات الوطنيـة وأهـداف رؤية عُمان 2040. ويُتيح هذا الاستثمار للشركة توسيع محفظتها في مجال التمويل المستدام، مع التركيز على تمويل المركبات الكهربائية، والعروض التمويلية الصديقـة للبيئة، ومشاريع الطاقة المتجددة، مثل تركيب الألواح الشمسية. تواصل الوطنية للتمويل أداء دور حيوي في دعم الأجندة البيئية الوطنية لتضمين الاعتبارات البيئية في الخطط الإنمائية، وتقديم حلول تمويليـة فاعلة تُسهم في بناء مستقبل خالٍ من الانبعاثات الكربونيـة أو مستدام بيئياً. وفي حديثه عن هذه المناسبة، قال الفاضل طارق بن سليمان الفارسي، الرئيس التنفيذي لشركة الوطنية للتمويل:"يُعد هذا التعاون الاستراتيجي مع مؤسسة التمويل الدولية تأكيدًا لجهودنـا المستمرة نحو تحقيق مبادئ الاستدامة. ومن خلال تعاوننا مع مؤسسة عالمية مرموقة، نُسرّع من وتيرة تنفيذ مبادرات التمويل الصديق للبيئة، ونلتزم بإحداث أثر مستدام يعود بالنفع على المستفيدين والمجتمعات التي نخدمها. تجسد هذه الخطوة التزاماً فعليـاً بدعم مسار التنمية الاقتصادية المستدامة في سلطنة عُمان". بفضل هذا الاستثمار، تهدف مؤسسة التمويل الدولية (IFC)، بصفتها أكبر مؤسسة تنموية عالمية تركز على القطاع الخاص في الأسواق الناشئة، إلى مشاركة رأس مالها وخبراتها وتأثيرها لدعم التمويل المستدام في سلطنـة عُمان. وأضافت مومينا إيجاز الدين، رئيسة قطاع الصناعة في مؤسسة التمويل الدولية (IFC) في المنطقة: "قد تكون الشركات الصغيرة والمتوسطة محدودة الحجم، إلا أن تأثيرها عميق، فهي تمثل قوة محورية في تحفيز النمو الاقتصادي. ومن هذا المنطلق، يمثل هذا الاستثمار البالغ 120 مليون دولار نقطة تحول هامة في البلاد – حيث يعد أول استثمار لنا في القطاع المالي غير المصرفي في سلطنة عُمان منذ نحو عقدين من الزمن. حيث يهدف تعزيز مرونة السوق المالية، إلى توجيه الجهود نحو الاستدامة من خلال تمكين الشركات من قيادة وبدء المشاريع البيئية المتعلقة بالمناخ". تُعزز هذه الشراكة أيضًا إطار الاستدامة لدى الوطنية للتمويل، الذي يهدف إلى دعم النمو الاقتصادي المستدام، وتمكين المجتمعات، والحد من الأثر البيئي. تُترجم هذه الأهداف إلى واقع من خلال أربعة ركائز استراتيجية تشمل: البيئة، والمجتمع، والعمليات، والحوكمة. وتدعم هذه الركائز مبادرات نوعية، مثل برنامج الحرم الجامعي الأخضر، وتمويل المركبات الكهربائية، ومشاريع الطاقة الشمسية، بالإضافة إلى وحدات إعادة تدوير الورق. تستند فعالية تنفيذ هذه الاستراتيجية على مجموعة من العوامل الأساسية التي تضمن نجاحها، مثل السياسات القوية، وتعزيز القدرات المستمر، والتعاون الاستباقي مع أصحاب المصلحة. علاوة على ذلك، تتوافر أنظمة فعالة لمتابعة أداء الحوكمة البيئية والاجتماعية (ESG)، مع تركيز خاص على الحوكمة والمساءلة والقيادة لضمان دمج الاستدامة في جميع مراحل اتخاذ القرارات. يعمل فريق العمل المشترك للاستدامة في الوطنية للتمويل، والتي ترفع تقاريرها إلى رئيس الاستدامة، على ضمان التوافق والاتساق عبر مختلف أقسام المؤسسة. ويتولى رئيس الاستدامة، المسؤول عن قضايا الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية (ESG)، المسؤولية المباشرة أمام الرئيس التنفيذي، الذي يضمن بدوره إشراف مجلس الإدارة على جميع المبادرات المتعلقة بالاستدامة. ويسهم هذا الهيكل في دمج ممارسات ESG بسلاسة وفعالية ضمن مختلف جوانب العمل المؤسسي. في وقتٍ تتسارع فيه جهود سلطنة عمان لتحقيق أهدافها المناخية وتنويع اقتصادها، تُجسّد شراكة الوطنية للتمويل مع مؤسسة التمويل الدولية رؤية استراتيجية تستند إلى الخبرات العالمية، وتهدف إلى تقديم حلول مالية مرنة تلبي احتياجات السوق المتنامية وتواجه التحديات البيئية الملحّة. -انتهى-
زاوية
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- زاوية
شركة الوطنية للتمويل توفـر خدمة الترجمة بالفيديو بلغة الإشارة في فروعها وبالتعـاون مع SignBook Oman
مسقط: في خطوة مبتكرة نحو تعزيز الشمولية، توفـر شركة الوطنية للتمويل،شركةالتمويل الرائدة في سلطنة عُمان، خدمة الترجمة بلغة الإشارة عبر مكالمات الفيديو في فروعها. وتأتي هذه المبادرة بالتعاون مع SignBook Oman، مطوّري أول تطبيق هاتف ذكي عماني مخصص لخدمة الأفراد من ذوي الإعاقة السمعية. من خلال هذه الخطوة، تؤكد الشركة التزامها بتوفير حلول تمويلية قابلة للوصول لجميع فئات العملاء، بما في ذلك الأفراد من ذوي الإعاقة السمعية. من خلال هذه المبادرة المميزة، تسعى شركة الوطنية للتمويل إلى تقديم دعم أفضل للأفراد من ذوي الإعاقة السمعية في فروعها، حيث يمكن للعملاء التواصل عبر مكالمات الفيديو للحصول على الترجمة الفورية بلغة الإشارة، مما يساعدهم في الإجابة على استفساراتهم ودعمهم خلال عملية التقديم. تأتي هذه الخدمة ضمن جهود الشركة المستمرة لتوفير تجربة تمويل سهلة ومرنة، بما يضمن شمولية الخدمات لجميع العملاء. وفي تعليقه على هذه الخدمة المميزة،أكد الفاضل طارق بن سليمان الفارسي، الرئيس التنفيذي لشركة الوطنية للتمويل: " نسعى لتقديم تجارب استثنائية لعملاءنا الأعزاء في جميع نقاط التفاعل،وترك تأثيرإيجابي دائم في المجتمع من خلال ممارسة مسؤوليتنا الوطنية. إن توفير خدمة الترجمة بلغة الإشارة يعكس التزامنا بتعزيز الشمولية وتمكين الأفراد، حيث يمكن للعملاء من ذوي الإعاقة السمعية الوصول بسهولة إلى المعلومات والمستندات المطلوبة التي يحتاجونها لاختيار الحلول التمويلية المناسبة لهم. من خلال هذه المبادرة الاستراتيجية،نؤكدالتزامناالمستمر بأن نكون شريكًا للتقدم لجميع عملائنا". مؤكدًاعلى نفس الموقف، قال سلطان العامري،الرئيس التنفيذي في SignBook Oman: " نسعى لتقديم حلول مبتكرة توسع الفرص للأفراد من ذوي الإعاقة السمعية، مما يساعدهم على الاقتراب من تحقيق أهدافهم وطموحاتهم. نحن فخورون بشراكتنا مع شركة الوطنية للتمويل، حيث يتفق التزامنا المشترك في تمكين ذوي الإعاقة السمعية وتعزيز الشمول المالي مع مسؤوليتنا الاجتماعية. نتطلع إلى تعاون طويل الأمد، مقدّمين حلولًا مبتكرة أخرى لتحسين تجربة العملاء وإحداث تغيير إيجابي وملموس". من خلال تطبيق الحلول المبتكرة وإضافة الميزات المتقدمة إلى خدماتها، تُجدد شركة الوطنية للتمويل التزامها بتعزيز المبادرات المستدامة عبر توفير الفرص للنمو والنجاح للأشخاص من ذوي الإعاقة. إن توفير خدمة الترجمة بلغة الإشارة تُعد مرحلة استثتائية في مسيرة الشركة المستمرة لوضع معايير جديدة في مجال خدمة العملاء. تدعو شركةالوطنية للتمويل الأفراد من ذوي الإعاقة السمعية لزيارة فروعها وتجربة خدمة الترجمة بلغة الإشارة عبر خدمة مكالمات الفيديو. ومن خلال التعاون مع SignBook Oman، تواصل الشركة جهودها في تحسين الوصول إلى الخدمات المالية وضمان بيئة مالية أكثر شمولًا وعدلاً في سلطنة عمان. -انتهى-
خليج تايمز
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- خليج تايمز
توقعات بانخفاض أسعار الوقود في الإمارات خلال رمضان
لفتت توقّعات إلى احتمالية هبوط أسعار البنزين في مارس 2025، وذلك نتيجة لتراجع أسعار النفط العالمية خلال شهر فبراير. وكانت أسعار النفط قد شهدت انخفاضاً في وقت سابق من شهر فبراير الجاري، بعدما أكّدت مجموعة الدول المصدّرة للنفط (أوبك) وحلفاؤها اعتزامهم زيادة إنتاج النفط مطلع نيسان/أبريل القادم. وقد بلغ متوسط سعر خام برنت نحو 75 دولاراً للبرميل في فبراير مقارنة بـ 77.55 دولاراً في في الشّهر السّابق. وحدّدت الإمارات العربية المتّحدة، سعر السّوبر 98 بـ 2.74 درهم للّتر، والخاصّ 95 بـ 2.63 درهم، وإي بلس بـ 2.55 درهم. علاوة على ذلك، يواجه سوق الطّاقة ضغوطاً متزايدةً بسبب التقلّبات الحاصلة في مخزون النّفط الخام في الولايات المتّحدة. وأظهرت البيانات الأخيرة زيادة ارتفاع نسبة المخزون، ما عزّز التوقّعات بحدوث فائض محتمل في العرض على المدى القصير. وقد دفع هذا الوضع المتداولين إلى تقليص مراكزهم الطويلة في السوق المستقبلية، وساهم بدوره في تسريع انخفاض سعر خام غرب تكساس الوسيط. في ظل هذه البيئة المتقلبة، سيبقى المستثمرون مترقبين لتحرّكات أوبك المقبلة والمؤشرات الاقتصادية العالمية التي قد تؤثر على الطلب على الطاقة. وستعتمد تطوّرات أسعار النفط الخام في الجلسات القادمة بشكل كبير على رؤية السوق لتوازن العرض والطلب. ويشير المحلّلون أيضاً إلى أنّ العواملَ الاقتصاديّة الكلّيّة، مثل السياسة النّقديّة للمجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي وتوقّعات معدّلات الفائدة، أثّرت على انخفاض أسعار النفط. ثمن الدّولار المرتفع يجعل النّفط أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الدوليّين، وهو ما يدفع باتّجاه خفض الطّلب والتّأثير سلباً على الأسعار. بدوره لفت "أنطونيو دي جياكومو"، كبير محلّلي السّوق في إكس إس، إلى أنّ انخفاض أسعار الخام يعكس حالة عدم اليقين لدى المستثمرين والقلق بشأن الزّيادة المرتقبة في إنتاج "أوبك". وأضاف: "على الرّغم من أنّ هذا القرار كان متوقعاً بالفعل، إلا أن تأثيره على السّوق كبيرٌ، وتفاقم بفعل عوامل مختلفة منها قوّة الدّولار وارتفاع المخزونات الأمريكية". وقال "فيجاي فاليشا"،الرئيس التنفيذي للاستثمار في سينتشري فاينانشال Century Financial، إن صناديق الاحتياط أصبحت أقل تفاؤلاً بشأن آفاق النفط الخام، حيث قلصت الرهانات الصافية، في إشارة أخرى إلى تراجع السوق. وأضاف فاليشا "انخفَضت أسعار النّفط في الأسابيع الأخيرة على إثر مجموعةٍ من العوامل، حيث يساور القلق المتداولين من أن الرسوم الجمركية الأمريكية والمحادثات حول الحرب في أوكرانيا قد تؤثر على ديناميكيات السوق. بالإضافة إلى ذلك، قد تُستأنَف الصّادرات العراقيّة من إقليم كردستان شبه المستقلّ، على الرّغم من أن أوبك قد تؤجل زيادات الإنتاج المخطط لها".
