
الحاصلة على المركز السابع علمي رياضة: كنت حاسة إني هنقص درجات كتير
وقالت سارة: «لم أتوقع أي شيء، واتصل بي خالي، بعدما رأى صورتي على أحد المواقع الصحفية لأنني من أوائل الإلكترونية، لم أصدق ذلك، وبكت سلمى فرحا، وكنا سعداء جميعا، فلم أتوقع أن أكون من الأوائل، وكنت أعتقد أنني سأنقص الكثير من الدرجات، والامتحانات كانت صعبة، ولم يكن طموحي كبيرا، إلا أنني كنت أريد الالتحاق بكلية الهندسة».
وأوضحت: "في أول السنة كان هناك حالة من التشتت، وكنا نبحث عن أفضل المدرسين للحصول على الدروس، وكنا نجرب، ولم نجد مدرسا مميزا في اللغة الإنجليزية، وذاكرت مع أختي".
ومن جانبها قالت شقيقتها سلمى: "كنا نحب المذاكرة سويا لأننا نكمل بعض، فلم نحصل على درس في اللغة الإنجليزية، وكنا نحدد أهم القواعد التي تحتاج إلى مراجعة، وما أكدنا عليه وجدناه في ورقة الامتحان نهاية العام".
وقالت والدة الطالبتين المهندسة شيماء: "أحمد الله رب العالمين، وكنت أتوقع تفوقهما وأن تحصلا على ترتيب متقدم على مستوى الجمهورية، رغم صعوبة السنة وفقدان الثقة والتشتت في بعض الأوقات، وهما تصنفان من الأوائل منذ صغرهما، لذلك توقعت أن يتم ترتيبهما على مستوى الجمهورية".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 18 ساعات
- صدى البلد
رحل الإبداع الحقيقي الرباني .. لطيفة تعزّي في وفاة زياد الرحباني
علقت الفنانة لطيفة على وفاة الموسيقار الكبير زياد الرحباني، الذي وافته المنية اليوم السبت بعد صراع طويل مع المرض، قائلة: "زياد عشق الفن والإبداع من خلال أعماله، خسارتنا كبيرة جدًا كم كنتُ أتمنى أن كل شيء يكون على ما يرام، لكن قدر الله ما شاء فعل". وأضافت لطيفة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين نانسي نور ولما جبريل في برنامج «ستوديو إكسترا» المذاع على قناة «إكسترا نيوز»: «كان حزنًا كبيرًا يا أغلى من عرفت في حياتي كان يتفانى في عمله ويقدم لنا كل ما هو مبدع وفريد زياد الرحباني كان حالة خاصة جدًا، وكان يترك بصمته في كل قطعة موسيقية يخلقها». الجمل الموسيقية وتابعت الفنانة التونسية قائلة: "إن شاء الله ألبومه الجديد سيرى النور بداية العام القادم، رغم رحيله، ليظل إبداعه حياً في قلوبنا وفي أعماله التي لا تُنسى.. زياد الرحباني رحل، لكنني سأفتقد الإبداع الحقيقي الرباني، والجمل الموسيقية التي لم يقم أحد غيره بصياغتها».


صدى البلد
منذ 18 ساعات
- صدى البلد
الليلة .. حلمي النمنم وسعيد الشيمي في ضيافة ستوديو إكسترا
أعلنت الإعلامية لما جبريل أن حلقة اليوم من برنامج «ستوديو إكسترا» على قناة «إكسترا نيوز» تتضمن حوارًا مميزًا مع الكاتب والمفكر حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، يتناول خلاله عددًا من القضايا الثقافية والفكرية التي تهم الشأن العام، وذلك في حوار تديره الإعلامية نانسي نور. وأضافت نانسي نور، خلال تقديمها للبرنامج، أن الحلقة تشمل أيضًا لقاءً خاصًا مع مدير التصوير السينمائي الكبير سعيد الشيمي، حيث يستعرض ذكرياته وحكاياته من زمن السينما الذهبية، في حديث يحمل عبق التاريخ والإبداع الفني. الموسيقار الراحل زياد الرحباني وتتضمن الحلقة فقرة «اشتباك» التي تطرح نقاشًا حول مفاضلة الجمهور بين الشراء من الإنترنت أو من أرض الواقع، فضلًا عن تخصيص فقرة خاصة عن الموسيقار الراحل زياد الرحباني الذي وافته المنية اليوم، تقديرًا لإسهاماته الكبيرة في الموسيقى والمسرح العربي.


صدى البلد
منذ 2 أيام
- صدى البلد
ميمي جمال: بجمع بين الجمال وخفة الدم.. والكوميديا مش سهلة
حلت الفنانة ميمي جمال، ضيفة ببرنامج «ستوديو إكسترا» المذاع على قناة «إكسترا نيوز» وقالت إن تكريمها في الدورة الـ18 من المهرجان القومي للمسرح المصري، يمثل دعمًا نفسيًا كبيرًا وتقديرًا لمشوارها الطويل في الفن، مضيفة: «التكريم من الدولة بيريّح الفنان نفسيًا، وبيكون زي حقنة فيتامين، وبيقوله شكرًا على عمرك اللي قضيته في خدمة الفن». وكشفت، عن مشاعرها عقب الاتصال الذي تلقته من الفنان محمد رياض لإبلاغها بالتكريم، قائلة: «كلنا كنا قد المسؤولية، وكل اللي اتكرموا يستحقوا فعلاً، وأنا سعيدة إني كنت بينهم». وأضافت أنها قدمت خلال مشوارها الفني أكثر من 200 عمل مسرحي، مشيرة إلى أن بدايتها الحقيقية كانت من المسرح، وتحديدًا مع المسرح الحر، الذي كان يضم طلاب معهد الفنون المسرحية، وتعلّمت من خلاله بالاحتكاك والخبرة العملية، دون أن تلتحق بالمعهد وقتها، مؤكدة أن حبها للفن بدأ منذ الطفولة وسعت دائمًا لأن يكون لها اسم في المجال.ميمي جمال: الكوميديا مش سهلة.. وسمير غانم كان بيضحك قبل ما يقول النكتة بجمع بين الجمال وخفة الدم قالت الفنانة القديرة ميمي جمال، إنها استطاعت أن تجمع بين الجمال وخفة الدم من خلال عملها المتنوع مع كبار نجوم الكوميديا، مشيرة إلى أن الكوميديان «مش سهل على المسرح، وخصوصًا لما يكون البطل، فلازم اللي معاه يكون واقف جنبه وفاهمه كويس جدًا، وعارف إمتى هيقول نكتة أو إفيه». استحضرت جمال ذكرياتها مع الفنان الراحل سمير غانم، قائلة: «كان من الناس العفويين جدًا، النكتة كانت بتجيله فجأة، ممكن يضحك من مجرد التفكير فيها، وساعتها لازم تسكتي وتسيبيه يقولها، لأنه بيخلق لحظة ضحك صادقة». وأشارت إلى أن سمير غانم كان مختلفًا حتى في كواليس العمل، مضيفة: «هو شبه شخصيتي في الكواليس، ملوش في اللمة، يحب يقعد لوحده، يشرب قهوته ويسمع أغاني شعبية بالكاسيت، لحد ما ييجي ميعاد الشغل، وأنا كنت بحب أخرج وأشتغل معاه لأنه كان مريح ودمه خفيف».