
شاهدوا إلهام علي توثق بالصور رحلتها إلى لندن.. وهكذا تفاعل متابعوها معها
شاركت الفنانة إلهام علي متابعيها وجمهورها عدداً من الصور التقطتها أثناء تواجدها مؤخراً في لندن في رحلتها الأخيرة مع زوجها الفنان خالد صقر، واكتفت بالتعليق على الصور التي نشرتها على حسابها بالإنستغرام بتعليق قصير كتبت فيه: "تفريغ الصور "طبعة لندن".
وتفاعل معها متابعوها والفنانون بعد نشر الصور وكتبت لها الفنانة ميرال مصطفى: "قمر قمريين"، فيما علَّقت الفنانة مها الغزال وكتبت: "يا حظ لندن والله"، وكتبت إحدى المتابعات: "جميلتنا، شكراً على السفرة الجميلة إللي سفرتينا فيها معك، ننتظر الهدايا ترى، فيما كتبت متابعة أخرى: "يا حلاتك"، وكتبت متابعة لها: "شو هالجمال ما شاء الله"، وعلّقت متابعه وكتبت: "يوه يا جمال الصور"، فيما كتبت متابعة: "تجنن والله"، وكتبت أخرى: "اذكروا الله للقمر إللي قاعد نشوفه".
آخر عمل عرض لإلهام علي وخالد صقر
وكان آخر عمل مشترك عُرض للفنانة إلهام علي وزوجها الفنان خالد صقر هو مسلسل "شارع الأعشى"، الذي عُرض بالموسم الرمضاني 2025 وجسدت فيه دور "وضحى" أم لفتاتين وشابين، فيما جسد الفنان خالد صقر دور "أبو إبراهيم"، وهو والد فتاتين وشابين، والعمل درامي، تدور أحداثه في منتصف السبعينيات في حارة شعبية، حول ثلاث فتيات، ومحاولاتهن البحث عن الحرية وسط مجتمع محافظ، من ﺗﺄﻟﻴﻒ بدرية البشر، ومن بطولة: الفنان تركي اليوسف، إلهام علي ، خالد صقر، ريم الحبيب، بدر محسن، عهود السامر، براء عالم، آلاء سالم، طرفة الشريف، لمى عبدالوهاب، مها الغزال، أميرة الشريف، نايف البحر، بالإضافة إلى آخرين. ووجد العمل أصداءً جيدةً وتصدر الترند منذ عرض حلقاته الأولى برمضان.
View this post on Instagram
A post shared by إلهام علي | Elham Ali (@elhamali85)
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 3 ساعات
- العربية
بعد الحكم بإيداع نجله دار رعاية.. محمد رمضان يعلق "اضطهاد"
بعد نحو أسبوع من قرار محكمة مصرية إيداع نجل الفنان محمد رمضان في إحدى دور الرعاية الاجتماعية الخاصة بالأطفال ، على خلفية اعتدائه على طفل في أحد الأندية، خرج النجم المصري عن صمته. فقد نشر رمضان على حسابه في "فيسبوك"، مساء أمس الأربعاء، صورة من قانون الطفل. وكتب: "هذا القانون صدر منذ عام 2018 يا سادة بضرورة حماية الطفل وأسرته عبر حجب هويته واسمه وصورته عن الإعلام والصحافة حتى لو كان مجرد شاهد في قضية". مخالفة للقانون لكنه اعتبر أنه لأن الطفل هو نجله فسمح بنشر صوره، قائلا "وبالأمر أصدروا بيانا صحفيا لكل الصحف والمواقع العامة والخاصة لنشر صورة طفلي بالمخالفة للقانون". كما أشار إلى أنه من "حقه كأب أن يعرف من خالف القانون وأصدر هذا البيان الصحفي"، إلا أنه "شدد على أنه لا يشك أبداً في نزاهة القضاء المصري". وشرح رمضان خلفية القضية، قائلا إن "ابنه ظهر في مقطع الفيديو الذي عاينته النيابة، جالسا مع أخته الصغيرة في النادي، فيما تعرض للتنمر من مجموعة من الأطفال". وأضاف أن نجله تعرض للتنمر بسبب لون بشرته، وقال له الأطفال إن نقود والده "فلوس حرام"، واصفا الأمر بـ"زرع الحقد والغل الطبقي بين الأطفال". اضطهاد.. وقسوة.. وتعنت إلى ذلك، رأى أن الأمر برمته بمثابة "سلسلة طويلة من الاضطهاد والقسوة والتعنت" تجاهه لأكثر من 11 عاما. وقال: "لم أتخيل أن يتم إقحام طفل بعمر 11 سنة في معركتهم ضدي". كما وصف الحكم ضد نجله بـ"القاسي"، مؤكدا أن الأمر عرضه للتشهير هو وأسرته. جاء قرار محكمة جنح الطفل بمدينة السادس من أكتوبر الأسبوع الماضي، بإيداع "علي"، نجل الفنان، في إحدى دور الرعاية الاجتماعية الخاصة بالأطفال، دون تحديد مدة الإيداع، بعد اتهامه بالتعدي على أحد الأطفال داخل نادٍ شهير بمدينة الشيخ زايد. وتعود الواقعة إلى سبتمبر/أيلول الماضي، عندما كان طفل يدعى عمر يبلغ من العمر 11 عاما يلهو داخل أحد النوادي بمدينة السادس من أكتوبر، خلال تواجد علي. فحدثت مشادة بين الولدين وتطور الأمر بينهما إلى اشتباك بالأيدي، حيث سدد نجل رمضان لكمة قوية إلى وجه زميله، ما تسبب في إصابته ببعض الكدمات.


مجلة سيدتي
منذ 3 ساعات
- مجلة سيدتي
ذا بيستر فيليدج تحتفل بمرور 30 عامًا على تأسيسها
تحتفل "بيستر فيليدج" ، الرائدة في عالم التسوق الفاخر، بمرور 30 عامًا على افتتاحها من خلال إطلاق حملة احتفالية مميزة بعنوان "النسخة الأصلية آنذاك، والنسخة الأصلية الآن". في 26 أبريل 1995، وفي تمام الساعة 10:00 صباحًا بتوقيت بريطانيا، تم افتتاح "بيستر فيليدج" لتصبح واحدة من أكثر الوجهات زيارة في المملكة المتحدة. ومنذ ذلك الحين، تطورت لتُصبح جزءًا من مجموعة عالمية تتكون من 12 وجهة مفتوحة في الهواء الطلق تقع بالقرب من أشهر المدن العالمية مثل لندن، وباريس، وشنغهاي، ونيويورك. تجربة تسوق فاخرة وعلى الرغم من التحولات العديدة التي شهدها قطاع التجزئة خلال الثلاثين عامًا الماضية، لم تتخلَ "بيستر فيليدج" يومًا عن التزامها بتقديم تجربة تسوق فيزيائية فاخرة، إذ تضم اليوم أكثر من 150 متجراً لأشهر العلامات التجارية العالمية، بالإضافة إلى تجارب طهي راقية، وخدمات ضيافة لا مثيل لها. ويظل جوهر "بيستر فيليدج" كما هو: الجمع بين تجربة تسوق راقية، وخدمات مصممة خصيصًا للنزلاء، وروابط إنسانية عميقة مع الضيوف. ويُعد هذا الاحتفال تكريمًا للرؤية والجهود التي ساهمت في بناء هذه العلامة الرائدة، بالإضافة إلى تقدير للمجتمع الداعم لها. الجزء الأول – آنذاك (1959) ولحظات تبقى في الذاكرة كانت فترة التسعينيات زمنًا مميزًا بالابتكار والإبداع والانفتاح الثقافي — وهو ما عكسته الروح الطموحة لفريق التأسيس في بيستر فيليدج. ويأتي الجزء الأول من هذه الحملة تكريمًا لتلك الحقبة الأيقونية، من خلال برنامج غني بالتجارب الغامرة، احتفالًا بإرث القرية في جمع الناس معًا في لحظات تبقى في الذاكرة. مصدر واحد للأخبار تتعاون بيستر فيليدج مع مجلة The Gentlewoman لإصدار عدد خاص مكوّن من 97 صفحة بعنوان "1995" — وهو بمثابة كبسولة أدبية تحتفي بروح العقد. ويُعادل وقت قراءة المجلة مدة الرحلة بالقطار من محطة مارليبون في لندن إلى بيستر فيليدج، مما يجعلها الرفيق الأمثل للزوار قبل خوضهم في عالم من التجارب المستوحاة من التسعينيات. واعتبارًا من 1 مايو وحتى 16 يونيو، سيضم المركز التجاري نقطة بيع مؤقتة بعنوان "أخبار القرية"، تقدم سلعًا محدودة الإصدار من التسعينيات مثل الحلويات المختارة (Pick 'n' Mix)، دبابيس الزينة، قبعات تحمل شعار 1995، ونسخًا من المجلة. كما سيُتاح للضيوف مشاركة ذكرياتهم المفضلة من تلك الحقبة من خلال صندوق بريد خاص بعام 1995. تجارب تفاعلية عبر أنحاء القرية ستتوزع مجموعة من التجارب التفاعلية عبر أنحاء القرية. حيث تم تحويل كبائن الهاتف الحمراء إلى أكشاك استماع تحمل طابع التسعينيات، وتُشغّل قائمة مختارة من أشهر الأغاني من تلك الحقبة. ويمكن للزوار، من خلال مسح رمز QR أثناء التسوق، الدخول في سحب للفوز ببطاقة هدايا من بيستر فيليدج بقيمة 1,995 جنيهًا إسترلينيًا، بالإضافة إلى إقامة ليلة واحدة في فندق Old Parsonage الفاخر من فئة خمس نجوم في أكسفورد. لحظات ترفيهية تهدف إلى مفاجأة الزوار بالتعاون مع عدد من أبرز العلامات التجارية التي كانت ولا تزال جزءًا من القرية، يتم تنظيم لحظات ترفيهية وأنيقة وذوقية تهدف إلى مفاجأة الزوار وإسعادهم. عيشوا أجواء التسعينيات من جديد مع أطباق مستوحاة من تلك الحقبة بسعر 19.95 جنيهًا إسترلينيًا في مطاعم مثل Cecconi's وfarmshop. كما يمكن لعشاق الموضة استكشاف مجموعة Grunge الحصرية من Marc Jacobs المستوحاة من التسعينيات، والمتوفرة في منطقة Mall de Voyages، إلى جانب خدمة التطريز المجانية والتخصيص برقم 1995 من All Saints وCoach. ويعود "حديقة العطور" هذا العام مع عطور أيقونية من علامات مثل Creed وIssey Miyake وJo Malone London وPenhaligon's، في حين تقدم MAC لدى The Cosmetics Company ظلال الشفاه الشهيرة من التسعينيات لفترة محدودة. خمسة مفاتيح للقرية كل من يسجل عضويته ويمسح الرمز الخاص به خلال شهر مايو سيدخل في سحب للفوز بأحد مفاتيح القرية الخمسة. سيحصل كل فائز على الامتيازات التالية: • دخول حصري لمدة 12 شهرًا إلى The Apartment، المساحة الفاخرة المخصصة بالدعوة فقط • خصم 30% على تجارب الطعام في القرية • خدمة التسوق بدون حمل الأكياس (Hands-free Shopping) • موقف سيارات محجوز أو تذاكر قطار مجانية ذهابًا وعودة من لندن مارليبون الجزء الثاني – الآن (2025 ) ترقبوا الكشف عن الجزء الثاني من الحملة في يونيو، حيث يستمر الاحتفال بمرور 30 عامًا على انطلاقة "بيستر فيليدج".


الشرق الأوسط
منذ 12 ساعات
- الشرق الأوسط
جوليان أسانج مؤسس «ويكيليكس» منفتح على العمل السياسي
قالت ستيلا زوجة جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس، الذي يتواجد بمهرجان كان السينمائي هذا الأسبوع حيث يتم عرض الفيلم الوثائقي (رجل الستة مليارات دولار)، إنه يفكر في كيفية العودة إلى النشاط السياسي بمجرد تعافيه تماما من تداعيات الفترة التي قضاها بالسجن. وعاد أسانج (53 عاما) إلى بلده أستراليا بعد إقراره بالذنب في يونيو (حزيران) الماضي بموجب اتفاق مع مسؤولين أميركيين في تهمة ترتبط بالحصول على مواد تتعلق بالأمن القومي والكشف عنها بشكل غير قانوني. وأنهى هذا الإقرار حبس أسانج لمدة خمس سنوات في سجن بريطاني، والتي أعقبت سبع سنوات قضاها في سفارة الإكوادور بينما كان يسعى لتجنب تسليمه إلى السويد بتهمة الاعتداء الجنسي. ونفى أسانج هذه الاتهامات ووصفها بأنها ذريعة لتسليمه إلى الولايات المتحدة بشأن موقع ويكيليكس. ونشر ويكيليكس عام 2010 مئات الآلاف من الوثائق العسكرية الأميركية السرية حول حروب واشنطن في أفغانستان والعراق، ما شكل أكبر خروقات أمنية من نوعها في تاريخ الجيش الأميركي، إلى جانب كميات كبيرة من البرقيات الدبلوماسية. وقالت ستيلا أسانج لرويترز على هامش المهرجان «كان في وضع صعب للغاية في السجن. وهو يتعافى من ذلك». وأضافت «لكنه الآن بدأ يدرك مدى صعوبة الوضع خارجه (السجن) ويفكر ويضع خططا لإيجاد الوسائل حول ما يمكن فعله حيال ذلك». وقالت ستيلا، التي التقت أسانج في لندن عام 2011 أثناء عملها كجزء من فريقه القانوني «إنه يشعر بقلق بالغ للغاية إزاء وضع العالم والحالة التي نعيشها جميعا الآن». ولم يتحدث جوليان حتى الآن في أي من المرات التي ظهر فيها.