
باخبيرة والحسني وناجي يطلعون على الأعمال النهائية لخزان مياه دارسعد بحقل بئر ناصر
وتعرف باخبيرة، والحسني، وعبود، على الأعمال النهائية للمشروع الذي ينفذه مؤسسة بناء للتنمية عبر شركة الوليدي للمقاولات، و المتمثلة بتوصيل الخط الطالع والنازل للخزان.
وأكد المهندس باخبيرة، على أهمية المشروع في تعزيز تموين المياه لمديرية دار سعد، والإسهام في إعادة تنظيم منظومة شبكة المياه كما كانت عليه سابقاً قبل الحرب.
كما اشار مدير عام مياه عدن، إلى التحديات التي واجهت المشروع، و الجهود المبذولة من المؤسسة بالتعاون مع السلطة المحلية بدار سعد وفق توجيهات محافظ محافظة عدن أحمد حامد لملس، لاستكمال أعمال المشروع وربط الخزان في شبكة المياه الرئيسية بالحقل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 12 دقائق
- اليمن الآن
سبيس إكس تحذر المستثمرين من عودة ماسك للساحة السياسية
ذكرت وكالة بلومبرغ اليوم الثلاثاء نقلا عن وثائق من شركة سبيس إكس ومصادر مطلعة أن إيلون ماسك الذي شغل منصب مستشار للرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يعود إلى الساحة السياسية. وقالت الوكالة إن الشركة أدرجت هذه الصياغة التي توضح عوامل المخاطرة" ضمن الأوراق المرسلة إلى مستثمرين يناقشون إحدى عروض المناقصات ونقلت بلومبرغ عن بعض المصادر اعتقادهم بأن هذه هي المرة الأولى التي تظهر فيه تلك الصياغة في عروض شراء كهذه، ولم ترد سبيس إكس على طلب من رويترز للتعليق بعد. أعلن ماسك يوم الأحد في منشور على إكس أنه عاد إلى العمل سبعة أيام في الأسبوع والنوم في المكتب. أنفق ماسك ما يقرب من 300 مليون دولار في عام 2024 لمساعدة ترامب وجمهوريين آخرين في الفوز بالانتخابات. كما قاد حملة واسعة النطاق لخفض التكاليف في الإدارة الأمريكية، مما أدى إلى زعزعة استقرار عدد من الوكالات الاتحادية لكنه فشل في النهاية في تحقيق الوفورات الهائلة التي سعى إليها. بلغ الخلاف العلني بين ترامب وماسك ذروته في الخامس من يونيو.. وأعلن ماسك عن تشكيل حزب سياسي أمريكي جديد ردا على توقيع ترامب على مشروع قانون الضرائب والإنفاق الشامل في يوليو تموز.


26 سبتمبر نيت
منذ ساعة واحدة
- 26 سبتمبر نيت
ترامب :اليابان ستستثمر550 مليار دولار في أمريكا وستدفع 15% رسوما جمركية
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إبرام ما وصفه بـ"أكبر صفقة تجارية تم توقيعها على الإطلاق" مع اليابان، ستستثمر بموجبها طوكيو نحو 550 مليار دولار في الولايات المتحدة، وستدفع رسومًا جمركية بنسبة 15%. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن إبرام ما وصفه بـ"أكبر صفقة تجارية تم توقيعها على الإطلاق" مع اليابان، ستستثمر بموجبها طوكيو نحو 550 مليار دولار في الولايات المتحدة، وستدفع رسومًا جمركية بنسبة 15%. وقال ترامب في منشور على منصته "تروث سوشيال": "لقد أبرمنا للتو صفقة ضخمة مع اليابان، ربما هي الأكبر على الإطلاق. ستستثمر اليابان، بتوجيهي، 550 مليار دولار في الولايات المتحدة، التي ستحصل على 90% من الأرباح. هذه الصفقة ستوفر مئات الآلاف من فرص العمل — لم يسبق لها مثيل". وأضاف: "الأهم من ذلك، أن اليابان ستفتح سوقها أمام التجارة، بما يشمل السيارات والشاحنات، والأرز وبعض المنتجات الزراعية الأخرى. كما ستدفع رسومًا جمركية متبادلة للولايات المتحدة بنسبة 15%. هذا وقت مثير للغاية للولايات المتحدة، وخاصة مع استمرار علاقاتنا الممتازة مع اليابان". من جانبه، قال رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا، إن حكومته بحاجة إلى دراسة تفاصيل الاتفاق التجاري الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل الإدلاء بأي تعليق. وأوضح إيشيبا للصحفيين في طوكيو عقب إعلان ترامب من واشنطن: "فيما يتعلق بنتائج المفاوضات، لا يمكنني مناقشتها قبل أن نُجري دراسة دقيقة لتفاصيل المفاوضات والاتفاق". وفي وقت سابق، أمس الثلاثاء، أعلن ترامب أن اتفاقيات تجارية أبرمت مع الفلبين وإندونيسيا ستُخفّض بموجبها التعريفات الجمركية الأمريكية على البضائع المستوردة من البلدين إلى 19% والتي ستدفعها الشركات الأمريكية، بينما لن تُفرض أي رسوم جمركية على السلع الأمريكية المصدّرة إلى تلك البلدان. وفي 9 أبريل الماضي، أعلن ترامب تعليق الرسوم الجمركية المقرر فرضها على أكثر من 75 دولة لمدة 90 يومًا، لإتاحة الفرصة للتفاوض مع هذه الدول بشأن اختلال موازين التجارة بينها وبين الولايات المتحدة، ولم تكن الصين بين هذه الدول. وأكد ترامب في وقت سابق، أن هناك عدة دول تطالب بخفض الرسوم الجمركية، لكنه أعلن في 31 مايو الماضي، أن الولايات المتحدة ستُضاعف الرسوم الجمركية على واردات الصلب من 25 بالمئة إلى 50 بالمئة. من جانبه، أكد وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، في تصريحات لشبكة "سي إن إن" الأمريكية، أن الولايات المتحدة سترسل خطابات إلى شركائها التجاريين تحذرهم من أنه إذا لم يتم التوصل لاتفاق تجاري قبل 1 أغسطس المقبل، فسيتم تطبيق التعريفات الجمركية التي جرى تعليقها مؤقتًا.


26 سبتمبر نيت
منذ 2 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
واشنطن بوست:ميناء ايلات يخسر1.1 مليون دولار شهريا نتيجة الاغلاق من اليمن
قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن "إغلاق ميناء إيلات يعتبر نصرًا ميدانيًا واستراتيجيًا للجيش اليمني". مشيرة إلى أن عمليات الجيش اليمني في البحر الأحمر وخليج عدن، والتي انطلقت تضامنًا مع شعب غزة عقب بدء العدوان الصهيوني في 7 أكتوبر 2023، تسببت في شلل شبه تام للميناء الواقع في أقصى الجنوب الفلسطيني المحتل، حيث انخفض نشاطه بنسبة 90%، وفقًا لما أعلنه المدير التنفيذي للميناء جدعون غولبر. مضيقا بأن "الهجمات اليمنية لم تقتصر على تهديد الملاحة فحسب، بل طالت الميناء نفسه بعدة عمليات، وأوضح غولبر أن الإدارة أبلغت ممثلي "وزارات" الاقتصاد والنقل والمالية في "حكومة" الاحتلال أن استمرار دفع رواتب الموظفين والضرائب دون أي عوائد تشغيلية أصبح مستحيلاً، مؤكدًا أن الميناء يخسر نحو أربعة ملايين "شيكل" شهريًا منذ 19 شهرًا". واعتبرت الصحيفة أن "إغلاق الميناء، رغم أنه لن يكون مفاجئًا نظرًا لحجمه المتضائل وتحول حركة التجارة إلى موانئ البحر المتوسط، يُمثل انتصارًا رمزيًا ومعنويًا كبيرًا لليمنيين، ورسالة قوية عن فشل أدوات الردع الصهيونية والأمريكية أمام صمود اليمن". وبحسب واشنطن بوست، فقد "طالب مدير الميناء الاحتلال بدفع ما يصل إلى نصف مليون دولار للسفينة الواحدة كحوافز لإجبارها على القدوم إلى إيلات، بعد أن تراجعت معظم شركات الشحن العالمية عن استخدام البحر الأحمر بسبب التهديدات اليمنية، ما انعكس على ارتفاع أسعار السلع ومدة الشحن". وتطرق التقرير إلى الهجمات البحرية النوعية، مشيرا إلى أن "سفينتين تحملان العلم الليبيري قد تم استهدافهما هذا الشهر، مؤكدا إلى أن "اليمنيين شنّوا أكثر من 145 هجومًا على سفن تجارية منذ انطلاق عملياتهم، وأن الضربات الأمريكية والغربية لم تُفلح في ردعهم أو إيقاف نشاطهم". وأكدت الصحيفة أن "الميناء، الذي كان يُعد بوابة للسلع القادمة من الصين والهند وأستراليا، أصبح اليوم مهددًا بالإغلاق الكامل، في وقت تتجه فيه شركات النقل الدولية إلى تغيير مساراتها باتجاه رأس الرجاء الصالح، ما يُضاعف من تكاليف الشحن ويُضعف جدوى الاستيراد عبر هذا المنفذ". وفي إشارة إلى العجز الصهيوني، ختمت الصحيفة تقريرها بالتأكيد على أن ما كان يُعد سابقًا أحد أبرز موانئ الاحتلال، بات اليوم رهينة القرار اليمني في البحر الأحمر، وأن توازن الردع الذي فرضته صنعاء أخرج الميناء من الخدمة، دون أن تتمكن واشنطن أو حلفاؤها من إيقاف ذلك".