
سمير الفقي يكشف تفاصيل مبادرة "لا أمية مع تكافل".. وما هو الدعم المشروط؟
وأكد الفقي، خلال حواره ببرنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، والمذاع عبر فضائية cbc، أن الالتزام بهذين الشرطين يضمن استمرارية الاستفادة من الدعم، حيث يعد وجود الأبناء في المدارس والحفاظ على صحة المرأة المصرية من المرتكزات الأساسية للبرنامج.
وأوضح أن برامج الدعم المشروط تعد من أهم برامج التمكين التي قدمتها الدولة المصرية للفئات الأولى بالرعاية، لأنها لا تقتصر فقط على تقديم دعم مادي، بل تمثل حزمة متكاملة من برامج الحماية الاجتماعية التي تهدف إلى دعم الأسر الأكثر احتياجًا، خاصة في ظل التغيرات الاقتصادية التي تشهدها البلاد والإصلاحات الاقتصادية التي تنفذها الدولة في الوقت الراهن.
تفاصيل مبادرة "لا أمية مع تكافل"
وعن مبادرة "لا أمية مع تكافل"، قال إن المبادرة تنبع من إيمان القيادة السياسية بحق الجميع في التعليم، حتى لمن لم تتح لهم الفرصة أثناء سن التعليم وحتى سن 16 عامًا، مشيرًا إلى أن الوزارة انطلقت بدعم ومتابعة مباشرة من الدكتورة مايا مرسي، لتكوين فريق عمل مؤمن بأهمية إحداث تغيير حقيقي في حياة الأفراد، مشيرًا إلى أن الفرصة التعليمية تمنح بشكل مجاني ضمن مشروع يقوده عمر حمزة، مدير المشروع في الوزارة، وتم تشكيل فريق عمل متكامل على مستوى الوزارة وعلى مستوى محافظات الجمهورية السبع والعشرين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 14 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : خبير جلدية يحذر: الجلوس تحت الشمسية بالمصيف لا يمنع الإصابة بحروق الشمس
الثلاثاء 05/أغسطس/2025 - 05:52 م 8/5/2025 5:52:01 PM حذر الدكتور عاصم فرج، أستاذ الأمراض الجلدية والتجميل، من المفاهيم الخاطئة المتعلقة بالحماية من أشعة الشمس خلال التواجد على الشواطئ، مؤكدًا أن الجلوس تحت الشمسية بالمصيف لا يمنع التعرض لحروق الشمس نتيجة انعكاس الأشعة من الرمال البيضاء ومياه البحر، والتي قد تؤدي إلى إسمرار الجلد أو التهابات، حتى في أوقات الصباح الباكر أو قبل الغروب. وأكد فرج، خلال استضافته ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المُذاع عبر فضائية "سي بي سي"، أن ما يُعرف انعكاس الرمال يعد أكثر خطورة من التعرض المباشر، موضحة أن الاعتماد على الشمسية وحدها ليس كافيًا للحماية. كما شدد على ضرورة استخدام واقي الشمس بدرجة حماية لا تقل عن + 50، مع إعادة وضعه كل ساعتين، وخاصة بعد السباحة أو التعرق، لأن فعالية واقي الشمس لا تدوم طويلًا، ويقل تأثيره تدريجيًا. وأشار إلى مفهوم يُعرف قدرة واقي الشمس على الاستمرار في الحماية، وهو عامل مهم يجب الانتباه إليه عند اختيار المنتج، حيث نصح بضرورة تجديد واقي الشمس بشكل منتظم وتغيير نوعه إذا لزم الأمر، لضمان الحماية الكاملة من أشعة الشمس الضارة.


الدستور
منذ 14 ساعات
- الدستور
خبير جلدية يحذر: الجلوس تحت الشمسية بالمصيف لا يمنع الإصابة بحروق الشمس
حذر الدكتور عاصم فرج، أستاذ الأمراض الجلدية والتجميل، من المفاهيم الخاطئة المتعلقة بالحماية من أشعة الشمس خلال التواجد على الشواطئ، مؤكدًا أن الجلوس تحت الشمسية بالمصيف لا يمنع التعرض لحروق الشمس نتيجة انعكاس الأشعة من الرمال البيضاء ومياه البحر، والتي قد تؤدي إلى إسمرار الجلد أو التهابات، حتى في أوقات الصباح الباكر أو قبل الغروب. وأكد فرج، خلال استضافته ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المُذاع عبر فضائية "سي بي سي"، أن ما يُعرف انعكاس الرمال يعد أكثر خطورة من التعرض المباشر، موضحة أن الاعتماد على الشمسية وحدها ليس كافيًا للحماية. كما شدد على ضرورة استخدام واقي الشمس بدرجة حماية لا تقل عن + 50، مع إعادة وضعه كل ساعتين، وخاصة بعد السباحة أو التعرق، لأن فعالية واقي الشمس لا تدوم طويلًا، ويقل تأثيره تدريجيًا. وأشار إلى مفهوم يُعرف قدرة واقي الشمس على الاستمرار في الحماية، وهو عامل مهم يجب الانتباه إليه عند اختيار المنتج، حيث نصح بضرورة تجديد واقي الشمس بشكل منتظم وتغيير نوعه إذا لزم الأمر، لضمان الحماية الكاملة من أشعة الشمس الضارة.


الطريق
منذ 2 أيام
- الطريق
استشاري نفسي يحذر من النوم بزعل: أضراره كبيرة
الإثنين، 4 أغسطس 2025 12:14 صـ بتوقيت القاهرة قال الدكتور أحمد هارون، استشاري الصحة النفسية، إن الغضب ليس دليل ضعف أو خطيئة، بل شعور إنساني طبيعي حين يتعرض الإنسان للضغط أو الظلم، موضحًا أن الجسم يتفاعل معه كيميائيًا داخل ما يشبه "معمل الكيمياء"، حيث تختل التوازنات وتُستهلك الطاقة بشكل حاد، مما يؤثر على صحة الإنسان النفسية والجسدية إن لم يتم التعامل معه بشكل صحيح. وأضاف هارون، خلال لقائه في برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" على قناة "CBC"، أن كثيرًا من النصائح التي تُقال بدافع ديني أو اجتماعي، مثل "لا تغضب" أو "اكتم ما في نفسك"، تُشعر البعض بأنهم معيبون فقط لأنهم بشر يشعرون، بينما هي نصائح أحيانًا تُقال بلا وعي علمي وتؤدي إلى جلد الذات وقمع المشاعر، مشددًا على أن الغضب لا يُمنع، بل يُدار بأسلوب سليم، وهو ما يسمى بـ"التحكم في النفس". وأكد أن كل شخص يملك سمات شخصية مختلفة في التعبير عن الغضب، فهناك من ينفجر بالصوت العالي، وآخر يختزن انفعالاته حتى تنهك أعصابه، مضيفًا أن التحكم في الذات مهارة مكتسبة، مثل قيادة السيارة، يمكن تعلمها وتطويرها بالتدريب والوعي، مشيرًا إلى أن "الكاظمين الغيظ" لا تعني كبت المشاعر حتى الانفجار، بل امتلاك أدوات التوازن النفسي الذي يتيح الغفران أو الحسم دون إيذاء النفس أو الآخرين. وأوضح هارون أن الخطر الأكبر ليس فيما نتعرض له من ضغوط خارجية أو علاقات سامة، بل في أنفسنا حين تكون "النفس اللوّامة" هي المسيطرة، مشيرًا إلى أن هذه النفس تجعل الإنسان يجلد ذاته، ويعيد مراجعة كل تصرفاته بحدة، وتزيد من القلق والتوتر، قائلًا: "قبل أن تنتصر على ما حولك، عليك أن تنتصر على ما فيك.. فالنفس قد تكون خصمك الأول، والحل يبدأ من فهمك لذاتك، لا من كرهها أو قمعها".