logo
خطة إسرائيلية لمهاجمة محطة فوردو بإيران

خطة إسرائيلية لمهاجمة محطة فوردو بإيران

السوسنةمنذ 7 ساعات

السوسنة
نقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مسؤول إسرائيلي تأكيده أن لدى تل أبيب خطة لمهاجمة محطة فوردو النووية، مؤكدا قدرتها على ذلك بمفردها.
وفوردو هي منشأة نووية إيرانية لتخصيب اليورانيوم، وهي ثاني أبرز موقع نووي في البلاد، وتنتج اليورانيوم عالي التخصيب، بنسبة نقاء انشطاري تقترب من المستويات اللازمة للتصنيع العسكري.
وتشكل المنشأة تحديا أمام الاستهدافات الإسرائيلية التي تسعى إلى إنهاء البرنامج النووي الإيراني، وذلك بسبب موقعها الحصين في عمق جبال منطقة فوردو، مما يجعلها عصية على التدمير عبر الهجمات الجوية التقليدية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدويري: خيارات إسرائيل في الهجوم على منشأة فوردو لن تنجح
الدويري: خيارات إسرائيل في الهجوم على منشأة فوردو لن تنجح

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

الدويري: خيارات إسرائيل في الهجوم على منشأة فوردو لن تنجح

#سواليف قال الخبير العسكري والإستراتيجي #اللواء_فايز_الدويري إن #إسرائيل قد تلجأ إلى عدة #خيارات لمهاجمة #منشأة_فوردو_النووية الإيرانية، لكنه قلل من أهمية هذه الخيارات بسبب طبيعة الموقع الذي توجد فيه هذه المنشأة. ونقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن مسؤول رفيع قوله إن 'الجيش الإسرائيلي هاجم مؤخرا منطقة فوردو، وإن هجوما كاملا سيشن عند الضرورة، وندرس خيارات مختلفة للتنفيذ بما في ذلك #هجوم_جوي'. وقال اللواء الدويري إنه لا يمكن #تدمير هذه المنشأة إلا باستخدام #قنابل متخصصة في #الأعماق، وتحدث عن ما أسماه الاستخدام المتتالي مثلما جرى في ملجأ العامرية في العراق خلال الغزو، فقد تم استخدام صاروخين متتالين أحدهما أحدث ثغرة والثاني أكمل المهمة وانفجر داخل الملجأ. وأشار إلى أن إسرائيل لا تملك القنابل التي تخترق الأعماق، ولا تمتلك وسائل إيصال هذه القنابل إلى المنطقة المراد استهدافها. وبالنسبة لخيار وحدة الكوماندوز في الهجوم على منشأة فوردو، يقول اللواء الدويري -في تحليله لتطورات الحرب بين إيران وإسرائيل- إن نسبة نجاحها ضئيلة، لأن #إيران لن تترك المنشأة بدون حراسة، كما استبعد الخيار النووي، لأنه خطير ومرفوض عالميا. ومع استبعاد الخيارات السابقة، يبقى لدى إسرائيل -يضيف اللواء الدويري- سلاح الجو الذي حققت من خلاله تفوقا جويا في سماء إيران، مشيرا إلى أن إسرائيل تراهن حاليا على إلحاق الأضرار الكبيرة بالجانب الاقتصادي من كهرباء ومواصلات وشركات إنتاج ومخازن وقود وغيرها. وفوردو هي منشأة نووية إيرانية لتخصيب اليورانيوم، وهي ثاني أبرز موقع نووي في البلاد، وتنتج #اليورانيوم_عالي_التخصيب، بنسبة نقاء انشطاري تقترب من المستويات اللازمة للتصنيع العسكري. وتشكل المنشأة تحديا أمام الاستهدافات الإسرائيلية التي تسعى إلى إنهاء البرنامج النووي الإيراني، وذلك بسبب موقعها الحصين في عمق جبال منطقة فوردو، مما يجعلها عصية على التدمير عبر الهجمات الجوية التقليدية. استبعاد تدخل #روسيا و #الصين و #باكستان ويذكّر اللواء الدويري بأن إيران لا تزال تدير معركتها بطريقة ذكية وتلحق الضرر والأذى بإسرائيل، وقد يكون ذلك دافعا لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية) لعدم استمراره في الحرب. ومن جهة أخرى، استبعد اللواء الدويري أن تتدخل روسيا والصين وباكستان في الحرب بين إيران وإسرائيل، موضحا أن موسكو لديها أولوياتها في أوكرانيا، وتعاني من العقوبات الغربية المفروضة عليها، أما بكين فيقول اللواء الدويري إن لديها ثقافتها وفلسفتها الخاصة وهي لم تخض الحرب إلا مرة واحدة في تاريخها، كما أن إسلام آباد هي الأخرى لديها مشاكلها الخاصة. ويذكر أن روسيا حذرت الولايات المتحدة من تقديم أي مساعدة عسكرية مباشرة لإسرائيل في حربها على إيران، أو حتى مجرد التفكير في الأمر.

جيش الاحتلال يواجه نقصا في الصواريخ الاعتراضية
جيش الاحتلال يواجه نقصا في الصواريخ الاعتراضية

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

جيش الاحتلال يواجه نقصا في الصواريخ الاعتراضية

#سواليف يواجه #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، نقصًا في #صواريخ 'أرو' #الاعتراضية #الدفاعية، وفقًا لما نقلت صحيفة 'وول ستريت جورنال' عن #مسؤول_أمريكي. وذكرت الصحيفة، أن هذا النقص يثير القلق بشأن قدرة الاحتلال الإسرائيلي على التصدي للصواريخ #الباليستية بعيدة المدى القادمة من #إيران إذا لم يتم إنهاء التصعيد بينهما قريبا. وأضاف المسؤول أن #الولايات_المتحدة كانت على علم بمشكلات القدرة هذه منذ أشهر، وأن #واشنطن كانت تعزز دفاعات 'إسرائيل' بأنظمة موجودة على الأرض وفي البحر وفي الجو. وذكر، أنه ومنذ تصاعد الصراع في يونيو، أرسل البنتاغون مزيدًا من منظومات الدفاع الصاروخي إلى المنطقة، إلا أن هناك الآن قلق من أن الولايات المتحدة نفسها قد تُنهك في استخدامها للصواريخ الاعتراضية.ا وقال توم كاراكو، مدير مشروع الدفاع الصاروخي في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية أنه 'لا الولايات المتحدة ولا الإسرائيليون يمكنهم الاستمرار في الجلوس واعتراض الصواريخ طوال اليوم. يجب على الإسرائيليين وحلفائهم أن يتحركوا بسرعة محسوبة لتنفيذ ما يجب تنفيذه، لأننا لا نستطيع تحمّل الاستمرار في لعبة المطاردة هذه.' فيما نقلت الصحيفة تصريحا لجيش الاحتلال زعم فيه أن 'الجيش مستعد وجاهز للتعامل مع أي سيناريو. وللأسف، لا يمكننا التعليق على الأمور المتعلقة بالذخائر'. ويوم أمس، حذر محللون إسرائيليون، وفق ما نقلت صحيفة #واشنطن بوست في تقرير لها، من أن أكثر من نصف ترسانة إيران ما زالت سليمة، وأن هناك كميات غير معروفة مخبأة في مستودعات تحت الأرض. في الوقت نفسه، تشير إلى أن أنظمة الدفاع لدى الاحتلال مكلفة للغاية، ونقلت عن صحيفة 'ذا ماركر'، وهي صحيفة اقتصادية إسرائيلية، أن الدفاع الصاروخي يكلف 'إسرائيل' نحو مليار شيق في الليلة الواحدة، لذا، وفق واشنطن بوست، يرى مراقبون أن حرب استنزاف طويلة بين إيران و'إسرائيل' قد لا تكون ممكنة على الأقل ليس بنفس شدة القتال الحالية. وتقول الصحيفة الأمريكية، إنه من دون إعادة تزويد من الولايات المتحدة أو انخراط أكبر من القوات الأميركية، تشير بعض التقديرات إلى أن 'إسرائيل' يمكن أن تحافظ على دفاعاتها الصاروخية لمدة 10 إلى 12 يومًا أخرى إذا استمرت إيران بنفس وتيرة الهجمات، بحسب مصدر مطّلع على تقييمات استخباراتية أميركية وإسرائيلية، مضيفًا أنه قد يتعين على 'إسرائيل' في أقرب وقت، ربما في وقت لاحق من هذا الأسبوع، أن تبدأ في اختيار ما تريد اعتراضه بسبب الحاجة إلى ترشيد الذخائر الدفاعية. وقال تال إنبار، خبير الصواريخ الإسرائيلي، إلى أنه في عام 2014، سعت 'إسرائيل' إلى وقف إطلاق النار مع حماس قبل أيام فقط من نفاد صواريخها الاعتراضية. وأضاف أن كمية المخزون من صواريخ الاعتراض موضوع بالغ الحساسية في 'إسرائيل'، لكنه قال: 'قد يكون ذلك عاملاً في وقف إطلاق النار' هذه المرة أيضاً. ووفق الصحيفة، فإن 'إسرائيل' منظومة دفاع جوي متعددة الطبقات، تشمل 'القبة الحديدية' الشهيرة لاعتراض الصواريخ ذات الارتفاع المنخفض، ومنظومتي 'مقلاع داوود' و'السهم'، بالإضافة إلى منظومات باتريوت وثاد الباهظة الثمن التي أُرسلت من الولايات المتحدة. ووفق خبير الصواريخ الإسرائيلي، فإن مشكلة 'إسرائيل' تكمن في اعتمادها الكبير على منظومة 'السهم' باهظة الثمن، التي تطلق صواريخ تكلف الواحدة منها 3 ملايين دولار، لمواجهة الهجمات الإيرانية. في حين أن صواريخ 'القبة الحديدية' الرخيصة نسبيا والمُنتجة بكميات كبيرة مفيدة ضد صواريخ حماس والفصائل الفلسطينية، فإنها تكون غير فعالة تماماً ضد صواريخ إيران الثقيلة التي تخترق الغلاف الجوي بسرعات تفوق سرعة الصوت عدة مرات، قائلاً: 'إطلاق القبة الحديدية على هذه الصواريخ يشبه إطلاق مسدس عيار 9 ملم على صاروخ باليستي'. وليلة الجمعة الماضية، فشلت الدفاعات الجوية الإسرائيلية في وقف صواريخ إيرانية كادت تصيب مقر هيئة أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، وفق تقارير عبرية، وفي ليلة الأحد، أصاب صاروخ إيراني مصفاة نفط رئيسية قرب حيفا وأخرجها عن الخدمة. وصباح الثلاثاء، أظهرت مقاطع فيديو أربع ضربات صاروخية قرب مقر الاستخبارات الإسرائيلي شمال تل أبيب، وأصاب أحدها معسكر موشيه ديان، وهو موقع يضم مقر استخبارات جيش الاحتلال الإسرائيلي ووحدة 8200. وأفادت وسائل إعلام رسمية إيرانية أن الحرس الثوري الإيراني قال إنه قتل مسؤولين عسكريين واستخباراتيين إسرائيليين، ولم ترد قوات الاحتلال الإسرائيلي على طلب الصحيفة للتعليق بالخصوص.

فوكس نيوز .. نتنياهو حصل على موافقة ترامب الضمنية قبل الهجوم على إيران
فوكس نيوز .. نتنياهو حصل على موافقة ترامب الضمنية قبل الهجوم على إيران

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 4 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

فوكس نيوز .. نتنياهو حصل على موافقة ترامب الضمنية قبل الهجوم على إيران

#سواليف الأخبار كثيرة هذه الأيام لكن ما سيسجله التاريخ هو #تدمير #إسرائيل للبنية التحتية النووية والعسكرية لإيران بموافقة ضمنية من الرئيس #ترامب. هيو هيويت – فوكس نيوز حتى أشد منتقديه سيُضطرون في النهاية إلى الاعتراف بأن الرئيس دونالد #ترامب قد هيمن على الأحداث الدولية والوطنية منذ عودته إلى منصبه قبل 5 أشهر. ومع أن الأحداث كثيرة هذه الأيام؛ من عرض عيد ميلاد الجيش أو تجمع 'لا ملوك' أو الاغتيالات السياسية لمسؤولين ديمقراطيين في مينيسوتا، أو ربما شاهدتَ بطولة الولايات المتحدة المفتوحة للتنس في عيد الأب، ولكن التاريخ سيسجل أن الرئيس ترامب قد سيطر على #الأحداث الجارية في #الشرق_الأوسط بمهارة استثنائية. يتفق أكثر المحللين جدية في إسرائيل، مثل أميت سيغال، مراسل القناة 12 الإسرائيلية، أن الرئيس #ترامب أعطى #الضوء_الأخضر لرئيس الوزراء #نتنياهو لضرب #إيران في هذه الجولة الثالثة من القتال المباشر بين إيران وإسرائيل خلال الأشهر الأربعة عشر الماضية. لقد دخلت إيران حرب إسرائيل الطويلة في 13 أبريل 2024، ومرة ​​أخرى في 1 أكتوبر من ذلك العام بإطلاق مئات الصواريخ والقنابل من مختلف الأنواع عبر محاولات إطلاق متعددة على إسرائيل. واعترض جيش الدفاع الإسرائيلي ('IDF')، بمساعدة الولايات المتحدة وحلفاء آخرين، هاتين الموجتين من الهجمات، وتكبدت إسرائيل بعض الأضرار والخسائر في الأرواح وجرحت آخرين. ثم ردت إسرائيل بهجمات مضادة دقيقة للغاية، وألحقت أضرارًا بالدفاعات الجوية الإيرانية، مما بعث برسالة حول قدرات إسرائيل. لكن الرئيس بايدن عمل وفريقه على منع إسرائيل من أي تصعيد إضافي في كلتا المناسبتين. ثم تغير المشهد بعد وقت قصير من فوز الرئيس ترامب الساحق في نوفمبر، حيث أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الأمر بالمضي قدمًا في التخطيط النشط لضربات نهاية الأسبوع الماضي على إيران. وكان المعتقد السائد لدى الإسرائيليين أن إيران استفادت من الظروف الإقليمية وانشغال العالم بحرب غزة لتنشيط برنامجها النووي. لكن نتنياهو ما زال يحتاج على الأقل إلى موافقة ضمنية من الرئيس ترامب، والتي حصل عليها بعد انتهاء مهلة الستين يوما التي منحها ترامب للنظام الإيراني للدخول في مفاوضات جادة بشأن تفكيك برنامجها للأسلحة النووية. واعتقدت الإدارة أن إيران تماطل بالمفاوضات، وهي ترى أن النظامين الذين تعاقبا على الحكم في إيران؛ عهد آية الله الخميني وعهد آية الله خامنئي، مسؤولان عن ما آلت إليه الأوضاع في إيران اليوم. وتزعم إسرائيل أنها أبقت على آية الله خامنئي حياً كي يشهد على تدمير مساعيه. وكان خامنئي قد سخر مراراُ من توجيهات الإدارة الأمريكية حول الحد من البرنامج النووي وتخصيب اليورانيوم. وتعتقد الإدارة الحالية أن خامنئي حاول اغتيال ترامب ومسؤولين أمريكيين آخرين بعد أن أمر ترامب بتصفية الجنرال قاسم سليماني. كما تعتقد الإدارة الأمريكية أن إيران مسؤولة مباشرة عن قتل واحتجاز آلاف الأمريكيين منذ الإطاحة بشاه إيران عام 1979. وخلال 5 أشهر، حوّل ترامب الولايات المتحدة من قولها لإسرائيل 'لا تهاجموا رفح' في غزة إلى قولها 'اضربوا إيران. إنهم يرفضون التفاوض بحسن نية'. ولم يطلب نتنياهو ذلك مرة أخرى، ولم يكن بحاجة إليه. وللمرة الأولى منذ طلب نتنياهو دعم القيادة العسكرية الإسرائيلية للضربات، وافق الجيش الإسرائيلي: 'انهضوا واضربوا'. وطوال هذا الوقت، حافظ ترامب على 'غموض مُتقن' حول دوره. وهو أمرٌ لافتٌ للنظر وغير مسبوق. وهو في ذات الوقت يعرض التوسط من أجل السلام في كل مكان وزمان، وينصح أعداءنا بعدم قتل أو جرح الأمريكيين وإلا سيواجهون القوة الكاملة للجيش الأمريكي. وهو يعرف متى يقدم العروض، ومتى يسحبها أو يضع شروطاً عليها، ومتى ينسحب. لقد كانت الأيام الستون الماضية من 'المفاوضات' بين الممثلين الإيرانيين والمبعوث الخاص ويتكوف بمثابة فرصة حقيقية لإيران لتجنب العقوبة التي تتعرض لها الآن من إسرائيل. وقد عرض ترامب إعادة إرسال ويتكوف، والآن تتمتع الولايات المتحدة بنفوذ أكبر بكثير في هذه المحادثات إذا استؤنفت. ويمنح الرئيس ترامب إسرائيل أسابيع لإضعاف برامج إيران النووية والصاروخية الباليستية، وربما تدمير شريان صادراتها من الطاقة إذا استمرت طهران في استهداف المدنيين الإسرائيليين. ولم يُصرّح بذلك علنًا، لكنه حذّر خامنئي من أن الأمر قد يتطور إلى مواجهة. الآن أمام ترامب 43 شهرًا في الرئاسة. ولنراقب معا كيف ستسير الأحداث خلال هذه المدة من ولايته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store