
عالم المرأة : اجعل منزلك أكثر سعادة بـ4 حيل ديكور بسيطة.. خليه يتنفس
الأربعاء 19 فبراير 2025 09:56 مساءً
نافذة على العالم - المنزل هو المكان الذى يجب أن نشعر فيه بالراحة والسكينة بعد يوم طويل من العمل والضغوط اليومية، وقد يؤثر الجو العام فى المنزل على حالتنا المزاجية دون أن ندرك ذلك، ولهذا فإن إجراء بعض التعديلات البسيطة يمكن أن يغير من طاقة المكان ويجعله أكثر دفئا وسعادة، لا يتطلب الأمر تغييرات جذرية أو ميزانية ضخمة، بل مجرد لمسات صغيرة تضيف مزيدا من الراحة والإشراق، ونستعرض أربع طرق سهلة وبسيطة يمكنك تنفيذها لإضفاء أجواء إيجابية على منزلك، مما يساعدك على الاستمتاع بكل لحظة فيه، وذلك وفقا لما نشره موقع "homesandgardens".
تصميم ديكور
أضف لمسات شخصية من الذكريات الجميلة
من أجمل الطرق التى تجعل منزلك ينبض بالحياة هى إضافة تفاصيل تعكس ذكرياتك ولحظاتك الخاصة، يمكن أن تكون هذه التفاصيل صور عائلية، رسائل مكتوبة بخط اليد، هدايا تذكارية أو حتى قطع فنية تحمل قيمة عاطفية لديك، هذه العناصر تخلق جوا من الألفة وتذكرك دائما بالأشخاص والأوقات السعيدة، حيث يمكن الاحتفاظ بمثل هذه الأشياء فى أماكن مرئية لتبعث طاقة إيجابية كلما وقعت عيناك عليها.
دع الضوء الطبيعى يدخل منزلك
الإضاءة الطبيعية من أهم العناصر التى تؤثر على الطاقة العامة فى المنزل، فهى تجعل المساحة أكثر انفتاحا وإشراقا وتمنح شعورا بالراحة والتجدد، إذا كنت ترغب فى إسعاد منزلك، حاول دائما إبقاء الستائر مفتوحة خلال النهار، وابتعد عن وضع الأثاث أمام النوافذ لمنع حجب الضوء، يمكنك ترتيب أماكن الجلوس بحيث تكون فى مواجهة النوافذ للحصول على أكبر قدر من أشعة الشمس، ويمكن استخدام مرايا كبيرة لتعكس الضوء الطبيعى داخل الغرفة، مما يساعد على نشره فى جميع الزوايا وإضفاء شعور بالاتساع والبهجة.
ديكور المنزل
أضف لمسات طبيعية داخل المنزل
لا شيء يمنح المنزل إحساسا بالحيوية والدفء مثل دمج العناصر الطبيعية في الديكور، يمكن إدخال النباتات المنزلية كوسيلة سهلة وفعالة لجعل الجو أكثر انتعاشا وإشراقا، النباتات لا تضيف فقط لمسة جمالية، بل تساهم أيضا فى تنقية الهواء وتعزيز الشعور بالاسترخاء، اختر نباتات تناسب ظروف منزلك سواء من حيث الإضاءة أو سهولة العناية بها، أيضاً يمكنك استخدام الخشب أو الأحجار الطبيعية فى الديكور لإضفاء مزيد من الدفء والأصالة على المكان، مما يجعل منزلك يبدو أكثر راحة.
ضوء النهار
ركز على الراحة والدفء
الشعور بالراحة فى المنزل لا يتعلق فقط بالتصميم أو الألوان، بل أيضا بكيفية ترتيب الأثاث واختيار قطع توفر لك الاسترخاء بعد يوم طويل، اجعل منزلك أكثر راحة من خلال استخدام أرائك مريحة، ووسائد ناعمة، وأغطية دافئة تضفي إحساسا بالدفء والطمأنينة، أيضا الإضاءة الدافئة تلعب دورا مهما فى تعزيز الشعور بالاسترخاء، لذا اختر مصابيح ذات إضاءة خافتة تضفى لمسة هادئة فى المساء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 26 دقائق
- الجزيرة
قصف متواصل على غزة وارتفاع حصيلة الشهداء الصحفيين
أفادت مصادر طبية باستشهاد 13 فلسطينيا فجر اليوم الخميس وإصابة آخرين في قصف على شمالي غزة ، في حين ارتفع عدد الشهداء من الصحفيين في القطاع إلى 221. ونقل مراسل الجزيرة عن مصادر طبية قولها إن الشهداء منذ فجر اليوم بينهم 3 أطفال وامرأة إلى جانب إصابة عدد آخر إثر قصف جوي إسرائيلي استهدف منزلا وروضة للأطفال في شارع غزة القديم وميدان الحلبي في جباليا البلد شمالي القطاع. وأفاد مراسل الجزيرة، بنقل الشهداء والجرحى إلى مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة، فيما تواصل طواقم الخدمات الطبية والدفاع المدني البحث عن مفقودين أسفل الركام. كما أعلنت طواقم الخدمات الطبية في غزة أنها تمكنت من انتشال جثمان شهيد عقب قصف الطائرات الحربية الإسرائيلية منزلًا يعود لعائلة أبو الكاس قرب مفترق السنافور في حي التفاح شرق مدينة غزة. وذكرت الطواقم أن هناك ما يقارب 20 شخصًا ما زالوا تحت الأنقاض، وسط صعوبات كبيرة في عمليات إنقاذهم نتيجة القصف المتواصل ونقص المعدات اللازمة. وكانت وزارة الصحة في غزة قد أفادت باستشهاد 63 شخصا جراء القصف الإسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة، أمس الأربعاء. كما أفاد مراسل الجزيرة باستشهاد 5 فلسطينيين وإصابة آخرين، بينهم أطفال، في غارة إسرائيلية استهدفت مركبة تابعة لمؤسسة خيرية كانت تقدم المساعدات والطعام للنازحين، في شارع النفق بمدينة غزة. وقد أظهرت صور حصلت عليها الجزيرة قيام قوات الاحتلال الإسرائيلي بقصف ونسف أحياء سكنية في منطقة تل الزعتر بمخيم جباليا شمالي القطاع مما أسفر عن دمار واسع في المكان. شهداء الحقيقة من جهة أخرى، أعلنت نقابة الصحفيين الفلسطينيين أن عدد الصحفيين الشهداء ارتفع في قطاع غزة إلى 221 شهيدا عقب استشهاد الصحفي معتز محمد رجب مساء الأربعاء. وأدانت نقابة الصحفيين في بيان لها جريمة اغتيال الصحفي معتز رجب الذي استشهد أثناء تأديته تغطية الجرائم الإسرائيلية المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، حيث استهدفت طائرات الاحتلال مركبة مدنية في شارع النفق بمدينة غزة، مما أدى إلى استشهاده على الفور. ويأتي ذلك في حين يواصل الاحتلال حربه بعد أن انقضت 600 يوم منذ بدئه حرب الإبادة على غزة وإغلاقه المعابر ومنعه إدخال المساعدات في ظل شبح المجاعة الذي أودى بحياة عدد من أطفال القطاع. وترتكب إسرائيل بدعم أميركي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود.


CNN عربية
منذ 26 دقائق
- CNN عربية
"المشاهد لا تطاق!".. شاهد رياض منصور ينهار أثناء كلمة له عن أطفال غزة
ألقى السفير الفلسطيني لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، كلمة مؤثرة، قال فيها إن أكثر من 1300 طفل قتلوا في غزة منذ أن أنهت إسرائيل وقف إطلاق النار في مارس المنصرم. وقال منصور في كلمته: "مشاهد الأمهات وهن يحتضن أجسادهم الهامدة، يمررن أصابعهن بين شعرهم ويتحدثن إليهم، ويعتذرن إليهم، لا تطاق!". وتابع بالقول: "لدي أحفاد. أعرف ما يعنونه لعائلاتهم، ورؤية وضع الفلسطينيين هذا دون أن يكون لدينا قلوب لفعل شيء يفوق قدرة أي كائن بشري طبيعي على التسامح معه". وأضاف: "ألسنة اللهب والجوع يلتهمان الآن بالأطفال الفلسطينيين. هذا سبب غضبنا كفلسطينيين في كل مكان، الـ14 مليونًا منا. في الأراضي المحتلة، في المهجر، في مخيمات اللاجئين، في الأماكن البعيدة، طول الطريق إلى كاليفورنيا وما بينها". قراءة المزيد الأمم المتحدة قطاع غزة


جريدة الايام
منذ 27 دقائق
- جريدة الايام
إسرائيل، بفشلها، ترسي دعامات الدولة الفلسطينية في غزة
في الوقت الذي رقص فيه إيتمار بن غير وبتسلئيل سموتريتش ومن لف لفهما على جبل البيت (الحرم) مع أعلام إسرائيل وهتفوا وتمنوا إعادة بناء «الهيكل» واستيطانا متجددا في قطاع غزة، فإن صور فظائع ما يجري في القطاع المدمر تملأ كل الشاشات في العالم، وتزيد بقدر واضح الكراهية لدولة إسرائيل، وترفع بشكل حاد مستوى اللاسامية في كل العالم. يحصل هذا بينما يواصل نتنياهو رش الملح على جراح عائلات المخطوفين ببيان يبعث توقعات وآمالا: «إن لم يكن، اليوم، فغدا، يمكننا أن نبشر بشيء ما»، وبعد ساعة يتبين أن هذا بيان عابث، خدعة أخرى من رئيس وزراء عديم المشاعر والحد الأدنى من التعاطي تجاه عائلات المخطوفين حتى بعد نحو 20 شهرا من الحرب. يحصل هذا فيما تقلب الحكومة ومن يقف على رأسها العوالم كي يعيّنوا رئيس «شاباك» موالياً ومتفانياً لاحتياجاتهم، يفترض أن يخدم الانقلاب النظامي. في هذه الساعات تماما، فيما يشدد الجيش الإسرائيلي الحرب التي لا تنتهي في قطاع غزة حيال فلول «حماس»، فإن أوروبا تشدد النبرة المهددة تجاه إسرائيل. لمن لا يزال لم يسمع ولم يعرف فإنه في الشهر القادم سينعقد في الجمعية العمومية للأمم المتحدة في نيويورك مؤتمر دولي بمبادرة فرنسية – سعودية هدفه إقامة الدولة الفلسطينية. وذلك من خلال الترويج للمبادرة الفرنسية لحل الدولتين للشعبين، وهو الميل الذي حسب التقارير الأخيرة من فرنسا يوجد له مؤيدون كثيرون في العالم وعددهم آخذ في الازدياد. من يفترض أن ينضم إلى هذه المبادرة هي كندا، بريطانيا، إسبانيا، استراليا، بلجيكا والدول الاسكندنافية. كل المحاولات لمنع الحقيقة والواقع المرير الذي خلقته هذه الحكومة على مدى نحو 20 شهرا من الحرب، إذ لم تعرف كيف تحول النصر العسكري إلى حل سياسي – أمني في قطاع غزة، لن تنجح في إلغاء الحقيقة التاريخية: في قطاع غزة، في حرب «السيوف الحديدية» وفي حملة «عربات جدعون» أقمنا الدولة الفلسطينية. حكومة مسؤولة وبراغماتية كانت في هذه الساعات ستقلب العوالم كي تزيل الشر المرتقب من ذاك المؤتمر في الأمم المتحدة، وتعمل بكل قوتها لإعادة المخطوفين من خلال وقف الحرب في غزة. كل هذا في الوقت الذي تأتي به صور الفظاعة من قطاع غزة، وأبرياء يقعون ضحايا الحرب، وصور أطفال، نساءـ وشيوخ جوعى تجعل الجيش الإسرائيلي جيش زعران، ومجرمي حرب عديمي الرحمة، فيما الواقع بالفعل يختلف تماما. وهكذا فإن هذه الحكومة بسلوكها الفاشل والمجرم تخدم نوايا «حماس» وإراداتها. من الواضح لكل ذي عقل، حتى قبل المؤتمر في نيويورك، أن استمرار الحرب والأزمة الإنسانية المصورة في قطاع غزة يجلبان على دولة إسرائيل آثارا قاسية جدا ستضعضع مكانتها في العالم، بالتشديد على آثار اقتصادية سيكون لها تأثير حقيقي وفوري على حياتنا. وعندما نسمع فردريش ميرتس، المستشار الألماني في إحدى الدول الصديقة الكبرى لإسرائيل يقول: «لا يمكن تبرير شدة الهجوم الحالي لإسرائيل في قطاع غزة. لا افهم ما هو هدف الجيش الإسرائيلي»، وعندما يدعو أعضاء البرلمان الألماني إلى فرض حظر سلاح على إسرائيل، وعندما ينضم مأمور الرياضة في الاتحاد الأوروبي، غلين ميكاليف، في موقفه إلى الجبهة الأوروبية التي تبلورت ضد إسرائيل ويطالب بتجميد إسرائيل من الساحة الدولية مثل روسيا وبيلاروسيا، فإن هذا يجب أن يوقظ هذه الحكومة الرهيبة لتفهم ألا مفر من إعادة المخطوفين ووقف الحرب، ومن الأفضل أن يكون هذا مبكراً ولو بساعة واحدة. عن «معاريف»