
لأول مرة: سنصنع لقاح الكلب في مصر بنسبة 100%
لأول مرة: سنصنع لقاح الكلب في مصر بنسبة ١٠٠٪
إذ أمكن للشركة القابضة للأمصال واللقاحات-فاكسيرا (المملوكة للدولة) نقل تكنولوجيا التصنيع لمصر، وبدأ التصنيع الفعلي؛ على أن يكون الإنتاج الكامل، وبالقدرة التي تحتاجها مصر سنويًا وتبلغ ٥ مليون جرعة، في العام القادم إن شاء الله.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 42 دقائق
- خبر صح
هبة السويدي تفصح عن تفاصيل إنقاذ حياة آخر مصاب في حادث طريق الواحات
طمأنت هبة السويدي، رئيس مجلس أمناء مستشفى أهل مصر للحروق، الجمهور بشأن حالة مصطفى، آخر ضحايا حادث انفجار خط الغاز في طريق الواحات، بعد أن تعافى وعاد إلى منزله بسلامة. هبة السويدي تفصح عن تفاصيل إنقاذ حياة آخر مصاب في حادث طريق الواحات مقال مقترح: خناقة علاء مبارك ونشأت الديهي وتدخل ساويرس الكامل في القصة جاء ذلك في منشور نشرته هبة السويدي عبر صفحتها الرسمية على موقع 'إنستجرام'، حيث أعربت عن شكرها لله وتهنئتها لمصطفى على تجاوزه الأزمة الصحية الصعبة، قائلة: 'حمد الله على سلامتك يا بطل، يا رب لك الحمد والشكر، مصطفى آخر ضحايا خط الغاز في طريق الواحات رجع بيته بألف سلامة بعد صراع لإنقاذ حياته' الحالة الطبية وكشفت السويدي عن تفاصيل حالة مصطفى الطبية، مؤكدة أن حالته كانت من أصعب الحالات التي تعاملوا معها في المستشفى، وأوضحت أن الغاز المستنشق تسبب في حرق الرئة داخليًا ومجرى التنفس، مما أدى إلى مضاعفات خطيرة بالإضافة إلى الإصابة بالحروق التي بلغت نسبتها 65%. وأضافت: 'عندما وصل مصطفى المستشفى، دخل على غرفة الشاور، وكان من الضروري التدخل الجراحي الفوري لشق يده لأن الحرق بدأ يؤثر على الشرايين وتدفق الدم، وهذه كانت أول خطوة أنقذت يديه' كما أوضحت أنه تم وضع مصطفى على جهاز التنفس الصناعي لمدة 25 يومًا بسبب الحروق التي أصابت وجهه وصدره، بالإضافة إلى تدهور مجرى التنفس نتيجة استنشاق الغاز، قبل نقله إلى العناية المتوسطة لمدة 30 يومًا خضع خلالها لثماني عمليات جراحية. وفي الوقت الحالي، يستمر مصطفى في زيارة المستشفى لتغيير الضمادات على جروحه ومتابعة العلاج الطبيعي، كما يستكمل باقي العمليات التي يحتاجها. شوف كمان: 5 ملايين مستفيد من المبادرة الرئاسية 'تكافل وكرامة' وفقاً لرئيس الوزراء الحوادث الكبرى وأكدت هبة السويدي على صعوبة المعاناة التي يواجهها مصابو الحروق، خاصة في حالات الحوادث الكبرى، مشيرة إلى أن الذكريات المروعة لأصوات النار والصراخ تبقى عالقة في ذاكرة الفريق الطبي. واختتمت حديثها بالدعاء لأرواح شهداء الحادث، ووجهت الشكر لفريق مستشفى أهل مصر على مهنيتهم وإنسانيتهم وجهودهم الكبيرة في إنقاذ حياة مرضى الحروق. محاكمة المنتسبين في انفجار خط غاز أكتوبر وفي سياق متصل، قررت محكمة جنح أكتوبر بالسادس من أكتوبر، حجز جلسة محاكمة 6 متهمين من موظفي شركة مقاولات خاصة، ومكتب استشارات هندسية، في واقعة اتهامهم بالتسبب عن طريق الخطأ في انفجار خط غاز على طريق الواحات أكتوبر، ووفاة 8 أشخاص وإصابة 16 آخرين، إلى جلسة 14 يونيو للنطق بالحكم في الدعوي وقال ياسر حجاج، محامي المتهمين، في حادث انفجار خط الغاز، بمدينة 6 أكتوبر، لـ'نيوز رووم' إن ما حدث يمثل خطأً فادحاً، وجريمة إهمال، موضحًا أن الواقعة لم تكن كسرًا في ماسورة مياه، بل في خط غاز، والذي يتطلب أعلى معايير السلامة والدقة الهندسية.


المصري اليوم
منذ 2 ساعات
- المصري اليوم
عضو بمركز الأزهر: الوضوء عبادة عظيمة ذات أثر نفسي وروحي ومادي
أكدت هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن الوضوء ليس مجرد طهارة مادية، بل هو عبادة عظيمة وشرط أساسي لصحة الصلاة، كما أنه يحمل أبعادًا نفسية وروحية راقية. وقالت «إبراهيم»، في حوار مع الاعلامية سالي سالم، ببرنامج «حواء»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الاثنين: «نحن نتوضأ في المقام الأول لأننا مقدمون على عبادة عظيمة كالصلاة، ولا صلاة لمن لا وضوء له، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، والوضوء شطر الإيمان». وأوضحت أن الوضوء له بعدان مهمان: الأول روحي يتعلق بتزكية النفس وتطهير الجوارح، إذ أن الإنسان يغسل في الوضوء أعضاءً يستخدمها في الخير أو الشر؛ مثل العين التي قد تنظر إلى ما حرم الله، واللسان الذي قد ينطق بما لا يرضي الله، واليدين والقدمين اللتين تتحركان في أفعال الخير أو الشر، فالوضوء يعيد الإنسان إلى نقاء الجوارح ونظافة الروح، بل ويمحو الخطايا، كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم. وتابعت: أما البعد الثاني، فهو البعد النفسي، حيث بيّنت أن من فوائد الوضوء تهدئة النفس والسيطرة على الغضب، مستشهدة بحديث النبي صلى الله عليه وسلم:«إذا غضب أحدكم فليتوضأ، فإن الغضب من الشيطان، والشيطان خلق من نار، وإنما تطفئ النار بالماء». وتابعت: «الوضوء كذلك طهارة مادية ملموسة، فهو يغسل الأوساخ الظاهرة ويحقق النظافة الجسدية، وهو من جمال الإسلام الذي جمع بين الطهارة الحسية والمعنوية في آنٍ واحد، ومن أحسن الوضوء خرجت خطاياه مع الماء، حتى من تحت أظافره، كما جاء في الحديث الشريف». أما عن أركان الوضوء الأساسية، فأوضحت عضو الفتوى بالأزهر أن القرآن الكريم حددها في قوله تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ، وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ، وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ، وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ»، وهذه الأركان الأربعة هي: غسل الوجه، وغسل اليدين إلى المرفقين، ومسح الرأس، وغسل الرجلين إلى الكعبين. وأضافت أن بعض الفقهاء أضافوا النية كركن خامس للوضوء، بل وزاد بعضهم أيضًا الترتيب والموالاة، أي التتابع الزمني بين غسل الأعضاء، مشيرة إلى أن الأخذ بالأحوط في الوضوء يضمن تمام العبادة وصحتها وخروج المسلم من الخلاف الفقهي. وتابعت: «الوضوء عبادة عظيمة ينبغي أن نقبل عليها بوعي وبحُسن نية، وأن نحسِّن أداءها، لما فيها من أثر على صحة العبادة وعلى صفاء النفس ونقاء الجسد».


مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
عضو بمركز الأزهر: الوضوء عبادة عظيمة ذات أثر نفسي وروحي ومادي
أكدت هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن الوضوء ليس مجرد طهارة مادية، بل هو عبادة عظيمة وشرط أساسي لصحة الصلاة، كما أنه يحمل أبعادًا نفسية وروحية راقية. وقالت عضو مركز الأزهر للفتوى، نحن نتوضأ في المقام الأول لأننا مقدمون على عبادة عظيمة كالصلاة، ولا صلاة لمن لا وضوء له، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، والوضوء شطر الإيمان". وأضافت إبراهيم في حوارها ببرنامج "حواء"، المذاع على قناة" الناس": أن الوضوء له بعدان مهمان: الأول روحي يتعلق بتزكية النفس وتطهير الجوارح، إذ أن الإنسان يغسل في الوضوء أعضاءً يستخدمها في الخير أو الشر؛ مثل العين التي قد تنظر إلى ما حرم الله، واللسان الذي قد ينطق بما لا يرضي الله، واليدين والقدمين اللتين تتحركان في أفعال الخير أو الشر. فالوضوء يعيد الإنسان إلى نقاء الجوارح ونظافة الروح، بل ويمحو الخطايا، كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم. وتابعت: أما البعد الثاني، فهو البعد النفسي، حيث بيّنت أن من فوائد الوضوء تهدئة النفس والسيطرة على الغضب، مستشهدة بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا غضب أحدكم فليتوضأ، فإن الغضب من الشيطان، والشيطان خلق من نار، وإنما تطفئ النار بالماء. وتابعت: الوضوء كذلك طهارة مادية ملموسة، فهو يغسل الأوساخ الظاهرة ويحقق النظافة الجسدية، وهو من جمال الإسلام الذي جمع بين الطهارة الحسية والمعنوية في آنٍ واحد. ومن أحسن الوضوء خرجت خطاياه مع الماء، حتى من تحت أظافره، كما جاء في الحديث الشريف. أما عن أركان الوضوء الأساسية، فأوضحت عضو الفتوى بالأزهر أن القرآن الكريم حددها في قوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ، وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ، وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ، وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ"، وهذه الأركان الأربعة هي: غسل الوجه، وغسل اليدين إلى المرفقين، ومسح الرأس، وغسل الرجلين إلى الكعبين. وأضافت أن بعض الفقهاء أضافوا النية كركن خامس للوضوء، بل وزاد بعضهم أيضًا الترتيب والموالاة، أي التتابع الزمني بين غسل الأعضاء، مشيرة إلى أن الأخذ بالأحوط في الوضوء يضمن تمام العبادة وصحتها وخروج المسلم من الخلاف الفقهي. وتابعت: الوضوء عبادة عظيمة ينبغي أن نقبل عليها بوعي وبحُسن نية، وأن نحسِّن أداءها، لما فيها من أثر على صحة العبادة وعلى صفاء النفس ونقاء الجسد.