
حملة للتطعيم ضد الكوليرا في السودان
أطلقت الحكومة السودانية مرحلة ثانية من حملة التطعيم ضد وباء الكورليرا في الخرطوم، بهدف تقليل الإصابات وتحصين المواطنين، في ظل تفاقم الأوضاع الصحية وتزايد حالات الإصابات..

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
غذاء طبيعي لحرق الدهون وتحسين مستويات الكوليسترول
ويبحث خبراء التغذية دائما عن طرق طبيعية لدعم الجسم وتعزيز العمليات الحيوية، بما في ذلك تنظيم الوزن وتحسين الهضم والمساعدة في التحكم في الدهون، مع مراعاة سلامة الجسم والوقاية من الأضرار المحتملة. وبهذا الصدد، أثبتت دراسات حديثة أن تناول عرق السوس يمكن أن يساهم في تقليل دهون الجسم وتحسين مستويات الكوليسترول، ما يجعله إضافة مفيدة لنظام غذائي صحي. ويُستخرج عرق السوس من جذر نبات موطنه تركيا واليونان وآسيا، ويُستخدم منذ قرون لأغراض طبية. ويحتوي الجذر على مركب الغليسرهيزين الذي يتميز بخصائصه المضادة للأكسدة والالتهابات والميكروبات. وتوضح الأبحاث أن عرق السوس قد يقلل الدهون عن طريق تثبيط إنزيم 11 بيتا هيدروكسيستيرويد ديهيدروغينيز (11HSD1)، المسؤول عن تحويل الكورتيزول المعروف بـ"هرمون التوتر" إلى كورتيزون (يخفف من الاستجابة الدفاعية الطبيعية للجسم). ويؤدي الإفراط في الكورتيزول إلى تراكم الدهون خاصة في البطن والوجه. وأظهرت دراسة تناول فيها المشاركون 3.5 غرام من عرق السوس يوميا لمدة شهرين انخفاضا ملحوظا في كتلة الدهون لديهم. كما أظهرت تجارب أخرى أن مستخلص عرق السوس المجفف أو زيت الفلافونويد المستخلص منه، عند تناوله مع نظام غذائي منخفض السعرات، ساعد على خفض الوزن ومؤشر كتلة الجسم ومستويات الكوليسترول الضار. ورغم الفوائد المحتملة، يحذر الخبراء من الإفراط في تناوله، لأنه قد يؤدي إلى احتباس السوائل وارتفاع ضغط الدم، وقد يتفاعل مع أدوية ضغط الدم ومميعات الدم ومدرات البول وبعض مسكنات الألم، وكذلك موانع الحمل المحتوية على الإستروجين. ويمكن تناول عرق السوس بعدة أشكال: خاما أو كمكمل غذائي أو كشاي أو كحلوى، مع مراعاة أن تكون الحلوى مصنوعة من جذر عرق السوس الفعلي وليس بنكهة اليانسون المقلدة. وتوصي منظمة الصحة العالمية واللجنة العلمية الأوروبية للأغذية بعدم تجاوز الجرعة اليومية 100 ملغ، مع استشارة الطبيب قبل الاستخدام، خصوصا للنساء الحوامل أو المرضعات، ولمن يعانون أمراض القلب أو الكلى. وإضافة إلى دوره في تقليل الوزن، قد يساعد عرق السوس على تخفيف حرقة المعدة وقرحة المعدة وبعض مشاكل الجلد، بفضل مركباته الطبيعية المضادة للالتهاب والميكروبات. المصدر: ميرور حذر طبيب متخصص في إنقاص الوزن من أن استهلاك المنتجات "قليلة الدسم" قد يؤدي إلى تراكم الدهون في منطقة البطن بهدوء، رغم انتشارها الواسع بين الأشخاص الذين يسعون لخسارة الوزن. يسعى الباحثون باستمرار إلى تحسين أساليب علاج أمراض القلب والأوعية الدموية، خاصة فيما يتعلق بخفض مستويات الكوليسترول الضار لدى المرضى المعرضين لخطر النوبات القلبية والدماغية. تشير نتائج دراسة كبيرة إلى ارتباط مفاجئ بين ارتفاع مستويات الكوليسترول "الجيد" (HDL) وزيادة خطر الإصابة بالغلوكوما، وهي حالة عين خطيرة. تلعب الدهون دورا مهما في جسم الإنسان، على عكس ما يعتقده الكثيرون، حيث من دونها لا يمكن امتصاص بعض الفيتامينات، ولن يعمل الدماغ بصورة طبيعية وتسوء حالة الجلد.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
تحذيرات من تفشي الكوليرا في السودان
يشهد إقليم دارفور، وخاصة في مخيمات طويلة، وجبل مرة، ونيالا، وزالنجي، ومحلية شعيرية بمنطقة خزان جديد، تفشيا مقلقا للكوليرا، مع ارتفاع مستمر في عدد الحالات اليومية المسجلة في مراكز النزوح. في منطقة طويلة، تتركز معظم الإصابات في المخيمات، إضافة إلى مناطق مارتال جنوب طويلة وطبرة، حيث بلغ العدد التراكمي منذ بداية التفشي 4,148 حالة، بينها 73 وفاة. ويوجد حاليا 110 حالات في مراكز العزل، مع تسجيل 74 إصابة جديدة اليوم. كما انتشر الوباء في منطقة طبرة، مسجّلا 102 حالة تراكمية، وفي جبل مرة إلى مناطق مثل قولو (893 حالة، منها 51 وفاة) وجلدو (67 حالة، منها 8 وفيات). في مناطق أخرى من جبل مرة: نيرتيتي: 10 حالات، منها حالتا وفاة. روكيرو: 46 حالة، منها 4 وفيات. دريبات (شرق جبل مرة): 19 حالة. فينا: حالتان مؤكدتان. كما انتشر الوباء إلى مخيمات النزوح: سورتوني: 23 حالة، منها حالتا وفاة. كلمة: 435 حالة، منها 45 وفاة. عطاش: 200 حالة، منها 50 وفاة. دريج: 114 حالة، منها 4 وفيات، إضافة إلى إصابات في مخيم السلام. في شرق دارفور، بمحلية شعيرية (منطقة خزان جديد)، بلغ العدد التراكمي 39 حالة، منها 17 وفاة. وفي زالنجي، سُجّلت إصابات في: مخيم الحميدية: 9 حالات، منها وفاة واحدة. مخيم خمسة دقيق: 3 حالات، منها وفاة واحدة.وفي منطقة تالولوة، غرب زالنجي، بلغ العدد التراكمي للحالات منذ تفشي المرض 39 حالة، بينها حالتا وفاة. في منطقة كومبو وير الزراعية، شرق زالنجي، سُجّلت حالتان فقط، بينما في أوركوم، جنوب زالنجي، بلغ العدد التراكمي 4 حالات منذ بداية التفشي. بلغ إجمالي الإصابات المسجّلة في دارفور منذ بداية انتشار الكوليرا 6,119 حالة، بينها 260 وفاة. ويواصل الوباء انتشاره إلى مناطق جديدة، خاصة في جبل مرة، وزالنجي، ونيالا، وخزان جديد بمحلية شعيرية، ومخيمات النازحين، حيث يسجَّل المرض بمعدلات غير مسبوقة. ورغم نقص الإمدادات الطبية ومحدودية مراكز الحجر الصحي، تبذل المنظمات الإنسانية، والمتطوعون، وغرف الطوارئ، والسلطات المحلية جهودًا كبيرة لاحتواء التفشي. وبالنظر إلى ندرة الموارد والتحديات الميدانية، تُوجَّه دعوة عاجلة إلى منظمة الصحة العالمية والمؤسسات ذات الصلة لاتخاذ إجراءات فورية لمنع تفاقم هذه الأزمة الصحية والإنسانية. المصدر: RT كشفت تقارير إعلامية أن الأرجنيتن تعيش حالة من "الذعر" الطبي بعد وفاة 96 شخصا يعتقد أنهم قد لقوا حتفهم بعد تلقيهم "فنتانيل" مخصصا للاستخدام الطبي متلوّثاً بالبكتيريا. تمكن العلماء من تحديد اضطراب نفسي جديد أطلقوا عليه اسم "سولاستالجيا"، ويرتبط بالشعور بالحزن والقلق الناتج عن فقدان البيئة المألوفة نتيجة التغيرات البيئية. كشفت المنسقية العامة للنازحين في دارفور غربي السودان، أن وباء الكوليرا، انتشر في مناطق جديدة، ما أسفر عن ارتفاع الوفيات إلى 225 حالة، فيما بلغت الإصابات 5060 حالة. أعلنت منظمة أطباء بلا حدود عن وفاة عشرات المواطنين وإصابة أكثر من 800 آخرين جراء تفش حاد للإسهالات المائية بمدينة كوستي بولاية النيل الأبيض، جنوبي السودان. أعلنت وزارة الصحة السودانية، اليوم الاثنين، انتشار وباء الكوليرا في الدولة التي تمزقها الحرب، ما أسفر عن وفاة 388 شخصا وإصابة نحو 13 ألفا آخرين خلال الشهرين الماضيين. أرسلت منظمة الصحة العالمية فرقة عمل للاستجابة السريعة في جنوب السودان للتحقيق في مرض غامض أودى بحياة 89 شخصا على الأقل.

روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- روسيا اليوم
نظام غذائي شائع يحد من خطر السرطان بنسبة تتجاوز التوقعات!
ففي دراسة واسعة النطاق، أضاف فريق بحثي من جامعة "لوما ليندا" الأمريكية أدلة جديدة تشير إلى أن اتباع النظام الغذائي النباتي يرتبط بانخفاض خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان، ولا سيما سرطان المعدة وسرطان الغدد الليمفاوية. واعتمد الباحثون، بقيادة عالم الأوبئة غاري فريزر، على بيانات صحية لنحو 79468 في الولايات المتحدة وكندا، جُمعت بين عامي 2002 و2007، وكان جميع المشاركين خالين من السرطان في بداية الدراسة. وخلال متابعة استمرت حتى عام 2015، سُجلت حالات إصابة متفاوتة بالمرض. وأظهرت النتائج أن النباتيين كانوا أقل عرضة للإصابة بسرطان المعدة بنسبة 45%، وبالأورام اللمفاوية بنسبة 25%، مع انخفاض عام في خطر الإصابة بجميع أنواع السرطان بلغ 12%. وأوضح فريزر أن هذه الفروق كانت لافتة، خاصة وأن العديد من المشاركين غير النباتيين كانوا يهتمون بصحتهم بشكل كبير. وأشار الباحثون إلى أن التأثير الأبرز ظهر في أنواع السرطان التي تصيب الجهاز الهضمي، إذ تتعرض هذه الأعضاء مباشرة لمكونات الغذاء ومخلفاته أثناء الهضم، بالإضافة إلى النواتج الأيضية التي تنتجها بكتيريا الأمعاء. كما ذكروا أن اللحوم المصنعة تعد من عوامل الخطر المعروفة، في حين قد توفر الفاكهة – خاصة الحمضيات – والخضراوات والأسماك تأثيرا وقائيا. ومع ذلك، لم تظهر النتائج وجود حماية واضحة ضد أنواع أخرى من السرطان، مثل سرطانات الجهاز البولي أو العصبي، رغم وجود مؤشرات – لم تصل إلى مستوى الدلالة الإحصائية – على انخفاض محتمل في مخاطر سرطان الرئة والمبيض والبنكرياس. ويؤكد فريق البحث أن الدراسة تكشف ارتباطات أكثر مما تقدم أدلة سببية مباشرة، إذ قد يكون النباتيون أكثر ميلا أيضا لاتباع أنماط حياة صحية أخرى، مثل ممارسة الرياضة، ما يساهم بدوره في تقليل مخاطر الإصابة. ويحذر الخبراء من أن اتباع أي نظام غذائي، بما في ذلك النباتي، بشكل غير متوازن قد يؤدي إلى نقص في بعض العناصر الغذائية، وهو تحدّ أكبر في البيئات الفقيرة أو ذات الخيارات الغذائية المحدودة. لذا، ينصح الباحثون بزيادة استهلاك الفواكه والخضراوات ضمن النظام الغذائي المعتاد، بدلا من التحول الكامل إلى النظام النباتي الصرف، ما لم يكن ذلك مدروسا ومتكيفا مع احتياجات الشخص. نشرت النتائج في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية. المصدر: ساينس ألرت حذّرت الصيدلانية البريطانية ديبورا غرايسون، المعروفة بلقب "عرابة علم الأدوية"، من المخاطر المحتملة لاستخدام أدوية حرقة المعدة وارتجاع المريء لفترات طويلة على صحة الجهاز الهضمي. أفادت الدكتورة إيرينا بيساريوفا، خبيرة التغذية، أن الألياف تُعد عنصرا أساسيا في النظام الغذائي، ويمكن أن تجلب فوائد صحية، لكنها قد تسبب آثارا جانبية أحيانا. اكتشف علماء من جامعة أوبسالا السويدية أن مرضى سرطان البروستاتا من دون نقائل غالبا ما يتوفّون لأسباب غير مرتبطة بالمرض نفسه. تزداد في العصر الحديث شعبية الأطعمة المعالجة والمصنّعة التي تدخل في وجباتنا اليومية، وخاصة في وجبة الفطور. أثبتت دراسة حديثة أن جلسة واحدة من التمارين الرياضية يمكن أن تحفّز الجسم على إفراز بروتينات مضادة للسرطان، ما يساهم في إبطاء نمو الأورام.