logo
طوني عيسى وزوجته يحتفلان بذكرى زواجهما وسط أجواء رومانسية

طوني عيسى وزوجته يحتفلان بذكرى زواجهما وسط أجواء رومانسية

مجلة سيدتيمنذ 7 ساعات

نشرت أمونة عيد زوجة الفنان طوني عيسى صوراً عبر حسابها على إنستغرام شاركتها أيضاً مع زوجها عبر حسابه على إنستغرام من احتفالهما بذكرى زواجهما الرابعة وسط أجواء خيّمت عليها الرومانسية.
طوني عيسى وأمونة عيد وتبادل عبارات الحب والتهنئة
ظهرت أمونة عيد في الصور بجانب زوجها الفنان طوني عيسى وهما يحتفلان بذكرى زواجهما الرابعة في أحد المطاعم وأمامهما قالب حلوى على شكل قلب باللون الأبيض تزين بقلوب حمراء. وعلقت أمونة عيد على الصور بعبارات تتضمن الكثير من الحب والرومانسية قائلة: "قبل أربع سنوات، قلنا نعم، وكانت رحلة رائعة حقاً. لقد جلبت الكثير من الحب والسعادة إلى حياتي! ذكرى زواج سعيد يا حبيبي".
بدوره ردّ طوني عيسى على منشور زوجته بطريقة مماثلة من خلال التوجه لها بعبارات من الحب والثناء على الدور المهم الذي تلعبه بوجودها في حياته قائلاً لها:" إلى زوجتي الرائعة، حبكِ هو مصدر قوتي في كل ما أفعله. ضحكتكِ تُنير أحلك أيامي، ووجودكِ يُحوّل حتى العادي إلى ذكرى لا تُنسى. أنتِ لستِ فقط قلب هذا الزواج، بل أنتِ روح عائلتنا. ذكرى زواج رابعة سعيدة يا حبيبتي".
وقد تلقى طوني و أمونة الكثير من التهاني متمنين لهما سنوات زواج سعيد قادمة. ومن بين المهنئين الفنانة داليدا خليل التي وضعت لهما قلبين باللون الأحمر دلالة على حبها لهما، كما تمنت لهما الفنانة جيسي عبده ذكرى زواج سعيدة. أما الفنانة ريتا حايك فكتبت "أحبكما كليكما". وكان لافتاً الحساب الرسمي الخاص بابنتهما تاليا على إنستغرام حيث كتبت لهما "أحبكما كثيراً أمي وأبي".
View this post on Instagram
A post shared by Amuna Eid Issa(@amunaeid)
فوز طوني عيسى بالانتخابات البلدية وزوجته أبرز الداعمين له
على صعيد آخر، كان الفنان طوني عيسى أحرز فوزاً في الانتخابات البلدية التي جرت مؤخراً في لبنان حيث فاز بعضوية المجلس البلدي لبلدته عمشيت. وقد أحرزت اللائحة الانتخابية "أمل عمشيت" المنتسب طوني إليها فوزاً كبيراً في ظل تحقيق طوني نسبة كبيرة من الأصوات في اللائحة.
مقابل هذا الفوز، تلقى الفنان طوني عيسى العديد من التهاني من الناخبين وجمهوره والفنانين وزوجته أمونة عيد الداعمة الأكبر له حيث عبّرت عن فرحتها بتحقيق زوجها طوني عيسى فوزاً في المجلس البلدي. وقد نشرت عبر حسابها على إنستغرام الصورة الرسمية لطوني لترشحه للانتخابات وأرفقتها بتعليق هنأته من خلاله قائلة" لقد كان طموحك عاليًا، ووصلت إلى القمة - الأول على القائمة! فخورة بك يا حبيبي! تهانينا لزوجي على هذا الفوز المستحق! لقد رأيت شغفك ومثابرتك بأم عيني، والآن ستراهما المدينة بأكملها! هذه مجرد بداية العمل الرائع الذي ستقوم به - عمشيت محظوظة بك!".
وقد حظي منشور أمونة بالكثير من الإعجاب والمباركة من جمهور طوني وزملائه الفنانين حيث علقت الفنانة جيسي عبده "الف مبروك". فيما كتبت الفنانة رانيا عيسى التي تحمل نفس اسم عائلة طوني" مبروك ابن عمي". وكان لافتاً التهنئة الموجهة من الحساب الرسمي لتاليا ابنة الفنان طوني عيسى "مبروك بابا".
وكان الفنان طوني عيسى قد تقدم بترشيحه للمجلس البلدي في بلدته عمشيت بعد أن وعد أبناء بلدته أنه سيقوم بوضع خبرته كفنان في خدمة الشأن العام. وهذا ما كان شدد عليه في برنامجه الانتخابي "هدفي الأساسي هو خدمة ضيعتي وأهلها".
View this post on Instagram
A post shared by Amuna Eid Issa(@amunaeid)
على صعيد آخر، ينتظر طوني عيسى وزوجته أمونة عيد ولادة طفلهما الثاني. وكانت نشرت أمونة حينها فيديو على وقع أغنية I Get To Love You، عبر حسابها على إنستغرام، وشاركته مع حسابي زوجها وابنتهما تاليا كشفت من خلاله عن نوع الجنين بطريقة مميزة بمشاركة مع ابنتها وتبين أنها حامل بصبي.
View this post on Instagram
A post shared by Amuna Eid Issa ✨ (@amunaeid)
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أنا منغمس في عروبتي
أنا منغمس في عروبتي

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

أنا منغمس في عروبتي

من أعظم متع الشيخوخة أن يروي الإنسان قصة حياته، وأن يشارك أحبّاءه إحساسه بالانتماء والمعنى. لقد كنت محظوظاً بأن غُمرتُ بحب عائلة حانية، وبصداقات غالية لا تُعدّ، وبوطنٍ ربّاني أوصلني لما أنا عليه اليوم. دخلتُ الحياة بصرخة عالية، وأرجو أن أغادرها على أنغام الموسيقى، كما تُختَتم المسرحيات بالموسيقى الهادئة. وبين البداية والنهاية، عشت حياةً جميلة، أشكر الله عليها، كما أشكر كل من أحاطني بمحبته. سأدع الحكم للآخرين؛ لكنني أرجو أنني قد أحسنتُ استثمار وقتي، وأنني فعلت من الخير أكثر مما وقعتُ في الشر. وأكثر ما أعتز به هو أنني وُلدت عربياً؛ إذ أشعر بفخر عظيم لانتمائي إلى هذا التاريخ العريق والإرث المذهل. حين نروي تاريخ الحضارة الإنسانية، غالباً ما نبدأ من الشرق الأوسط، من أوائل المستوطنات البشرية الكبرى، من السومريين والأكاديين، إلى البابليين والآشوريين، والمصريين القدماء، والأنباط، والفينيقيين. لهؤلاء جميعاً ندين بأسس المجتمع البشري الحديث، من أعمال البرونز والري إلى العلم والكتابة، ومن الفلسفة والقانون إلى الملاحة والتجارة البحرية. ولا ننسى أن ثلاثاً من عجائب الدنيا السبع -أهرامات الجيزة، وحدائق بابل المعلّقة، ومنارة الإسكندرية- قد شُيّدت فيما يُعرف اليوم بالعالم العربي. في الشرق الأوسط، تلقّى أنبياء اليهودية والمسيحية والإسلام رسائل الله، مضيفين أبعاداً أخلاقية ودينية وفلسفية إلى حضارة بشرية متقدمة نشأت في منطقتنا. وخلال العصر الذهبي للإسلام قبل ألف عام، ابتكر العرب الجبر، ومفهوم الصفر، وسهولة استخدام النظام العشري. وقد اقترح العرب دوران الأرض حول محورها قبل ستة قرون من أن تقترحه نظرية غاليليو. ميادين الطب، والهندسة، والملاحة، وحتى البستنة، لم تكن لتكون ما هي عليه اليوم لولا مساهمة العلماء العرب. ولا يوجد سجل للشعر المقفى قبل العرب، كما أن آلات موسيقية؛ مثل: القيثارة، والكنّارة، والدف، والناي، والمزمار، وآلات النفخ، جميعها تنتمي إلى العالم العربي. بل إن مزمار القِربة لم ينشأ في مرتفعات اسكوتلندا، بل على أيدي رعاة عرب وحيدين. لقد كان انفتاح العرب وتقبلهم أفكار ومعارف اليونان والفرس والهنود والصينيين، هما اللذَيْن أتاحا هذه الثقافة المزدهرة في مجال العلوم والابتكار، والتي قادت فيما بعد عصر النهضة والتنوير الأوروبي. إن النصوص العلمية والفلسفية اليونانية التي نعدّها اليوم من أسس الحضارة الغربية والتي فقدها الأوروبيون منذ زمن طويل؛ لولا أن العرب مشكورين حفظوها ودرسوها. إن التقدم العلمي والثقافي الذي حققه الخلفاء الأمويون والعباسيون -الذين حكموا أعرق مدن العالم- لم يصبح لهم مثيل منذئذ. فقد تميّزوا بالانفتاح والتسامح والثقافة الراقية. ومن المثير للاهتمام، اكتشفت مؤخراً من خلال دراسة حمضي النووي أن لي صلة قرابة بالأمويين، الذين تعود أصولهم إلى جزيرة العرب، وبالتحديد إلى عمر بن الخطاب من عشيرة بني عدي من قريش. والأمويون هم من بسطوا خلافتهم حتى الأندلس؛ إسبانيا الحديثة: درّة التعايش الثقافي والديني التي أهدت العالم ثروة من العلوم والفنون والعمارة والفلسفة والتي ما زلنا معجبين بها حتى يومنا هذا. لم تكن قرطبة فقط مركزاً للعلم والإبداع، بل كانت مدينة يعيش فيها نصف مليون نسمة، بشوارع معبّدة مضاءة، و300 حمّام عام، وفيلات رخامية مجهزة بالتدفئة والتبريد الأرضي، في حين كانت لندن ما تزال قرية من الأكواخ والحفر الطينية. لا تقتصر إنجازات الحضارة العربية على التاريخ القديم فحسب، ففي مقال حديث على موقع «ديبلو»، أشار يوفان كورباليجا، رائد في مجال الدبلوماسية السيبرانية، إلى أن التقدم الأخير في الذكاء الاصطناعي ما كان ليكون ممكناً لولا مفاهيم الخوارزمي عن الخوارزميات، والأساليب التجريبية التي أسّسها «أول عالِم حقيقي في العالم» ابن الهيثم، وتطورات المنطق الاحتمالي والواقع الافتراضي التي قدّمها الفارابي وابن سينا وابن رشد، فضلاً عن القيمة الكبرى التي يوليها الإسلام للعلم والعدالة والخصوصية وكرامة الإنسان. لذا؛ فإن تركيز السعودية اليوم على أن تكون رائدة في الذكاء الاصطناعي ليس مصادفة تاريخية، بل امتداد طبيعي لإرث عظيم. قال المفكر السوري ساطع الحصري، ذات مرة: «العربي هو من يتكلم العربية، ويشعر أنه عربي، ويُسمي نفسه عربياً». وأنا بلا شك أندرج تحت هذا التعريف، ولكنني أشعر أن ارتباطي بالشخصية العربية والتاريخ والهوية أعمق من ذلك بكثير. وآمل أنني نجحت في إيصال ما يجعل من العالم العربي وأهله شيئاً فريداً وعظيم الأهمية لمن حولي. هذه الأهمية تتجلّى اليوم مجدداً في القيادة السعودية الحكيمة، التي تبني مستقبلاً واعداً لشعبها ولمنطقتنا أيضاً، في حين تسعى إلى إحلال السلام والتوصل إلى حلول وسط؛ لحل الصراعات في جميع أنحاء العالم. أنا فخور بأن أُسمي نفسي سعودياً عربياً، وأشكر الله على الحياة التي عشتها محاطاً بعائلتي وأصدقائي الذين أحبهم. أما الفصل القادم، فهو لكم لتكتبوه.

ستون عامًا في حضن الموج.. "العم إبراهيم" يروي حكاية العمر على ظهر البحر
ستون عامًا في حضن الموج.. "العم إبراهيم" يروي حكاية العمر على ظهر البحر

صحيفة سبق

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة سبق

ستون عامًا في حضن الموج.. "العم إبراهيم" يروي حكاية العمر على ظهر البحر

وسط الأمواج، وتحت شمس لا تغيب عن الأفق، يعيش رجل بسيط حكايةً استثنائيةً، قَلَّ نظيرها.. إنه العم إبراهيم، الذي وهب حياته للبحر؛ فعاش فيه أكثر من ستين عامًا، منذ أن كان في الثامنة عشرة من عمره حتى بلغ عامه الثمانين، دون أن يفقد شغفه، أو يتزحزح عن قناعته. ليس البحر بالنسبة له مجرد مصدر رزق، بل رفيق عمر، وساحة صفاء، وصندوق أسرار، لم يفشها لأحد سواه. على قاربه الذي صار له وطنًا ومأوى بنى العم إبراهيم علاقة فريدة مع الموج، علاقة تتجاوز الصيد؛ لتصل إلى حد التماهي. قصة العم إبراهيم الذي عاش أكثر من 60 عام بين أمواج البحر المزيد مع مداوي الأحمري @MUDAWI_al7 #MBCinAweek #MBC1 — في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) May 23, 2025 يقول العم إبراهيم لبرنامج "MBC في أسبوع" وهو يسترجع مسيرته الطويلة: "منذ أن كان عمري 18 عامًا وأنا في البحر، واليوم صرت في الثمانين، بس عادي، في البحر ما أكبر، لأني أقول: يا رحمن". وعن ليالي البرد والمطر، وهل يراها مشقة، أم تفاصيل من تفاصيل الحياة التي اعتادها، يقول: "إذا جاء مطر أو برد أدخل داخل القارب وأغلقه، كأني في البيت، وأفضل". وتفيض كلماته رضا وبساطة، ويبدأ نهاره بدعاء بات طقسه اليومي: "يا الله على بابك اليوم وكل يوم.. يا فتَّاح يا كريم". ويصطاد بما تيسر، ويبتسم بما قسم الله، لا يطمع ولا يتأفف، وكأن البحر علمه درسًا بالاكتفاء والطمأنينة. ويختم حديثه وهو يُخرج سمكة من شباكه قائلاً: "الرضا.. الله الله". العم إبراهيم ليس مجرد صياد، بل حكاية حياة، عنوانها الصبر، وأعمدتها القناعة، وزادها الحب. عاش في قلب البحر، ونام في حضنه، وخرج منه رجلاً يفيض حكمة وسلامًا.

اختتام فعاليات مهرجان «صور» السينمائي للأفلام القصيرة
اختتام فعاليات مهرجان «صور» السينمائي للأفلام القصيرة

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

اختتام فعاليات مهرجان «صور» السينمائي للأفلام القصيرة

اختتمت جمعية «تيرو» للفنون ومسرح «إسطنبولي» فعاليات مهرجان «صور» السينمائي الدولي للأفلام القصيرة بنسخته الـ12، التي تحمل اسم الفنان أنطوان كرباج، والمصورة الفلسطينية فاطمة حسونة، بالمسرح الوطني اللبناني المجاني بمدينة صور. وتحت شعار «السينما للجميع»، شارك في المهرجان 23 فيلماً متنوعاً، ما بين الروائي والثقافي والتحريك، من 15 دولة، منها مصر وتركيا والجزائر والعراق والمغرب وسلطنة عمان وفلسطين والمكسيك والإمارات وفرنسا وآيرلندا وتونس والبحرين وسوريا ولبنان. وجاءت نتائج المسابقة الرسمية لمهرجان «صور» السينمائي الدولي للأفلام القصيرة، الذي يضم لجنة التحكيم المؤلفة من المخرجة الإسبانية أنا سندريرو الفاريز، والمخرج اللبناني شادي زيدان، والمخرج مروان طرابلس من تونس على الشكل التالي: جائزة أفضل ممثل نالها الممثل رائد العمري عن دوره في فيلم «Soulless» من سلطنة عُمان، وجائزة أفضل ممثلة نالتها الممثلة أسيل عبد الهادي عن دورها في فيلم «Dans les yeux de Maya» من لبنان/فرنسا، وجائزة أفضل فيلم وثائقي لفيلم «Flores de la Llanura» من المكسيك للمخرجة ماريانا إكس. ريفيرا، وجائزة أفضل فيلم روائي (مناصفة) بين فيلم «As I Open My Eyes» من مصر للمخرجة غزل عبد الله، وفيلم «Matar» من الإمارات العربية المتحدة للمخرج سلطان بن دفون، وجائزة أفضل فيلم تحريك (مناصفة) بين فيلم «Loop» من مصر للمخرج إسلام قطب، وفيلم «Vision» من تركيا للمخرجة شاعل هارماندار، وجائزة أفضل تصوير سينمائي لفيلم «Beginning of the End» من البحرين للمخرجة مريم عبد الغفار، أما جائزة تنويه لجنة التحكيم فنالها فيلم «Dancing with Strangers: From Palestine to Ireland» من فلسطين وآيرلندا للمخرج غافن فيتزجيرالد، وفيلم «between two flows» للمخرج أحمد يشته من مصر. وقال الممثل والمخرج قاسم إسطنبولي، مؤسس المسرح الوطني اللبناني، والحائز على جائزة اليونيسكو الشارقة للثقافة العربية، إن المهرجان هو «تحية من صور إلى أهلنا في غزة وفلسطين»، وإن «استمرار المهرجانات وعروض الأفلام والورش التدريبية المجانية رغم كل الأزمات من حولنا يُشكل فرصة مهمة للتلاقي، وفرصة للجمهور للتعرف على ثقافات مختلفة من العالم وتخصيص أفلام عن فلسطين تعكس الحقيقة للعالم من خلال الفن السابع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store