logo
هجوم روسي بطائرات مسيرة على خاركيف يُخلّف 21 إصابة وأضرارًا واسعة

هجوم روسي بطائرات مسيرة على خاركيف يُخلّف 21 إصابة وأضرارًا واسعة

يورو نيوز٢٧-٠٣-٢٠٢٥

اعلان
وأفادت خدمات الطوارئ على تطبيق تيليجرام للمراسلة، أن الهجمات أدت إلى نشوب 4 حرائق في ثاني أكبر مدينة في أوكرانيا، كما نشرت صورا توضح جهود فرق الإطفاء في إطفاء النيران المشتعلة بين أنقاض المباني المتضررة.
من جانبها، أعلنت القوات الجوية الأوكرانية إسقاط 42
طائرة مسيرة
من أصل 86 أطلقتها روسيا خلال الهجوم، مشيرة إلى أن 26 طائرة أخرى فشلت في بلوغ أهدافها، ويرجح أن يكون ذلك بسبب الإجراءات الإلكترونية المضادة.
وصرح الحاكم أوليه سينييوبوف بأن الهجوم ألحق أضرارا بالعديد من المساكن الخاصة ومبنى سكني وسيارات ومنشأة إنتاج في المدينة، التي تعد هدفا متكررا للجيش الروسي، وتقع على بعد حوالي 30 كيلومترا (18 ميلا) من الحدود.
وفي
بلدة زولوتشيف
، تسبب الهجوم في اندلاع النيران في المنازل وأدى إلى إصابة ثمانية أفراد، من بينهم طفل.
وعلق
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي
على الهجوم، قائلا: "لا ينبغي لأي دولة أن تتعرض لمثل هذه المعاناة"، مضيفا: "في ظل هذه الظروف، فإن أي حديث عن تخفيف الضغط على روسيا أو رفع العقوبات هو أمر غير مقبول ولا فائدة منه".
وجاء الهجوم بعد يوم واحد من إعلان الولايات المتحدة عن اتفاقيات منفصلة مع كييف وموسكو لوقف الضربات في البحر الأسود واستهداف منشآت الطاقة، إلا أن التصريحات المتبادلة بين الجانبين تشير إلى استمرار الخلافات وعدم التوصل إلى حل دائم.
Related
هجوم ليلي على سومي.. مسيرة روسية تستهدف مبان سكنية وتدمر عشرات السيارات
مقتل 3 أشخاص بينهم طفل في هجوم روسي بالطائرات المسيرة على كييف قبل ساعات من محادثات وقف إطلاق النار
مقتل 14 شخصاً على الأقل وإصابة 37 في هجوم صاروخي روسي على مدينة دوبروبليا الأوكرانية
كما تعرضت
مدينة دنيبرو
في وسط أوكرانيا لهجوم بطائرة مسيرة، مما تسبب في حرائق واسعة، وأصاب ثلاثة أشخاص، وفقا لحاكم المنطقة سيرغي ليساك.
وأظهرت لقطات مصورة من موقع الحادث فرق الإنقاذ وهي تعمل على إخماد الحرائق بينما يتلقى أحد السكان الإسعافات بعد إصابته بشظايا زجاج متطايرة.
في هذه الصورة التي قدمتها خدمة الطوارئ الأوكرانية، يحاول رجال الإطفاء إخماد الحريق الذي اندلع في أعقاب هجوم روسي في خاركيف، أوكرانيا، الخميس 27 مارس 2025.
Ukrainian Emergency Service via AP)
وأضاف ليساك، أن الهجوم ألحق أضرارا بأكثر من 10 مبان سكنية و60 سيارة، بالإضافة إلى منشآت تجارية وثقافية.
فوي سياق متصل، أفاد الحاكم الإقليمي إيفان فيدوروف بأن الهجمات الليلية تسببت في انقطاع التيار الكهربائي والاتصالات عن إحدى المجتمعات المحلية في منطقة زاباروجيا، دون الإفصاح عن تفاصيل الأسلحة المستخدمة أو حجم الأضرار الناجمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيلينسكي يعلن عقد قمة للقادة الأوروبيين في كييف
زيلينسكي يعلن عقد قمة للقادة الأوروبيين في كييف

فرانس 24

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • فرانس 24

زيلينسكي يعلن عقد قمة للقادة الأوروبيين في كييف

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن قمة للقادة الأوروبيين، حلفاء كييف ، ستعقد السبت في أوكرانيا، وأضاف في خطاب مصور نشره مكتبه: "نحن بحاجة إلى هذا التحالف ويجب أن يكون قويا بدرجة كافية لضمان الأمن بما يتماشى مع رؤيتنا المشتركة". وتسعى أوكرانيا للحصول على ضمانات أمنية واضحة من الحلفاء لحمايتها من أي عمل عسكري روسي في المستقبل. ويدرس التحالف احتمال نشر قوات أجنبية محدودة في أوكرانيا في إطار الضمانات المحتملة. وقال زيلينسكي الخميس إنه أبلغ نظيره الأمريكي دونالد ترامب في مكالمة هاتفية بأن وقف إطلاق النار 30 يوما هو "مؤشر حقيقي" على التقدم نحو السلام مع روسيا، وأن كييف مستعدة لتطبيقه على الفور. وكان ترامب قد اقترح وقف إطلاق نار 30 يوما في مارس/ آذار الماضي ووافقت أوكرانيا عليه، لكن روسيا قالت إن مثل هذا الإجراء لا يمكن تنفيذه إلا بعد وضع تدابير ذات مصداقية لمراقبته ودعمه. ولم يحدد زيلينسكي أي من الزعماء سيأتي إلى كييف لحضور اجتماع التحالف، لكن المستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس قال هذا الأسبوع إنه يعتزم زيارة أوكرانيا في المستقبل القريب. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة إن فرنسا ستشارك في اجتماع في أوكرانيا غدا السبت. وقال أيضا إن جانبا من الاجتماع سيجرى عبر تقنية الفيديو كونفرانس والجانب الآخر بالحضور الشخصي للمشاركين. وفي وقت سايق أعلنت بريطانيا وفرنسا ودول شمال أوروبا الجمعة دعمها اقتراح الرئيس الأمريكي. وتحدث قادة هذه الدول مساء الخميس هاتفيا بشكل منفصل مع ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. وأيّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاقتراح مطالبا موسكو بقبوله. وقال ماكرون في منشور على موقع إكس: "وافقت أوكرانيا على وقف إطلاق النار هذا منذ حوالي شهرين. وأتوقع حاليا أن تعلن روسيا الموقف نفسه". وحذر من أنه "إذا لم يحدث ذلك، فسنكون مستعدين للرد بحزم، مع جميع الأوروبيين وبالتشاور الوثيق مع الولايات المتحدة". من جهته، قال رئيس الوزراء النرويجي يوناس غار ستور في اجتماع الدول العشر المشاركة في "قوة التدخل المشتركة" في أوسلو: "نحن بحاجة إلى وقف إطلاق نار غير مشروط، يجب أن يُراقب ويُحترم أولا قبل التمكن من الانتقال إلى المفاوضات بشأن القضايا الرئيسية للتوصل إلى سلام دائم". وأضاف ستور: "إذا لم يُحترم" وقف إطلاق النار، "يجب فرض عقوبات"، موضحا أنه "نهج منسق تعتمده حاليا الولايات المتحدة والأوروبيون وأوكرانيا". ودعا الرئيس الأمريكي الخميس إلى "وقف إطلاق نار غير مشروط لمدة 30 يوما" في أوكرانيا، مؤكدا أن روسيا وأوكرانيا "ستتحملان المسؤولية". وحذّر من أنّه "إذا لم يتم احترام وقف إطلاق النار، فإنّ الولايات المتحدة وشركاءها سيفرضون عقوبات إضافية".

واشنطن تتجه للاعتراف بـ"القرم" كأرض روسية... أي مصير ينتظر المفاوضات بين موسكو وكييف؟
واشنطن تتجه للاعتراف بـ"القرم" كأرض روسية... أي مصير ينتظر المفاوضات بين موسكو وكييف؟

يورو نيوز

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • يورو نيوز

واشنطن تتجه للاعتراف بـ"القرم" كأرض روسية... أي مصير ينتظر المفاوضات بين موسكو وكييف؟

اعلان وفي هذا السياق، نقلت وكالة بلومبرغ عن مصادر مطلعة قولها إن إدارة ترامب على استعداد للاعتراف بشبه جزيرة القرم كأرض روسية، كجزء من اتفاق سلام أوسع لإنهاء الحرب. في عام 2014، غزت موسكو شبه جزيرة القرم، التي كانت جزءًا من أوكرانيا، وضمتها إلى الفدرالية الروسية في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي ومنذ ذلك الحين تُشير إليها على أنها أرض روسية. جندي روسي يستبدل العلم الأوكراني بآخر روسي لدى دخول قوات موسكو إلى شبه جزيرة القرم عام 2014 AP Photo وشهدت المنطقة اضطرابات سياسية وتقلبات في السنوات التي تلت ذلك القرار، حيث تحاول أوكرانيا طرد القوات الروسية من شبه جزيرة القرم ودونباس. وتعترف الولايات المتحدة حاليًا بشبه جزيرة القرم كجزء من أوكرانيا، وقد أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مرارًا وتكرارًا أنه لن يتنازل لروسيا عن شبه الجزيرة أو عن أي أرض أخرى كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار أو اتفاق سلام. من المرجح أن يُعيق استعداد إدارة ترامب المُعلن للاعتراف بشبه جزيرة القرم كجزء من روسيا المناقشات الهشة مع كييف وموسكو بشأن اتفاق وقف إطلاق النار. تأرجح مباحثات وقف إطلاق النار يأتي هذا الخبر تزامنًا مع إلحاح البيت الأبيض على ضرورة الوصول لاتفاق نهائي بين البلدين، بعد أسابيع من الدعوات المتكررة من الرئيس دونالد ترامب وكبار مسؤولي إدارته بهذا الخصوص. لكن الصبر بدأ ينفد في واشنطن، حيث أعلن وزير الخارجية ماركو روبيو أن الولايات المتحدة ستقرر في الأيام المقبلة ما إذا كان اتفاق السلام قابلًا للتحقيق. وقال الوزير للصحفيين قبل مغادرته باريس يوم الجمعة: "لقد وصلنا الآن إلى مرحلة نحتاج فيها إلى اتخاذ قرار وتحديد ما إذا كان هذا ممكناً أم لا، ولهذا السبب نتواصل مع كلا الجانبين". عرض عسكري للقوات الروسية في شبه جزيرة القرم عام 2023 AP Photo وأضاف روبيو أنه ذهب إلى فرنسا لمناقشة "خطوط عريضة أكثر تحديداً" حول ما هو مطلوب لضمان وقف إطلاق النار بين أوكرانيا وروسيا. بدوره، أكد ترامب أن "الولايات المتحدة قد تتخلى عن جهودها للتوصل إلى اتفاق سلام إذا استغرق الأمر وقتًا أطول"، مضيفًا: "نريد الاتفاق بسرعة". وتابع قائلًا: "إذا صعّب أحد الطرفين مهمة عقد الاتفاق، فسنعتبرهم حمقى وفظيعين، وسنتجاهل الاتفاق، لكن آمل ألا نصل إلى هذه المرحلة". ضمانات أمنية لكييف واجتمع مسؤولون أوكرانيون مع روبيو، بالإضافة إلى مسؤولين من المملكة المتحدة وفرنسا ودول أوروبية أخرى، بهدف إعطاء ضمانات لكييف في حال التوصل لهدنة مرتقبة. وقد ضغطت أوكرانيا مرارًا وتكرارًا من أجل ضمانة أمنية أمريكية أيضًا، لكن المحادثات بين البلدين واجهت عقبات متكررة منذ انطلاق المفاوضات حول صفقة المعادن الأمريكية الأوكرانية الشهر الماضي. Related أوكرانيا تعلن القبض عن أسرى صينيين جُنّدوا للقتال في صفوف الجيش الروسي أوكرانيا والولايات المتحدة تتجهان لإتمام صفقة المعادن بحلول نهاية أبريل وثيقة مسرّبة: واشنطن لن تعرقل انضمام أوكرانيا للاتحاد الأوروبي ضمن صفقة المعادن وضغط ترامب بشدة على أوكرانيا لتوقيع اتفاقية تتيح للولايات المتحدة الوصول إلى احتياطياتها المعدنية القيّمة مقابل استمرار دعم الولايات المتحدة لها في حربها الدائرة ضد روسيا. لكن المفاوضات بشأن الاتفاقية شابتها خلافات حول معاييرها، ونطاق مطالب أمريكا، وإصرار كييف على عدم توقيع اتفاقية لا تتضمن ضمانات أمنية أو تمنعها من السعي للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. اعلان في غضون ذلك، أعلنت روسيا انفتاحها على اتفاق سلام مع الجارة الغربية، وأنها لا تزال ملتزمة بالحوار مع الولايات المتحدة، لكن واشنطن وكييف اتهمتا الكرملين بالمماطلة، خصوصًا مع استمرار الضربات على المناطق الأوكرانية.

الجمعة في واشنطن: انطلاق مشاورات صفقة المعادن بين الولايات المتحدة وأوكرانيا
الجمعة في واشنطن: انطلاق مشاورات صفقة المعادن بين الولايات المتحدة وأوكرانيا

يورو نيوز

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • يورو نيوز

الجمعة في واشنطن: انطلاق مشاورات صفقة المعادن بين الولايات المتحدة وأوكرانيا

اعلان يأتي ذلك بعد إعلان رئاسة الوزراء الأوكرانية، الأربعاء، عن إرسال وفد دبلوماسي إلى الولايات المتحدة الأمريكية لإجراء محادثات بشأن إبرامها. من جهته، أعرب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن انفتاح بلاده على الخطوة، لكنه شدد على أن ذلك "ليس بأي ثمن". وتابع: "إذا كان الأمر يتعلق بشراكة حقيقية، فعلينا أن نتحدث عن التكافؤ، يجب أن تكون مناصفة"، مؤكدًا أن هذا هو أحد الشروط التي سيقدمها الفريق الفني الأوكراني خلال المفاوضات. وأضاف زيلينسكي أنه يتوقع من واشنطن أن توفر التسهيلات التقنية ورؤوس الأموال، بحيث تساعد الصفقة في إعادة إعمار البلاد وإنعاش الاقتصاد من خلال الاستثمارات الأمريكية الضخمة فيها. وأوضح الرئيس أن هناك بعض البنود غير المتفق عليها بعد، نظرًا لمعارضتها مع القانون الأوكراني. وسعت كييف في الأيام الماضية إلى طمأنة الاتحاد الأوروبي بأنها لن تحيد عن مسارها نحو الانضمام إلى التكتل، وذلك بعد تعرضها لضغوط أمريكية وروسية كبيرة. بحيث أكد رئيس الحكومة دينيس شميهال أن " الاتفاقية واشنطن يجب أن تكون قائمة على الشراكة وبشروط متكافئة للطرفين". كما شدد على أن لدى بلاده بعض "الخطوط الحمراء" التي تحددها تطلعاتها والتزاماتها الأوروبية. وكان من المقرر أن توقّع كييف وواشنطن اتفاقية المعادن النادرة في البيت الأبيض أواخر فبراير/شباط عقب زيارة للرئيس الأوكراني إليه. غير أن مشادة كلامية حادة مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب أسفرت عن أزمة غير مسبوقة، ليُلغى بعدها التوقيع وينصرف الزعيم الأوروبي مستاءً. Related أوكرانيا ترغب بطمأنة أوروبا: خطوط حمر في صفقة المعادن مع واشنطن صفقة المعادن بين أوكرانيا وأمريكا: شروط جدلية ومستقبل غامض مسودة جديدة لصفقة المعادن تحيي المخاوف بشأن انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي وتنص مسودة الاتفاق، التي سُربت للصحافة الشهر الماضي، على أحكام شاملة تمنح الولايات المتحدة "حق العرض الأول" وسيطرة غير مسبوقة على الموارد الطبيعية الأوكرانية من خلال صندوق استثماري مشترك. وبحسب صحيفة "فاينانشيال تايمز" ووكالة "بلومبرغ"، فإن مجلس إدارة الصندوق سيتألف من خمسة أعضاء: ثلاثة تعينهم واشنطن واثنان تعينهما كييف، مما يمنح الجانب الأمريكي حق النقض الفعلي على القرارات الأساسية المتعلقة بالبنى التحتية، مثل الطرق، السكك الحديدية، الموانئ، المناجم، النفط، الغاز، والمعادن الحيوية. وينص الاتفاق أيضًا على إلزام أوكرانيا بإحالة جميع المشاريع الجديدة إلى الصندوق في "أقرب وقت ممكن عمليًا"، وحرمانها من عرض أي مشروع مرفوض على أطراف أخرى بشروط "أفضل ماديًا". كما أن للولايات المتحدة حق جني كامل الأرباح الناتجة عن الصندوق، بالإضافة إلى عائد سنوي بنسبة 4%، وذلك حتى يتم سداد كافة المساعدات العسكرية والمالية التي مُنحت لأوكرانيا. ويقدر معهد كيل للاقتصاد العالمي تلك المساعدات بـ114 مليار يورو منذ بداية الغزو الروسي الشامل. وقد اعتُبر هذا النموذج التمويلي، القائم على استرداد المساعدات، عاملًا حاسمًا لإقناع الرئيس الأمريكي بتوقيع الاتفاق، لكنه أثار أيضًا اتهامات بالاستغلال والنزعة الاستعمارية الجديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store