
بحرينية متزوجة من أجنبي: حياة أبنائي معلقة
لقد قمت بجميع الإجراءات المطلوبة منذ سنوات طويلة، حيث تقدمت بطلب رسمي إلى إدارة الهجرة والجوازات في العام 2004، ثم تقدمت بطلب آخر إلى المجلس الأعلى للمرأة في العام 2011 ضمن فئة 'أبناء البحرينيات'.
كما رفعت رسائل عدة إلى جهات مختلفة، سعيا مني لإيجاد حل لمشكلة أبنائي، ولكن للأسف لم أتلقَ أي رد حاسم، وكل ما يقال لنا إن الملف قيد المراجعة.
أناشدكم اليوم، وأتحدث بصفتي أمًا أنهكها التعب والسنين، أن تنظروا في حال أبنائي الذين ولدوا وترعرعوا في هذه الأرض الطيبة، ولم يعرفوا وطنا سواها. حياتهم أصبحت معلقة، لا يستطيعون العمل، ولا إكمال تعليمهم، ولا حتى بناء مستقبلهم بالزواج، وكل ذلك فقط لأنهم لم يمنحوا حقهم في الجنسية.
أنا امرأة مسنة، أُعاني من أمراض جسدية عدة، ولا معيل لي بعد الله سوى أبنائي، وليس لهم من بعدي إلا الله، فقلبي لا يحتمل أن أراهم يعيشون في هذا الوضع الصعب وهم على أرض وطنهم وبين أهلهم.
البيانات لدى المحرر
تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ 37 دقائق
- البلاد البحرينية
السيسي: هزمنا الإرهاب.. ومصر عصية على المؤامرات والفتن
قال الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، إن الجيش المصري أصبح درعا حصينا وسيفا قاطعا، حتى هزم الإرهاب و"تطهرت أرض الكنانة من براثنه"، مؤكدا أن مصر ستظل عصية على المؤامرات والفتن. وأضاف السيسي، خلال كلمته بمناسبة الذكرى الـ73 لثورة 23 يوليو 1952: "على مدار السنوات الأخيرة، كانت الدولة المصرية سباقة في صناعة الحاضر وصياغة الغد فحدثنا جيشنا الباسل، حتى أصبح درعا حصينا وسيفا قاطعا، وهزمنا الإرهاب، وتطهرت أرض الكنانة من براثنه، وشهدنا طفرة عمرانية شاملة، فأزيلت العشوائيات، وشيدت المساكن وأسست مدنا ذكية". وتابع "قفزت البنية التحتية قفزات نوعية غير مسبوقة وانطلق مشروع "حياة كريمة"، ليعيش نحو "60" مليون مواطن في بيئة حضارية، وغير ذلك من الإنجازات المشهودة في كافة ربوع الوطن". وأكد السيسي أن "مصر التى أبت أن يعيش مواطنوها، في العشوائيات والأماكن الخطرة، لن تترك مستحقا لسكن، يقع في دوامة القلق على غده". وأوضح الرئيس المصري أن البلاد "حققت إنجازات عديدة، في زمن انهارت فيه دول، وتفككت كيانات، وتعاظمت المحن لكن مصر - بفضل الله تعالى، ثم بوعي وإدراك المصريين". وقال السيسي: "ظلت دار الأمن والاستقرار، وملاذا إنسانيا مضمونا، فقصدها نحو 10ملايين شخص من بلاد كثيرة، وقدمت للعالم نموذجا فريدا في الإنسانية والمسؤولية ورغم الضغوط المتواصلة، لم تتخل مصر يوما عن مسئوليتها القومية والإنسانية. وبفضل الله، ثم بإرادة هذا الشعب العظيم ووعيه، تمكننا من الصمود وتحمل الصعاب، وحافظنا على الوطن واستقراره، وسلكنا طريق البناء، في ملحمة وطنية قوية، بعزيمة وسواعد لا تعرف الانكسار". وشدد على أن "مصر ستظل منيعة بجبهتها الداخلية المتماسكة، عصية على المؤامرات والفتن، مبصرة بكل ما يحاك حولها. وإنني على يقين راسخ، أن هذا الوطن قادر، بإذن الله تعالى، وبما يحمله أبناؤه من قوة وصبر، على تجاوز التحديات، وتخطى الصعاب، مهما تنوعت أشكالها، وتعددت مصادرها".


الوطن
منذ ساعة واحدة
- الوطن
السيسي: هزمنا الإرهاب.. ومصر عصية على المؤامرات والفتن
قال الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، إن الجيش المصري أصبح درعا حصينا وسيفا قاطعا، حتى هزم الإرهاب و"تطهرت أرض الكنانة من براثنه"، مؤكدا أن مصر ستظل عصية على المؤامرات والفتن. وأضاف السيسي، خلال كلمته بمناسبة الذكرى الـ73 لثورة 23 يوليو 1952: "على مدار السنوات الأخيرة، كانت الدولة المصرية سباقة في صناعة الحاضر وصياغة الغد فحدثنا جيشنا الباسل، حتى أصبح درعا حصينا وسيفا قاطعا، وهزمنا الإرهاب، وتطهرت أرض الكنانة من براثنه، وشهدنا طفرة عمرانية شاملة، فأزيلت العشوائيات، وشيدت المساكن وأسست مدنا ذكية". وتابع "قفزت البنية التحتية قفزات نوعية غير مسبوقة وانطلق مشروع "حياة كريمة"، ليعيش نحو "60" مليون مواطن في بيئة حضارية، وغير ذلك من الإنجازات المشهودة في كافة ربوع الوطن". وأكد السيسي أن "مصر التى أبت أن يعيش مواطنوها، في العشوائيات والأماكن الخطرة، لن تترك مستحقا لسكن، يقع في دوامة القلق على غده". وأوضح الرئيس المصري أن البلاد "حققت إنجازات عديدة، في زمن انهارت فيه دول، وتفككت كيانات، وتعاظمت المحن لكن مصر - بفضل الله تعالى، ثم بوعي وإدراك المصريين". وقال السيسي: "ظلت دار الأمن والاستقرار، وملاذا إنسانيا مضمونا، فقصدها نحو 10ملايين شخص من بلاد كثيرة، وقدمت للعالم نموذجا فريدا في الإنسانية والمسؤولية ورغم الضغوط المتواصلة، لم تتخل مصر يوما عن مسئوليتها القومية والإنسانية. وبفضل الله، ثم بإرادة هذا الشعب العظيم ووعيه، تمكننا من الصمود وتحمل الصعاب، وحافظنا على الوطن واستقراره، وسلكنا طريق البناء، في ملحمة وطنية قوية، بعزيمة وسواعد لا تعرف الانكسار". وشدد على أن "مصر ستظل منيعة بجبهتها الداخلية المتماسكة، عصية على المؤامرات والفتن، مبصرة بكل ما يحاك حولها. وإنني على يقين راسخ، أن هذا الوطن قادر، بإذن الله تعالى، وبما يحمله أبناؤه من قوة وصبر، على تجاوز التحديات، وتخطى الصعاب، مهما تنوعت أشكالها، وتعددت مصادرها".


الوطن
منذ 10 ساعات
- الوطن
شكراً جلالة الملك المعظم
كلمات الشكر لا تفي حق سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، ولكن تبقى كلمات الشكر واجبة أمام عطاءات جلالته اللامحدودة، فالأمر السامي بإطلاق اسم فضيلة الشيخ يوسف الصديقي رحمه الله على أحد الشوارع في منطقة الزلاق تقديراً لمناقب الشيخ رحمه الله هو تجسيد لرؤية جلالته حفظه الله ورعاه في تقدير المخلصين، وهو ما يعكس عمق العلاقة بين جلالته وشعبه وتعبيراً عن وفاء جلالته لأبناء الوطن الشرفاء والقامات الوطنية حتى أولئك الذين رحلوا. إن قيادته الحكيمة ورؤيته الثاقبة قد أسهمتا في تحقيق الكثير من الإنجازات التي تفخر بها البحرين، فجلالته قائد ورمز للوطنية والولاء وقدوة للجميع في الإخلاص والتفاني لخدمة الوطن. الأمر السامي بإطلاق شارع باسم الشيخ يوسف الصديقي يعزّز من شعور الانتماء لدى المواطنين، فهذا التكريم يُظهر أهمية تقدير الأفراد الذين ساهموا في بناء المجتمع، ويعكس التزام القيادة بالاحتفاظ بذكرى هؤلاء المخلصين وتجسيداً للوفاء، حيث يذكّر الأجيال القادمة بأهمية الالتزام بالقيم الوطنية والأخلاقية التي يمثلها هؤلاء الشخصيات، فتكريمهم يُشجع على تعزيز روح التعاون والتضحية من أجل الوطن، ويعزّز أيضاً من اللحمة الوطنية ويحفّز الأفراد على اتّباع نهجهم في خدمة المجتمع. كما يُعدّ هذا التكريم دعوةً للشباب والأجيال القادمة للاقتداء بمناقب الصالحين الذين تركوا أثراً خالداً في تاريخ البحرين، فالشيخ يوسف الصديقي رحمه الله قدوة حسنة ونموذج يحتذى به في الإخلاص والتفاني في خدمة الوطن والدين، مما يشجع الشباب على الاقتداء به والسعي لتحقيق أهدافهم النبيلة، كما يعزّز التكريم من وعي الشباب بأهمية تاريخهم وثقافتهم، ويساعدهم على فهم دورهم في بناء الوطن والحفاظ على قيمه، أيضاً يلهمهم للتفاعل الإيجابي مع المجتمع، من خلال القيام بمبادرات تطوعية وخدمية، مما يعزّز من روح التعاون والمشاركة. إنّ هذا التكريم يُساهم في تشكيل قيم جديدة تستند إلى الولاء والانتماء، مما يُعدّ دافعاً قوياً للأجيال القادمة لتحقيق إنجازات تُسهم في تقدّم الوطن، يُظهر للمجتمع البحريني والمجتمعات الأخرى أن كل فرد يمكن أن يترك أثراً إيجابياً في المجتمع، مما يشجّعهم على بذل المزيد من الجهد لتحقيق التغيير الإيجابي. إن حفظ تاريخ الشخصيات الوطنية يُعدّ جزءاً أساسياً من البناء الاجتماعي والثقافي لأي أمة، حيث يُساهم في تشكيل مستقبل قوي ومشرّف. هذا التقدير وسام على صدورنا وعرفان، ودائماً وأبداً نحن تحت السمع والطاعة، نُجدّد البيعة والولاء دائماً لسيدي حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله وأيّده.