logo
نوريس يصف فوزه في بريطانيا بـ "الإنجاز الأجمل بعد اللقب"

نوريس يصف فوزه في بريطانيا بـ "الإنجاز الأجمل بعد اللقب"

Elsportمنذ 6 أيام
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/6700691_1751819199.jpg
عبّر ​لاندو نوريس​، سائق فريق ​مكلارين​، عن سعادته الغامرة بعد فوزه ب​جائزة بريطانيا الكبرى​، محققًا أول انتصار له على أرضه في بطولة الفورمولا 1، واصفًا اللحظة بأنها الأجمل في مسيرته بعد حلم البطولة.
وقال نوريس عقب السباق: "إنه شعور رائع، كل ما حلمت به يومًا. كل ما تمنيت تحقيقه. باستثناء البطولة، أعتقد أن هذا أفضل شعور يمكن أن أعيشه، من حيث الإنجاز، والفخر، وكل شيء".
وأشار السائق البريطاني إلى أن هذا الانتصار له طابع خاص كونه تحقق على الحلبة التي بدأت فيها رحلته مع عالم السباقات، وأضاف: "هنا بدأت قصتي، واليوم، لحسن الحظ، تمكنت من خوض لحظتي".
وتحدّث نوريس عن التوتر الذي رافق السباق، مؤكدًا أن دعم الجماهير كان حاسمًا، وقال: "كان سباقًا مذهلًا ومليئًا بالتوتر كالعادة، لكن جمهورنا صنع الفارق. يجب أن أشكرهم جميعًا".
وختم نوريس حديثه قائلًا: "في اللفات الأخيرة، كنت فقط أنظر إلى الجماهير، أحاول أن أستمتع بكل لحظة، لأنها قد لا تتكرر. آمل أن تتكرر، لكن هذه لحظات سأحتفظ بها إلى الأبد. إنه إنجاز لا يُنسى".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فورمولا وان: رد بل يقيل هورنر في خطوة صادمة تنهي علاقة تاريخية دامت 20 عاما
فورمولا وان: رد بل يقيل هورنر في خطوة صادمة تنهي علاقة تاريخية دامت 20 عاما

Elsport

timeمنذ 3 أيام

  • Elsport

فورمولا وان: رد بل يقيل هورنر في خطوة صادمة تنهي علاقة تاريخية دامت 20 عاما

قرر فريق ​رد بل​، المتوج بلقب السائقين خلال المواسم الأربعة الماضية من بطولة العالم لل​فورمولا وان​، إقالة مديره البريطاني ​كريستيان هورنر​ في خطوة صادمة أنهت علاقة تاريخية بين الطرفين دامت عشرين عاما، مستعينا بالمدير الفرنسي ل​رايسينغ بولز​ الفرنسي ​لوران ميكيس​ لتولي المنصب. وقال المدير الإداري للفريق أوليفر مينتسلاف "نود أن نشكر كريستيان هورنر على عمله الاستثنائي على مدار الأعوام العشرين الماضية. بفضل التزامه من دون كلل، خبرته، مهاراته وتفكيره المبتكر، ساهم بشكل كبير في ترسيخ مكانة رد بل رايسينغ كأحد أنجح الفرق وأكثرها جاذبية في الفورمولا وان". واستلم هورنر (51 عاما) منصبه في رد بل في كانون الثاني/يناير 2005 حين اشترى عملاق مشروب الطاقة رد بل فريق جاغوار. بات حينها عن 31 عاما أصغر مدير فريق في الفورمولا وان بالتزامن مع دخول رد بل معترك الجوائز الكبرى، ليحقق نجاحات باهرة بكل المقاييس بقيادته الحظيرة النمساوية إلى الفوز ببطولة السائقين ثماني مرات أعوام 2010 و2011 و2012 و2013 مع الألماني ​سيباستيال فيتل​ والأعوام الأربعة الماضية مع سائقه الحالي الهولندي ​ماكس فرستابن​. كما قاد البريطاني الحظيرة النمساوية للقب بطولة الصانعين ست مرات أعوام 2010 و2011 و2012 و2013 و2022 و2023، لكن الوضع صعب هذا الموسم إذ يحتل الفريق حاليا المركز الرابع مع وصول موسم 2025 إلى منتصفه وفرستابن المركز الثالث في بطولة السائقين بفارق كبير خلف ثنائي ​مكلارين​ الأسترالي ​أوسكار بياستري​ والبريطاني لاندو نوريس تواليا. وبموازاة الاستعانة بميكيس لخلافة هورنر، قررت الشركة الأم رد بل ترقية البريطاني ألن بيرمان، مدير السباقات الحالي، إلى منصب مدير الفريق الرديف رايسينغ بولز ليحل بدلا من الفرنسي. - هورنر يلحق بنيوي وويتلي - وبدوره، قال بيرمان "يشرفني جدا تولي منصب مدير الفريق". وياتي رحيل هورنر بعدما خسر ريد بول أيضا شخصيات رئيسية مؤثرة جدا في الآونة الأخيرة، بينهم المصمم الأسطوري أدريان نيوي المنتقل إلى أستون مارتن والمدير الرياضي جوناثان ويتلي الذي رحل إلى ساوبر. وحتى أن مستقبل فرستابن نفسه بات محل شك، في ظل تحديث التقارير عن اهتمام مرسيدس بضمه رغم عقده الممتد حتى 2028، خاصة مع وجود بنود تسمح له بالرحيل قبل الوصول إلى نهاية العقد والتي يمكن تفعيلها اعتبارا من نهاية الشهر الحالي. ومرَّ هورنر في فترات صعبة خلال الأشهر الـ18 الأخيرة ليس فقط على الحلبة، بل خارجها أيضا إذ اتهمته إحدى العاملات في رد بل بالسلوك غير اللائق لكن القضية أسقطت الصيف الماضي بعد الاستئناف. وبذلك، خاض هورنر آخر سباق له كمدير لرد بل الأحد في جائزة بريطانيا الكبرى على حلبة سيلفرستون حيث انطلق فرستابن من المركز الأول لكنه أنهى السباق في المركز الخامس بعد انزلاق سيارته بسبب المطر. ويتخلف الهولندي بفارق 69 نقطة عن المتصدر بياستري مع وصول الموسم إلى منتصفه، فيما يتخلف رد بل في بطولة الصانعين عن مكلارين المتصدر بفارق 288 نقطة. تعود جذور علاقة هورنر والشركة النمسوية رد بل إلى الفترة التي قضاها في بطولة سباقات فورمولا 3000 وإلى الملياردير ديتريش ماتيشيتش، الأب الروحي لريد بول الذي توفي في عام 2022. أقدم ماتيشيتش على شراء فريق جاغوار للفورمولا وان عام 2004، ورأى ما يكفي في الشاب هورنر لتعيينه في منصب مدير الفريق الجديد باسم رد بل الذي خطى خطواته الاولى على الحلبات في عام 2005. ومن بين القرارات الصائبة الكثيرة التي اتخذها هورنر ضمّ نيوي، المصنف كواحد من أكثر المهندسين والمصمّمين موهبة في جيله أو حتى في تاريخ الفئة الاولى. صمّم نيوي الذي انضم إلى رد بل عام 2006، السيارات التي فازت بجميع الألقاب إن كان عند السائقين أو الصانعين. يُعدّ طراز "آر بي19" الذي صمّمه نيوي وهيمن على البطولة في 2023 العام الماضي، الأكثر نجاحا في تاريخ الفورمولا وان من ناحية الأرقام، حيث فاز بـ 21 جائزة كبرى من أصل 22. على الرغم من كل الضغوط المصاحبة لكون هورنر على رأس قيادة مشروع بهذه الضخامة في صناعة تبلغ قيمتها مليارات الدولارات، عكس البريطاني اجواء فيها الكثير من المرح. تزوّج من مغنية البوب الشهيرة لفرقة "سبايس غيرل" جيري هاليويل في عام 2015، ورزقا بولد، مونتيغيو. ولدى هورنر أيضا ابنة من علاقة سابقة. خلال تلك الفترة، تحتم عليه التعامل وادارة العديد من الأزمات الواحدة تلو الأخرى، ولكن لا شيء أكثر فتكا من تلك التي واجهها العام الماضي بعد اتهامه بالسلوك غير اللائق تجاه إحدى العاملات في الفريق.

اللصّ الذي لبس البابايا... وسرق «سيلفرستون»!
اللصّ الذي لبس البابايا... وسرق «سيلفرستون»!

الجمهورية

timeمنذ 4 أيام

  • الجمهورية

اللصّ الذي لبس البابايا... وسرق «سيلفرستون»!

عمليّة السرقة من... إلى... كلّ التوقعات كانت ترسم نهاية حالمة للبريطاني لويس هاميلتون، في أول سباق له في «سيلفرستون» بقميص فيراري. وفي عيون البريطانيِّين لم يكن هناك أجمل من تتويجه باللون الأحمر على أرضه. لكن في الواقع؟ سُرق الحلم من أوّله. في التصفيات، وبينما يراقب الجميع الحصان الجامح، تسلّل الأسد من بين الضباب: الهولندي ماكس فيرستابن خطف صدارة الانطلاق، وأجبر الجميع على إعادة النظر بجدّية في سطوة ريد بول. مسجّلاً أسرع لفة في الـQ3 بزمن بلغ 1:24.892، خطف فيرستابن صدارة الانطلاقة بفارق 0.103 ثانية فقط عن الأسترالي أوسكار بياستري الوصيف، فيما جاء نوريس ثالثاً بزمن 1:25.010. أمّا هاميلتون، الذي أظهر مؤشرات واعدة خلال Q2، فتراجع في اللحظات الحاسمة إلى المركز الخامس بتوقيت 1:25.095، متأخّراً عن فيرستابن بفارق 0.203 ثانية. ومع هذا الأداء، أعاد فيرستابن التذكير بقوة ريد بول التي شكّك بها كثيرون هذا الموسم، فارضاً نفسه من جديد رقماً صعباً في سيلفرستون، حيث لم يكن من المتوقّع أن يُهَيمن في أجواء كانت توحي بأنّها «يوم بريطاني خالص». لكنّ الجريمة الكبرى حصلت، الأحد تحت أمطار متقطّعة وسيناريوهات جنونية، فدخل نوريس على الخطّ، ليرتكب جريمته الكاملة: فاز بالسباق، على أرضه، للمرّة الأولى، وأثبت أنّه ليس فقط الوجه المبتسم للفورمولا 1... بل العقل الذي لا يُستهان به خلف مِقوَد ماكلارين. مع انطلاق السباق، لاحظ الجميع الخداع الاستراتيجي من بعض الفرق التي قرّرت التبديل إلى إطارات السلك بسرعة، نظراً للأجواء غير المتوقعة والمتغيّرة. ووسط هذه الفوضى، دخل نوريس بقوة إلى خط المعركة. بدأت اللحظة الحاسمة في اللفة الثامنة، عندما تخطّى بياستري فيرستابن، لكنّ قلب السباق عاد عندما دخلت سيارة الأمان في اللفة الـ14 إثر حادثة الكندي اسحاق حجار. واتخذت الفرق قرار التبديل الجماعي لإطارات «انترمنترديت» إلى السلك. في اللفة الـ 21، ارتكب بياستري خطأ الفرملة خلف سيارة الأمان، فتعرّض إلى عقوبة 10 ثوانٍ، بينما انزلق فيرستابن، بعد اللفة الـ22، إلى المركز الـ11 بسبب دوران خاطئ. في هذه اللحظة، بدا أنّ نوريس يرافق الخلل إلى غاية انتهاز الفرصة: عندما دخل فيرستابن وسيارة الأمان كانت الحلبة تغرق، استمرّ نوريس بتركيزه وواصل السَير بالدقّة عينها، منتظراً اللحظة المناسبة للدخول. وقالها بنفسه بعد الفوز: «لقد فعلناها في الوطن... إنّها الأحلى». عند توقفه في اللفة الـ23، عاد إلى السباق متقدّماً بفارق أكثر من 5 ثوانٍ عن بياستري، الذي لن يتمكن بتاتاً من اللحاق به على رغم من محاولاته الأخيرة لاستعادة التقدّم. هولكنبرغ على منصة التتويج؟ وسط فوضى تساقط الأمطار وتقلّب استراتيجيات الفرق، تفحّص الألماني نيكو هولكنبرغ أروَع سيناريو في مسيرته. انطلق من المركز الـ19، لكنّه نجح بهدوء وثبات في قلب معركة أُقيمت خلف زعامة نوريس وبياستري. حركة متقنة خلف سيارة الأمان، وتوقيت مثالي لدخول الحلبات في الفترات الحرجة، جعلاه يتقدّم مركزاً بعد الآخر. في اللفة الـ34، تجاوز الكندي لانس سترول عند «ستو» بثقة لا تهتز، ثم تصدّى لهاميلتون الطامح لاحتلال المنصة أمام جماهيره، بقوله الضمني: «اليوم، ليس يومك». أمّا القطرة التي أكملت الكأس، فجاءت بعد دوران فيرستابن وفورة أخطاء بياستري، لينقضّ هولكنبرغ على المركز الثالث. النهاية؟ صعد الألماني إلى المنصة لأول مرّة في حياته بعد 239 سباقاً، محوِّلاً عذابه الطويل في «المرّة الكبيرة»... إلى نصر كامل. «سيلفرستون» ليس سباق «روكيز» بينما احتفل هولكنبرغ بتحقيق أول منصة تتويج له بعد 239 سباقاً من الانتظار الطويل والمثابرة، كانت حلبة «سيلفرستون» تؤكّد مرّة أخرى أنّها ليست ملعباً سهلاً حتى لأكثر السائقين خبرة. ففي هذا السباق، شهدنا كيف أنّ 4 من بين 5 سائقين شباب، بينهم 3 «روكيز» حقيقيِّين (إنزو بورتوليتو، حجار، وفرانكو كولابنتو)، بالإضافة إلى العائد ليام لوسن، فشلوا في إكمال الجولة الأخيرة من الكرنفال البريطاني. لم تكن المصاعب ناجمة فقط عن طبيعة الحلبة الصعبة التي تتطلّب تحكّماً حاسماً وقرارات سريعة، بل إنّ الأمطار المتقطعة والظروف الجوية المتقلبة أضافت طبقة جديدة من التحدّيات. تحوّلت المسارات إلى ألواح زلقة، وأصبح كل منعطف محاطاً بمخاطر الانزلاق أو التصادم... وكانت النتيجة مأساوية لهؤلاء السائقين الذين ما زالوا في بداية رحلتهم المهنية، إذ خسر بورتوليتو فرصته بخروج مبكر، وعانى حجار وكولابنتو من مشاكل فنية وانزلاقات متكرّرة، فيما ودّع لوسن السباق لأنّه لم يستطع مجاراة متطلّبات الحلبة في يومها الأصعب. والكنز... ملوّن؟ سباق سيلفرستون 2025 لم يكن مجرّد محطة في روزنامة الفورمولا 1، بل هو فصلٌ درامي كامل من رواية لا تُكتب إلّا بالمفاجآت. من حُلم هاميلتون الأحمر الذي تلاشى تحت الغيوم، إلى عودة فيرستابن المفاجئة بخطف مركز الانطلاق، فعقوبة قصمت ظهر بياستري، وصولاً إلى «الجريمة الكاملة» التي ارتكبها نوريس بذكاء لا يُدرّس. وحتى في الخلف، كان الوافدون الجدد يُجرّبون مرارة الحلبات الصعبة للمرّة الأولى، بعدما لفظتهم سيلفرستون خارج خطوط النهاية، لتُثبِت أنّ المجد هنا لا يُمنح... بل يُنتزع. ومع هطول آخر قطرة على الحلبة البريطانية، تبدأ العيون بالتوجّه إلى الوجهة المقبلة: «سبا فرانكورشومب». هناك، لا مجال للخطأ، ولا مكان للراحة، فقط السرعة الخام، المهارة الخالصة، والحرب المستمرة على النقاط والهيبة. فهل يستمر نوريس في كتابة فصول مجده؟ هل يعود بياستري للثأر؟ وهل يُعيد هاميلتون رسم حلمه فوق غابات بلجيكا؟ ما نعرفه حتى الآن، هو أنّ موسم 2025 لا يرحم أحداً... لكنّه يكافئ مَن يعرف متى يبتسم، ومتى يسرق.

07 Jul 2025 06:51 AM نوريس بطلاً لسباق بريطانيا للفورمولا 1
07 Jul 2025 06:51 AM نوريس بطلاً لسباق بريطانيا للفورمولا 1

MTV

timeمنذ 4 أيام

  • MTV

07 Jul 2025 06:51 AM نوريس بطلاً لسباق بريطانيا للفورمولا 1

أحرز البريطاني لاندو نوريس سائق فريق ماكلارين، لقب بطل سباق جائزة بريطانيا الكبرى، الجولة الـ12 لبطولة العالم لسباقات سيارات الفورمولا 1، التي جرت على حلبة "سيلفرستون". واستفاد نوريس من عقوبة تعرّض لها زميله في الفريق، الأسترالي أوسكار بياستري، متصدر الترتيب العام لبطولة الفورمولا 1 حتى الآن، والذي جاء في المركز الثاني في بريطانيا. وتعرّض بياستري لعقوبة التأخير 10 ثوان بعدما خفف سرعته بصورة مفاجئة أثناء وجود سيارة الأمان خلال السباق الذي جرى على حلبة "سيلفرستون" الشهيرة. وحقّق الألماني نيكو هولكنبرغ، سائق فريق "ساوبر"، مفاجأة كبيرة باحتلاله المركز الثالث في السباق، ليصعد للمرة الأولى في مسيرته في الفورمولا 1، إلى منصة التتويج. بينما اكتفى النجم الهولندي ماكس فيرستابن سائق ريد بول وحامل لقب البطولة في آخر 4 مواسم، بالمركز المركز الخامس، رغم أنه انطلق من المركز الأول. وجاء ذلك بعدما فقد فيرستابن السيطرة على سيارته في الأجواء الممطرة التي سادت السباق، ليتراجع مراكز عدّة، قبل أن يتمكن من القتال والاقتراب من الصدارة. ورفع نوريس رصيده بعد هذا الفوز إلى 226 نقطة، ويحتل في المركز الثاني في جدول الترتيب العام لبطولة العالم للفورمولا 1، مقلصا الفارق إلى 8 نقاط فقط، بينه وبين زميله المتصدر بياستري مع انتصاف المسابقة. بينما يشغل ماكس فيرستابن المركز الثالث في جدول الترتيب العام برصيد 165 نقطة، متأخرا بفارق 69 نقطة كاملة خلف المتصدر بياستري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store