
"أرامكو" و"سوناطراك" تخفضان سعر البيع الرسمي لغاز البترول المسال في أغسطس
وخفضت أرامكو السعودية سعر البيع الرسمي لغاز البروبان لشهر أغسطس/آب 55 دولارا للطن إلى 520 دولارا، ونزل سعر البيوتان 55 دولارا للطن إلى 490 دولارا.
والبروبان والبيوتان نوعان من غاز البترول المسال ولكل منهما نقطة غليان مختلفة عن الآخر، وفقًا لـ "رويترز".
اقرأ أيضاً
ويُستخدم غاز البترول المسال في المقام الأول وقودا للسيارات وفي التدفئة وكمادة أولية للبتروكيماويات الأخرى.
وأبقت سوناطراك سعر البيع الرسمي لغاز البروبان لشهر أغسطس/آب عند 445 دولارا للطن، بينما خفضت سعر البوتان 20 دولارا للطن إلى 415 دولارا.
وتُستخدم أسعار البيع الرسمية لأرامكو لغاز البترول المسال مرجعا لعقود توريد المنتج من الشرق الأوسط إلى منطقة آسيا والمحيط الهادي، فيما تستخدم أسعار البيع الرسمية لسوناطراك لغاز البترول المسال معيارا لمنطقة البحر المتوسط والبحر الأسود وتركيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
جازان: حي البلد واجهة تاريخية ينتظر الخدمات
يعد حي البلد من الأحياء القديمة في جازان، لكن ينقصه العديد من مشاريع البنية التحتية، حتى أن الأهالي باتوا يتساءلون عن مصير حيهم، متى ستلتفت إليه الخدمات ومتى سيبتعد عنه النسيان؟ فالحي يحتضن بين جنباته ميناء جازان، والقلعة الدوسرية، والسوق الداخلي الشعبي، والذي يعد أقدم أسواق المدينة، إضافة إلى محاذاته للساحل، كل تلك العوامل لم تشفع له في دفع عجلته الاقتصادية وتحسين بنيته التحتية والعمرانية، فالحي بات اليوم - وبحسب سكانه - يعج بالمباني الآيلة للسقوط ويشتكي من الهبوطات الأرضية والتشققات في طبقة الأسفلت وتسرب طفوحات الصرف الصحي، إضافة إلى بروز العدادات الكهربائية المكشوفة. «عكاظ»، رصدت في جولتها حاجة الحي إلى العديد من الخدمات، حيث قال محمد حسين: «إن الحي يفتقر للخدمات ويعاني من غياب مشاريع البنية التحتية التي زادت من معاناة الأهالي، وبالذات ذوي الدخل المحدود الذين يقطنون في منازل قديمة آيلة للسقوط». ويضيف، الحي يحتاج إلى تنفيذ مشاريع حيوية تخدم البنية التحتية وبحاجة إلى إعادة تخطيطه بالطراز العمراني الحديث وإزالة المباني القديمة الآيلة للسقوط ومعالجة مشكلة الهبوطات في الطبقة الأرضية وتوسيع شوارعه وترصيفها وسفلتتها وإنارتها وجلب مستثمرين لإعادة بناء السوق الداخلي الشعبي القديم، والاستفادة من المساحات الشاسعة المحاذية للشوارع الرئيسية التي تنفع لإقامة فنادق ومبانٍ ضخمة تحاكي الحضارة والتطور الذي تشهده المنطقة. ويقول إسماعيل البهكلي: إن السوق الداخلي الشعبي ما زال يعج بالمتسوقين ولم ينقطعوا عنه منذ أكثر من خمسين عاما، لكنه يحتاج في الوقت الراهن إلى إعادة بناء وتخطيط. فيما تحدث علي هاشم قائلاً: الحي يعاني في موسم الأمطار من طفوحات الصرف الصحي وحدوث التماسات كهربائية بسبب بروز العداد الكهربائية المكشوفة، فيما تحتاج بعض المباني وخصوصاً الآيلة للسقوط إلى إزالة وإعادة بناء وخلخلة لشوارعه الداخلية الضيقة. ويضيف نايف حسن قائلاً: «أتمنى أن يشهد الحي غربلة في تحسين خدماته والاهتمام بنظافته وأيضا إعادة تخطيطه خصوصا أنه بمحاذاة الميناء والقلعة الدوسرية». وتحدث عبده محمد قائلا: إن الشوارع الداخلية للحي تعاني من هبوطات وانحدارات وتشقق للبلاط وتراكم لمخلفات الهدم والإزالة والأشجار الضارة التى تتجمع فيها الزواحف والقوارض. وأضاف جبريل علي، ومحمد خالد، وعادل إبراهيم، قائلين: «نتمنى أن نرى غربلة للحي تحسن من أوضاعه وتنقله إلى مرحلة أفضل مما كان عليه، ونعتقد أن ذلك سيحدث قريبا، فقط نحتاج أن نرى الجهات المسؤولة عن الخدمات تجوب شوارع الحي وتسجل احتياجاته وتنفذ». أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
موجز "سبق" الأسبوعي: السعودية تنجح في حشد العالم للاعتراف بفلسطين.. وحادثة دامية في الطائف.. والتوطين يرتفع في هذه القطاعات
واصلت "سبق" طوال الأسبوع الماضي جهودها في رصد ومتابعة وتحليل الأحداث اليومية المحلية والعالمية عبر فريقها التحريري، وكانت سبّاقة في وضع قرّائها في قلب الأحداث عبر تغطية مميزة على مدار الساعة، لم تخلُ من الأخبار الحصرية، والخفيفة، والتقارير العميقة، والتحقيقات، والحوارات، ومقاطع الفيديو الرائجة. وشهد الأسبوع الماضي عددًا من الأحداث، كان أبرزها نجاح المؤتمر الدولي لحل الدولتين، ونجاح الجهود السعودية في حشد دعم دولي للحل الشامل للقضية الفلسطينية. ومن بين الأحداث المهمة التي شهدها الأسبوع، إعلان وزارة المالية تقرير أداء الميزانية العامة للدولة للربع الثاني من العام المالي 2025، فيما شهدت الطائف حادثة دامية بسقوط إحدى الألعاب في أحد المنتجعات الترفيهية، ما أسفر عن عدد من الإصابات ما بين الطفيفة والحرجة.


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
ميناء نيوم العملاق.. إرادة سعودية وتكنولوجيا متقدمة
أكدت مجلة أمريكية، أن ميناء مدينة نيوم الذكية السعودية بدأ يقترب من مرحلة التشغيل، ما سيتيح تقصير طرق التجارة على البحر الأحمر. وأشارت مجلة «نيوزويك» إلى أن مشروع ميناء نيوم يمثل مؤشراً مهماً إلى اندفاع المملكة للتعجيل بالمقومات الرئيسية لمدينة نيوم. ويعد الميناء عاملاً مركزياً في رؤية السعودية 2030، الرامية إلى تحويل المملكة إلى منطلق عالمي للنقل اللوجستي، وخفض اعتمادها على مداخيل النفط. وكانت شركة أوكساغون الصناعية أعلنت نقل أول شحنة من مصر إلى العراق عبر ميناء نيوم. وهو ممر يتيح خفض زمن النقل، والتكاليف اللوجستية المتعلقة به. ويمتاز ميناء نيوم الجديد بموقع إستراتيجي في أحد أهم الممرات البحرية التجارية العالمية التي تربط قارات آسيا، وأفريقيا، وأوروبا. وأوضحت أوكساغون، أن هذا الممر البحري عبر ميناء نيوم يقلّص زمن النقل من أوروبا بنحو 50%. ومن شأنه، بوجه الخصوص، أن يقلص فترة النقل البحري إلى العراق عبر ميناء نيوم. وتضطر السفن حالياً إلى المرور عبر قناة السويس لدخول البحر الأحمر، والإبحار عبر باب المندب، وخليج عدن، ومضيق هرمز، وتدخل بعد ذلك الخليج العربي لترسو على الموانئ العراقية، كأم قصر، ومن هناك تقوم الشاحنات بنقل البضائع إلى بغداد وبقية مدن العراق. وكان الرئيس التنفيذي السابق لنيوم نظمي النصر، قال في عام 2023، إن ميناء نيوم يعتبر مهماً جداً لاستمرار التنافسية التجارية، والتنويع الاقتصادي، والتجارة البحرية الطموحة للمملكة العربية السعودية. وأضاف، أن الهدف يتمثل في بناء أحد أكثر موانئ العالم تقدماً تكنولوجياً، واستدامة، وكفاءة، يكون مزوداً بأول سلسلة إمداد متكاملة ومؤتمتة. ويتوقع، أن تطلق شركة نيوم عمل ميناء نيوم بشكل رسمي خلال العام 2026. أخبار ذات صلة