logo
تقرير جديد: الضربات الأميركية دمّرت موقعاً نووياً إيرانياً واحداً

تقرير جديد: الضربات الأميركية دمّرت موقعاً نووياً إيرانياً واحداً

النهار١٧-٠٧-٢٠٢٥
خلص تقييم أميركي جديد إلى أن الضربات الأميركية في حزيران/يونيو دمّرت موقعاً واحداً فقط من بين 3 مواقع نووية إيرانية، وفق ما ذكرت شبكة أن بي سي نيوز" اليوم الخميس، نقلاً عن مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين مطّلعين.
وأضاف التقرير أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفض خطّة عسكرية لشن ضربات أكثر شمولاً على البرنامج النووي الإيراني، والتي كانت ستستمر لأسابيع عدّة.
ولفتت القناة إلى أن الموقعين الآخرين في إيران لم يتعرّضا لأضرار بالغة.
وأكّدت قيادات الجيش الأميركي أن العملية كانت من أعقد المهام العسكرية التي نفّذها الجيش الأميركي في تاريخه، وأنها أسفرت عن نتائج "حاسمة" فيما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني.
وفي تصريحات لوسائل الإعلام، قال رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الجنرال دان كاين، إن القوّات الأميركية قامت بإخلاء قاعدة العديد الجوية في قطر بشكل استباقي، قبل تعرّضها للهجوم الصاروخي الإيراني، مشيراً إلى أن العملية تمت "بناء على طلب ومتابعة مباشرة من الرئيس السابق دونالد ترامب".
وأضاف المسؤول العسكري أن إحباط الهجوم الصاروخي الإيراني على قاعدة العديد يُعد "إنجازاً كبيراً"، في إشارة إلى نجاح الدفاعات الجوية الأميركية في اعتراض الصواريخ قبل وصولها إلى هدفها.
ونقلت قناة "الجزيرة" القطرية عن المتحدّث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي قوله إنّ الضربات التي شنّتها الولايات المتحدة ألحقت أضراراً كبيرة بالمنشآت النووية الإيرانية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: فرص التوصل لاتفاق تجاريّ مع الاتحاد الأوروبيّ تبلغ '50%'
ترامب: فرص التوصل لاتفاق تجاريّ مع الاتحاد الأوروبيّ تبلغ '50%'

OTV

timeمنذ 3 دقائق

  • OTV

ترامب: فرص التوصل لاتفاق تجاريّ مع الاتحاد الأوروبيّ تبلغ '50%'

أكّد الرئيس الأميركيّ دونالد ترامب أنّ فرص توصل واشنطن إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبيّ لخفض الرسوم الجمركية على الواردات تبلغ 50%. وسعيا لخفض العجز التجاريّ الأميركيّ، تعهد ترامب فرض رسوم جمركية إضافية على عشرات الدول إذا لم تتوصل إلى اتفاق مع واشنطن في حلول الأول من آب. وقال ترامب للصحافيين أثناء مغادرته البيت الأبيض متوجها إلى اسكتلندا: 'أعتقد أن لدينا فرصة 50%، ربما أقل من ذلك، ولكن فرصة 50% للتوصل إلى اتفاق مع الاتحاد الأوروبي'. وأكد ترامب أن معظم الاتفاقات التي يسعى إليها أُنجزت، رغم أنه أوضح أنه كان يتحدث عن إرسال رسائل بخصوص فرض رسوم جمركية على شركاء الولايات المتحدة التجاريين، بدلا من التفاوض على اتفاقات للتبادل الحر. وقال ترامب: 'لا أريد الإساءة للدول، لكننا سنبعث رسالة خلال الأسبوع، مفادها: ستدفعون 10%، ستدفعون 15%، وربما أقل، لا أعلم'. ولفت إلى أنّ مفاوضيه يعملون 'بجد' مع مسؤولي الاتحاد الأوروبي، لكنه أضاف 'لم يحالفنا الحظ كثيرا' في المحادثات مع كندا، التي هددها ترامب برسوم جمركية بنسبة 35%.

بعد رد حماس.. هل تتدخل الولايات المتحدة عسكريًا في غزة لأول مرّة؟
بعد رد حماس.. هل تتدخل الولايات المتحدة عسكريًا في غزة لأول مرّة؟

ليبانون 24

timeمنذ 32 دقائق

  • ليبانون 24

بعد رد حماس.. هل تتدخل الولايات المتحدة عسكريًا في غزة لأول مرّة؟

يرجح خبراء عسكريون وسياسيون احتمال تدخل الولايات المتحدة عسكريًا في قطاع غزة للمرة الأولى منذ اندلاع الحرب، كخيار أخير ضمن عدة بدائل يتم دراستها ردًا على موقف حركة حماس الرافض للاتفاق في مفاوضات التهدئة. جاء ذلك في تصريحات أدلى بها خبراء لموقع "إرم نيوز"، حيث أشاروا إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومبعوثه ستيف ويتكوف، إلى جانب رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو ، ينظرون في هذه الخيارات التي تشمل عدة إجراءات ضد حماس. وقد استعرض الخبراء مجموعة من الخيارات المطروحة، بدءًا من عمليات إنقاذ رهائن محتملة، ومرورًا بضغوط على قيادات حركة حماس من خلال طردهم من الدول التي يقيمون فيها، وتقليل تمويلاتهم، بالإضافة إلى منح إسرائيل الضوء الأخضر لاستمرار الاغتيالات المستهدفة لبقية قيادات الحركة. وفي المقابل، لا يستبعد بعض الخبراء عودة حركة حماس إلى طاولة المفاوضات خلال 60 يومًا، بناءً على بعض التنازلات التي وافقت عليها كل من إسرائيل والولايات المتحدة، ما قد يؤدي إلى توقيع اتفاق خلال أيام. وأوضح الخبير الاستراتيجي المصري محمد صفي الدين خربوش أن الضغط العسكري الإسرائيلي على غزة سيستمر، مع دفع السكان نحو الجنوب وإخلاء مناطق إضافية، تمهيدًا لما يسمى بـ"المدينة الإنسانية"، يليها احتلال أجزاء من القطاع بذريعة البحث عن الرهائن. لكنه استبعد مشاركة أميركية علنية ومباشرة في العمليات العسكرية، متوقعًا أن تبقى أي مشاركة أميركية سرية، كما حصل خلال مراحل سابقة من الحرب، وتظهر في التطورات العملياتية والمخابراتية الإسرائيلية. أما اللواء المصري سمير فرج، فرأ أن الولايات المتحدة وإسرائيل استنفدت معظم الخيارات العسكرية والمخابراتية، وأن التصريحات الحالية تهدف أساسًا إلى زيادة الضغوط على حركة حماس لإعادتها إلى المفاوضات، مشيرًا إلى أن أي تصعيد عسكري معقد قد يؤدي إلى خسارة الرهائن الذين لا يزال نحو 20 منهم في قبضة الحركة. وأكد فرج أن الوسطاء يشددون على حماس للعودة إلى المفاوضات بناءً على المطالب التي تمت الموافقة عليها سابقًا، متوقعًا توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار في غضون أيام قليلة. من جهته ، اعتبر السفير بركات الفرا، نائب أمين جامعة الدول العربية السابق لشؤون فلسطين والقدس، أن مخططات إسرائيل والولايات المتحدة لا تحتاج إلى مبررات من حماس، موضحًا أن الهدف الحقيقي هو استمرار الحرب لتدمير غزة وتجويع سكانها تمهيدًا لتهجيرهم، مشددًا على أن هذه الخطط تهدف إلى السيطرة على الشرق الأوسط وتقسيم الدول العربية وتعزيز التطبيع مع إسرائيل. وبحسب المحلل السياسي الفلسطيني عبد المهدى مطاوع، تمتلك الولايات المتحدة خيارات إضافية مثل طرد قيادات حماس من الدول التي يتواجدون فيها، مما يشكل ضغطًا كبيرًا عليهم، إلى جانب ملاحقة أموال الحركة، ومنح إسرائيل الضوء الأخضر لاستمرار اغتيالاتها، إضافة إلى إمكانية تنفيذ عملية إنقاذ واسعة للرهائن من الأنفاق، بالتعاون مع إسرائيل. وأكد أن إسرائيل تملك معلومات دقيقة عن وضع الرهائن وتحديثات مستمرة عن حالتهم الصحية. في السياق ذاته، قال الخبير العسكري المصري العميد أحمد عبد الحميد إن هناك وجودًا عسكريًا أميركيًا في قطاع غزة منذ أكثر من ثلاثة أشهر، يساهم في عمليات البحث عن الرهائن واكتشاف الأنفاق باستخدام تقنيات متقدمة، ما ساعد في تحقيق تطورات مهمة في العمليات الإسرائيلية، رغم الصعوبات والمخاطر التي تواجه القوات الأمريكية على الأرض. وأضاف عبد الحميد أن التدخل العسكري الأميركي المعلن في غزة يبقى خيارًا أخيرًا بسبب التعقيدات السياسية والداخلية في الولايات المتحدة، مع توقع أن يقتصر الدور الأميركي على العمليات المخفية والمخابراتية لتفادي تصعيد التوترات الإقليمية والدولية. (ارم نيوز)

"ما أعلنه ماكرون بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية لا ثقل له".. ترامب: انسحبنا من مفاوضات غزة ولا بد من القضاء على حماس
"ما أعلنه ماكرون بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية لا ثقل له".. ترامب: انسحبنا من مفاوضات غزة ولا بد من القضاء على حماس

صوت لبنان

timeمنذ 2 ساعات

  • صوت لبنان

"ما أعلنه ماكرون بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية لا ثقل له".. ترامب: انسحبنا من مفاوضات غزة ولا بد من القضاء على حماس

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن "حماس لا تريد حقا التوصل إلى اتفاق". وتابع: "لقد انسحبنا من مفاوضات غزة وهذا أمر مؤسف فحماس لم تهتم بإبرام أي صفقة ولا بد من القضاء عليها". وأشار ترامب الى أنه "سيكون من الصعب استعادة بقية الرهائن في غزة لأن حماس تعرف أنه لن تكون لديها أوراق للمساومة". وكشف عن أنه تحدث مع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن إرسال مساعدات لغزة، مضيفًا: "لكنني لن أخوض في التفاصيل". وفي هذا السياق، لفت ترامب الى أن "الولايات المتحدة الاميركية قدمت 60 مليون دولار مساعدات لغزة وستقدم المزيد"، متابعًا: "نأمل أن تصل لأن الأموال والمساعدات تتعرض للسرقة". وعما صرح الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون به اليوم بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية، اعتبر ترامب أن "ما أعلنه ماكرون بشأن الاعتراف بدولة فلسطينية لا ثقل له وكلماته لا وزن لها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store