
طلاب إعلام القاهرة يطلقون حملة "بين البينين" للتوعية بالتربية الإيجابية السامة
أطلق طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة القاهرة حملة توعية جديدة بعنوان "بين البينين"، تهدف إلى تسليط الضوء على مفهوم "التربية الإيجابية السامة" وأهمية التوازن في أساليب التربية.
موضوعات مقترحة
وتركز الحملة، التي تحمل شعار "حبهم من غير ما تضرهم"، على رفع الوعي بمخاطر الإفراط في استخدام أسلوب التربية المتسامحة، الذي يتجنب فيه الآباء المواجهة خوفًا من فقدان حب أبنائهم، وكذلك مخاطر الإيجابية السامة، التي تدفع الآباء إلى رفض المشاعر السلبية لأبنائهم والتركيز فقط على الإيجابية، مما يسبب ضغوطًا نفسية كبيرة.
وتسعى حملة "بين البينين" إلى تحقيق عدة أهداف رئيسية، تشمل: رفع الوعي بمفهوم التربية الإيجابية السامة وآثارها السلبية على الأبناء.
وتشجيع الآباء على تبني أساليب تربية متوازنة تجمع بين الحزم والحب.
وتقديم الدعم والإرشاد للآباء لمساعدتهم في التعامل مع التحديات التربوية المختلفة.
فتح حوار مجتمعي حول أهمية التربية المتوازنة ودورها في بناء جيل سليم نفسيًا.
مفاهيم أساسية
تسلط الحملة الضوء على مفهومين أساسيين في التربية، وهما:
التربية المتسامحة (Permissive Parenting): وهو أسلوب تربية يتسم بالتساهل المفرط، حيث يكون الآباء داعمين بشكل كبير ولكنهم متطلبون بشكل قليل، مما قد يؤدي إلى عواقب سلبية على سلوك الأبناء.
الإيجابية السامة (Toxic Positivity): وهي الاعتقاد بأنه يجب على الشخص الحفاظ على عقلية إيجابية دائمًا، بغض النظر عن الظروف الصعبة التي يمر بها، ورفض المشاعر السلبية بشكل كامل، مما يسبب ضغوطًا نفسية كبيرة.
فعاليات الحملة
تتضمن فعاليات حملة "بين البينين" مجموعة متنوعة من الأنشطة، منها إطلاق حملات توعية على وسائل التواصل الاجتماعي وتنظيم ورش عمل وندوات تثقيفية للآباء وإعداد مواد توعوية مرئية ومسموعة ومقروءة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النبأ
منذ 3 ساعات
- النبأ
تفاصيل لقاء رئيس الوزراء برئيس جامعة أكسفورد
التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، مساء اليوم؛ بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، وفد جامعة أكسفورد، وذلك بحضور الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمد سامي عبدالصادق، رئيس جامعة القاهرة، والبروفيسور تشيس بونترا، نائب رئيس جامعة أكسفورد لشئون الابتكار، والدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتور أحمد عاشور أحمد، أستاذ الأورام بجامعة أكسفورد، والدكتور كيفن كايل، الرئيس التنفيذي لشركة "GermFree"، والدكتور عمر شريف عمر، أمين مجلس المستشفيات الجامعية، والدكتور بورو دروبوليك، الرئيس التنفيذي لمنظمة "Caring Cross"، والدكتور محمد عبد المعطي، عميد المعهد القومي للأورام، والدكتور أحمد عناني، مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي. تفاصيل لقاء رئيس الوزراء برئيس جامعة أكسفورد وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور أحمد عاشور أحمد جهود جامعة أكسفورد فيما يتعلق بعلاج الأورام من خلال ما يتم إجراؤه من العديد من الأبحاث، منوهًا في هذا الصدد إلى طريقة علمية جديدة تم التوصل إليها من خلال فرق العمل بجامعة أكسفورد، وهو ما مكن الجامعة من التعامل بشكل أكبر لمكافحة وعلاج الأورام. من جانبه، عرض الدكتور بورو دروبوليك جهود منظمة "Caring Cross" لنقل طريقة العلاج الجديدة للأورام التي تطبقها جامعة أكسفورد إلى الدول الأخرى من خلال عدة طرق، منها نقل التكنولوجيا، والتعاون مع المؤسسات الطبية في الدول الأخرى لنقل تلك الخبرات، وذلك بما يمكن من تجنب التكلفة العالية لطريق العلاج الجديدة بالدول المتقدمة. ولفت الدكتور بورو دروبوليك إلى أن هناك تعاونًا قائمًا في هذا الصدد مع عدد من الدول، من بينها البرازيل، والهند، موضحًا أن التعاون مع مصر سيشمل بجانب نقل التكنولوجيا تأهيل الكوادر والمنشآت الطبية، وتحديدًا مستشفى 500/500 لتطبيق طريقة العلاج الجديدة. واستعرض الدكتور كيفن كايل، خلال الاجتماع، خبرات شركة "GermFree" في مجال إنشاء البنية التحتية للمعامل التي ستتولي تطبيق أسلوب وطريقة العلاج الجديدة لمرضى الأورام. وخلال الاجتماع، أشار البروفيسور تشيس بونترا، إلى ما يتميز به مقترح التعاون بين جامعة أكسفورد والأطراف الشريكة، وبين مستشفى 500/500، من عوائد اقتصادية كبيرة ناتجة عن تطبيق طريقة العلاج الجديدة، مقترحًا أن يتم تطبيق التعاون بين الجانبين في أقرب وقت ونشره في مصر حتى يتسنى الاستفادة من هذا المقترح. بدوره، أكد رئيس جامعة القاهرة، أن هذا المقترح مهم جدًا نظرًا لانعكاساته الإيجابية ليس فقط على المستوى الخاص بعلاج الأورام، ولكن أيضًا فيما يتصل بدعم مسارات البحث العلمي في هذا التخصص، معربا عن سعادته بالتعاون الطموح والشراكة الاستراتيجية بين جامعة القاهرة وجامعة أكسفورد لإنشاء أول مركز بحثي تطبيقي في مجال المنتجات الطبية العلاجية المتقدمة. من جانبه، أكد وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن الوزارة تقوم بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية لتطبيق طريقة العلاج الجديدة، مشيرًا إلى أهمية التعاون مع جامعة أكسفورد في هذا المجال لدعم علاج الأورام في مصر. وأضاف الدكتور أيمن عاشور، أن الرؤية العلمية للمشروع تأسست بتخطيط من البروفيسور أحمد عاشور، وتهدف إلى تطوير واختبار الجيل القادم من علاجات الخلايا لمعالجة السرطان، واضطرابات الدم، والأمراض الوراثية، لافتا إلى أنه سيتم تنفيذ هذا المشروع الطموح بالتعاون مع منظمة "Caring Cross"، وهى منظمة غير ربحية رائدة في الولايات المتحدة الأمريكية، ومع شركة "Germfree" المتخصصة في تصنيع الغرف النظيفة، حيث يهدف المشروع إلى إنشاء إطار علمي لتطوير علاجات جينية وخلوية متقدمة لمعالجة أصعب وأعقد الأمراض الوراثية والسرطانية. وأكد الوزير، أن المشروع الجديد سيفتح باب التعاون مع جميع الجامعات في جمهورية مصر العربية تحت رعاية المجلس الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، كما سيوفر فرصًا تدريبية علمية كبيرة للجيل القادم من الأطباء والعلماء في مصر، من خلال شراكات مع جامعة أكسفورد ومنظمة "Caring Cross"، كما يهدف المشروع إلى ترسيخ مكانة مصر كدولة رائدة في إفريقيا والشرق الأوسط في مجال البحث التطبيقي في طب الخلايا والجينات وفى ختام الاجتماع، أكد رئيس الوزراء دعمه لهذا المقترح المهم، معربًا عن تطلعه لنشر طريقة العلاج الجديدة على مستوى الجمهورية، مع العمل على تخفيض تكلفة العلاج قدر الإمكان بما يساعد على توسيع نطاق تنفيذ تلك الطريقة، واستفادة شريحة أكبر منها. ووجه الدكتور مصطفى مدبولي بإعداد رؤية تنفيذية شاملة لتطبيق طريق العلاج الجديدة، مع دراسة إمكانية أن تتبنى الدولة هذا المقترح باعتباره مشروعًا قوميًا على غرار المبادرات الرئاسية البارزة التي أطلقها رئيس الجمهورية، مثل مبادرة علاج فيروس سي، الذي نجحت مصر في القضاء عليه.

مصرس
منذ 6 ساعات
- مصرس
رئيس الوزراء يلتقي وفد جامعة أكسفورد (تفاصيل)
التقى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، مساء اليوم، بمقر الحكومة بالعاصمة الإدارية الجديدة، وفد جامعة أكسفورد، وذلك بحضور الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور محمد سامي عبدالصادق، رئيس جامعة القاهرة، والبروفيسور تشيس بونترا، نائب رئيس جامعة أكسفورد لشئون الابتكار، والدكتور مصطفى رفعت، أمين المجلس الأعلى للجامعات، والدكتور أحمد عاشور أحمد، أستاذ الأورام بجامعة أكسفورد، والدكتور كيفن كايل، الرئيس التنفيذي لشركة «GermFree»، والدكتور عمر شريف عمر، أمين مجلس المستشفيات الجامعية، والدكتور بورو دروبوليك، الرئيس التنفيذي لمنظمة «Caring Cross»، والدكتور محمد عبدالمعطي، عميد المعهد القومي للأورام، والدكتور أحمد عناني، مستشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي. وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور أحمد عاشور، جهود جامعة أكسفورد فيما يتعلق بعلاج الأورام من خلال ما يتم إجراؤه من العديد من الأبحاث، منوهًا في هذا الصدد إلى طريقة علمية جديدة تم التوصل إليها من خلال فرق العمل بجامعة أكسفورد، وهو ما مكن الجامعة من التعامل بشكل أكبر لمكافحة وعلاج الأورام.من جانبه، عرض الدكتور بورو دروبوليك، جهود منظمة «Caring Cross»، لنقل طريقة العلاج الجديدة للأورام التي تطبقها جامعة أكسفورد إلى الدول الأخرى من خلال عدة طرق، منها نقل التكنولوجيا، والتعاون مع المؤسسات الطبية في الدول الأخرى لنقل تلك الخبرات، وذلك بما يمكن من تجنب التكلفة العالية لطريق العلاج الجديدة بالدول المتقدمةفيما لفت الدكتور بورو دروبوليك، إلى أن هناك تعاونًا قائمًا في هذا الصدد مع عدد من الدول، من بينها البرازيل، والهند، موضحًا أن التعاون مع مصر سيشمل بجانب نقل التكنولوجيا تأهيل الكوادر والمنشآت الطبية، وتحديدًا مستشفى 500/500 لتطبيق طريقة العلاج الجديدة.واستعرض الدكتور كيفن كايل، خلال الاجتماع، خبرات شركة «GermFree» في مجال إنشاء البنية التحتية للمعامل التي ستتولي تطبيق أسلوب وطريقة العلاج الجديدة لمرضى الأورام.وخلال الاجتماع، أشار البروفيسور تشيس بونترا، إلى ما يتميز به مقترح التعاون بين جامعة أكسفورد والأطراف الشريكة، وبين مستشفى 500/500، من عوائد اقتصادية كبيرة ناتجة عن تطبيق طريقة العلاج الجديدة، مقترحًا أن يتم تطبيق التعاون بين الجانبين في أقرب وقت ونشره في مصر حتى يتسنى الاستفادة من هذا المقترح.بدوره، أكد رئيس جامعة القاهرة، أن هذا المقترح مهم جدًا نظرًا لانعكاساته الإيجابية ليس فقط على المستوى الخاص بعلاج الأورام، ولكن أيضًا فيما يتصل بدعم مسارات البحث العلمي في هذا التخصص، معربا عن سعادته بالتعاون الطموح والشراكة الاستراتيجية بين جامعة القاهرة وجامعة أكسفورد لإنشاء أول مركز بحثي تطبيقي في مجال المنتجات الطبية العلاجية المتقدمة.من جانبه، أكد وزير التعليم العالي، أن الوزارة تقوم بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية لتطبيق طريقة العلاج الجديدة، مشيرًا إلى أهمية التعاون مع جامعة أكسفورد في هذا المجال لدعم علاج الأورام في مصر..وأضاف «عاشور»، أن الرؤية العلمية للمشروع تأسست بتخطيط من البروفيسور أحمد عاشور، وتهدف إلى تطوير واختبار الجيل القادم من علاجات الخلايا لمعالجة السرطان، واضطرابات الدم، والأمراض الوراثية، لافتا إلى أنه سيتم تنفيذ هذا المشروع الطموح بالتعاون مع منظمة «Caring Cross»، وهي منظمة غير ربحية رائدة في الولايات المتحدة الأمريكية، ومع شركة «Germfree» المتخصصة في تصنيع الغرف النظيفة، حيث يهدف المشروع إلى إنشاء إطار علمي لتطوير علاجات جينية وخلوية متقدمة لمعالجة أصعب وأعقد الأمراض الوراثية والسرطانية.وأكد الوزير، أن المشروع الجديد سيفتح باب التعاون مع جميع الجامعات في جمهورية مصر العربية تحت رعاية المجلس الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، كما سيوفر فرصاً تدريبية علمية كبيرة للجيل القادم من الأطباء والعلماء في مصر، من خلال شراكات مع جامعة أكسفورد ومنظمة «Caring Cross»، كما يهدف المشروع إلى ترسيخ مكانة مصر كدولة رائدة في إفريقيا والشرق الأوسط في مجال البحث التطبيقي في طب الخلايا والجيناتوفى ختام الاجتماع، أكد رئيس الوزراء دعمه لهذا المقترح المهم، معرباً عن تطلعه لنشر طريقة العلاج الجديدة على مستوى الجمهورية، مع العمل على تخفيض تكلفة العلاج قدر الإمكان بما يساعد على توسيع نطاق تنفيذ تلك الطريقة، واستفادة شريحة أكبر منها.ووجه الدكتور مصطفى مدبولي بإعداد رؤية تنفيذية شاملة لتطبيق طريقة العلاج الجديدة، مع دراسة إمكانية أن تتبنى الدولة هذا المقترح باعتباره مشروعاً قومياً على غرار المبادرات الرئاسية البارزة التي أطلقها رئيس الجمهورية، مثل مبادرة علاج فيروس سي، الذي نجحت مصر في القضاء عليه.

24 القاهرة
منذ 7 ساعات
- 24 القاهرة
رئيس جامعة القاهرة يهنئ الدكتور أحمد طه بفوزه بجائزة الطبيب العربي لعام 2025
قدم الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة التهنئة للدكتور أحمد طه، رئيس الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية، لفوزه بجائزة الطبيب العربي لعام 2025، في مجال "الحوكمة الرشيدة في إدارة وجودة النظم الصحية"، والممنوحة من مجلس وزراء الصحة العرب في دورته الـ 62، وذلك تقديرًا لجهوده الريادية وإسهاماته البارزة في الارتقاء بجودة الخدمات الصحية. الدكتور أحمد طه يفوز بجائزة الطبيب العربي لعام 2025 وأشاد الدكتور محمد سامي عبد الصادق، بهذا الإنجاز الكبير الذي حققه أستاذ قدير من أساتذة جراحة الأوعية الدموية بطب قصر العيني، وهو الدكتور أحمد طه، مؤكدًا أن فوزه بجائزة الطبيب العربي لعام 2025 يعكس مكانة القامات العلمية داخل القلعة الطبية العريقة، ويؤكد الأداء المتميز لعلماء جامعة القاهرة في مختلف المجالات، والمساهمة في رفع راية الوطن في المحافل الدولية. جدير بالذكر، أن جائزة الطبيب العربي جائزة سنوية تمنحها جامعة الدول العربية تكريمًا للأطباء والمهنيين في المجال الصحي من العالم العربي؛ تقديرا لجهودهم في تحسين الرعاية الصحية والمساهمة في تطوير الطب في الدول العربية، بهدف تحفيز المتميزين في المجال الطبي وتعزيز إنجازاتهم. وزير الصحة يبحث مع نظيره السوداني تفعيل بروتوكول تعاون بشأن مكافحة البعوضة الناقلة للملاريا الصحة: تجربة مجانية لإدارة أصول الوزارة التكنولوجية لمدة 6 أشهر بالتعاون مع HP.. وبرامج تدريب مرتقبة على الذكاء الاصطناعي وتشتمل معايير منح الجائزة على الإنجازات المهنية، والأبحاث العلمية، الابتكارات في مجال الرعاية الصحية، والمساهمات في العمل المجتمعي، كما توجد جوائز لفئات متعددة، مثل جائزة الطبيب الشاب، وجائزة الإنجاز المهني؛ وكلها لإبراز الكفاءات في المجال الصحي وتعزيز التعاون بين الدول العربية في هذا المجال.