أحدث الأخبار مع #بينالبينين،


البلاد البحرينية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
مهرجان أفلام السعودية يوسّع أثره الدولي
أعلن مهرجان أفلام السعودية عن تعاون سينمائي يجمعه مع مهرجان "شورت شورتس" السينمائي الآسيوي في طوكيو، في خطوة تسعى إلى دعم مخرجات المهرجان وتمكينها من الوصول إلى منصات دولية، وتعزيز فرص التبادل الثقافي والسينمائي مع تجارب عالمية. ويشمل التعاون برنامجًا متبادلًا لعرض الأفلام بين المهرجانين؛ حيث استضاف مهرجان أفلام السعودية، خلال دورته الحادية عشرة التي أقيمت في الفترة من 17 إلى 23 أبريل، ثمانية أفلام يابانية ضمن برنامج "أضواء على السينما اليابانية"، منها أربعة أفلام قادمة من ترشيحات مهرجان شورت شورتس، وهي: "أزرق وأبيض" لهايرويوكي نيشياما، "توما 2" ليوهي أوسابي، "العالم الجديد" لتومومي موراقشي، و"كابوراجي" لريسا ناكاي. وفي المقابل، يشارك مهرجان أفلام السعودية في دورة مهرجان "شورت شورتس" السينمائي الآسيوي، الذي انطلق بنسخته الإلكترونية منذ 24 أبريل المنصرم، ويستمر حتى 30 يونيو، بينما تُقام عروضه الحضورية في طوكيو خلال الفترة من 28 مايو إلى 11 يونيو 2025. وتأتي المشاركة السعودية في النسخة الإلكترونية من المهرجان، عبر برنامج خاص بعنوان "الأفلام السعودية"، يشمل ثلاثة أفلام قصيرة حازت على جوائز خلال الدورة العاشرة، وهي: "أنا وعيدروس" للمخرجة سارة بالغنيم، "بين البينين" للمخرجة إيثار سمير باعامر، و"قصة صالح" للمخرج زكي فؤاد آل عبد الله. يتناول فيلم "أنا وعيدروس" قصة "جود" التي تنجح في إقناع سائق العائلة "عيدروس" باصطحابها إلى موعد، رغم اعتراضه. تدور أحداث الفيلم داخل شاحنة ضيقة، في استحضار لمرحلة كانت فيها الفتيات في المملكة أقل حرية، ويكشف العمل، في ليلته الواحدة، عن علاقة معقّدة بين جيلين، وسبل التحايل على القيود الاجتماعية. أما فيلم "بين البينين"، فهو عمل تحريكي تجريبي يدور حول شابة تغوص في صراعاتها الداخلية بين ما تتوقعه منها البيئة الاجتماعية، وما تبحث عنه داخلها من هوية حقيقية. تنقسم الشخصية إلى نسخ مختلفة، وتخوض رحلة عبر الوعي واللاوعي قبل أن تعود إلى ذاتها الأصلية في لحظة تحوّل. ويحكي فيلم "قصة صالح" عن فتى يعمل في توصيل الخضار داخل قرية ريفية، يسعى لتأمين جهاز استقبال فضائي لوالده المسن، في سردية بسيطة وعاطفية عن المسؤولية، وحب الأبناء، والتحديات اليومية في بيئة اجتماعية هامشية. وقد جاءت هذه الأفلام الثلاثة بتوقيع مخرجين سعوديين من خلفيات فنية وأكاديمية متنوعة؛ فالمخرجة سارة بالغنيم تحمل شهادة الماجستير في الفنون، تخصص صناعة أفلام وتلفزيون من جامعة نيويورك، بينما أنجزت المخرجة إيثار سمير باعامر دراستها العليا في الرسوم المتحركة بمعهد برات في نيويورك، مستندة إلى تجربة بصرية تجريبية تُميز أعمالها. أما المخرج زكي فؤاد آل عبد الله، فهو إلى جانب عمله كمصور سينمائي، يحمل درجتي ماجستير في علم النفس وفي إنتاج الأفلام من جامعة نورث وسترن، مما يضفي على رؤيته الإخراجية عمقًا إنسانيًا واضحًا. وفي هذا المضمار، أكّد المدير التنفيذي لمهرجان "شورت شورتس"، سيغو تونو، أن هذا التعاون يمثل مناسبة مميزة للاحتفاء بالعلاقات الثقافية بين البلدين، مضيفًا: "نحن في مهرجان شورت شورتس للأفلام القصيرة وآسيا نشعر بالفخر للتعاون مع مهرجان أفلام السعودية، احتفاءً بالذكرى السبعين للعلاقات الدبلوماسية بين اليابان والمملكة العربية السعودية في عام 2025. وكجزء من هذا التبادل الثقافي، سيقدّم كل من المهرجانين برامج منسقة تتضمن أفلامًا قصيرة من اليابان والسعودية، تسلّط الضوء على الإبداع والتنوّع والأصوات السينمائية في كلا البلدين. هذه المبادرة تعكس التزامنا المشترك بتعزيز الفهم المتبادل بين الثقافات من خلال اللغة العالمية للسينما. ومن خلال هذا التعاون، نطمح إلى تعميق التقدير المتبادل بين الجمهورين الياباني والسعودي، وربط صنّاع الأفلام من مختلف الأجيال، والمساهمة في الحوار المتواصل بين بلدينا. إننا نؤمن أن للسينما قدرة على تجاوز الحدود وجمع الناس من خلال قوة السرد." وعلى الصعيد نفسه، أشار مدير مهرجان أفلام السعودية، الشاعر أحمد الملا، إلى أهمية هذا التعاون ضمن رؤية المهرجان للتوسّع الثقافي، موضحًا: "هذا التعاون مع مهرجان شورت شورتس يعكس توجهنا المستمر نحو بناء جسور ثقافية مع المهرجانات الدولية، وتوسيع نطاق مشاركة الأفلام السعودية في المحافل العالمية، وتبادل الرؤى مع تجارب سينمائية راسخة. نحن نؤمن أن الأفلام لا تُشاهد فقط، بل تُحاور العالم أيضًا، وأن كل شاشة تُضاء في مدينة جديدة، هي امتداد لقصتنا." يُنظَّم مهرجان أفلام السعودية من قِبل جمعية السينما، بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) وبدعم من هيئة الأفلام، ضمن رؤية تسعى إلى ترسيخ حضور السينما السعودية محليًا ودوليًا. وعلى الضفة المقابلة، يحتل مهرجان "شورت شورتس" مكانة بارزة بين المهرجانات الآسيوية المعنية بالفيلم القصير، منذ تأسيسه في طوكيو عام 1999 على يد الممثل الياباني تيتسويا بيشو، بدعم من حكومة طوكيو. وقد نال اعتمادًا رسميًا من أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة، ما يجعله مؤهلًا لترشيح أفلام قصيرة لجوائز الأوسكار.


بوابة الأهرام
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الأهرام
طلاب إعلام القاهرة يطلقون حملة "بين البينين" للتوعية بالتربية الإيجابية السامة
أطلق طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة القاهرة حملة توعية جديدة بعنوان "بين البينين"، تهدف إلى تسليط الضوء على مفهوم "التربية الإيجابية السامة" وأهمية التوازن في أساليب التربية. موضوعات مقترحة وتركز الحملة، التي تحمل شعار "حبهم من غير ما تضرهم"، على رفع الوعي بمخاطر الإفراط في استخدام أسلوب التربية المتسامحة، الذي يتجنب فيه الآباء المواجهة خوفًا من فقدان حب أبنائهم، وكذلك مخاطر الإيجابية السامة، التي تدفع الآباء إلى رفض المشاعر السلبية لأبنائهم والتركيز فقط على الإيجابية، مما يسبب ضغوطًا نفسية كبيرة. وتسعى حملة "بين البينين" إلى تحقيق عدة أهداف رئيسية، تشمل: رفع الوعي بمفهوم التربية الإيجابية السامة وآثارها السلبية على الأبناء. وتشجيع الآباء على تبني أساليب تربية متوازنة تجمع بين الحزم والحب. وتقديم الدعم والإرشاد للآباء لمساعدتهم في التعامل مع التحديات التربوية المختلفة. فتح حوار مجتمعي حول أهمية التربية المتوازنة ودورها في بناء جيل سليم نفسيًا. مفاهيم أساسية تسلط الحملة الضوء على مفهومين أساسيين في التربية، وهما: التربية المتسامحة (Permissive Parenting): وهو أسلوب تربية يتسم بالتساهل المفرط، حيث يكون الآباء داعمين بشكل كبير ولكنهم متطلبون بشكل قليل، مما قد يؤدي إلى عواقب سلبية على سلوك الأبناء. الإيجابية السامة (Toxic Positivity): وهي الاعتقاد بأنه يجب على الشخص الحفاظ على عقلية إيجابية دائمًا، بغض النظر عن الظروف الصعبة التي يمر بها، ورفض المشاعر السلبية بشكل كامل، مما يسبب ضغوطًا نفسية كبيرة. فعاليات الحملة تتضمن فعاليات حملة "بين البينين" مجموعة متنوعة من الأنشطة، منها إطلاق حملات توعية على وسائل التواصل الاجتماعي وتنظيم ورش عمل وندوات تثقيفية للآباء وإعداد مواد توعوية مرئية ومسموعة ومقروءة.


اليوم السابع
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
"إعلام القاهرة" يطلق حملة "بين البينين" للتوعية بالتربية الإيجابية السامة
أطلق طلاب قسم العلاقات العامة والإعلان بكلية الإعلام جامعة القاهرة حملة توعية جديدة بعنوان "بين البينين"، تهدف إلى تسليط الضوء على مفهوم "التربية الإيجابية السامة" وأهمية التوازن في أساليب التربية. وتركز الحملة التي تحمل شعار "حبهم من غير ما تضرهم"، على رفع الوعي بمخاطر الإفراط في استخدام أسلوب التربية المتسامحة، الذي يتجنب فيه الآباء المواجهة خوفًا من فقدان حب أبنائهم، وكذلك مخاطر الإيجابية السامة، التي تدفع الآباء إلى رفض المشاعر السلبية لأبنائهم والتركيز فقط على الإيجابية، مما يسبب ضغوطًا نفسية كبيرة. أهداف الحملة: تسعى حملة "بين البينين" إلى تحقيق عدة أهداف رئيسية، تشمل: رفع الوعي بمفهوم التربية الإيجابية السامة وآثارها السلبية على الأبناء. تشجيع الآباء على تبني أساليب تربية متوازنة تجمع بين الحزم والحب. تقديم الدعم والإرشاد للآباء لمساعدتهم في التعامل مع التحديات التربوية المختلفة. فتح حوار مجتمعي حول أهمية التربية المتوازنة ودورها في بناء جيل سليم نفسيًا. مفاهيم أساسية: تسلط الحملة الضوء على مفهومين أساسيين في التربية، وهما: التربية المتسامحة (Permissive Parenting): وهو أسلوب تربية يتسم بالتساهل المفرط، حيث يكون الآباء داعمين بشكل كبير ولكنهم متطلبون بشكل قليل، مما قد يؤدي إلى عواقب سلبية على سلوك الأبناء. الإيجابية السامة (Toxic Positivity): وهي الاعتقاد بأنه يجب على الشخص الحفاظ على عقلية إيجابية دائمًا، بغض النظر عن الظروف الصعبة التي يمر بها، ورفض المشاعر السلبية بشكل كامل، مما يسبب ضغوطًا نفسية كبيرة. فعاليات الحملة تتضمن فعاليات حملة "بين البينين" مجموعة متنوعة من الأنشطة، مثل: - إطلاق حملات توعية على وسائل التواصل الاجتماعي. - تنظيم ورش عمل وندوات تثقيفية للآباء. - إعداد مواد توعوية مرئية ومسموعة ومقروءة.