
كأس العالم للأندية.. نسخة عصرية من "غداء على ناطحة سحاب" (صور)
الصورة التي نشرها الحساب الرسمي لكأس العالم للأندية على منصة "إكس" حملت لمسة فنية استلهمت من واحدة من أكثر الصور شهرة في تاريخ نيويورك والعالم، وهي "Lunch atop a Skyscraper" أو "غداء فوق ناطحة سحاب"، التي التُقطت في 20 سبتمبر 1932 في أثناء بناء مركز "روكفيلر"، وظهر فيها أحد عشر عاملاً جالسين على عارضة حديدية يتناولون الغداء من دون أي وسائل حماية، على ارتفاع شاهق.
وقد أوضح الموقع الرسمي لـ Rockefeller Center أن الصورة الأصلية نُشرت لأول مرة في 2 أكتوبر من العام نفسه، تحت عنوان "بُناة المدينة يستمتعون بالغداء"، وسرعان ما أصبحت جزءًا لا يتجزأ من الذاكرة البصرية الأمريكية، ومصدر إلهام لفنانين ومخرجين على مر العقود.
كرة القدم تكتب مشهدها الخاص
بالتزامن مع اقتراب نهائي كأس العالم للأندية 2025 بين تشيلسي وباريس سان جيرمان، أراد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن يستلهم من هذا الإرث البصري الثقيل، فاختار موقعًا يختصر رمزية المدينة ليعرض فيه الكأس المنتظرة، ويقدّم مشهدًا يوثّق تلاقي كرة القدم مع معمار نيويورك وروحها الطموح.
الصورة، التي توثق اللاعبين وهما يجلسان بهدوء على جانبي الكأس في قمة المبنى، لم تكن فقط خطوة تسويقية ذكية، بل تحية فنية صامتة لروح مدينة لا تهدأ، وقصة منسوجة على خطى العمّال الذين بنوا الأحلام على عوارض الحديد قبل ما يقارب القرن.
'Lunch Atop a Skyscraper' is really the ultimate 30 Rock #TBT. pic.twitter.com/J6d7tsd9TA
— Rockefeller Center (@rockcenternyc) April 7, 2022
ويُنتظر أن يواجه الفريقان بعضهما مساء اليوم في تمام الساعة 22:00 بتوقيت السعودية، على ملعب "متلايف ستاديوم" في نيوجيرسي، في نهائي قد يُخلّد هو الآخر بصورة أيقونية جديدة، ولكن هذه المرة داخل المستطيل الأخضر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ ساعة واحدة
- مجلة هي
حديث نادر عن والدها الراحل وتربية أبنائها.. كيف كشف حمل ريهانا الثالث عن أسرارها العائلية؟
النجمة ريهانا خطفت الأنظار مؤخراً بنشاطها المتواصل رغم فترة حملها الثالث هذه الأيام، وواصلت حضورها في العروض الترويجية لفيلمها الجديد "السنافر"، وفاجأت الجمهور مؤخراً بالظهور مع أبنائها على السجادة الحمراء لأول مرة، وكشفت العديد من الأسرار عن حياتها العائلية. ريهانا في أول ظهور على السجادة الحمراء مع أبنائها وفاجأت النجمة ريهانا الجمهور مؤخراً بالظهور مع أبنائها "آر زد إيه"، 3 سنوات، و"رايوت،" 23 شهرًا، على السجادة الحمراء في العرض الترويجي الجديد لفيلمها "The Smurfs"، وذلك في ظهور علني نادر لها مع أبنائها، وانفتحت ريهانا على الحديث عن علاقتها مع أبنائها وطريقة تربيتها لهم بالإضافة إلى حديثها عن مواهب أبنائها وتعلقهم بالموسيقى رغم صغر سنهم، وكشفت ريهانا العديد من الأسرار العائلية الأخرى عنها. ريهانا مع أبنائها وقالت ريهانا في لقاءات تلفزيونية لها على هامش العرض الترويجي للفيلم الجديد إن ابنيها يعشقان الآلات الموسيقية، وقالت: "لا أعرف من أي مصدرٍ ورثا هذه الموسيقى أكثر.. أقول لنفسي: هل أنا أم أنت يا روكي؟ رايوت، يحب العزف الحر. لذا، هذا بالتأكيد شيء مميز في سلسلة روكي"، وكشفت ريهانا في تصريحاتها عن أمنيتها في أن يقع أبنائها في حب هذا الفيلم والذي معجبة به منذ صغرها، موضحةً أنها شاركت في فيلم الرسوم المتحركة لخلق شيء يتذكرونه عاطفيًا طوال حياتهم، وأضافت: "لقد حملت مشاعر السنافر، حتى منذ صغري، لطالما أحببت السنافر، لا يتوقف حب السنافر أبدًا بمجرد أن يعلق المرء في حبهم". ريهانا في أحدث ظهور علني مع أبنائها حديث نادر من ريهانا عن والدها الراحل وأضافت ريهانا في تصريحاتها إنها كانت تتمنى في طفولتها أن تصبح امرأة ناضجة، والآن كل ما تريده هو أن تصبح طفلة، وقالت: "أن تكوني بالغة ليس ممتعًا كما يبدو"، وتحدثت ريهانا عن والدها الراحل في شهر مايو الماضي، وكشفت عن تأثيره في حياتها وفي طريقة تربية أبنائها، وذلك خلال لقاء لها مع برنامج "ET"، وقالت عنه: "لطالما حلمت بنوع الجد الذي سيكون لهما.. لقد هيأني لإنجاب ولدين، حقًا الجانب المغامر مني، الجانب الخارجي مني، الجانب المتهور، هكذا أريد تربيتهما، أريدهما أن يكونا في الهواء الطلق وفي أحضان الطبيعة، لا أطفالًا من الأجهزة اللوحية". ريهانا وكشفت ريهانا أن والدها الراحل كان مسؤولًا عن الجزء الأكثر مرحًا من طفولتها، وكان يشجعها على الركض في الخارج حافية القدمين وبحرية"، وانتقلت ريهانا بعد ذلك إلى الحديث عن جنس مولودها القادم، وردت على سؤال مذيعة برنامج "إكسترا" حول التلميحات حول استقبالها طفلة بعد إنجاب ولدين، وقالت مازحة: "يا إلهي، هل ستتألمون كثيرًا إذا كان مولودًا ذكرًا؟ لطالما رغبتُ في إنجاب فتاة. الله أعلم، أليس كذلك؟ وأنا أحب أولادي". النجمة ريهانا ولمحت ريهانا إلى تصريحات آيساب روكي الأخيرة والتي فهم الجمهور من خلالها أنهما ينتظران طفلتهما الأولى وقالت: "قلة من الناس يعرفون، لكن لم يكن هناك شيء مذهل، ولا إنتاج.. مجرد زلة لسان هنا وهناك، على ما أعتقد.. لا تحاول الإمساك بي الآن، وأكدت ريهانا في تصريحاتها أنها لطالما رغبت في إنجاب فتاة، لكنها أوضحت أنها لن تشعر بخيبة أمل عندما يحين وقت الولادة، كما أكدت على استمرارها في تقليدها المتبع في اختيار أسماء أبنائها بوجود حرف "R" في بداية الإسم. ريهانا في عروض فيلمها الجديد هل تبتعد ريهانا عن أعمالها في الفترة المقبلة؟ ولمحت أيضاً ريهانا في تصريحاتها الأخيرة إلى استعدادها لتقليل تواجدها بسبب الأشهر الأخيرة من حملها وقالت إنها في هذه المرحلة من حملها ستضطر إلى التباطؤ قريبًا، وأضافت: "أعلم، أتمنى لو أستطيع التباطؤ الآن، بصراحة.. لقد مررنا بالكثير من الأحداث مؤخرًا، وتجاوزنا كل ذلك، والآن بعد عودتي إلى المنزل، عدنا إلى العمل فورًا، ولحسن الحظ، هذا هو ما أحب فعله، وأتطلع فقط إلى التواجد في مكان واحد بينما أقوم بكل تلك الأنشطة الممتعة." ريهانا مع ابنها وكشف آيساب روكي مؤخراً عن جنس المولود المنتظر له مع ريهانا، حيث واجه آيساب روكي سؤالاً من مراسل برنامج "Entertainment Tonight" قائلاً: "هل هذه هي الفتاة التي كنت تنتظرها؟"، فأجاب آيساب روكي مبتسمًا: "بل هي كذلك يا رجل"، ثم رفع لعبة سنفورة، الشخصية الشهيرة التي تجسدها ريهانا في الفيلم، أمام الكاميرا وقال ضاحكاً: "هنا، هنا تمامًا"، وأخبره المراسل أن هذا ما كان يريد معرفته، وكشف آيساب روكي في تصريحات أخرى له عن تخليه مع ريهانا عن السرية الشديدة عن فترة الحمل وحياتهما العائلية وقال: "إنه شعور رائع. لقد سئمنا من التكتم على الأمر، وحان الوقت لنُظهر للناس ما نُحضّره، أنا سعيد لأن الجميع سعداء من أجلنا، لأننا سعداء بالتأكيد". الصور من حساب فيلم السنافر على انستقرام.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
مودريتش: ريال مديد سيبقى في قلبي إلى الأبد
أكد النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش أن فريقه السابق ريال مدريد الإسباني سيبقى في قلبه دائماً، وذلك بعد انتقاله رسمياً إلى ميلان الإيطالي الاثنين. ودع لوكا مودريتش جماهير ريال مدريد بعد مسيرة أسطورية شهدت تتويجه بـ28 لقباً خلال 13 موسماً، ليصبح أنجح لاعب في تاريخ النادي الملكي. وقال مودريتش لتلفزيون «ريال مدريد»: «تجتاحني مشاعر متضاربة، لقد انتهت حقبة لا تنسى، مجيدة ومظفرة، ما مررت به يمنحني المزيد من السعادة، إن التفكير في كل ما حققته هنا يجعلني سعيداً للغاية، حتى لو انتهى، في ريال مدريد، نضجت بصفتي لاعباً وشخصاً، لقد منحني ريال مدريد كل شيء باعتباري لاعب كرة قدم، ولهذا سأكون ممتناً طوال حياتي. سأظل دائماً مدريدياً». وتابع: «لقد كانت رحلة طويلة، لكنها لا تنسى. لقد نضجت كثيراً بصفتي لاعباً وشخصاً، لدي بيت آخر غير بيتي، لأن مدريد وإسبانيا بمثابة بيتي الثاني». وأشار: «أنا سعيد جداً ومتأكد من أنني مع مرور الوقت سأزداد إدراكاً بما حققته، لأنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأستوعب كل المشاعر وكل ما أنجزته هنا». وأضاف: «الاستماع إلى أرقامي يملأني فخراً وسعادة بما حققته هنا، كوني اللاعب الذي فاز بأكبر عدد من الألقاب مع أفضل ناد في تاريخ كرة القدم أمر مثير للإعجاب، لكن الأمر لا يقتصر على ذلك، فهناك أشياء أخرى أيضاً، مثل محبة الجماهير. أتذكرها دائماً لأنها شيء لا يمكن لأحد أن يسلبه منك. لا يمكنك خداع الناس، ولن يحبوك المودة التي منحوني إياها مذهلة، لمجرد أنني ألعب في ريال مدريد». وأوضح النجم الكرواتي: «رئيس النادي فلورنتينو بيريز، كان مهماً جداً بالنسبة لي، أولاً لأنه جلبني إلى هنا. ومنذ ذلك الحين، أظهر لي دائماً مودة خاصة، وعاملني معاملة حسنة. الآن أستطيع أن أقول، لقد عاملني بطريقة مختلفة، وكان يكن لي مشاعر خاصة جداً. وأعتقد أنه أظهر ذلك في مباراتي الأخيرة، لأنني لم أر الرئيس يبكي من قبل. عندما رأيت الصور، أدركت أن هذا الشخص يحبني بصدق. سأظل ممتناً له إلى الأبد لكل ما فعله لي ولعائلتي». وأكد: «من الصعب اختيار لحظة واحدة من بين كل اللحظات الثمينة التي عشتها هنا، لكنني دائماً ما أسلط الضوء على كأس أبطال أوروبا العاشرة وأرغب في تذكرها، لأنها كانت نقطة البداية لكل شيء. إنها بداية الهيمنة على مدار 12 أو 13 عاماً الماضية، التي كانت رائعة، حيث فزنا في غضون عشر سنوات بستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، دائماً ما أذكر الكأس العاشرة لأنها كانت مبهرة، والطريقة التي فزنا بها تجسد تماماً جوهر ريال مدريد... عدم الاستسلام والإيمان بقدرتنا حتى النهاية. لقد فعلنا ذلك، وأثبتنا ذلك في تلك المباراة. سأتذكر أيضاً الاحتفال في ساحة ثيبيليس في مدريد. كان حدثاً رائعاً». وختم بالقول: «لم أفكر قط في الطريقة التي أرغب أن يتذكرني بها الناس. كيفما يريدون. أولاً وقبل كل شيء، باعتباري شخصاً جيداً. وبصفتي لاعباً بذل قصارى جهده دائماً، واحترم الجميع، منافسيه وزملاءه وجماهيره، بصفتي لاعباً بذل قصارى جهده دائماً من أجل ريال مدريد». مع دخوله عامه الـ39 سيحاول النجم الكرواتي لوكا مودريتش مساعدة ميلان الإيطالي، بطل أوروبا سبع مرات، على العودة لأمجاده بعد موسم هو الأسوأ في تاريخ النادي. ووقع مودريتش، الفائز بالكرة الذهبية 2018، على عقد لمدة عام مع ميلان، ويتضمن عقده مع ميلان خيار التمديد لموسم إضافي. ونشأ مودريتش مشجعاً لميلان الذي كان يضم في فترة التسعينات، نجمه المفضل ومواطنه زفونيمير بوبان. وكان مودريتش قد أعلن في مايو (أيار) الماضي أنه سيغادر ريال مدريد بعدما حقق 28 لقباً مع الفريق، حيث فاز بدوري أبطال أوروبا ست مرات وكأس العالم للأندية ست مرات وكأس السوبر الأوروبي خمس مرات والدوري الإسباني أربع مرات وكأس ملك إسبانيا مرتين وكأس السوبر الإسباني خمس مرات. وكان ميلان أنهى الموسم الماضي في المركز الثامن بالدوري الإيطالي، وفشل في الحصول على مقعد مؤهل للبطولات الأوروبية. واستعاد ميلان مدربه السابق ماسيمليانو أليجري، وذلك بعد نهاية الموسم الماضي، ليحل بدلاً للمدرب البرتغالي المقال سيرجيو كونسيساو. وفاز أليجري بلقب الدوري الإيطالي مع ميلان في عام 2011 للمرة الأولى في مسيرته مدرباً، قبل أن يحقق خمسة ألقاب متتالية مع يوفنتوس بين عامي 2015 و2019.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
كولويل: مونديال الأندية سيتخطى دوري أبطال أوروبا!
قال ليفي كولويل، مدافع تشيلسي، إن بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم ستتخطى دوري أبطال أوروبا بعدما تغلب فريقه 3-صفر على باريس سان جيرمان بطل أوروبا في النهائي الذي أقيم في نيوجيرسي، الأحد. وأصبحت البطولة تقام بمشاركة 32 فريقاً وكل أربع سنوات، وستكون النسخة الثانية منها عام 2029. وقال كولويل: «هذه أكبر بطولة فزت بها على الإطلاق. أعتقد أن كأس العالم للأندية ستكون أكبر من دوري أبطال أوروبا، وكنا أول فريق يفوز بها». وأضاف: «استمتعت كثيراً بخوض مباريات كل أربعة أو خمسة أيام. واللعب في ملاعب ممتلئة (بالجماهير) واللعب ضد فرق مختلفة لم تكن لتتاح لي فرصة مواجهتها عادة». وقال مدافع إنجلترا (22 عاماً) إن تشيلسي سيسعى لاستغلال الزخم بعد الفوز على الفريق الفرنسي الذي استقبل هدفاً واحداً فقط في طريقه لبلوغ نهائي البطولة. وتابع: «قلت في بداية هذه البطولة إن خطتنا هي الفوز بها، فنظر إليّ الناس كما لو كنت مجنوناً؛ لذا سأكرر الشيء نفسه الآن قبل انطلاق الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا». وفاز تشيلسي بدوري أبطال أوروبا مرتين عامي 2012 و2021.