logo
مذيع إسرائيلي يرفع "شبشبًا" بوجه نتنياهو على الهواء  ..  فيديو

مذيع إسرائيلي يرفع "شبشبًا" بوجه نتنياهو على الهواء .. فيديو

السوسنةمنذ يوم واحد

السوسنة - في واقعة أثارت ضجة واسعة في الأوساط الإعلامية والسياسية الإسرائيلية، رفع الصحافي الإسرائيلي شاي غولدن، مذيع القناة 13، "شبشبًا" على الهواء مباشرة أثناء حديثه عن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، موجّهًا له انتقادًا لاذعًا على خلفية إخفاقات الحكومة في التعامل مع هجوم 7 أكتوبر.وقال غولدن في مداخلته: "كيف فشلت في الانتصار على من يحاربون وهم يلبسون الشباشب؟ أين المشكلة؟ المشكلة هي أنت"، في إشارة ساخرة إلى تصريح سابق لنتنياهو قلّل فيه من شأن مقاتلي حماس، قائلاً إنهم دخلوا إسرائيل "ينتعلون الشباشب".الردود لم تتأخر، حيث أكد القائد السابق للفيلق الشمالي نعوم تيبون أن مقاتلي حماس كانوا مجهزين بأسلحة ثقيلة وسترات واقية. بينما نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن ضابط قوله: "من كان يرتدي الشباشب فعلاً هم قادتنا".الواقعة تحولت إلى مادة خصبة للسخرية على منصات التواصل الاجتماعي، وكتب أحد المعلقين: "لولا الدعم الغربي، لكان مرتدو الشباشب يسيطرون على تل أبيب الآن".وكان نتنياهو قد ألقى خطابًا وُصف بأنه "استعراضي ومليء بالمغالطات"، وتضمن تلميحات بتواطؤ محتمل في أحداث "طوفان الأقصى"، ما أثار مزيدًا من الجدل في الشارع الإسرائيلي.
أقرأ أيضًا:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد عملية القسام.. تعرف على الفرق بين عملاء الاحتلال والمستعربين / فيديو
بعد عملية القسام.. تعرف على الفرق بين عملاء الاحتلال والمستعربين / فيديو

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 33 دقائق

  • سواليف احمد الزعبي

بعد عملية القسام.. تعرف على الفرق بين عملاء الاحتلال والمستعربين / فيديو

#سواليف أعادت مشاهد بثتها #كتائب_القسام -الجناح العسكري لحركة #المقاومة_الإسلامية ( #حماس )- لاستهداف مجموعة متخفية شرقي مدينة #رفح جنوبي قطاع #غزة، النقاش حول الفرق بين #المستعربين و #عملاء_الاحتلال، وتسليط الضوء على أدوار خفية ترتبط بالمشهد الأمني في القطاع، خاصة في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل. عملية القسام التي قالت إنها استهدفت فيها قوة من المستعربين جنّدهم الاحتلال في غزة تسلط الضوء على ملف العملاء والمستعربين ونظرة المجتمع الفلسطيني لهما.. ما الفرق بينهما؟ وما تأثيرهما في المشهد الأمني؟ تقرير: صهيب العصا — الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) May 30, 2025 وفي تقرير لقناة الجزيرة، سلط الزميل صهيب العصا الضوء على الفروق الدقيقة بين فئتين ظلّ تأثيرهما حاسما في معارك الوعي والميدان، وهما 'المستعربون' و'العملاء'، فبينما يجمع الطرفان القاسم المشترك في التخفي، تباينت طبيعة المهام والانتماء والمسؤوليات تباينا واضحا. فالمستعربون، وفق التقرير، هم #عناصر_أمن #إسرائيليون يتقنون اللغة العربية ويتمتعون بملامح قريبة من ملامح العرب، ويُرسَلون إلى داخل المجتمعات الفلسطينية بملابس مدنية. ويعمل المستعربون في الخفاء بين المتظاهرين أو في الأسواق أو حتى بين المقاومين أنفسهم، لتنفيذ عمليات تستهدف الاعتقال أو التصفية ضمن وحدات خاصة تتبع الجيش أو الشرطة الإسرائيلية. في المقابل، يشير التقرير إلى أن العملاء هم فلسطينيون تم تجنيدهم لصالح الاحتلال، إما بالإغراءات المالية وإما تحت التهديد والابتزاز. ولا يرتدي العملاء الأقنعة، كما أنهم لا يحتاجون إلى التنكر، لكن وظيفتهم الأساسية غالبا تقتصر على جمع المعلومات، سواء عن البنية الاجتماعية أو عن تحركات المقاومة. ويوضح العصا أن الفرق الجوهري يكمن في أن المستعربين ينفذون عمليات ميدانية معقدة بعد تدريب مكثف، في حين يبقى دور العملاء محصورا في توفير المعلومات. كما أن تبعيتهم تختلف، فبينما ينتمي المستعربون إلى الأجهزة الأمنية الرسمية، يتبع العملاء ضباط المخابرات الذين يتولون تجنيدهم وتشغيلهم. تجارب سابقة ويُبرز التقرير أيضا تجارب سابقة في هذا السياق، مشيرا إلى تجنيد إسرائيل العملاء في أكثر من ساحة، ليس في فلسطين فقط، بل أيضا في لبنان، حيث شكّل 'جيش لحد' نموذجا لواحدة من كبرى عمليات التعاون الأمني المحلي مع الاحتلال في سياق خارج حدود الأرض المحتلة. وفي قطاع غزة، ظلّت المقاومة على قناعة بأن الاحتلال لن يستطيع العمل دون شبكة من العملاء، ومن هذا المنطلق، اتبعت حماس سياسة مزدوجة تجاههم، جمعت بين العفو عن المتعاونين الذين يسلمون أنفسهم طوعا، وبين تنفيذ أحكام رادعة بحق من تثبت إدانتهم، خاصة في أوقات التصعيد. وفي سياق الحرب الدائرة حاليا، عادت هذه الملفات إلى الواجهة من جديد، إذ كشف مصدر أمني في المقاومة للجزيرة أن المجموعة التي استُهدفت شرقي رفح لم تكن وحدة إسرائيلية نظامية من المستعربين، بل 'شبكة من العملاء المحليين' الذين يعملون ضمن ما وصفها بـ'عصابة يتزعمها ياسر أبو شباب'، وتُجنَّد لتنفيذ مهام ميدانية لصالح الاحتلال. وأوضح المصدر أن هذه المجموعة عملت على تمشيط المناطق المحاذية للحدود، وتورطت في رصد تحركات المقاومين، إضافة إلى التورط في نهب المساعدات الإنسانية. وشدد على أن المقاومة تتعامل معهم بصفتهم 'جزءا من الاحتلال'، ولن يُنظر إليهم بوصفهم عناصر مدنية أو محمية مهما حاولوا إخفاء تبعيتهم. وتظل ملفات التجسس والتغلغل الاستخباري تمثل تحديا أمنيا مستمرا للمقاومة، خاصة مع محاولات الاحتلال المستمرة لزعزعة الاستقرار الداخلي عبر أدوات من داخل المجتمع، في وقتٍ تتسع فيه دوائر المواجهة على أكثر من جبهة.

إسرائيل تعليقا على قرار وكالة الطاقة الذرية: إيران مصممة...
إسرائيل تعليقا على قرار وكالة الطاقة الذرية: إيران مصممة...

الوكيل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوكيل

إسرائيل تعليقا على قرار وكالة الطاقة الذرية: إيران مصممة...

03:22 م ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- قالت إسرائيل السبت إن أحدث تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية أظهر أن البرنامج النووي الإيراني ليس سلميا وأن طهران لا تزال عازمة على استكمال برنامجها للأسلحة النووية. اضافة اعلان وقال مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في بيان "على المجتمع الدولي أن يتحرك الآن لوقف إيران"، مضيفا أن مستوى تخصيب اليورانيوم الذي وصلت إليه "لا يوجد إلا في الدول التي تسعى بنشاط لامتلاك أسلحة نووية، وليس له أي مبرر مدني على الإطلاق". وقالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقرير سري إلى الدول الأعضاء، إن إيران نفذت في السابق أنشطة نووية سرية بمواد لم تعلن عنها للوكالة التابعة للأمم المتحدة في ثلاثة مواقع كانت قيد التحقيق منذ فترة طويلة. وجاء في التقرير "الشامل" الذي طلبه مجلس محافظي الوكالة الدولية في نوفمبر تشرين الثاني أن "هذه المواقع الثلاثة، ومواقع أخرى محتملة ذات صلة، كانت جزءا من برنامج نووي منظم غير معلن نفذته إيران حتى أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين وأن بعض الأنشطة استخدمت مواد نووية غير معلن عنها". وأفادت الوكالة بأن إيران سرعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصّب بنسبة 60 في المئة القريبة من مستوى 90% المطلوب للاستخدام العسكري، وذلك في تقرير لها.

نتنياهو: إيران مصممة على حيازة سلاح نووي وعلى العالم أن يتحرك
نتنياهو: إيران مصممة على حيازة سلاح نووي وعلى العالم أن يتحرك

سرايا الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • سرايا الإخبارية

نتنياهو: إيران مصممة على حيازة سلاح نووي وعلى العالم أن يتحرك

سرايا - قالت "إسرائيل"، اليوم السبت، إن أحدث تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية أظهر أن البرنامج النووي الإيراني ليس سلميا، وأن طهران لا تزال عازمة على استكمال برنامجها للأسلحة النووية. وقال مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في بيان "على المجتمع الدولي أن يتحرك الآن لوقف إيران"، مضيفا أن مستوى تخصيب اليورانيوم الذي وصلت إليه "لا يوجد إلا في الدول التي تسعى بنشاط لامتلاك أسلحة نووية، وليس له أي مبرر مدني على الإطلاق". وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أعلن في وقت سابق السبت أن السلاح الذري "غير مقبول". وقبلها بيوم، قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، خلال زيارته لسلطنة عُمان، إن بلاده "لا تسعى لامتلاك سلاح نووي". وأفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأن إيران سرعت وتيرة إنتاج اليورانيوم المخصّب بنسبة 60% القريبة من مستوى 90% المطلوب للاستخدام العسكري، وذلك في تقرير اطلعت عليه وكالة "فرانس برس" السبت. ولفتت الوكالة إلى أن المخزون بلغ 408.6 كلغ في 17 مايو (أيار) بزيادة 133.8 كلغ خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة مقارنة بزيادة بمقدار 92 كلغ خلال الفترة السابقة. وكتبت الوكالة في التقرير أن "هذه الزيادة الكبيرة في إنتاج إيران، الدولة الوحيدة غير النووية التي تنتج مثل هذه المادة النووية، وتخزينها اليورانيوم العالي التخصيب... تثير مخاوف كبرى". وفي تقرير ثان وضعته الهيئة التابعة للأمم المتحدة بطلب من الدول الغربية بناء على قرار صادر في نوفمبر (تشرين الثاني)، نددت الوكالة بتعاون إيران الذي وصفته بأنه "أقل من مرضٍ" بشأن برنامجها النووي. وكتبت في التقرير الثاني الذي اطلعت عليه "فرانس برس" أيضا، أن "إيران في مرات عدة إما لم تجب أو لم تقدم إجابات ذات مصداقية من الناحية الفنية على أسئلة الوكالة ونظّفت" مواقع، وهذا ما "أعاق أنشطة التحقيق" في ثلاثة مواقع تشتبه الوكالة بأنها شهدت أنشطة نووية غير معلنة، هي لاويسان شيان وورامين وتورقوز آباد. وتتهم دول غربية على رأسها الولايات المتحدة و "إسرائيل" إيران بالسعي إلى تطوير سلاح ذري. وتنفي إيران هذه الاتهامات وتتمسك في المقابل بما تعتبره "حقا" لها في مجال الطاقة النووية السلمية. وانتهت الجولة الخامسة من المحادثات بين طهران وواشنطن بوساطة عمان في 23 مايو (أيار) في روما من دون تحقيق تقدم يذكر، لكن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ومحاوره الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف أبديا استعدادهما لمواصلة المناقشات التي وصفاها بأنها بناءة. ولم يحدد أي موعد في الوقت الحاضر لجولة مقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store