logo
الإعلام الأمريكي: اليمن نجح في إغلاق أهم الموانئ الإسرائيلية

الإعلام الأمريكي: اليمن نجح في إغلاق أهم الموانئ الإسرائيلية

يمني برسمنذ 4 أيام
يمني برس || متابعات:
اعترف الإعلام الأمريكي بنجاح اليمن في إغلاق أهم الموانئ الصهيونية في فلسطين المحتلة.
وقالت صحيفة 'ذا كريدل' الأمريكية في تقرير نشرته صباح اليوم الاثنين 26 محرم: إنه بات من المستحيل استمرار 'ميناء إيلات' في العمل طالما استمرت العمليات اليمنية ضد السفن المرتبطة بـ''إسرائيل'' في البحر الأحمر .
وأكد التقرير الأمريكي: أن اليمن نجح في إغلاق أهم الموانئ الحيوية لكيان العدو.
وتابع: إن الواقع يقول ان 'الميناء الإسرائيلي' لا يمكنه الاستمرار في العمل مع استمرار البحرية اليمنية في فرض حظرٍ على الملاحة المتجهة اليه عبر البحر الأحمر.
وأكد التقرير أن كيان الاحتلال اعلن أمس الأحد بشكل رسمي عن إعلاق 'ميناء إيلات' نهائياً اعتباراً من تاريخ 20 يوليو 2025، في سابقةٍ لم تحدث منذ نشأة الكيان الصهيوني.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليمن ينتفض بالملايين.. لا تهاون أمام إبادة وتجويع غزة
اليمن ينتفض بالملايين.. لا تهاون أمام إبادة وتجويع غزة

يمني برس

timeمنذ ساعة واحدة

  • يمني برس

اليمن ينتفض بالملايين.. لا تهاون أمام إبادة وتجويع غزة

يمني برس | تقرير خاص في زمن الصمت المخزي والخذلان المرير، وبينما تتوالى فصول المجازر الصهيونية بحق شعب غزة الجريح، ينبثق صوت اليمن، عاليًا جهوريًا، من وسط الركام والجراح، ليقول للعالم: 'غزة ليست وحدها'. ها هي ملايين اليمنيين تهبّ من كل محافظات الجمهورية، برجالها ونسائها، بشيوخها وشبابها، في مشهد قلّ نظيره، يجسد الموقف الحق، ويعانق المظلومين في غزة بالهتاف والموقف والسلاح والدم، مؤكدة أن اليمن الإيماني لا يعرف الحياد في معركة الأمة الكبرى، ولا يقف متفرجًا أمام جريمة إبادة تُرتكب جهارًا نهارًا بحق شعب أعزل يُحاصر حتى الجوع والموت. في ظل تصاعد الإجرام الصهيوني المتواصل على مدار 22 شهرًا، خرج اليمنيون بهبّتهم المليونية تحت شعار: 'لن نتهاون أمام إبادة غزة واستباحة الأمة ومقدساتها'، ليؤكدوا استعدادهم التام لخوض معركة الجهاد في سبيل الله إلى جانب إخوتهم في فلسطين، كتفًا بكتف. وقد عبّرت الحشود عن سخطها تجاه التخاذل العربي والإسلامي المشين، وتواطؤ الأنظمة المحيطة بفلسطين، التي أغلقت أبواب الجهاد وضيّقت على المجاهدين طريق الوصول إلى غزة. في قلب العاصمة صنعاء، غص ميدان السبعين بالحشود المليونية التي أعلنت حالة الاستنفار الشعبي والجهادي، تأييدًا لخيارات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وتأكيدًا على الجهوزية لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس حتى النصر وكسر الحصار عن غزة. كما باركت الجماهير استعداد القيادة الثورية لاتخاذ خطوات تصعيدية ضد العدو الصهيوني، وأكدت تفويضها الكامل للسيد القائد. صعدة: 39 مسيرة شعبية أكدت الجهوزية الكاملة لتنفيذ أي توجيهات جهادية نصرة لغزة. الحديدة: 252 ساحة اكتظت بحشود غير مسبوقة ترفع أعلام اليمن وفلسطين وتندد بالإبادة. صنعاء المحافظة: مسيرات حاشدة أيدت ضرب العمق الصهيوني، وجددت الاستعداد لدعم الجبهات. الضالع: مديريات دمت والحشا وقعطبة وجبن هتفت باستمرار المواجهة ودعم المجاهدين. المحويت: 94 فعالية جماهيرية شددت على أن فلسطين ستبقى قضية الأمة المركزية. حجة: 265 ساحة نصرة لغزة وتأكيد على دعم الجيش اليمني في عملياته البحرية والجوية. إب: 227 مسيرة أدانت المجازر ونددت بالدعم الأمريكي للعدوان. البيضاء: مسيرات تندد بالحصار والتجويع وتؤكد دعمها الثابت لفلسطين. ريمة: 77 مسيرة نددت بالصمت العربي والدولي وأكدت مواصلة التحشيد. تعز: 78 مسيرة غاضبة أكدت الثبات على موقف مناصرة غزة رغم الخذلان. مأرب: 17 مسيرة وعشرات الوقفات حملت واشنطن وتل أبيب مسؤولية الإبادة. عمران: 113 مسيرة غاضبة أكدت الجهوزية للالتحام بالجبهة الفلسطينية. ذمار: 48 مسيرة عبرت عن الغضب الشعبي، وأشادت بالعمليات اليمنية ضد العدو. لحج (القبيطة): مسيرتان ووقفة مسلحة دعمت فرض الحصار على سفن العدو واستهداف عمقه. الجوف: مسيرات في كل المديريات أعلنت التعبئة العامة واستمرار النفير. جاء في البيان الختامي للمسيرات: أولًا: نخرج وقلوبنا تعتصر ألمًا على إخواننا في غزة الذين يذوقون مرّ الجوع والقهر والخذلان، ونستنكر سد الطرق في وجوه المجاهدين من قبل الأنظمة العميلة. ثانيًا: نحمل أمريكا والعدو الصهيوني مسؤولية جرائم الإبادة والتجويع، ونبارك إعلان القيادة الثورية دراسة خطوات تصعيدية، ونعلن جهوزيتنا لأي تبعات. ثالثًا: نؤكد أن دعمنا لغزة ثابت لا يتزعزع، ونستبشر بنصر الله الذي وعد به عباده الصابرين المجاهدين. هكذا كتب اليمن اليوم صفحة جديدة في سفر العزة، مؤكدًا من كل ساحة ومحافظة، أن الحق لا يُخذل، والدم لا يُنسى، وأن غزة ليست فقط فلسطين، بل هي عنوان كرامة الأمة كلها. من صعدة حتى صنعاء، من الحديدة حتى مأرب، قال اليمن كلمته: لن نصمت، لن نهدأ، لن نتراجع. ومع إعلان قائد الثورة الاستعداد لخطوات تصعيدية، ومع استمرار الجيش في ضرب عمق العدو، فإن اليمن يدخل مرحلة جديدة من المواجهة، عنوانها: 'إما أن يُكسر الحصار عن غزة، أو نكسر بصبرنا وصمودنا وأسلحتنا، كل قيود الخذلان والتواطؤ والخنوع'.

خذلونا أهل التطبيع
خذلونا أهل التطبيع

يمني برس

timeمنذ 2 ساعات

  • يمني برس

خذلونا أهل التطبيع

يمني برس| عصماء الأشول بينما أهالي غزة يتضوَّرون جوعاً، ويتساقطون في الشوارع من شدة الجوع والعطش، وللأسف، البعض يموت بسبب انعدام أبسط مقومات الحياة، وتحت مرأى ومسمع من العالم. إنها لكارثة ومأساة، ووصمة عار في صفحة العرب الذين سلّموا زمام أمورهم لأمريكا، فجعلتهم يسارعون إلى التطبيع مع كيانها المدلّل. تحوّلوا إلى شعوب لا تهتمّ سوى باللهو واللعب، لا تمتلك ذرة من الغيرة أو الحمية على مقدساتهم، فسخّروا قواهم للمباريات والبارات، بدلًا من نجدة غزة. وهذا ما أكّده مسؤولون سعوديون بأنهم يدرسون عرضًا للتعاقد مع لاعب كرة براتب يومي يقارب نصف مليون جنيه إسترليني، أي ما يعادل شهريًا حوالي 15 مليون جنيه إسترليني، لتكون السعودية بطلة كأس العالم في هذا العام. فهل تعلمون أن عملة الإسترليني تتفوق على الدولار؟ أي أن المبلغ الشهري يقدّر بنحو 20 مليون دولار أمريكي. فكيف لو أن هذا المبلغ وُزّع بالكامل على أهالي غزة، الذين يبلغ عددهم قرابة 2 مليون مواطن؟ لسدّ رمقهم، ولما حصلت المجاعة، ولا الحصار الخانق، ولا وصل سعر كيس الطحين (وزن 50 كيلو) إلى 5000 دولار، أي ما يعادل 2,670,000 مليون ريال يمني، وبذلك يتحول الكيس إلى عبء ثقيل وحُلم بعيد المنال، ليس في وزنه، وإنما في كيفية الحصول عليه. وخاصة أن العدوان الصهيوأمريكي قد حوّل غزة إلى جحيم لا يُطاق. ثم تأتي المنظمات الغربية تحت شعار 'غزة الإنسانية' لتُدخِل بعضًا من فتات الطعام، وبذلك تُسهِم في تحقيق أهداف الكيان، فبعد أن يقطع الغزيون المسافات الطويلة والطرق الشاقة للحصول على الطعام، يتحوّلون هم أنفسهم إلى 'الطُّعم'. فمنهم من ينجو دون الحصول على شيء، ومنهم من يحصل على بعض الطحين المختلط بالتراب والحصى، لأنهم يزحفون على الأرض أملاً في النجاة. وبذلك تكون لقمة الغزيّين 'لقمة مغمّسة بالدم'، والبعض الآخر يفارق الحياة، وليس هناك حتى من يستطيع إكرام جثمانه بالدفن، لأن زخّات الرصاص تلاحقهم. فإلى متى يستمر هذا الوضع المأساوي والمشين، وأمّة يبلغ تعدادها ملياري مسلم تتفرج بصمت وهدوءٍ بارد؟ المجازر الدموية التي تُرتكب بحق الغزيّين تكاد أن تُذيب الحديد وتُنطق الأحجار، فما نوعية القلوب التي يمتلكونها؟ أهي قلوب بلاستيكية لا تسمع ولا تعقل؟ أم أنهم مثل بني إسرائيل، طبع الله على قلوبهم؟ فماذا أقول عن إسلامهم وهم لا يمثلونه بأي صلة؟ الإسلام هو دين العزّة والقوة، فلو كانوا كذلك لقضوا على الكيان الغاصب في غضون ساعات قليلة، ولما تمادى الكيان في جرائمه الوحشية. لكن السؤال هنا: إذا كان الحكّام جائرين، فأين الأحرار الثائرون؟ وأين الجيوش الحامية والدروع القوية؟ أم أنهم تحت رحمة أميرٍ متسلّط؟ فلنقل ذلك، ولكن الأمير مجرد فردٍ واحد، والجيوش مئات الآلاف، فمن يكون الأقوى؟ أم أنهم يخافون على الرتبة والراتب؟ أم ماذا؟ فأنا لم أعد أملك إجابة أو تفسيرًا لذلك! يا غزة العز، ستطردين الغزاة بصمودكِ، وبعزمكِ فأنتِ الأقوى. فمهما خذلكِ أهل التطبيع، فإن لكِ موعدًا مع النصر، وغدًا ستشرقين من جديد، ويُخلَّد النصر المجيد، والغد لناظره قريب. فكلّما صعد المجرم في عنجهيته، كلّما رُسم طريق النصر. 'فكلّما استمرّ الظالم في ظلمه، انتصر المظلوم لا محالة'، قال تعالى: ﴿وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ﴾ صدق الله العظيم

مراسل «القاهرة الإخبارية»: واشنطن تتجه لخيار القضاء على حماس
مراسل «القاهرة الإخبارية»: واشنطن تتجه لخيار القضاء على حماس

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

مراسل «القاهرة الإخبارية»: واشنطن تتجه لخيار القضاء على حماس

قال رامي جبر، مراسل «القاهرة الإخبارية» من واشنطن، إن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبدت غضبًا شديدًا بعد رفض حركة «حماس» للمقترح الأخير المقدم من الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار في غزة. وأضاف جبر، خلال مداخلة مع الإعلامية ريهام إبراهيم، أن هذا الغضب انعكس أولاً في تصريحات ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، مساء أمس، ثم تجدد اليوم في كلام صريح لترامب، خلال مغادرته البيت الأبيض متوجهًا إلى إسكتلندا، إذ قال إن «حماس لا تريد اتفاقًا.. حماس تريد الموت»، مؤكدًا ضرورة «ملاحقتها والقضاء عليها». وأشار جبر إلى أن تصريحات ترامب تمثل تحولًا في الموقف الأمريكي، من مرحلة إتاحة الفرصة لحماس لإلقاء السلاح والخروج من غزة طوعًا، إلى مرحلة الدعوة إلى التخلص منها بشكل نهائي. وأوضح المراسل أن هذا التحول يعكس فشل المساعي الأمريكية السابقة التي كانت تدعو حماس لوقف إطلاق النار والاستسلام، وهو ما لم تلمسه واشنطن كاستجابة حقيقية من الحركة، ما دفع إدارة ترامب إلى اعتبار أن الاستسلام لم يعد خيارًا مطروحًا، وبالتالي فإن الحل – بحسب الرؤية الأمريكية الجديدة – يتمثل في القضاء على حماس. وأكد جبر أن هذا التطور يعيد الهدفين الأمريكي والإسرائيلي إلى نقطة التلاقي مجددًا، وهي «إنهاء وجود حماس»، لكن في المقابل، لا توجد بعد ملامح واضحة للكيفية التي ستُنفذ بها هذه الرؤية، مضيفًا: «هل ستدعم الولايات المتحدة إسرائيل في استكمال الحرب؟ كيف ستتم استعادة الرهائن؟ وكيف يمكن تحقيق ذلك وسط أعمال عدائية ووقف إطلاق نار جزئي؟.. هذه جميعها أسئلة لا تزال إجابتها غامضة». واختتم جبر حديثه بالتأكيد على أن إدارة ترامب تميل دائمًا إلى طرح نصف الحقيقة دون الإفصاح الكامل عن نواياها أو خطواتها التالية، مضيفًا: «نحن الآن في انتظار ما ستترجمه هذه التصريحات إلى إجراءات فعلية في الأيام المقبلة، سواء عبر التصعيد الدبلوماسي أو دعم العمليات العسكرية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store