logo
هذه السيرة الذاتية للمفتش العام وعضو المجلس العسكري العميد الركن فادي مخول

هذه السيرة الذاتية للمفتش العام وعضو المجلس العسكري العميد الركن فادي مخول

ليبانون 24٠٣-٠٤-٢٠٢٥

صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان الآتي: "بموجب المرسوم رقم 105 تاريخ 3/4/2025، عين العميد الركن فادي مخول مفتشا عاما وعضوا في المجلس العسكري في وزارة الدفاع الوطني، وبموجب المرسوم رقم 108 تاريخ 3/4/2025، رقي إلى رتبة لواء ركن.
في ما يلي نبذة عن سيرته الذاتية:
- ولد في الكويت بتاريخ 30/3/1970.
- تطوع في الجيش بصفة تلميذ ضابط بتاريخ 15/1/1990.
- تخرج في الكلية الحربية برتبة ملازم، اعتبارا من 23/4/1994، وتدرج في الترقية حتى رتبة لواء ركن، اعتبارا من 3/4/2025.
- حائز الشهادات الآتية: إجازة جامعية في العلوم العسكرية ، إجازة في العلوم السياسية والإدارية، دبلوم دراسات عليا في العلوم السياسية، ماستر بحثي في الدراسات الاستراتيجية ودكتوراه علوم سياسية.
- يتقن اللغتين الفرنسية والإنكليزية.
- تابع دورات عدة في الخارج منها: دورة مغوار في بريطانيا، دورة القفز الأساسية بالمظلات في مصر، دورة قادة كتائب مشاة في الإمارات العربية المتحدة، دورة مشاة تأسيسية، دورة مظلي قوات خاصة، دورة غطس قتال، Executive Programming In Decision Making, Nesa Executive Seminar جميعها في الولايات المتحدة ، ودورات عدة في الداخل منها: دورة مغوار، دورة مغوار بحر، دورة غطاس قتال، دورة غطاس أعماق، دورة آمر سرية، دورة قائد كتيبة، ودورة أركان.
- نفذ مهمات عدة دراسية وغير دراسية في الخارج.
- تولى وظائف قيادية مختلفة منها: قائد مدرسة القوات الخاصة.
- حائز الأوسمة الآتية: فجر الجنوب، الوحدة الوطنية ، الجرحى مرتين، التقدير العسكري درجة فضية، الميدالية التذكارية للمؤتمرات لعام 2002، الأرز الوطني من رتبة فارس، الاستحقاق اللبناني درجة ثالثة، الحرب، الاستحقاق اللبناني درجة ثانية، الأرز الوطني من رتبة ضابط، مكافحة الإرهاب، الفخر العسكري من الدرجة الفضية، الاستحقاق اللبناني درجة أولى، والأرز الوطني من رتبة كومندور.
- حائز تنويه العماد قائد الجيش وتهنئته مرات عدة.
- متأهل وله ولدان".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قطاع غزة: عشرات الشهداء منذ فجر اليوم..والاحتلال يقتحم مستشفى العودة
قطاع غزة: عشرات الشهداء منذ فجر اليوم..والاحتلال يقتحم مستشفى العودة

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • الميادين

قطاع غزة: عشرات الشهداء منذ فجر اليوم..والاحتلال يقتحم مستشفى العودة

يواصل الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، حيث أكد مراسل الميادين ارتقاء 38 شهيداً من جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة على مختلف المناطق منذ فجر اليوم الخميس. وشمالي القطاع، أكد مراسلنا استشهاد 5 أشخاص وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي قرب دوار حلاوة في جباليا، واستشهد 5 أشخاص أيضاً، بينهم طفلة، في القصف على شارع أحمد ياسين. وارتقى شهيد وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي استهدف شارع المخابرات، كما أسفر قصف إسرائيلي على منزلين في منطقة الزرقا عن ارتقاء عددٍ من الشهداء. اليوم 10:32 اليوم 09:16 وواصلت قوات الاحتلال قصفها واستهدافها المباشر للمرافق الطبية، حيث اقتحمت ساحة مستشفى العودة وأطلقت النار بشكل كثيف، رغم تواجد نحو 130 شخصاً داخله من طواقم طبية وجرحى. واستهدف الاحتلال قسم الجراحات التخصصية في المستشفى، مما أدى إلى اندلاع حريق كبير في مستودع الأدوية امتد إلى مرافق أخرى، في ظل تعذر السيطرة عليه بسبب الحصار. وفي المنطقة الوسطى، أفاد مراسل الميادين بارتقاء 10 شهداء في استهداف الاحتلال مكاناً يتجمع فيه نازحون في دير البلح. وارتقى شهيد وجُرح 5 أشخاص بينهم طفلة من جراء قصف طائرات الاحتلال مجموعة من الأشخاص في منطقة "بلوك سي" في النصيرات. وجنوبي القطاع، ارتقى شهيدان في قصف على مجموعة من الأشخاص في قيزان النجار جنوب خان يونس، كما أُصيب 3 آخرون في قصف استهدف منزلاً في منطقة معن شرقي المدينة. وارتقى 3 شهداء أيضاً وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي على خيمة في مدينة أصداء المخيم الفرنسي شمالي محافظة خان يونس. وفي حي الأمل، استشهد 3 أشخاص نتيجة استهداف مباشر من طائرة مسيّرة إسرائيلية.

قائد الجيش في أمر اليوم: إسرائيل تعرقل الإنتشار الكامل للجيش في الجنوب
قائد الجيش في أمر اليوم: إسرائيل تعرقل الإنتشار الكامل للجيش في الجنوب

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • LBCI

قائد الجيش في أمر اليوم: إسرائيل تعرقل الإنتشار الكامل للجيش في الجنوب

وجّه قائد الجيش العماد رودولف هيكل أمر اليوم، لمناسبة عيد "المقاومة والتحرير"، جاء فيه: أيُّها العسكريون في عيدِ المقاومةِ والتحرير، نقفُ أمامَ مناسبةٍ تاريخيةٍ بإنجازاتِها، متمثلةٍ بتحريرِ الجزءِ الأكبرِ منْ أرضِنا، بعدَ عقودٍ من احتلالِ العدوِّ الإسرائيلي، وهو إنجازٌ وطنيٌّ يحملُ رمزيةً كبيرةً عبرَ استعادةِ معظمِ أراضي الجنوب، بفضلِ صمودِ اللبنانيينَ وثباتِهم. اليوم، نستعيدُ بكلِّ اعتزازٍ تضحياتِ الشهداءِ التي جعلتْ هذا الإنجازَ ممكنًا، وظلّتْ ماثلةً أمامَنا، تمدُّنا بالقوةِ والعزيمةِ أمامَ المحنِ والشدائد. يأتي هذا العيدُ في ظلِّ مرحلةٍ ثقيلةٍ بصعوباتِها وأخطارِها، عَقِبَ عدوانٍ شاملٍ شنَّهُ العدوُّ الإسرائيليُّ على لبنان، ولا سيما الجنوب، مُوقعًا آلافَ الشهداءِ والجرحى ومسبِّبًا دمارًا واسعًا في الممتلكاتِ والبنى التحتية. هو عدوانٌ لا تزالُ آثارُهُ الكارثيةُ حاضرةً أمامَنا، لكنهُ أظهرَ في الوقتِ نفسِهِ تمسُّكَ اللبنانيينَ بروحِهِم الوطنية، واحتضانَهم أبناءَ وطنِهم خلالَ العدوان. وسطَ كلِّ ذلك، تحملتُم مسؤولياتِكم بمهنيةٍ عالية، واستعدادٍ كاملٍ لبذلِ أقصى الجهود، وسارعتم إلى ملاقاةِ التحدياتِ بعزيمةٍ لا تلين، وها أنتم تؤدونَ واجباتِكم رغمَ الصعوباتِ المضاعفةِ والظروفِ المعقدة. إننا نتوقفُ بإجلالٍ وإكبارٍ عندَ تضحياتِ جرحانا، وشهدائنا الذين جادوا بأرواحهم على دربِ الشرفِ والتضحيةِ والوفاء، كي يبقى الوطن. أيُّها العسكريون لقدْ باتَ منَ الواضحِ والمؤكد، أنَّ صمودَكم هو أحدُ أهمِّ أسبابِ استمرارِ لبنانَ ووحدةِ اللبنانيينَ وسلامةِ أمنِهم، وقد ظهرَ ذلكَ جليًّا في عملِكم المكثف، بهدفِ بسطِ سلطةِ الدولةِ على كاملِ الأراضي اللبنانية، وتطبيقِ القراراتِ الدوليةِ بالتنسيقِ الوثيقِ مع قوةِ الأممِ المتحدةِ المؤقتة في لبنان – اليونيفيل، ولجنةِ مراقبةِ وقفِ الأعمالِ العدائية، والانتشارِ في الجنوبِ ومواكبةِ عودةِ الأهالي إلى قراهم وبلداتِهم. تُضافُ إلى ما سبقَ الإجراءاتُ الاستثنائيةُ لمحاربةِ الإرهابِ والجريمةِ المنظمة، وضبطِ الحدودِ الشماليةِ والشرقيةِ وحمايتِها، فضلًا عن حفظِ أمنِ الانتخاباتِ البلديةِ والاختيارية، التي تُجسدُ إرادةَ لبنانَ وعزمَ أبنائهِ وتمسُّكَهم بالأنموذجِ اللبنانيِّ الفريد، وتطلُّعَهم إلى مستقبلٍ أفضل. يجري ذلكَ فيما يُصرُّ العدوُّ الإسرائيليُّ على انتهاكاتِهِ واعتداءاتِهِ المتواصلةِ ضدَّ بلدِنا وأهلِنا، ويواصلُ احتلالَ أجزاءٍ من أرضِنا، ويعرقلُ الانتشارَ الكاملَ للجيشِ في الجنوب، ما يُمثّلُ خرقًا فاضحًا لجميعِ القراراتِ الدوليةِ ذاتِ الصلة. أيُّها العسكريون أنتم تُعطونَ بإرادتِكم وتضحياتِكم المثالَ الرفيعَ والمشرّفَ في التفاني المطلقِ من أجلِ لبنان، وتُبقونَ الأملَ حيًّا في نفوسِ اللبنانيين، وترسّخونَ الثقةَ المقدّرةَ من جانبِ الدولِ الشقيقةِ والصديقةِ بدورِ الجيشِ وكفاءتِهِ واحترافِه. ابقوا كما عهِدْتُكم سدًّا منيعًا يقي وطنَنا رياحَ الفتنةِ ويضمنُ السلمَ الأهلي، ويشكّلُ بارقةَ أملٍ لكلِّ المؤمنينَ بهذا الوطن. في المقابل، تبقى القيادةُ على عهدِها لكم، مُسخِّرةً كاملَ إمكاناتِها للوقوفِ إلى جانبِكم وتحسينِ ظروفِ حياتِكم بمختلفِ السبل. التحدياتُ كبيرة، لكنها تَصْغُرُ أمامَ عزيمتِكم وتضحياتِكم، فَلْنَعْمَلْ معًا بقوةٍ وثباتٍ لبناءِ الوطنِ الذي يستحقُّهُ اللبنانيون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store